التصنيفات
قصص و روايات

الجزاء من جنس العمل

:3_3_5v[1]:قصة حقيقية أحداثها وقعت بين شخصين وكان فعل الخير هو بطل هذه القصة
الشخصين هما من دولتين متجاورتان أحداهم عربية والآخرة أفريقية الشاب العربي واسمه خالد والشاب الافريقى اسمه حامد .
خالد شاب عربي عنده طموح مثل أي شاب أن يكون نفسه وتكون له حياته الخ من الطموح وهو خريج جامعي بمعدل جيد.
بحث وبحث عن وظيفة ولكن الحظ لم يوفق معه ولكن لم يفقد الأمل.
ذات مره وهوفى البيت شاهد سيارة أبوه القديمة فأصر على إرجاعه إلى سابق عهدها .
وبجتهد من بتوفيق من الله نال ما أرده وهكذا بداء خالد بالعمل في التاكسي بنفس سيارة أبوه .
وذات مره وجد الشاب الافريقى حامد فارد حامد من خالد أن يوصله إلى مكان بعيد ولكن حامد ليس عنده فلوس.
قال خالد تفضل مو مشكله الله كريم وفعلا أوصله إلى المكان الذي يريده فشكر حامد خالد .
وبعد مرور سنة و ظهره مشكلة بين الدولتين الجارتين يعنى دولة كلا من خالد وحامد.
واستدعيا الجيش الاحتياطي وكان خالد من ضمن الجيش الاحتياطي .
وقد وقع خالد و من معه في الأسر من قبل جيش الدولة الإفريقية.
وحكم عليه بالإعدام عند الصبح بينما كان خالد ينتظر الحكم وقف عليه احد جنود وقال له مرحبا.
رد خالد وعليكم السلام .
فقال الجندي هل تعرفني.
رد خالد لا.
فقال له أنا حامد وذكر له الأحداث التي قام به خالد من شهامة معه. وقال وهذا معروف
واليوم أنا أرده لك هذا المعروف.
و خالد من الفرحة حتى دموعه تسيل منه وهو في حالة صدمه ولكن رد بصوت منخفض الحمد الله.
وبالفعل قام حامد بوعده وأوصل خالد ومن معه إلى الحدود بين الدولتين عند حلول اليل إلى بلدهم.
وهكذا نجي خالد ومن معه بتوفيق من الله بفضل فعل الخير.
حمد الله على سلامتك خالد والله يوفق كل الناس على فعل الخير.
وهذه القصة تطابق الحكمة التي تقول ((الي يزرع الخير يلقاه والي يزرع الشر يرعاه ))قصة حقيقية أحداثها وقعت بين شخصين وكان فعل الخير هو بطل هذه القصة
الشخصين هما من دولتين متجاورتان أحداهم عربية والآخرة أفريقية الشاب العربي واسمه خالد والشاب الافريقى اسمه حامد .
خالد شاب عربي عنده طموح مثل أي شاب أن يكون نفسه وتكون له حياته الخ من الطموح وهو خريج جامعي بمعدل جيد.
بحث وبحث عن وظيفة ولكن الحظ لم يوفق معه ولكن لم يفقد الأمل.
ذات مره وهوفى البيت شاهد سيارة أبوه القديمة فأصر على إرجاعه إلى سابق عهدها .
وبجتهد من بتوفيق من الله نال ما أرده وهكذا بداء خالد بالعمل في التاكسي بنفس سيارة أبوه .
وذات مره وجد الشاب الافريقى حامد فارد حامد من خالد أن يوصله إلى مكان بعيد ولكن حامد ليس عنده فلوس.
قال خالد تفضل مو مشكله الله كريم وفعلا أوصله إلى المكان الذي يريده فشكر حامد خالد .
وبعد مرور سنة و ظهره مشكلة بين الدولتين الجارتين يعنى دولة كلا من خالد وحامد.
واستدعيا الجيش الاحتياطي وكان خالد من ضمن الجيش الاحتياطي .
وقد وقع خالد و من معه في الأسر من قبل جيش الدولة الإفريقية.
وحكم عليه بالإعدام عند الصبح بينما كان خالد ينتظر الحكم وقف عليه احد جنود وقال له مرحبا.
رد خالد وعليكم السلام .
فقال الجندي هل تعرفني.
رد خالد لا.
فقال له أنا حامد وذكر له الأحداث التي قام به خالد من شهامة معه. وقال وهذا معروف
واليوم أنا أرده لك هذا المعروف.
و خالد من الفرحة حتى دموعه تسيل منه وهو في حالة صدمه ولكن رد بصوت منخفض الحمد الله.
وبالفعل قام حامد بوعده وأوصل خالد ومن معه إلى الحدود بين الدولتين عند حلول اليل إلى بلدهم.
وهكذا نجي خالد ومن معه بتوفيق من الله بفضل فعل الخير.
حمد الله على سلامتك خالد والله يوفق كل الناس على فعل الخير.
وهذه القصة تطابق الحكمة التي تقول ((الي يزرع الخير يلقاه والي يزرع الشر يرعاه ))

:0154::0154::0154::0154::0154: :0154::0154::0154::0154::0154: :0154::0154::0154::0154::0154: :0154:




يسلمو



اف اف اف اف مش لدرجة هاذي مافي الا ر د واحد
تسلمي على المرور



خليجية

آختي سلمت يمنآك على مآحملته لنآ

موضوع عآلي بذوقه ,, رفيع بشآنه

كلمآت كآنت ,, وسوف تزآل بآلقلب ,,

ي ع طيك ال ع آآفيه على مآطرحتي لنآآ يآآل غ لآآآ ,,

ولاتحرمينامن جديدك ,,,, لآعدمتي ,,, ولآهنتي

خليجية




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.