التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

ايش الحكاية ايش صار في الدنيا ياناس

لاحظت ملاحظة تعرفوا ايش هي ان الشياب والرجال الكبار بالسن هم اللذين يقومون بالمغازلات بالشارع يعنى الواحد يكون شعره وذقنه مليان شيب وتحسس من سنه _المفروض_ الوقار والتقا
بعد اشوي تلاقينه يتصرف تصرفات لاتليق على سنه ولا تليق بمكانه كرجل كبير
1- صديقتى تزوجت من رجل بالخمسين حين جاءها خاطب كان الشيب يغطى وجهه وشعره وقال لها من هموم الدنيا !! المهم بعد ان تزوجته وجدت انه يجلس على الشات وله صدقات ويعاكس في التيلفونات ويتابع الافلام الأباحية !!! مع انه امام الناس رجل متدين !!
2- بائع في محل دخلت المحل علشان ادور فستان سهرة الرجال كبير في البداية كان دمث الخلق وقلت اخلاقيات البيع وما يتوجب من معاملة لبائع لزبونته المهم طلبت الفستان ولم اجد الون الى ابغاه اريد ان اطلع من المحل قال لي خذي كرتي انا فاضي من بعد الساعه الثانية عشر ليلا الصراحه انفجعت !!! وخفت خرجت وتركت له الكرت !!
3- ابو صديقتى رجل فوق الخمسين بقليل امها مو مقصره معه بأي شىء ماشاء الله كل ما اشوف امها طوال عمري والله اني انكسف من نفسي عشان تبان امها ماشاء الله اصغر منى ومن بنتها من كثر الاهتمام والشياكه والرشاقه !! المهم الرجال دخل في علاقة عاطفية على الشات واكتشفوا انه يروح يقابل مع يحادثها و….و….
4- امام مسجد والله العظيم من جماعتنى لحيته ها الطول وعمره فوق الخمسين تعرفوا اتزوج على مرته واحدة عمرها 20 سنه
:11_1_202[1]:

اذن قولوا لي ايش الحاصل وين مخافة الله (( في حديث قدسى في ما معناه حبيى لثلاثة وثلاثة اشد وكرهي لثلاثة اشد منهم الشايب الى ما تاب
قولي معي بالله عليكم حسبنا الله ونعم الوكيل بكل شايب ما يستحي ومايخاف الله
ولا تحسبون يابنات ياصغار او يامن تظنون ان الشايب هو بحر الحنان والحب والتجارب وفيه حينة الأب والرزانه هذا كان زمان شياب الحين صاروا مخضرمين عندهم تجارب صح بس تجارب قلت الادب تجارب الشك تجارب الانانية وعدم العطاء يعنى الشايب لما يتعرف او يتزوج من صغيره يريد ان يمص دمها زي دريكولا
فانا اخذركم والله عن تجربة العلاقة مع شايب او الارتباط برجل كبير لازم ان تفكر به من تريد ان تقدم عليه الف مره لن اقول لك اختلاف الاجيال او اختلاف الافكار فهذا كلام معتاد
لكن باقول لكم ان هناك عجايز وخصوصا من تعدوا الخمس واربعين ……………….
تظنى في البداية انك وجدتى الرجل المناسب الرجل الحلم تعرفي لي لأنه يقيف نفسه على ما تريدين هذا في البداية يحسسك انه بعمرك بل اصغر ولكن بعد ما تطيح الفاس بالراس !!!
تشوفي والله لا يوري مسلمة ايش تشوف
تشوف الوجه الحقيقي بعد ان تقع الاقنعة




نعم
وكم مقزمنظر الرجل الشايب الذي لم يبقى من عمره الكثير وهو ينظر للفتيا او يتابع الافلام الاباحية
الله لا يبلينا



التصنيفات
منوعات

شعر عتاب سيدي انتهت الحكاية

اخبرنى ياسيدى؟
لماذا هذا المساء شديد الظلمة
شديد الكأبة
شديد الحزن
شديد الرعب
ثقيل كجبل
بطىء كسلحفاة
بارد كميت؟

ولماذا ياسيدى
حكايتى يتيمة تتجول فى خاطرى كالغرباء
والورد يئن فى الشرفات كالمطعون
والسياف نكس سيفه واجهش فى البكاء
اخبرنى ياسيدى
أين ذهب الأمان؟؟
مالذى حدث فى المدينة هذا المساء

واخبرنى
اين ارسم علامات استفهامى
والكل فى حالة ذهول
الكل فى حاله صمت وسكون
لكنه سكون وليد الصدمة يشبه صمت الموت تماما
ايعقل؟؟
ايكون الموت؟؟؟
من ؟؟؟
أخشى ان اطلق رصاصة السؤال
فتقتلنى رصاصة الاجابه!!!

