التصنيفات
منوعات

الحكاية الخرافية

هذه الحكاية بنت أسمها سماح عموها اثنان و عشرين سنة كانت طيبة و جميل و كانت هي البنت الوحيد لأبوها حيث أنهم كانوا فقراء و هي كانت تبيع التفاح الذي كانت تقطفه من شجرة كانت في فناء بيتهم صغير الذي كان في الغابة وحيث كان أبوها مريض يعاني من مرض خطير ليس لهو دواء و كانت تذهب كل يوم لتبيع بعض التفاح و كانت تجني بعض القروش التي لم تكن تكفيها هي و أبوها و كانت كلما ذهبت إلى طبيب يوصف لها دواء غالي الثمن و يقول أنه قد يساعد والدها على أن يخف عنه الألم و في يوم وجدت والدها و هو يتألم و في ذلك اليوم لم تبع أي شيء لكي تشتري بهي دواء فجلست و هي تبكي لا تعرف ماذا تفعل و بعد ساعة لم تسمع صوت والدها و هو يتألم فراحت تجري لكي ترى ماذا حصل فوجدت والدها و هو نائم فأستيقظ الوالد و قال لها أتقربي فلم تكن تريد أن يراها تبكي فخرجت لكي تمسح دموع فناداه فرجعت و قالت تعم يا أبتاه فقال لها لا تبكي فأنا بخير الآن فضمته و قال لها أنت مثل أمك طيب و جميل أما عن أمها فماتت و هي صغير حيث كان عمرها خمسة سنوات فقال لها كانت أمك تحب أن تساعد ناس و لأكن هناك سر لم تكن سماح تعرفه أن أمها كانت أمير و تخلت عن الحكم لكي تبقى مع من تحب و اخذ والد سماح يحكي لها عن أمها و عن حنانها و أن كل أهل القرية يحبونها فنامت سماح على صوت أبوها الحنون و ذكريات أمها الجميل و في صباح كانت فرحة و نشيطة لأكن كان هناك شيء ينتظرها في ذاك اليوم حافل بالمتاعب حيث أنها قطفت التفاح ثم ذهبت إلى القرية لكي تبيعه و عندما كانت واقف في مكانها المعتاد ثم جاء بعض الأولاد فسرقوا من الرجل الذي في جنبها فتهمها فذهب بها إلى قسم الشرطة ففتشوها و ضربوها و لأكن في ذالك اليوم كان صاحب الشرطة هناك و سألها فحكت لهو كل شيء فأمرهم بإطلاق سراحها فشكرته كثيرا و أعطاها بعض المال لكي يساعدها فرفضت أخذ المال و عرض عليها أن يوصلها إلى المنزل فوافقت و كان يظن أنها تسكن في المدينة و لأكنه فوجئ بأنها تسكن في الغابة البعيد فقال لها أذا أردت أي شيء فطلبيه مني و لا تخافي فضحكت و قالت لهو شكرا على كل الشيء وعندما أبتعد قليلا نادته وسألته أذا أمكنه المساعد في علاج والدها المريض فقال نعم فقال لها تعالي بهي ألي القرية غدا و سوف أعرضه على أكبر الطبيب في القرية فشكرته فذهبت لكي تبشر أبوها ففرحا بهذا الخبر و كانت بانتظار الصباح التالي لكي تجد لوالدها دواء الذي سوف يجعله أحسن . وهذه نهاية الجزء الأول من القصة الخرافية و هكذا سوف نبدأ بالجزء الثاني من الحكاية و في صباح اليوم التالي كانت سماح تستعد هي و أبوها لكي يقابلوا صاحب الشرطة الذي سوف يساعدها لكي تجد دواء لوالدها المريض ثم بع ساعات من الانتظار دخل عليهم صاحب الشرطة و ر كبوا العربة لكي يذهبوا إلى اكبر طبيب بالقرية كانت سعادة تغمر سماح و كانت مبتسم طوال طريق و عندما وصلوا انتظروا بضع دقائق ثم دخلوا بعد الفحص قال لهم أن هناك دواء ولا كنه الباهض الثمن حتى أن صاحب الشرطة لم يستطع أن يساعدهم ثم عادوا إلى المنزل المهترء في الغابة و جلست سماح تفكر ماذا سوف تفعل و في صباح اليوم التالي ذهبت لكي تبيع التفاح كعادتها و رأت إعلان عن مسابقة لمن يغلب الأمير في المبارزة و كانت المسابقة بعد شهرين و الجائزة تكفي لكي تشفي أبوها المريض و راحت تفكر بما سوف يحصل إذا ربحت سوف يشفى أبوها و يشتروا منزلا جديدا في القرية و عندما كانت عائد إلى المنزل قالت ولاكني ما أعرف من