التصنيفات
ادب و خواطر

بِينَ غصَّآآتِ آلْأنِينْ " . . . !

مَدْخَلْ . . .:

أشع"ر بِ ضيقٍ فيْ أنفَآسِيْ . .
وَ
كأنَّ هنَآكْ [غصَّه] . .

,

مآذآ يآقدرِيْ . . !
هَلْ إكتفيتَ مِنْ سكبِ آلآمِكْ على قلبيْ آلحنون ْ " !
آمْ
مَلأتَ آلكأْسَ مِن (جديد) . .

لِتعيدَ سكبْ جرعةٍ سآمَّه . . تقضِيْ على ليَآلِيْ آفرآ آ آحِيْ !
لتسمِّمَ ذِكْريَآتِيْ بِ مرآرتِكْ "
لِتعيدْ طع"م آلشآيْ مرّاً وكأنَّنِيْ لم احلِّيهْ بقليلٍ من صّخَبِ آلمآضِيْ آلجميل . . !

لمْ يعدْ هنّآلِكَ ط"عمٌ لِ للحلاوة !
فقدْ إنتكستْ آلموآزِينْ ! ! !

اجهلُ لمآذآ يصدرُ منِّيْ آأنينْ . . .
<= قطَّ" عت آنفآسِيْ [ آلذِكريآتْ ] . . . .
آرجوكَ يآقدرِيْ إبتعدْ . .
ودعنِيْ فيْ قوقعةِ آلحزينهْ . .
لآتُألِمْ قلبِيْ بِ حلآوتِكَ آلمُرَّه خليجية

مَََ "خْررررج" . . :
صوتُ آلذكريات ِالسعيدهْ يطرِبنِيْ فرحاً . . . فأُقآوِمُ تِلكَ آلمرآره . .

آلِذكريآتْ . .
ن"عم أحبَّتِيْ ذلك مصدر آلأنينْ "
آلِذكريآتْ السع"يدهْ فِيْ وَسَطِ آلألَمْ . .

مما راق ليخليجية
جروح




خليجية


أتمنى لك من القلب .. إبداعاً يصل بك إلى النجوم ..~

سطرت لنا أجمل معانى الحب..~

بتلك الردود الشيقة التي تأخذنا..~

إلى أعماق البحار دون خوف..~

بل بلذة غريبة ورائعة..~

دمت لنا ودام قلمك..~

خليجية




خليجية



يسلموعلى المرور



خليجية



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.