اذن هو الموت؟؟؟
هو الموت ياسيدى مرة ثانيه
وثالثة
ورابعه
وليست اخيرة
هو الموت ياسيدى
احفظ ملامحه جيدا
واعرف مرارته
كتبت عنه الكثير وكتبنى
ورثيت الكثير من الراحلين احياءهم وامواتهم

لكن الموت هذه المرة
ليس قصيدة حزينة تنزفها فى اذنى
ولا حكاية مرعبة اسردها عليك النوم
ولانبأ يصلنى فاستقبله بالدموع
الموت هذه المرة ياسيدى يختلف
فالموت هذه المرة هوأنت!!

فتصور حين يكون الموت هو انت
تصور حين يكون النبأ الحزين هو انت
تصور حين يكون ذلك النائم بلا روح هو انت
فأى الحروف تسعفنى عندها
واى الكلمات تغيثنى
واى بقعة من الارض تستوعب حزنى
واى فضاء يحتمل صرختى؟؟؟؟

أو آاه ياسيدى
بأي عنوان اعنون هذا الاحساس
وبماذا القب هذا الجرح
وهذا هو الحزن الى ماتوقعته ان اكتبه يوما
وهذا هو الحدث العظيم الذى
ماتمنت ان اسجله بتاريخ عمرى يوما
لكنه حدث !!
وجدتنى اسجل فوق جدار قلبى بانكسار وبيد مرتعشة
فى مثل هذا اليوم رحل رجل
كان يمثل هذا العالم لهذا القلب!!

رحلت اذن؟؟
رحلت كأجمل مايكون الرحيل
كنت رائعا فى كل شى
مختلفا فى كل شى
صادقا فى كل شى
حتى فى الموت
اخترت اروع انواع الموت
فمثلك لاتودعه الحياة الا رافعا راسه بفخر
ومثلك لايودع الحياة إلا لحياة اجمل وأبقى

هل تذكر
حين سردت عليك حكاية حزنى ذات مساء
وملأت كفيك بدموعى
وعدتنى ان تحفر ينابيع الفرح فى اراضى عمرى
وان تمنحنى السعادة بلا حدود
وان تدربنى على الضحك الذى نسيته منذ سنين
وان لايخرجك من عالمى سوى الموت!!
وصدقت الوعد ياسيدى
فلم يأخذك ولم يبعدك إلا الموت!!

هل تعلم
بنفس خائفه وقلب مرعوب احاول التكيف مع فكرة غيابك
واحاول ان ادرب لسانى على ربط اسمك بالموت
واحاول ان اقنع قلبى
ان الطرقات فوق بابى لن تكون طرقاتك
وان رنين الهاتف لن يكون رنينك
وان الرسائل قلا بريدى لن تكون رسائلك
وان ذلك الطيف فى الظلام لن يكون انت!!!!
ترى؟؟
ان كان حنينى الى الأحياء يقتلنى
فماذا عساه يفعل بى حنينىالى الأموات؟؟

سيدى؟؟
لماذا اسمع فى داخلى الآن
صوت امرأة تنتحب
تبكى بأنين
وتنادى رجل غاب كالامس
اسمه يشبه اسمك
وصوتها يشبه صوتى
اتراها تناديك؟؟؟
اترانى ابكيك؟؟؟
اتراه يكون أنت؟؟
اتراها تكونأنا!!

ترى؟؟
كيف استقبلت الموت وكيف استقبلك
هل شممت رائحة الموت قبل اقترابه منك
ماذا تمنيت قبل ان تغمض عينيك
هل قلت للأشياء الجميلة حولك وداعا
هل تمنيت ان تقول لى كلمة اخيرة
ام تساءلت بينك وبين نفسك
كيف سيكون وقع النبأ علي قلبى
أم ان العمر لم يسعفك وخانك الوقت فى لحظاته الاخيرة ؟؟؟

سيدى ؟؟
ماذا افعل بكل هذا الحزن؟؟
ماذا افعل بكل هذا الارث من الذكرى؟؟
ماذا افعل بمدينة كاملة من الرعب؟؟
ماذا افعل بغابات من الخوف؟؟
وما الذى يغلق هذا الجرح المفتوح بلا انتهاء؟؟
ومن اعزى بك؟؟
نعممن اعزى بك؟؟
ولم يعلم بكائى عليك سوى وسادتى
ولاعلم بحبى لك سوى قلبى!!
وعلى من اسرد …




كلمات جدا مواثرة

مرسي اوي

استمري في تميزك وابدعاتك

ويشرفني اني اول من رد على موضوعك الرئع

لكي حبي ودي




شكرلك



التصنيفات
ادب و خواطر

البداية مخجله والنهاية مؤلمه والحكاية مخزية

اذا بدأ الحب بأروع العبارات

واذا صرخ الشوق بالكلمات

واذا ارتجف القلب بالحركات

.. فكم هي البداية مخجله ..

