الإنسان ابنٌ لهذا المجتمع ، تتكوّن شخصيته على حسب إفرازات اجتماعية أو إسقاطات نفسيّة .
فتجده يرقص طرباً ؛كمن حاز الدنيا بطرفيها , وفي دقائق معدودة يتقطّب حاجبيه كحامل جبلٍ من الهموم على ظهره .
وهو شعور طارئ طبيعي ؛ لو أخذنا بعين الاعتبار ضغوط الحياة اليومية , والطبيعة البشرية التأثريّة .
وتكمن الشخصية القياديّة – المتوازنة – بعد شعور الفرح أو الحزن بخلق نوع من التوازن وإعادة الأمور لنصابها دون أن تبقى توابع سلبية , بل يجعلها كسحابة صيف .
فليس من الطبيعي أن نعيش بنرجسية مُفرطة ؛ نتعاطى مع الحدث من فوق أبراج عاجيّة .
وليس من العدل أن نرى هذا الكوكب المضيء بنظارة سوداء ؛ فنتباكى على أطلال الفرح .
فالشخصية النرجسية الحالمة بالتعامل مع هذه الحياة مرفوضةٌ كرفض الشخصية التشأوميّة.
فالحياة ليست كلها سعيدة , فبعد كلّ صفوٍ ما يكدره
وليست كلها ثوب حِداد أسود , فبعد كلّ ليلٍ إشراقة شمس .
لذا نجد أن الشخصية المتوازنة – القياديّة – تأتي أحكامها وتعاطيها مع الأحداث بتروٍ تكن نهايته الرضا لذات الشخص ولمن حوله من أبناء مجتمعه .
فكم نحن بحاجة لتلك الشخصية لكي يسير مجتمعنا بانضباط وسطية منشودة .
فكم من النماذج نجدها فقدت بوصلة الطريق الصحيحة فتجد شخصية كئيبة لا تشعر بما حولها من إشراقات , وتُذهب لذة الموقف السعيد بحجةِ الحزن المزيف , وقد يكون نتيجة لضعف مقيت بمقابلة أزمة نفسية أو اجتماعية .
والشخصية المقابلة تلك التي تبلدت بحجة " عش حياتك ودع الحزن " فلا تتفاعل مع السجيّة البشرية ودورة الحياة الطبيعية , فهي أقرب للهزليّة ظناً منها أن هذا التعامل هو الحل الأمثل للسعادة فليس هكذا تُورد الأبل , فمن الطبيعي أن نتعايش مع الموقف وإن كان مؤلماً .
فحتى في عبادتنا كمسلمين هنالك خوف كبير من الله سبحانه يقابله رجاء مفرط بعفوه وإحسانه , كلاهما في قلب المؤمن .
ممآ رآآق لي
فتجده يرقص طرباً ؛كمن حاز الدنيا بطرفيها , وفي دقائق معدودة يتقطّب حاجبيه كحامل جبلٍ من الهموم على ظهره .
وهو شعور طارئ طبيعي ؛ لو أخذنا بعين الاعتبار ضغوط الحياة اليومية , والطبيعة البشرية التأثريّة .
وتكمن الشخصية القياديّة – المتوازنة – بعد شعور الفرح أو الحزن بخلق نوع من التوازن وإعادة الأمور لنصابها دون أن تبقى توابع سلبية , بل يجعلها كسحابة صيف .
فليس من الطبيعي أن نعيش بنرجسية مُفرطة ؛ نتعاطى مع الحدث من فوق أبراج عاجيّة .
وليس من العدل أن نرى هذا الكوكب المضيء بنظارة سوداء ؛ فنتباكى على أطلال الفرح .
فالشخصية النرجسية الحالمة بالتعامل مع هذه الحياة مرفوضةٌ كرفض الشخصية التشأوميّة.
فالحياة ليست كلها سعيدة , فبعد كلّ صفوٍ ما يكدره
وليست كلها ثوب حِداد أسود , فبعد كلّ ليلٍ إشراقة شمس .
لذا نجد أن الشخصية المتوازنة – القياديّة – تأتي أحكامها وتعاطيها مع الأحداث بتروٍ تكن نهايته الرضا لذات الشخص ولمن حوله من أبناء مجتمعه .
فكم نحن بحاجة لتلك الشخصية لكي يسير مجتمعنا بانضباط وسطية منشودة .
فكم من النماذج نجدها فقدت بوصلة الطريق الصحيحة فتجد شخصية كئيبة لا تشعر بما حولها من إشراقات , وتُذهب لذة الموقف السعيد بحجةِ الحزن المزيف , وقد يكون نتيجة لضعف مقيت بمقابلة أزمة نفسية أو اجتماعية .
والشخصية المقابلة تلك التي تبلدت بحجة " عش حياتك ودع الحزن " فلا تتفاعل مع السجيّة البشرية ودورة الحياة الطبيعية , فهي أقرب للهزليّة ظناً منها أن هذا التعامل هو الحل الأمثل للسعادة فليس هكذا تُورد الأبل , فمن الطبيعي أن نتعايش مع الموقف وإن كان مؤلماً .
فحتى في عبادتنا كمسلمين هنالك خوف كبير من الله سبحانه يقابله رجاء مفرط بعفوه وإحسانه , كلاهما في قلب المؤمن .
ممآ رآآق لي
يا سلام على حلاوة الموضوع
وعلى الذوق المقطقط
تسلمي يا قلبي على التميز والذوق
تحياتي ( الدلوعة شوشو)
يعطيك العافيه حبيبتي عالطرح المميز..
مانحرم من جديدك يالغلا..
تقبلي مروري^^