المبارزة إلى القليل و لأكن أبوها كان مدرب في الماضي في قصر جدها أما الآن فالحاكم هو ابن عم أمها و هو رجل طيب و أمين وأما أبنه الأمير الذي يبحثون عن زوجة له فهو طيب و وسيم أسمه الأمير زاهر الذي كان كل سنة يقام له احتفال كبير في القرية و يكون هناك مواكب كثيرة و لأكن لم يتسن لسماح ذهاب إلى مرات قليل من قبل فذهبت في ذاك اليوم لكي تبيع بعض تفاح لكي تشتري سيفا و ملابس مبارزة وباعت الكثير التفاح وجنت بعض المال الكافي و بقي لديها تفاحتان و عند انتهاء الموكب مر الأمير من جانبها و كان يشتهي تفاحا أن ذاك فأوقف الحصان وقال لها هل تعطي لبني الحاكم تفاحا فتبسمت وأعطته تفاح فأعطاها المال فرفضت فسألها لماذا فقالت أنت قلت أن أعطيك فأعطيتك أيها الأمير فسألها عن اسمها فقالت اسمي سماح فقال لها السماح منهك يا جميلة سوف انصرف الآن و أراك لاحقا أجابته لا يليق بمقامك أن يتحدث معي فقال لها أنا بشر مثلك ,و ذهب الأمير وكانت سماح تشغل باله كل الوقت على عكس سماح كانت تتدرب كل يوم لوقت متأخر لكي تكسب المسابقة و تأخذ النقود المسابقة و هكذا تكون قد حققت حلمها الوحيد ولأكن لم تكن تعرف أن هناك بذرة حب تزرع في قلبها هي و الأمير و كانت تنتظر المسابقة بفارغ الصبر و هكذا كانت تمضي الأيام و هي تتدرب لكي تفوز بل مبارزة و لقد حال اليوم أخيرا الذي تحقق حلمها بمساعدة أبيها المريض و كانت أن مسموحا لنساء بلاشتراك وعند الباب لم يسمح لها بدخول فتخفت بملابس الرجال وعندما حل دورها لكي تبارز الأمير بارزة بقوة و ببسالة ولكن لم تفز بل سقط القناع عنها وهذه نهاية الجزء الثاثي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهور شام خليجية
هذه الحكاية بنت أسمها سماح عموها اثنان و عشرين سنة كانت طيبة و جميل و كانت هي البنت الوحيد لأبوها حيث أنهم كانوا فقراء و هي كانت تبيع التفاح الذي كانت تقطفه من شجرة كانت في فناء بيتهم صغير الذي كان في الغابة وحيث كان أبوها مريض يعاني من مرض خطير ليس لهو دواء و كانت تذهب كل يوم لتبيع بعض التفاح و كانت تجني بعض القروش التي لم تكن تكفيها هي و أبوها و كانت كلما ذهبت إلى طبيب يوصف لها دواء غالي الثمن و يقول أنه قد يساعد والدها على أن يخف عنه الألم و في يوم وجدت والدها و هو يتألم و في ذلك اليوم لم تبع أي شيء لكي تشتري بهي دواء فجلست و هي تبكي لا تعرف ماذا تفعل و بعد ساعة لم تسمع صوت والدها و هو يتألم فراحت تجري لكي ترى ماذا حصل فوجدت والدها و هو نائم فأستيقظ الوالد و قال لها أتقربي فلم تكن تريد أن يراها تبكي فخرجت لكي تمسح دموع فناداه فرجعت و قالت تعم يا أبتاه فقال لها لا تبكي فأنا بخير الآن فضمته و قال لها أنت مثل أمك طيب و جميل أما عن أمها فماتت و هي صغير حيث كان عمرها خمسة سنوات فقال لها كانت أمك تحب أن تساعد ناس و لأكن هناك سر لم تكن سماح تعرفه أن أمها كانت أمير و تخلت عن الحكم لكي تبقى مع من تحب و اخذ والد سماح يحكي لها عن أمها و عن حنانها و أن كل أهل القرية يحبونها فنامت سماح على صوت أبوها الحنون و ذكريات أمها الجميل و في صباح كانت فرحة و نشيطة لأكن كان هناك شيء ينتظرها في ذاك اليوم حافل بالمتاعب حيث أنها قطفت التفاح ثم ذهبت إلى القرية لكي تبيعه و عندما كانت واقف في مكانها المعتاد ثم جاء بعض الأولاد فسرقوا من الرجل الذي في جنبها فتهمها فذهب بها إلى قسم الشرطة ففتشوها و ضربوها و لأكن في ذالك اليوم كان صاحب الشرطة هناك و سألها فحكت لهو كل شيء فأمرهم