اذا كان القلب في الغرام قد وقع

واذا كان الجرح بالهيام قد انوجع

واذا كان العقل بالكلام قد انخدع

.. فكم هي النهاية مؤلمه ..

اذا عاش القلب متمسكاً بالأمانه

واذا نام الجفن قبل فوات أوانه

واذا مات الحب وأصبح كالخيانه

.. فكم هي الحكاية مخزيه ..

لكل بداية نهاية .. فنهايتنا قد ابتدت

لكل حكاية نهاية .. فحكايتنا قد انتهت

نحن كسفينة فوق الماء ارتست

جاءها موج هزها فانتكست




خليجية




شكرا ع مرورك






روؤوعه **~

أَمَام رَوعَةِ طَرحِك .. أقَفُ مَلْجًومِةَ الكَلِمَاتْ

بانْتِظار المَزِيد مِنْ سَيْل عَطَائِك

فَلا تَحْرِمِينا….~*




التصنيفات
قصص و روايات

تعريفات حول القصة والحكاية

سرد قصصي قصير نسبيًا (قد يقل عن عشرة آلاف كلمة) يهدف إلى إحداث تأثير مفرد مهيمن ويمتلك عناصر الدراما. وفي أغلب الأحوال تركز القصة القصيرة على شخصية واحدة في موقف واحد في لحظة واحدة. وحتى إذا لم تتحقق هذه الشروط فلا بد أن تكون الوحدة هي المبدأ الموجه لها. والكثير من القصص القصيرة يتكون من شخصية (أو مجموعة من الشخصيات) تقدم في مواجهة خلفية أو وضع، وتنغمس خلال الفعل الذهني أو الفيزيائي في موقف. وهذا الصراع الدرامي أي اصطدام قوى متضادة ماثل في قلب الكثير من القصص القصيرة الممتازة. فالتوتر من العناصر البنائية للقصة القصيرة كما أن تكامل الانطباع من سمات تلقيها بالإضافة إلى أنها كثيرًا ما تعبر عن صوت منفرد لواحد من جماعة مغمورة.
ويذهب بعض الباحثين إلى الزعم بأن القصة القصيرة قد وجدت طوال التاريخ بأشكال مختلفة؛ مثل قصص العهد القديم عن الملك داوود، وسيدنا يوسف وراعوث، وكانت الأحدوثة وقصص القدوة الأخلاقية في زعمهم هي أشكال العصر الوسيط للقصة القصيرة. ولكن الكثير من الباحثين يعتبرون أن المسألة أكبر من أشكال مختلفة للقصة القصيرة، فذلك الجنس الأدبي يفترض تحرر الفرد العادي من ربقة التبعيات القديمة وظهوره كذات فردية مستقلة تعي حرياتها الباطنة في الشعور والتفكير، ولها خصائصها المميزة لفرديتها على العكس من الأنماط النموذجية الجاهزة التي لعبت دور البطولة في السرد القصصي القديم.
ويعتبر ( إدجار ألن بو ) من رواد القصة القصيرة الحديثة في الغرب . وقد ازدهر هذا اللون من الأدب،في أرجاء العالم المختلفة، طوال قرن مضى على أيدي ( موباسان وزولا وتورجنيف وتشيخوف وهاردي وستيفنسن )، ومئات من فناني القصة القصيرة. وفي العالم العربي بلغت القصة القصيرة درجة عالية من النضج على أيدي يوسف إدريس في مصر، وزكريا تامر في سوريا ، ومحمد المر في دولة الإمارات.

الحكاية:

سرد قصصي يروي تفصيلات حدث واقعي أو متخيل، وهو ينطبق عادة على القصص البسيطة ذات الحبكة المتراخية الترابط، مثل حكايات ألف ليلة وليلة ومن أشهر الحكايات "حكايات كانتربري" لتشوسر. وقد يشير التعبير دون دقة إلى رواية كما هي الحال في حكاية (قصة) مدينتين لديكنز.

الحكاية الشعبية :

خرافة (أو سرد قصصي) تضرب جذورها في أوساط شعب وتعد من مأثوراته التقليدية. وخاصة في التراث الشفاهي. ويغطي المصطلح مدى واسعا من المواد ابتداء من الأساطير السافرة إلى حكايات الجان. وتعد ألف ليلة وليلة مجموعة ذائعة الشهرة من هذه الحكايات الشعبية.

