التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

اسباب برود المرأة وابتعادها عن ممارسة الجماع

تقف أسباب كثيرة وراء ابتعاد المرأة عن ممارسة الجماع ، مما يؤدي الى العديد من المشاكل مع الزوج. على كل امرأة أن تحاول القضاء على هذه الأسباب التي تؤثر في حياتها الزوجية والعائلية. فما هي هذه الأسباب؟ وكيف يمكن التخلص منها للإستمتاع بالجماع

تناول الأدوية المنومة
هذا النوع من الأدوية يؤثر سلباً في العلاقة الحميمة لدى المرأة ويشعرها بعدم الرغبة في ممارستها نهائياً. إذا كنت تتناولين هذه الأدوية، عليك التخفيف منها ومحاولة استخدام الوسائل الطبيعية للحصول على النوم وبالتالي الإستمتاع بعلاقتك الحميمة.

الخجل من الجماع
تشعر بعض النساء بالخجل من ممارسة العلاقة الحميمة إما في بداية الزواج أو بسبب زيادة وزنها. لكن لا داعي للخجل بل يجب التمتع بالثقة بالنفس للحصول على علاقة حميمة مميزة وحياة زوجية رائعة.

الإضطرابات الهرمونية
افتقاد المرأة لبعض الهرمونات أو التغييرات الهرمونية التي تحصل لديها قبل فترة الطمث أو خلال الحمل تؤثر سلباً في حياتها الحميمة. لذلك، يجب السيطرة على هذه التغييرات ومحاولة التعايش معها من أجل استمرار العلاقة الحميمة بنجاح.

الإنجاب المتكرر
تثبت الدراسات والأبحاث العلمية أنّ الإنجاب المتكرر يضعف الرغبة في ممارسة العلاقة الحميمة عند المرأة. أولاً، يؤثر الإنجاب في العضلات الموجودة في المهبل وفي نفسية المرأة، مما يؤدي الى إصابتها بالبرود. إذا كان لديك ثلاثة أولاد أو أكثر، يجب استشارة الطبيب في حال معاناتك من البرود الحميمي.

ألم الجماع
الشعور بالألم أثناء ممارسة العلاقة يسبّب النفور لدى المرأة ويبعدها عن ممارسة هذه العلاقة. في هذه الحالة، يجب استشارة الطبيب فوراً لمعالجة هذه المشكلة والتخلص منها للحصول على علاقة حميمة ناجحة.




موضوع مهم جدا وانا فعلا من النساء التي تعاني الم الجماع و هذا سبب نفورى من اللاقة الحميمة و انا علي يقين بانزعاج زوجي من الامر خاصة انني اعاني مي مشكلة ضيق المهبل



الله يعطيك العافية



شكرا غاليتي . دام الله معافاتنا من هذا الأمر .



البرود سببه عدم تفهم الزوج لما تحبه المرأه, لأانه لا يدللها كما الافلام و ليس كما الصورة الموجودة في ذهنها عن الرومنسيه و الدلال



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.