كل فلسفة الرجال لا تعادل واحده من عواطف ‏الانثى

– العاطفه الجياشه لدى المرأه:
يقال ( كل فلسفة الرجال لا تعادل واحده من عواطف ) (اذا كانت عيبا طبيعيا فهي بلا شك أجمل عيوب الطبيعة)
(دموع طوفان يغرق فيه امهر السباحين) ( بيت بلا امراة كجسم بلا روح) وكلما كانت الزوجه عاطفيه كانت قويه وأنثى بحق !
ولذا خلقت المرأه من ظلع أعوج فاحرصي على أن تكوني ذات شحصية عاطفية قوية لكن مع زوجك كوني كالطفلة في عفويتك وكالأم في حنانك !!
و من عجائب حكمة الله أن المرأه لم تخلق من رأ س الرجل لئلا تتعالى عليه ولم تخلق من رجله لئلا يحتقرها .
وانما خلقت من ضلعه لتكون تحت جناحه فيحميها وقريبة من قلبه فيحبها ومن ظلع اعوج
لكي تحتويه عاطفيا و هذه هي مهنة حواء .. حماية القلوب فخُلقت من المكان الذي ستتعامل معه
أما آدم خلق من التراب لأنه سيعمل مزارعا ومهندسا وووو
كما أن الالفاظ التي تحمل معنى العوج في اللغه تحمل معنى العطف مثل :
كلمة عطف مأخوذه من المنعطف ومثل الحنان ماخوذه من الانحناء
كما أن اعوجاج الضلع يعني ميله نحو غيره والاقبال عليه فكأنما في اعوجاج المرأه اقبالها نحو
زوجها واولادها لذلك جاء التنبيه في مقابل ذلك جاء الأمرب : (فأستوصوا بالنساء خيرا)
كما وصفت المرأه في السنه المطهره ب ( بالقوارير ) كصفة رائعه في المرأه لرقتها وصفاء عاطفتها .
وهذا يؤكده ان الله شاء ان تكون المرأه غير الرجل لحكمه وإلا فإن الله لا يعجزه ان يخلقها بنفس مستوى الرجل في القوة والعقل والتدبير والحكمة وو الخ ,,
فيا آدم

كن عطوفا وحنونا ولاتكن لينآ وبك صفات الانوثة لأن

لأن الصقور لا تجيد طيران الفراشة والعكس صحيح

شكرا لكم