اللغة ونوعها ومستواها في العمل القصصي:

فاللغة العامية لغة مبتذلة لا تقوى على إقامة معان ذات إيحاءات متعددة مؤثرة، كما هو الحال في اللغة الأدبية الفصحى.

1- الفكرة والمغزى:

وهو الهدف الذي يحاول الكاتب عرضه في القصة، أو هو الدرس والعبرة التي يريدنا منا تعلُّمه ؛ لذلك يفضل قراءة القصة أكثر من مرة واستبعاد الأحكام المسبقة ، والتركيز على العلاقة بين الأشخاص والأحداث والأفكار المطروحة ، وربط كل ذلك بعنوان القصة وأسماء الشخوص وطبقاتهم الاجتماعية …

2- الحــدث:

وهو مجموعة الأفعال والوقائع مرتبة ترتيبا سببياً ،تدور حول موضوع عام، وتصور الشخصية وتكشف عن صراعها مع الشخصيات الأخرى … وتتحقق وحدة الحدث عندما يجيب الكاتب على أربعة أسئلة هي : كيف وأين ومتى ولماذا وقع الحدث ؟ . ويعرض الكاتب الحدث بوجهة نظر الراوي الذي يقدم لنا معلومات كلية أو جزئية ، فالراوي قد يكون كلي العلم ، أو محدودة ، وقد يكون بصيغة الأنا ( السردي ) . وقد لا يكون في القصة راوٍ ، وإنما يعتمد الحدث حينئذٍ على حوار الشخصيات والزمان والمكان وما ينتج عن ذلك من صراع يطور الحدث ويدفعه إلى الأمام .أو يعتمد على الحديث الداخلي …

3- العقدة أو الحبكة :

وهي مجموعة من الحوادث مرتبطة زمنيا ، ومعيار الحبكة الممتازة هو وحدتها ، ولفهم الحبكة يمكن للقارئ أن يسأل نفسه الأسئلة التالية : –
ما الصراع الذي تدور حوله الحبكة ؟ أهو داخلي أم خارجي؟.
ما أهم الحوادث التي تشكل الحبكة ؟ وهل الحوادث مرتبة على نسق تاريخي أم نفسي؟
ما التغيرات الحاصلة بين بداية الحبكة ونهايتها ؟ وهل هي مقنعة أم مفتعلة؟
هل الحبكة متماسكة .
هل يمكن شرح الحبكة بالاعتماد على عناصرها من عرض وحدث صاعد وأزمة، وحدث نازل وخاتمة .

4- القصة والشخوص:

يختار الكاتب شخوصه من الحياة عادة ، ويحرص على عرضها واضحة في الأبعاد التالية :
أولا : البعد الجسمي : ويتمثل في صفات الجسم من طول وقصر وبدانة ونحافة وذكر أو أنثى وعيوبها ، وسنها .
ثانيا: البعد الاجتماعي: ويتمثل في انتماء الشخصية إلى طبقة اجتماعية وفي نوع العمل الذي يقوم به وثقافته ونشاطه وكل ظروفه المؤثرة في حياته ، ودينه وجنسيته وهواياته .
ثالثا :البعد النفسي : ويكون في الاستعداد والسلوك من رغبات وآمال وعزيمة وفكر ، ومزاج الشخصية من انفعال وهدوء وانطواء أو انبساط .

5- القصة والبيئة:
تعد البيئة الوسط الطبيعي الذي تجري ضمنه الأحداث وتتحرك فيه الشخوص ضمن بيئة مكانية وزمانية تمارس وجودها




مشكورة حياتى على الموضوع




مشكورة يا عسل



خليجية



التصنيفات
منوعات

الحكاية الشعبية الفلسطينية

"كان يما كان، في سالف العصر والاوان"

"كان هان شيخ لعرب…"

"وحدوا الله…

الله يمسي الحاضرين بالخير…."

"اللهم صلي على سيدنا محمد …
وزيدوا البني صلاه…"

كلمات، جمل، بدايات، توسيط حكايه، وربما نهايات اخرى
هذا ما اعتادت على سماعه الاذن الفلسطينيه عند رواية القصص والحكايا، قبل نوم الاطفال ، من الجده، او اكبر افراد العائله. في المضافه، وبين اشجار البياره، ولا ننسى في خيمة شيخ العشيره وفارس العروبة.

