بسم الله الرحمن الرحيم
كثيرا ما تشكو الزوجات من إهمال الزوج وعدم الاحتواء، وقد يؤثر هذا الشعور تأثيرا سلبيا على العلاقة الزوجية والأسرية.
تقدم الدكتورة هبه عيسوى أستاذ الطب النفسى بجامعة عين شمس مجموعة من النصائح التى يمكن أن تعالج شكوى شعور الزوجة بعدم الاحتواء وتقول: الحل يكمن فى الذكاء العاطفى!! ومتى كان الزوج يتحلى بالذكاء العاطفى، فيستطيع بكل سهولة ويسر احتواء شريك الحياة:
وتشير إلى أنه توجد أسباب لنجاح أساليب الاحتواء العاطفى وأهمها الثقة بين الزوجين والصراحة, الرفق والتراحم, الاعتذار إذا أخطأ طرف من الاطراف واكتساب مهارات التغافل عن العيوب خصوصا إذا كانت مشاكل بسيطة, التعامل بحنان وحب خصوصا فى أوقات الضغوط التى تتعرض لها الزوجة و الاحتواء بساطة هو الاهتمام بالزوجة.
إن الاحتواء فى العلاقة الزوجية له ثلاثة محاور لا يمكن الاستغناء عن محور منها، ويجب أن تتكامل هذه المحاور وتكامل لنصل إلى الاحتواء المطلوب.
أولاً.. الاحتواء الحوارى
– نعنى به الحوار و تبادل الأفكار والمشاكل والحديث حولها وتكتفى المرأة بان يستمع الرجل لمشاكلها، لكن المشكلة الكبيرة بين الزوجين أنه لا يحدث ذلك الاستماع.
– من فنون الاحتواء فى العلاقة الزوجية هو إظهار الحب والاهتمام للزوجة مثلا كالاتصال التليفونى للاطمئنان دون أن يطلب منها الزوج أى طلب.
– عدم التعامل مع الأخطاء بدقة متناهية لأن ذلك التعامل الدقيق يقل الشعور بالود والرحمة، ولذلك الاهم هو التجاوز عن الهفوات والأمور البسيطة:
– التعابير اللفظية من كلمة حانية قد تغير من حال إلى حال مثل: أحبك، أنت جميلة أنت رائعة..الخ من الكلام الجميل.
– التعابير اللفظية التى تتسم بالثناء على الزوجة كلما قامت بعمل يستحق ذلك.
– البعد كل البعد عن تسخيف أو توبيخ أو الاستهتار بآراء الزوجة خصوصا أمام أفراد الأسرة.
ثانياً.. احتواء المشاعر :
وهو الاهتمام بمشاعر الزوجة، فيجب مساندتها وقت الكرب دون تقديم اى لوم او انتقاد حتى تشعر بالتعاطف ومن أهم اللحظات الحرجة للزوجة فترات ماقبل الدورة وقت الحمل وبعد الولادة فالاحتواء العاطفى والمساندة وتقديم المساعدة العملية لاراحتها والتخفيف عنها فى أوقات الضغوط يعزز الاحتواء الزوجى.
– العمل على تحقيق الاستقرار النفسى للزوجة، وإشباع عواطفها بالحب والتقدير والمودة والابتعاد عن التهديد والترهيب.
ثالثاً.. الاحتواء الجسدى
يبدأ باللمسات البسيطة والتربيت (الطبطبة) على الزوجة مع ابتسامة بالوجة –
– من الاحتواء الجسدى أن يحتوى الزوج عن طريق الاهتمام بمظهره ونظافتة الشخصية
-من الاحتواء الجسدى أن يحرص الرجل أن يعطى زوجته ما تتمناه منه.
كثيرا ما تشكو الزوجات من إهمال الزوج وعدم الاحتواء، وقد يؤثر هذا الشعور تأثيرا سلبيا على العلاقة الزوجية والأسرية.
تقدم الدكتورة هبه عيسوى أستاذ الطب النفسى بجامعة عين شمس مجموعة من النصائح التى يمكن أن تعالج شكوى شعور الزوجة بعدم الاحتواء وتقول: الحل يكمن فى الذكاء العاطفى!! ومتى كان الزوج يتحلى بالذكاء العاطفى، فيستطيع بكل سهولة ويسر احتواء شريك الحياة:
وتشير إلى أنه توجد أسباب لنجاح أساليب الاحتواء العاطفى وأهمها الثقة بين الزوجين والصراحة, الرفق والتراحم, الاعتذار إذا أخطأ طرف من الاطراف واكتساب مهارات التغافل عن العيوب خصوصا إذا كانت مشاكل بسيطة, التعامل بحنان وحب خصوصا فى أوقات الضغوط التى تتعرض لها الزوجة و الاحتواء بساطة هو الاهتمام بالزوجة.
إن الاحتواء فى العلاقة الزوجية له ثلاثة محاور لا يمكن الاستغناء عن محور منها، ويجب أن تتكامل هذه المحاور وتكامل لنصل إلى الاحتواء المطلوب.
أولاً.. الاحتواء الحوارى
– نعنى به الحوار و تبادل الأفكار والمشاكل والحديث حولها وتكتفى المرأة بان يستمع الرجل لمشاكلها، لكن المشكلة الكبيرة بين الزوجين أنه لا يحدث ذلك الاستماع.
– من فنون الاحتواء فى العلاقة الزوجية هو إظهار الحب والاهتمام للزوجة مثلا كالاتصال التليفونى للاطمئنان دون أن يطلب منها الزوج أى طلب.
– عدم التعامل مع الأخطاء بدقة متناهية لأن ذلك التعامل الدقيق يقل الشعور بالود والرحمة، ولذلك الاهم هو التجاوز عن الهفوات والأمور البسيطة:
– التعابير اللفظية من كلمة حانية قد تغير من حال إلى حال مثل: أحبك، أنت جميلة أنت رائعة..الخ من الكلام الجميل.
– التعابير اللفظية التى تتسم بالثناء على الزوجة كلما قامت بعمل يستحق ذلك.
– البعد كل البعد عن تسخيف أو توبيخ أو الاستهتار بآراء الزوجة خصوصا أمام أفراد الأسرة.
ثانياً.. احتواء المشاعر :
وهو الاهتمام بمشاعر الزوجة، فيجب مساندتها وقت الكرب دون تقديم اى لوم او انتقاد حتى تشعر بالتعاطف ومن أهم اللحظات الحرجة للزوجة فترات ماقبل الدورة وقت الحمل وبعد الولادة فالاحتواء العاطفى والمساندة وتقديم المساعدة العملية لاراحتها والتخفيف عنها فى أوقات الضغوط يعزز الاحتواء الزوجى.
– العمل على تحقيق الاستقرار النفسى للزوجة، وإشباع عواطفها بالحب والتقدير والمودة والابتعاد عن التهديد والترهيب.
ثالثاً.. الاحتواء الجسدى
يبدأ باللمسات البسيطة والتربيت (الطبطبة) على الزوجة مع ابتسامة بالوجة –
– من الاحتواء الجسدى أن يحتوى الزوج عن طريق الاهتمام بمظهره ونظافتة الشخصية
-من الاحتواء الجسدى أن يحرص الرجل أن يعطى زوجته ما تتمناه منه.
دمتم فى حفظ الله
موضوعك غايه في الاهميه ويستحق المتابعه والاخذبه من جميع النواحي
طرح مميز
بارك الله فيك
طرح مميز
بارك الله فيك
كلام دقيق جزاك الله الجنة
يسلمو