التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

البويات من هم ؟و كيف نتخلص من هذه الظاهرة


خليجية

نعريف البويات :
كلمة بويات أصلها أنجليزي و هي مكونة من
كلمة (Boys) و معناها الأولاد ، و مضافة إلى هذه الكلمة تاء التأنيث ، و هو لفظ لجأت إليه بعض الفتيات بدلا من استخدام لفظ "المسترجلة"، أو "الجنس الرابع" بمعنى الفتيات المسترجلات .

2/ شخصياتهن و تصرفاتهن :
– التشبه بالأولاد في كل شي ، مناظر تقشر لها الأبدان ، تصرفات مريبة ، أصوات غريبة تميل إلى الخشونة .

– تغيير أسمها إلى أسم رجل ، فمثلاً تتحول سعاد إلى سعد ، أو الجوهرة إلى تركي أو بدر أو ميدو أو متعب أو صالح و ما إلى ذلك من الأسماء الذكورية .

– تقليد الشباب في كثير من التصرفات مثل قصة الشعر و شرب الدخان و في الملبس و المشي .

– الذهاب إلى أماكن تجمعات الشباب لأنها متيقنة بأنها ذكر و ليست أنثى .

– حصول ممارسات غير أخلاقية للبويات مع الفتيات و خصوصاً في الحمامات ، و استغلال طبيعتها الحقيقية الأنثوية في التواصل مع حبيبتها للدخول إلى بيتها و الإنفراد في غرفتها و ما إلى ذلك .

– عدم الإلتزام بالحجاب الشرعي، وكثرة الخروج من البيت لغير حاجة، ومزاحمة الرجال ومخالطتهم في الأسواق والأماكن العامة، ورفع الصوت بالكلام ومجادلة الرجل
/ معاملتهن مع زميلاتهن و صديقاتهن :
– تتميز البوية بلطفها و حنانها أكثر من ال
ولد.

– معاكسة الفتيات و إلقاء عبارات الغزل عليهن التي قد لا يسمعونها الفتيات في الخارج وحتى من الشباب أنفسهم و تقديم الهدايا و الورود و رسائل الحب .

– التنافس بين البويات أنفسهن لإيقاع الفتيات في حبالهن ، لدرجة أن يصل التنافس إلى التضارب ، لإثبات الأقوى بينهن و الجديرة أن تكون الفتاة رفيقة دربها .

– حصول مواقف عسيرة بين البوية و حبيبتها و صراخ و شتم و الأخرى تبكي نتيجة خيانة تلك الفتاة مع بوية أخرى .

– حصول حالات زواج بين البوية و إحدى الفتيات الحبيبات و تبادل الدبل و إجراءات زفاف و ختامها بالدخلة .

– حدوث حالات إغتصاب و خصوصاً ضد الفتيات اللاتي لا يرضخن لمطالب البويات.

7/ الحل لهذه الظاهرة :
– إثبات حكمة الله في خلقه في عقول البويات ، فالذكر يبقى ذكراً ، و الأنثى تبقى أنثى ، بل و يجب أن تفخر تلك الفتيات بانتسابهن إلى الجنس الأنثوي !

– حل مشكلة المسترجلات بالطرق السلمية كالتثقيف و العلاج النفسي وليس بالعنف والضرب أو جعل الضرب آخر العلاجات.

– العمل على تثقيف الأسر و عدم ترك أبنائهم و بناتهم دون تربية ، خصوصاً في البيوت التي يكون فيها الاب و الأم منشغلين بوظائفهم و مهملين تربية أولادهم و بناتهم و و لابد من العمل على مراقبة تصرفاتهم و معاملتهم كأصدقاء لللدخول إلى أعماقهم و مصارحتهم لهم .

– وضع عقوبات صارمة لمنع هذه الظاهرة و انتشارها في المدارس و الجامعات .

– قد تكون هي مرحلة في فترة المراهقة التي تمر بها الفتاة و من ثم ستزول مع تقدمها في العمر
– الإنفتاح على البوية ، و معرفة الأسباب التي أدت إلى ذلك ، و من ثم العمل على معالجتها سلوكياً و تثقيفياً و دينياً و نفسياً .

– التصدي لهذه الظاهرة هي رفضها تماما وأن نظهر لهذه الفئة (هداها الله) ان ما تفعله مرفوض من الجميع .

– العمل على تفريغ طاقات الفتيات في أشياء تفيدهن ، خروجاً عن الكبت و الروتين اليومي الممل ، مثل إقامة الأنشطة من محاضرات و ندوات و التركيز على المواضيع ذات الإهتمام الخاص بطبيعتهن الأنثوية و إقامة المسابقات و بناء الصالات الرياضية النسائية المغلقة و التي تحتوي على الرياضات التي تناسبهن ، و إقامة القاعات المحتوية على الألعاب المختلفة ، و عمل دورات تناسب ميولهن مثل تعليم وضع المكياج بكافة تدرجاته ، و زخرفة الحناء و الخياطة و التدبير …




مشكووووووووووووره حياتي



العفو قلبي منوووووره



يسلموا يا زمردة على الطرح الرائع و الموضوع المتكامل , يعطيكي العافية قلبي




موضوع قمه في الروعه
مشكوره يااااااااعسل



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.