الحكاية الشعبية الفلسطينيه، تاريخ لم يوثق الا بالذاكره وبراعة اللسان، عراقه ترجع الى عصور قديمه، حكايات تملأها الاشواق والبطولات، قصص الحب، الوطن، الطفولة المحرومه، وللفقر فيها النصيب الاكبر. صراعات فروسيه، انتقادات لاذعه بأسطر باللهجه المحكيه لواقع عاشوه اهلنا، ربما فقدنا الارض التي اقتبست منها الحكايه، وربما شردنا من موطن القصة، وفقدنا ابطالها وفرسانها، لكنها وصلتنا رغم التهجير والتغريب والاحتلال، لنحاول ان نوثق هنا…

اهداف الحكاية الشعبيه الفلسطينيه:

1- تحقيق حلم لم يتمكن الانسان الفلسطيني من تحقيقة في واقعه، تعويض عن شيء مفقود صعب تحقيقة، غناء مفاجئ، شفاء سريع، قوة سحريه في تحقيق طلب ما .. الخ
2- للحكاية وظيفة اخلاقية سلوكية وحكمة دفينه بين الاسطر، مغزى ما ودلالة معينه، ان صح التعبير ممكن نقول انه لكل حكاية حكمتها ونقدها لشيء معين او صراع بين صفتين إحداهما خير والاخرى شرّ.
3- نهايتها الجميله دائما وانتصار الخير على الشر، أيضا له قيمه معنوية كبيره لمتلقي هذه الحكاية
4- مقتبسة من الواقع والعادات والتقاليد الاجتماعيه، فهي ثقافة مورثة بالضرورة تعكس بيئة القاص نفسها.

الحكاية الشعبية الفلسطينيه بتجسد ثلاث انماط اجتماعيه: وهي ابن المدينه ، و ابن الريف ، و ابن الباديه تبعا للطبيعه الجغرافيه ولكن ان أردنا ان نكون منصفين في هذا التقسيم فعلينا تطبيقه ما قبل النكبة عام 48 والنكسه عام 1967، وذلك بسبب التهجير والتنقل والاندماج بين الثلاث فئات وفقا لبلد اللجوء والنزوح.

اتطرق الان الى الحكاية "الشعبية الاصليه" وأقصد هنا ماقبل النكبه والنكسه. وربما أن أهل الريف اليوم مثلا زاد تمسكهم بنمط حكاياتهم القديم، وهذا رد فعل طبيعي على حالة الاندماج والاختلاط التي يعيشونها بعد اندماجهم بأهل المدن وطابع حياة المدينه.ويغلب على تلك الحكايات (اهل الريف) النص الخرافي الاسطوري، وذلك لمحاولة منهم للخروج عن الواقع.

أما حكايات المجتمع البدوي (بدو بئر السبع وبدو السهل الشمالي من فلسطين، وبدو منطقة بيت لحم والخليل، وبدو الاغوار) غالبا ما تروي حكاياهم على لسان شاعر الربابه، بنص نثري مدموج بمقتطفات شعرية عاطفيه مؤثره مرافقه للقهوه الساده. وتعكس ايضا ترحال البدو وغزواتهم وحياة القبائل التي يمتازون بها والتغني بالفروسية والبطولة وقصص الحب المستحيلة بين ابناء القبائل.

ولو قارّنا بشكل سريع بين الحكاية الشعبية الريفيه والبدوية، لوجدنا الثانيه أقرب الى الواقع الذي يروي امجاد شيخ القبيلة واشهر فرسانها وغزواتها، عكس الاولى التي امتازت بالاسطورة والخرافه. رغم تقارب المجتمعين جغرافيا.

ولابد لنا من الاشاره الى التغيير الحاصل للحكاية الشعبية الفلسطينيه بعد النكبه والهجره، حيث برز فيها الشوق والحنين للوطن، ذكريات أيام البلد وليالي فلسطين، وحلم العودة والدعوات والامنيات بالاضافه الى قصص الاحتلال ومعاناة شعبنا. أو ضرب أمثله على المسافات في الحكاية من واقع الارض الفلسطينيه المغتصبه كتعبير( مثل المسافيه بين يافا وحيفا).

ميزات الحكاية الشعبية الفلسطينيه:

1- الأقدميه: أصول الحكاية ترجع بالغالب الى الديانات القديمه وما اشيع من اساطير خرافيه عنها وبقيت الى اليوم بسبب تناقل الشعب لها.
2- الجانب الاجتماعي: حيث تطلعنا على قيم الشعب في مختلف المجتمعات البدوية او الريفيه او المدنيه. وتحدثنا عن تقاليد كل مجتمع مثلا

القهوه السادة وتقاليد البدو في استقبال الضيف وقصص الحرب والغزو بين القبائل. والعلاقات العاطفيه بين ابنة الشيخ وابن شيخ القبيلة المعادية ..الخ

قصص اخرى تعكس البيئة الزراعيه الريفيه وحياة الفلاح في أرضه والمضافه وفك ا لخصومات ومقاهيم الشرف والاخلاق. ولا ننسى تقاليد الاعراش ومهرجانات الافراح والوفيات.

