في قاموس المرأة الخيانة جرح أليم لا يمكن أن يزول، وفي قاموس الرجل خيانة المرأة عار لا يمحى، وهنا يرى العلماء المتخصصون بشؤون العائلة والأسرة، أن هناك أربعة أسباب تجعل خيانة الزوج أو الزوجة ذات عواقب وخيمة.
الجرح الأول:
هو أن نتائج هذا النوع من العلاقات يكون سلبياً، فالعلاقة التي تبنى على خداع مصيرها أن تنفجر بوجه صاحبها حينما تنكشف الأوراق، كأن تعرف زوجة الشخص عن هذه العلاقة التي قد تصل عواقبها إلى القتل، كما ويرى الخبراء أن الخيانة تجلب الخيانة، بمعنى أنه في حال عرفت الزوجة عن زوجها الخائن، فإنها على الأرجح ستعامله بالمثل وتقيم علاقة خاصة بها، كما أن إقامة علاقة مع شخص خائن لا يضمن أن يخون الشخص مرة أخرى علاقته الجديدة، فمن خان أول مرة فلا رادع له أن يخون أكثر من مرة.
الجرح الثاني:
الذي يجعل عدم خيانة الزوجة أمراً سديداً، هو الكدر الذي ينتج عن هذه الخيانة، فعندما يخون الشخص زوجته فإنه بدلاً من أن يستمتع بعلاقته الجديدة فإنه يستغرق بالتآمر وخلق الأعذار للتهرب من زوجته.
الجرح الثالث:
فهو الضغط الذي ينجم عن هذا النوع من العلاقات، فلكي يحتفظ الزوج بعلاقته الأخرى عليه أن ينفق الكثير من الجهد والمال، بالإضافة إلى موازنة ذلك مع بيته وأسرته، مما يجعل العملية برمتها ذات كلفة أعلى من مردودها.
الجرح الرابع:
فهو الضرر الذي يقع على سمعة الزوج الخائن، والتي تتأثر كثيراً حيث يفقد احترامه أمام الكثير من أصدقائه، ويعطي انطباعاً سيئاً عنه لدى الآخرين، وقد يضر حتى بعمله إذ يرى الناس أن الذي يخون أمانة منزله لا يرى مانعاً من أن يخون أماناتهم أو أن يغش أو يخادع في عمله.
ويرى الخبراء أن الأشخاص الذين يرتبطون بهكذا علاقات هم من الذين يعانون من ضعف الثقة بالنفس، حيث يخشى الزوج الخائن خسران زوجته، وبالتالي يحتفظ بواحدة أخرى كنوع من الاحتياط، وبالمقابل فإنه يكون عادة من النوع النرجسي الذي يكترث لنفسه ولا يأبه بالآخرين ومشاعرهم.
الجرح الأول:
هو أن نتائج هذا النوع من العلاقات يكون سلبياً، فالعلاقة التي تبنى على خداع مصيرها أن تنفجر بوجه صاحبها حينما تنكشف الأوراق، كأن تعرف زوجة الشخص عن هذه العلاقة التي قد تصل عواقبها إلى القتل، كما ويرى الخبراء أن الخيانة تجلب الخيانة، بمعنى أنه في حال عرفت الزوجة عن زوجها الخائن، فإنها على الأرجح ستعامله بالمثل وتقيم علاقة خاصة بها، كما أن إقامة علاقة مع شخص خائن لا يضمن أن يخون الشخص مرة أخرى علاقته الجديدة، فمن خان أول مرة فلا رادع له أن يخون أكثر من مرة.
الجرح الثاني:
الذي يجعل عدم خيانة الزوجة أمراً سديداً، هو الكدر الذي ينتج عن هذه الخيانة، فعندما يخون الشخص زوجته فإنه بدلاً من أن يستمتع بعلاقته الجديدة فإنه يستغرق بالتآمر وخلق الأعذار للتهرب من زوجته.
الجرح الثالث:
فهو الضغط الذي ينجم عن هذا النوع من العلاقات، فلكي يحتفظ الزوج بعلاقته الأخرى عليه أن ينفق الكثير من الجهد والمال، بالإضافة إلى موازنة ذلك مع بيته وأسرته، مما يجعل العملية برمتها ذات كلفة أعلى من مردودها.
الجرح الرابع:
فهو الضرر الذي يقع على سمعة الزوج الخائن، والتي تتأثر كثيراً حيث يفقد احترامه أمام الكثير من أصدقائه، ويعطي انطباعاً سيئاً عنه لدى الآخرين، وقد يضر حتى بعمله إذ يرى الناس أن الذي يخون أمانة منزله لا يرى مانعاً من أن يخون أماناتهم أو أن يغش أو يخادع في عمله.
ويرى الخبراء أن الأشخاص الذين يرتبطون بهكذا علاقات هم من الذين يعانون من ضعف الثقة بالنفس، حيث يخشى الزوج الخائن خسران زوجته، وبالتالي يحتفظ بواحدة أخرى كنوع من الاحتياط، وبالمقابل فإنه يكون عادة من النوع النرجسي الذي يكترث لنفسه ولا يأبه بالآخرين ومشاعرهم.