أنت واحد من الناس، وما ينطبق عليك ينطبق على معظمهم ..
انظر إلى رغباتك ماذا تريد ؟..
ماذا تريد من الآخرين ؟
أن يعاملوك باحترام، أن يشعروا بأنك مهم .. أن يفهموا وجهة نظرك أن يحققوا مصالحك ..
حسناً .. إذا حصلت منهم على ما تريد ..
هل أنت مستعد إعطاءهم ما يريدون ؟!
بالتأكيد نعم…..
تذكّر أنهم يريدون منك نفس هذه الأشياء ….
الاحترام والاهتمام وتحقيق مصالحهم ..
إذاً بادر أنت وأعطهم ما يريدون ..~
وسوف تجدهم مستعدين لرد التحية بمثلها أو بأحسن منها.
باختصار غير " قاعدة أنا أولاً ثم أنت "
استخدم " قاعدة أنت أولاً ثم أنا "
اجعل هذا الأسلوب سلوكاً دائماً ..~
لا مجرّد وسيلة في بعض الأحيان ..ْْ
عندها تكون قد عرفت بداية الطريق…
** الخلاصة **
اخرج من حدود ذاتك ومن إطار النفس والأنا..!
ضع نفسك في دائرة واحدة مع الآخرين ..~
إذا أخطأوا تذكّر أنك أيضاً تخطئ .ْْ
إذا رأيتهم مشغولين بمصالحهم، تذكّر إنك أيضاً تسعى إلى مصالحك.
ثانياً: طبِّق قاعدة أنت أولاً ثم أنا ْْ ْْ
هذا ما نسميه في مفاهيمنا الإسلامية بالإيثار.
ولا شك إنه من أكرم الصفات ْْ ْْ
عندما تقول لشخص أنا أولاً، سيقول لك : بل أنا …
وهنا سيبدأ التوتر والتنافس والخلاف .
ولكن عندما تقول له : أنت أولاً، سيقول لك : وأنت أيضاً
وهنا تبدأ المودة والتفاهم والتعاون والانسجام…
كلْ البشَرٍ مآفيهمِ .. / آنسآنّ كآملْ !
الكل منآ عندهَ | أخطآءْ وٍ ذنوٍبُ ]-
وٍأكبرٍ خَطأ فيّ النآسٍ
{ سوٍءْ التعآملُ ْْ
{ وٍأكبرٍ ذنوٍبُ النآسٍ -[ تذنبْ وٍ لآتوٍبُ !
………………………… ….و لآتوٍبُ ! احبكم في الله … لاتنسونا من صالح دعائكم