لتنقلنا حكايا المدن الى واقع التجاره والترحال والتنقل، وحكايا ومواقف حذت في البلدان المجاورة.

3- الجانب السياسي: برزت ايضا قصص الحميّه والدفاع عن الارض، وايراد القصص الوطنيه البطولية ايضا، والختام بالعودة الى الوطن في النهاية مهما طال الاغتراب.
4- الجانب الفكري: فغالبا ما تنتصر الشخصية الدينيه او المتعلمه والمثقفة صاحبة الفكر الجيد والتفكير السليم.
5- ويمتاز ادب الحكايات (الحكاية الفلسطينيه خصوصا) ايضا بالتطرق الى شخصيه بطولية تعاني الكثير لتحقيق ماتريد، وتنتصر بالنهاية دون التركيز على مسمى معين لذه الشخصيه والاكتفاء بالتعبير عنها بالفارس والشيخ، البنت، الاب، الام ..الخ ومحاولة التركيز على خاصيّة الوصول الى الكمال




موضوع اكتر من رائع تسلمي ياقمرر
زكرتيني بحكايات سيتي الله يرحمهااا
كان فيهاا معاني كتيررحلوة
يعطيكي العافية يا عسل



مشكووورة يا الغااليــــــة



مشكورة




خليجية



التصنيفات
منوعات

الحكاية الخرافية

هذه الحكاية بنت أسمها سماح عموها اثنان و عشرين سنة كانت طيبة و جميل و كانت هي البنت الوحيد لأبوها حيث أنهم كانوا فقراء و هي كانت تبيع التفاح الذي كانت تقطفه من شجرة كانت في فناء بيتهم صغير الذي كان في الغابة وحيث كان أبوها مريض يعاني من مرض خطير ليس لهو دواء و كانت تذهب كل يوم لتبيع بعض التفاح و كانت تجني بعض القروش التي لم تكن تكفيها هي و أبوها و كانت كلما ذهبت إلى طبيب يوصف لها دواء غالي الثمن و يقول أنه قد يساعد والدها على أن يخف عنه الألم و في يوم وجدت والدها و هو يتألم و في ذلك اليوم لم تبع أي شيء لكي تشتري بهي دواء فجلست و هي تبكي لا تعرف ماذا تفعل و بعد ساعة لم تسمع صوت والدها و هو يتألم فراحت تجري لكي ترى ماذا حصل فوجدت والدها و هو نائم فأستيقظ الوالد و قال لها أتقربي فلم تكن تريد أن يراها تبكي فخرجت لكي تمسح دموع فناداه فرجعت و قالت تعم يا أبتاه فقال لها لا تبكي فأنا بخير الآن فضمته و قال لها أنت مثل أمك طيب و جميل أما عن أمها فماتت و هي صغير حيث كان عمرها خمسة سنوات فقال لها كانت أمك تحب أن تساعد ناس و لأكن هناك سر لم تكن سماح تعرفه أن أمها كانت أمير و تخلت عن الحكم لكي تبقى مع من تحب و اخذ والد سماح يحكي لها عن أمها و عن حنانها و أن كل أهل القرية يحبونها فنامت سماح على صوت أبوها الحنون و ذكريات أمها الجميل و في صباح كانت فرحة و نشيطة لأكن كان هناك شيء ينتظرها في ذاك اليوم حافل بالمتاعب حيث أنها قطفت التفاح ثم ذهبت إلى القرية لكي تبيعه و عندما كانت واقف في مكانها المعتاد ثم جاء بعض الأولاد فسرقوا من الرجل الذي في جنبها فتهمها فذهب بها إلى قسم الشرطة ففتشوها و ضربوها و لأكن في ذالك اليوم كان صاحب الشرطة هناك و سألها فحكت لهو كل شيء فأمرهم بإطلاق سراحها فشكرته كثيرا و أعطاها بعض المال لكي يساعدها فرفضت أخذ المال و عرض عليها أن يوصلها إلى المنزل فوافقت و كان يظن أنها تسكن في المدينة و لأكنه فوجئ بأنها تسكن في الغابة البعيد فقال لها أذا أردت أي شيء فطلبيه مني و لا تخافي فضحكت و قالت لهو شكرا على كل الشيء وعندما أبتعد قليلا نادته وسألته أذا أمكنه المساعد في علاج والدها المريض فقال نعم فقال لها تعالي بهي ألي القرية غدا و سوف أعرضه على أكبر الطبيب في القرية فشكرته فذهبت لكي تبشر أبوها ففرحا بهذا الخبر و كانت بانتظار الصباح التالي لكي تجد لوالدها دواء الذي سوف يجعله أحسن . وهذه نهاية الجزء الأول من القصة الخرافية و هكذا سوف نبدأ بالجزء الثاني من الحكاية و في صباح اليوم التالي كانت سماح تستعد هي و أبوها لكي يقابلوا صاحب الشرطة الذي سوف يساعدها لكي تجد دواء لوالدها المريض ثم بع ساعات من الانتظار دخل عليهم صاحب الشرطة و ر كبوا العربة لكي يذهبوا إلى اكبر طبيب بالقرية كانت سعادة تغمر سماح و كانت مبتسم طوال طريق و عندما وصلوا انتظروا بضع دقائق ثم دخلوا بعد الفحص قال لهم أن هناك دواء ولا كنه الباهض الثمن حتى أن صاحب الشرطة لم يستطع أن يساعدهم ثم عادوا إلى المنزل المهترء في الغابة و جلست سماح تفكر ماذا سوف تفعل و في صباح اليوم التالي ذهبت لكي تبيع التفاح كعادتها و رأت إعلان عن مسابقة لمن يغلب الأمير في المبارزة و كانت المسابقة بعد شهرين و الجائزة تكفي لكي تشفي أبوها المريض و راحت تفكر بما سوف يحصل إذا ربحت سوف يشفى أبوها و يشتروا منزلا جديدا في القرية و عندما كانت عائد إلى المنزل قالت ولاكني ما أعرف من المبارزة إلى القليل و لأكن أبوها كان مدرب في الماضي في قصر جدها أما الآن فالحاكم هو ابن عم أمها و هو رجل طيب و أمين وأما أبنه الأمير الذي يبحثون عن زوجة له فهو طيب و وسيم أسمه الأمير زاهر الذي كان كل سنة يقام له احتفال كبير في القرية و يكون هناك مواكب كثيرة و لأكن لم يتسن لسماح ذهاب إلى مرات قليل من قبل فذهبت في ذاك اليوم لكي تبيع بعض تفاح لكي تشتري سيفا و ملابس مبارزة وباعت الكثير التفاح وجنت بعض المال الكافي و بقي لديها تفاحتان و عند انتهاء الموكب مر الأمير من جانبها و كان يشتهي تفاحا أن ذاك فأوقف الحصان وقال لها هل تعطي لبني الحاكم تفاحا فتبسمت وأعطته تفاح فأعطاها المال فرفضت فسألها لماذا فقالت أنت قلت أن أعطيك فأعطيتك أيها الأمير فسألها عن اسمها فقالت اسمي سماح فقال لها السماح منهك يا جميلة سوف انصرف الآن و أراك لاحقا أجابته لا يليق بمقامك أن يتحدث معي فقال لها أنا بشر مثلك ,و ذهب الأمير وكانت سماح تشغل باله كل الوقت على عكس سماح كانت تتدرب كل يوم لوقت متأخر لكي تكسب المسابقة و تأخذ النقود المسابقة و هكذا تكون قد حققت حلمها الوحيد ولأكن لم تكن تعرف أن هناك بذرة حب تزرع في قلبها هي و الأمير و كانت تنتظر المسابقة بفارغ الصبر و هكذا كانت تمضي الأيام و هي تتدرب لكي تفوز بل مبارزة و لقد حال اليوم أخيرا الذي تحقق حلمها بمساعدة أبيها المريض و كانت أن مسموحا لنساء بلاشتراك وعند الباب لم يسمح لها بدخول فتخفت بملابس الرجال وعندما حل دورها لكي تبارز الأمير بارزة بقوة و ببسالة ولكن لم تفز بل سقط القناع عنها وهذه نهاية الجزء الثاثي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهور شام خليجية
هذه الحكاية بنت أسمها سماح عموها اثنان و عشرين سنة كانت طيبة و جميل و كانت هي البنت الوحيد لأبوها حيث أنهم كانوا فقراء و هي كانت تبيع التفاح الذي كانت تقطفه من شجرة كانت في فناء بيتهم صغير الذي كان في الغابة وحيث كان أبوها مريض يعاني من مرض خطير ليس لهو دواء و كانت تذهب كل يوم لتبيع بعض التفاح و كانت تجني بعض القروش التي لم تكن تكفيها هي و أبوها و كانت كلما ذهبت إلى طبيب يوصف لها دواء غالي الثمن و يقول أنه قد يساعد والدها على أن يخف عنه الألم و في يوم وجدت والدها و هو يتألم و في ذلك اليوم لم تبع أي شيء لكي تشتري بهي دواء فجلست و هي تبكي لا تعرف ماذا تفعل و بعد ساعة لم تسمع صوت والدها و هو يتألم فراحت تجري لكي ترى ماذا حصل فوجدت والدها و هو نائم فأستيقظ الوالد و قال لها أتقربي فلم تكن تريد أن يراها