بإطلاق سراحها فشكرته كثيرا و أعطاها بعض المال لكي يساعدها فرفضت أخذ المال و عرض عليها أن يوصلها إلى المنزل فوافقت و كان يظن أنها تسكن في المدينة و لأكنه فوجئ بأنها تسكن في الغابة البعيد فقال لها أذا أردت أي شيء فطلبيه مني و لا تخافي فضحكت و قالت لهو شكرا على كل الشيء وعندما أبتعد قليلا نادته وسألته أذا أمكنه المساعد في علاج والدها المريض فقال نعم فقال لها تعالي بهي ألي القرية غدا و سوف أعرضه على أكبر الطبيب في القرية فشكرته فذهبت لكي تبشر أبوها ففرحا بهذا الخبر و كانت بانتظار الصباح التالي لكي تجد لوالدها دواء الذي سوف يجعله أحسن . وهذه نهاية الجزء الأول من القصة الخرافية و هكذا سوف نبدأ بالجزء الثاني من الحكاية و في صباح اليوم التالي كانت سماح تستعد هي و أبوها لكي يقابلوا صاحب الشرطة الذي سوف يساعدها لكي تجد دواء لوالدها المريض ثم بع ساعات من الانتظار دخل عليهم صاحب الشرطة و ر كبوا العربة لكي يذهبوا إلى اكبر طبيب بالقرية كانت سعادة تغمر سماح و كانت مبتسم طوال طريق و عندما وصلوا انتظروا بضع دقائق ثم دخلوا بعد الفحص قال لهم أن هناك دواء ولا كنه الباهض الثمن حتى أن صاحب الشرطة لم يستطع أن يساعدهم ثم عادوا إلى المنزل المهترء في الغابة و جلست سماح تفكر ماذا سوف تفعل و في صباح اليوم التالي ذهبت لكي تبيع التفاح كعادتها و رأت إعلان عن مسابقة لمن يغلب الأمير في المبارزة و كانت المسابقة بعد شهرين و الجائزة تكفي لكي تشفي أبوها المريض و راحت تفكر بما سوف يحصل إذا ربحت سوف يشفى أبوها و يشتروا منزلا جديدا في القرية و عندما كانت عائد إلى المنزل قالت ولاكني ما أعرف من المبارزة إلى القليل و لأكن أبوها كان مدرب في الماضي في قصر جدها أما الآن فالحاكم هو ابن عم أمها و هو رجل طيب و أمين وأما أبنه الأمير الذي يبحثون عن زوجة له فهو طيب و وسيم أسمه الأمير زاهر الذي كان كل سنة يقام له احتفال كبير في القرية و يكون هناك مواكب كثيرة و لأكن لم يتسن لسماح ذهاب إلى مرات قليل من قبل فذهبت في ذاك اليوم لكي تبيع بعض تفاح لكي تشتري سيفا و ملابس مبارزة وباعت الكثير التفاح وجنت بعض المال الكافي و بقي لديها تفاحتان و عند انتهاء الموكب مر الأمير من جانبها و كان يشتهي تفاحا أن ذاك فأوقف الحصان وقال لها هل تعطي لبني الحاكم تفاحا فتبسمت وأعطته تفاح فأعطاها المال فرفضت فسألها لماذا فقالت أنت قلت أن أعطيك فأعطيتك أيها الأمير فسألها عن اسمها فقالت اسمي سماح فقال لها السماح منهك يا جميلة سوف انصرف الآن و أراك لاحقا أجابته لا يليق بمقامك أن يتحدث معي فقال لها أنا بشر مثلك ,و ذهب الأمير وكانت سماح تشغل باله كل الوقت على عكس سماح كانت تتدرب كل يوم لوقت متأخر لكي تكسب المسابقة و تأخذ النقود المسابقة و هكذا تكون قد حققت حلمها الوحيد ولأكن لم تكن تعرف أن هناك بذرة حب تزرع في قلبها هي و الأمير و كانت تنتظر المسابقة بفارغ الصبر و هكذا كانت تمضي الأيام و هي تتدرب لكي تفوز بل مبارزة و لقد حال اليوم أخيرا الذي تحقق حلمها بمساعدة أبيها المريض و كانت أن مسموحا لنساء بلاشتراك وعند الباب لم يسمح لها بدخول فتخفت بملابس الرجال وعندما حل دورها لكي تبارز الأمير بارزة بقوة و ببسالة ولكن لم تفز بل سقط القناع عنها وهذه نهاية الجزء الثاثي

و سوف أعرض باقي الفصة رجاءي لكم أكتبو رأيكم بصراح تام فيجب على الكاتب أن يتحمل النقد




تنقل للقسم المناسب



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.