تم اكتشاف الجريمة من قبل محامى كلفتة والدة الطفل بعد انفصالها عن زوجها
حيث عاش هناك شهر واحد
مع الأب وجد الطفل وحده في غرفة مظلمة.
وألقي القبض على الأب في حالة تلبس
.ويدعى خوسيه روجيريو بعمر 24 عاماً
وزوجة الاب قالت ان زوجها ابقاء الصبي
بعد ان تم تقاسم الابنا.
الطفل خضع لعدة اختبارات طبية في المعهد القانونى .
واشار الطبيب ان هناك اصابة في المستقيم.
استغفر الله العظيم
لا حول و لا قوة إلا بالله
حسبنا الله و نعم الوكيل
ليس كل من انجب طفلا اصبح والد صالحاً ا!
فالمعتوهين والمجرمين والمجانين والسفاحين والسيئيين
لايغير بهم الانجاب شياً
وهذا آب معدوم الرحمة و الانسانية كيف يوافقه ضميره على فعل هذا الشيء
بابنه اللذي هو من لحمه و دمه
و لكن في هذا الزمان ليس هناك اي شيء بعيد
فكل شيء ممكن
ربنا ينتقم منه ويعذبه فى الدنيا والآخرة..
حسبي الله
مشكورة على الخبر