التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

بلييز ابي مساعده اليوم والحين

سلالالالالالالالالالالالالالال الالا لا لام

تكفون صبايابي تعبير عن ابداء الراي

فوق ثلاث اراء

وابيها الحين بليز ساعدوني




من عيوني
وهاذا التعبير
الشباب العربي وأزمة إبداء الرأي :
هنا نناقش شريحة أخرى من شبابنا نعالج ما لديهم من أزمة تربوية في ضعف قدرته على بلورة رأيه وتماسك موقفه على حساب نفسه ومصلحته وقته مع التذكير بأن الشاب المسلم يختلف عن غيره من شباب العالم لما أورثه الله من نهج سديد ونور من الوحي مبين
ويخطيء بعض الآباء في حرمان الأبناء من إبداء الرأي والملاحظات و حرية الفكر والإعراب عن الرأي بالقول أوالكتابة أو طريقة الاختيار ويخطيء آخرين منهم في استعمال هذا المصطلح ذريعة للتفل والهروب من المسؤولية والرقابة وقد يوفر له بمحض إرادته ما يسؤه ويضره ويقول : دعه يجرب ويعبر عن رأيه ، بينما حقيقة الأمر أننا نحتاج في هذه إلى التوازن وأن نميز ونقدر بميزان الهزيمة والانتصار فهناك وسائل تهزم الشاب ولا يستطيع المقاومة وقد تؤثر في سلوكه واتجاه وصناعة الفكرة ونشأتها في عقلية الشاب تنشأ من الوسائل التي نوفرها له ومنها :
الانترنت ومئات الصفحات من الويب ( وعد واغلط ) من الاتجاهات والأفكار والمؤثرات التي تموج وتعمل ومنها القنوات الفضائية ومحطات الإرسال الخارجية ومنها وهي أشدها قربا من شباب ليس لهم القدرة على الوصول للوسائل السابقة وهي صرعات وموضات الاتصالات والجولات المصورة والمسموعة ، إننا كتربوين يكاد أن يفلت الزمام من أيدينا ، نرى شبابنا يتفلت من بين أيدينا ونحن نظر في حالة تشبه العجز لكثرة وسائل التلوث الخلقي والسلوكي ، وكأني أرى أن وسائلنا الرسمية في التربية تحتاج إلى إعادة صياغة وطرح رؤى أكثر جدوى وأقدر على المتابعة والتأثير وربما تحتاج فئات من الناس إلى حجر صحي ولكنه من نوع آخر إنه ( الحجر السجن الصحي الفكري ) ؟!
كنت في فقرة سابقة أعالج بعض الرؤى الشبابية الذي تنقصه حكمة السنين والتجارب وفيه طاقة فكرية كامنة مشحونة بالسخط على الأوضاع برؤى غير مكتملة ، ثم الانجرار إلى أفكار تضمنت تكفير وتفجير وفتن لا زلنا في عمق أحداثها والحل لمثل هؤلاء من الوجهة الحكيمة أن نفتح لهم كل النوافذ وكل الطرق ليتنفسوا الهواء النقي بطريقتهم الخاصة وهو أقل كلفة وضرا ولا يخلو من دهاء في وقت لم يبق فيه إلا الاعتصام بالله والرجوع إليه ثم الدهاء إذا الدهاء غلب … في ظل غياب قانون دولي شامل ومحكم ؟!

والذي نريده للشريحة الأخرى من الشباب أن يتصفوا بالاتزان في تقدير أنفسهم حق تقديرها بحسب ما تستحقه فلا ينفخ نفسه فعل المتكبر ويعطيها منزلة أكبر مما تستحقه أو يتذل ويذعن ويبخس نفسه حقها أقل من منزلتها يدعي التواضع زعم
بل ينبغي أن يقدر الفرد ذاته بالقدر الذي يحقق له احترام الآخرين ويعرفون له مكانته والشباب المسلم هو الأولى لأن يقودوا شباب العالم لما يملكونه من المنهج الحق والتفكير السليم في النظرة للكون والحياة
ولكن ظاهرة الميل إلى موافقة الآخرين وتقليدهم ومسايرتهم في أغلب الأحوال وقد يصل إلى حد الإذعان لرغبات غيره على حساب حقوقه وراحته ، إنه ضعف القدرة على إظهار المشاعر الداخلية والتعبير عنها أو على إبداء الرأي وجهة النظر بله الحرص الزائد على مشاعر الآخرين وخشية إزعاجهم وهذه من صور ضعف العزم مسخ الشخصية في اتخاذ القرارات والمضي فيها وفي الخطاب والمواجهة وضعف التواصل البصري ونبرات الصوت ، وهذه ظاهرة مرضية يمكن معالجتها بالطريقة التالية :
أن تعلم أن من المفاهيم الخاطئة حول توكيد الذات :
تصورك أن هذا هو الحياء المحمود شرعًا والمقبول عرفاً، وأنه من التواضع المطلوب، ومن لين الجانب والإيثار ومحبة الآخرين، أو أن تعتقد أنك يجب أن تكون محبوبًا من الجميع مقبولاً عندهم، ومعروفًا بالطافة والدماثة ، وأنه يجب أن تقدم رغبات الآخرين ومشاعرهم على رغباتك ومشاعرك دائمًا، وألا تزعج مشاعر الآخرين أبدًا وألا تجرحها بإبداء مشاعرك وآرائك وطلباتك
مادري هاذا الي تبينة ولالا




سنة كم



إستخدام الأطفال للهواتف المحمولة :
إن استخدام الهواتف المحمولة خطره غير محدود على الأطفال قد يكون الخطر حتى على البالغين إذا لم يكن استخدامه جيد ولكن قد يكون خطره أكبرعلى الأطفال إذا لم يكن بمتابعة الأهل .
فممكن أن لايكون لدى الطفل أو المراهق هاتف محمول يعطيه تأثير سلبي ويدفعه الى افعال سيئة واسواء مما كانوا الأهل يتجنبوه .

اتمنى اني ساعتك وانتي في النهاية تقولي إذا كنتي تأيدي الفكرة الي هي استخدام الأطفال للهواتف او تعارضيه .
وبالنسبة للأية أو الشعر ماعندي .
تحياتي : ابرار




يسلمؤوؤوؤ حبي ارجوانه وما قصرتي

واكيد باخذ الراي حقك والراي حق اختي ابرار

وما قصرتي




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.