التصنيفات
التربية والتعليم

أهمية التعلم التعاوني

أهمية التعلم التعاوني

لماذا يعتبر التعلم التعاوني من أنواع التعلم الجيد؟
أثبتت خلاصة الأبحاث حول التعلم التعاوني أنه إذا ما طبق بطريقة صحيحة فإن ميزاته تتضح فيما يلي:

أ- للطالب:
• تشويق الطلاب لموضوع الدرس وجعله أكثر اهتماماً لهم.
• تحقيق التعلم التعاوني والتشاركي وتبادل الخبرات.
• يكتسب الطلاب مهارات التحدث والتعبير وتبادل الآراء واحترامها.
• يغير المتعلم من اتجاهاته وسلوكياته إيجابياً.
• يكتسب المتعلم قدرة على حل المشكلات واتخاذ القرارات.
• يوفر للمتعلم مناخاً أفضل لتثبيت التعليم والإبداع والابتكار.
• يتعلم الطالب من زملائه الآخرين في المجموعة.
• تطوير التعلم الذاتي.
• تحسين مستوى تحصيل الطالب ومعالجة الضعف بشكل أفضل من التعليم الفردي.
• توطيد وتطوير العلاقات الاجتماعية الإيجابية بين الطلاب.
• زيادة الثقة بالنفس واحترام الذات والآخرين.

ب – للمعلم:
• توفر له وقتاً أفضل لمتابعة الطلاب وتلبية حاجاتهم.
• تمكن المعلم من تقديم التغذية الراجعة للطلاب وأخذها كذلك منهم.
• تقدم للمعلم تقويماً يعالج به جوانب الضعف في التحصيل لبعض الطلاب.
• تنمو قدرات المعلم في التخطيط وتصميم المهمات والنشاطات التي تناسب حاجات الطلاب وتحقق

• إدارة أفضل للوقت واستثماره بفاعلية في الصف.
• تسهل للمعلم خطوات الانتقال من عنصر إلى آخر في الدرس.
الأهداف.

ج – للبيئة التعليمية:
• استثمار وتوظيف البيئة المادية في الصف.
• تجعل التعليم بنائياً.
• تشيع في الصف جواً ديموقراطياً بين المعلم والطالب.
• إثراء البيئة الصفية بالألفة والمحبة بدلاً من التنافس والغيرة والحسد.




م/ن



؟؟؟



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.