الكرز
ثمار حمضية تحتوي على نسبة عالية من فيتامين (ت) وحامض التفاح والطرطير، ومع ذلك يعتبر من الثمار ذات المواد القلوية لأن أحماضه تتحول إلى أملاح قلوية من النوع الكربوناتي، كما يحتوي على مشتقات الساليسيلات، ويحتوي الكرز على فيتامين أ، ب، ت، ومعادن الحديد والكالسيوم والفوسفور والكلور والكبريت والماغنيسيوم.
ولا تتعجب إذا علمت أن فنجاناً واحداً من عصير عنب الكرز يومياً على الريق صباحاً وقبل تناول وجبة الغداء مع ريجيم غذائي مناسب يستطيع إنقاص وزنك بمعدل أربعة كيلوجرامات كل شهر تقريباً.. واشتهرت أعناق عنب الكرز بأنها مدرة للبول، وتوضع بمعدل 10 جرامات للتر من مغلي الأذناب، كما يفيد الكرز أيضاً في حالات الرشح وعسر الهضم وعسر البول، وانسداد الطحال والكبد والروماتيزم والنقرس والاستسقاء والمغص الكلوي.. كما أن 250 جراماً من مغلي أوراق الكرز تقوي المعدة وتمنع اضطراباتها، ومن الميزان العلاجية الأخرى لنبات الكرز بالإضافة إلى المساعدة في إنقاص الوزن الزائد أنه منسق فعال للجسم ومزيل للسموم ومقوى للعضلات والأعصاب ومضاد للإنتانيات، ويزيد في فعالية المقاومة الطبيعية ومرطب ومسكن للأعصاب، ومنظم لعمل الكبد ومضاد للروماتيزم والتهابات المفاصل والنقرس..
كما أنه يساعد على التخلص من حصى الكليتين وحصى المرارة والتخمير المعدي، وهو أيضاً مانع للشيخوخة ومظاهرها ويفيد كثيراً معاقي النمو.
وليس للكرز قيمة غذائية كبيرة وقد ظهر من تحليله أن كل 100 جرام منه تعطي 80 سعراً حرارياً، وثبت أنه منظف جيد للدم ومضاد للسموم ومرمم للخلايا المتعبة ومنشط للعضلات والأعصاب ومضاد للتعفنات ويعطي نيئاً للمصابين بالسكر ولعلاج النحافة وزيادة الوزن.
كما يعطي مطبوخاً لأصحاب المعدة الضعيفة والشيوخ والأطفال.
ولإنقاص الوزن يجب ألا يؤخذ بعد الطعام، بل بين وجبات الطعام أو قبلها بمدة، ويحسن عدم تناول الكرز ثم شرب الماء كي لا يحدث أي اضطرات هضمية سيئة.
وتذكروا أن تناول الكرز بعد وجبة قليلة يمكن أن يسبب عسر الهضم.. وأن تناول مقدار كبير من الكرز في وجبة واحدة يضر بالجهاز الهضمي.
ثمار حمضية تحتوي على نسبة عالية من فيتامين (ت) وحامض التفاح والطرطير، ومع ذلك يعتبر من الثمار ذات المواد القلوية لأن أحماضه تتحول إلى أملاح قلوية من النوع الكربوناتي، كما يحتوي على مشتقات الساليسيلات، ويحتوي الكرز على فيتامين أ، ب، ت، ومعادن الحديد والكالسيوم والفوسفور والكلور والكبريت والماغنيسيوم.
ولا تتعجب إذا علمت أن فنجاناً واحداً من عصير عنب الكرز يومياً على الريق صباحاً وقبل تناول وجبة الغداء مع ريجيم غذائي مناسب يستطيع إنقاص وزنك بمعدل أربعة كيلوجرامات كل شهر تقريباً.. واشتهرت أعناق عنب الكرز بأنها مدرة للبول، وتوضع بمعدل 10 جرامات للتر من مغلي الأذناب، كما يفيد الكرز أيضاً في حالات الرشح وعسر الهضم وعسر البول، وانسداد الطحال والكبد والروماتيزم والنقرس والاستسقاء والمغص الكلوي.. كما أن 250 جراماً من مغلي أوراق الكرز تقوي المعدة وتمنع اضطراباتها، ومن الميزان العلاجية الأخرى لنبات الكرز بالإضافة إلى المساعدة في إنقاص الوزن الزائد أنه منسق فعال للجسم ومزيل للسموم ومقوى للعضلات والأعصاب ومضاد للإنتانيات، ويزيد في فعالية المقاومة الطبيعية ومرطب ومسكن للأعصاب، ومنظم لعمل الكبد ومضاد للروماتيزم والتهابات المفاصل والنقرس..
كما أنه يساعد على التخلص من حصى الكليتين وحصى المرارة والتخمير المعدي، وهو أيضاً مانع للشيخوخة ومظاهرها ويفيد كثيراً معاقي النمو.
وليس للكرز قيمة غذائية كبيرة وقد ظهر من تحليله أن كل 100 جرام منه تعطي 80 سعراً حرارياً، وثبت أنه منظف جيد للدم ومضاد للسموم ومرمم للخلايا المتعبة ومنشط للعضلات والأعصاب ومضاد للتعفنات ويعطي نيئاً للمصابين بالسكر ولعلاج النحافة وزيادة الوزن.
كما يعطي مطبوخاً لأصحاب المعدة الضعيفة والشيوخ والأطفال.
ولإنقاص الوزن يجب ألا يؤخذ بعد الطعام، بل بين وجبات الطعام أو قبلها بمدة، ويحسن عدم تناول الكرز ثم شرب الماء كي لا يحدث أي اضطرات هضمية سيئة.
وتذكروا أن تناول الكرز بعد وجبة قليلة يمكن أن يسبب عسر الهضم.. وأن تناول مقدار كبير من الكرز في وجبة واحدة يضر بالجهاز الهضمي.