تبكي فخرجت لكي تمسح دموع فناداه فرجعت و قالت تعم يا أبتاه فقال لها لا تبكي فأنا بخير الآن فضمته و قال لها أنت مثل أمك طيب و جميل أما عن أمها فماتت و هي صغير حيث كان عمرها خمسة سنوات فقال لها كانت أمك تحب أن تساعد ناس و لأكن هناك سر لم تكن سماح تعرفه أن أمها كانت أمير و تخلت عن الحكم لكي تبقى مع من تحب و اخذ والد سماح يحكي لها عن أمها و عن حنانها و أن كل أهل القرية يحبونها فنامت سماح على صوت أبوها الحنون و ذكريات أمها الجميل و في صباح كانت فرحة و نشيطة لأكن كان هناك شيء ينتظرها في ذاك اليوم حافل بالمتاعب حيث أنها قطفت التفاح ثم ذهبت إلى القرية لكي تبيعه و عندما كانت واقف في مكانها المعتاد ثم جاء بعض الأولاد فسرقوا من الرجل الذي في جنبها فتهمها فذهب بها إلى قسم الشرطة ففتشوها و ضربوها و لأكن في ذالك اليوم كان صاحب الشرطة هناك و سألها فحكت لهو كل شيء فأمرهم بإطلاق سراحها فشكرته كثيرا و أعطاها بعض المال لكي يساعدها فرفضت أخذ المال و عرض عليها أن يوصلها إلى المنزل فوافقت و كان يظن أنها تسكن في المدينة و لأكنه فوجئ بأنها تسكن في الغابة البعيد فقال لها أذا أردت أي شيء فطلبيه مني و لا تخافي فضحكت و قالت لهو شكرا على كل الشيء وعندما أبتعد قليلا نادته وسألته أذا أمكنه المساعد في علاج والدها المريض فقال نعم فقال لها تعالي بهي ألي القرية غدا و سوف أعرضه على أكبر الطبيب في القرية فشكرته فذهبت لكي تبشر أبوها ففرحا بهذا الخبر و كانت بانتظار الصباح التالي لكي تجد لوالدها دواء الذي سوف يجعله أحسن . وهذه نهاية الجزء الأول من القصة الخرافية و هكذا سوف نبدأ بالجزء الثاني من الحكاية و في صباح اليوم التالي كانت سماح تستعد هي و أبوها لكي يقابلوا صاحب الشرطة الذي سوف يساعدها لكي تجد دواء لوالدها المريض ثم بع ساعات من الانتظار دخل عليهم صاحب الشرطة و ر كبوا العربة لكي يذهبوا إلى اكبر طبيب بالقرية كانت سعادة تغمر سماح و كانت مبتسم طوال طريق و عندما وصلوا انتظروا بضع دقائق ثم دخلوا بعد الفحص قال لهم أن هناك دواء ولا كنه الباهض الثمن حتى أن صاحب الشرطة لم يستطع أن يساعدهم ثم عادوا إلى المنزل المهترء في الغابة و جلست سماح تفكر ماذا سوف تفعل و في صباح اليوم التالي ذهبت لكي تبيع التفاح كعادتها و رأت إعلان عن مسابقة لمن يغلب الأمير في المبارزة و كانت المسابقة بعد شهرين و الجائزة تكفي لكي تشفي أبوها المريض و راحت تفكر بما سوف يحصل إذا ربحت سوف يشفى أبوها و يشتروا منزلا جديدا في القرية و عندما كانت عائد إلى المنزل قالت ولاكني ما أعرف من المبارزة إلى القليل و لأكن أبوها كان مدرب في الماضي في قصر جدها أما الآن فالحاكم هو ابن عم أمها و هو رجل طيب و أمين وأما أبنه الأمير الذي يبحثون عن زوجة له فهو طيب و وسيم أسمه الأمير زاهر الذي كان كل سنة يقام له احتفال كبير في القرية و يكون هناك مواكب كثيرة و لأكن لم يتسن لسماح ذهاب إلى مرات قليل من قبل فذهبت في ذاك اليوم لكي تبيع بعض تفاح لكي تشتري سيفا و ملابس مبارزة وباعت الكثير التفاح وجنت بعض المال الكافي و بقي لديها تفاحتان و عند انتهاء الموكب مر الأمير من جانبها و كان يشتهي تفاحا أن ذاك فأوقف الحصان وقال لها هل تعطي لبني الحاكم تفاحا فتبسمت وأعطته تفاح فأعطاها المال فرفضت فسألها لماذا فقالت أنت قلت أن أعطيك فأعطيتك أيها الأمير فسألها عن اسمها فقالت اسمي سماح فقال لها السماح منهك يا جميلة سوف انصرف الآن و أراك لاحقا أجابته لا يليق بمقامك أن يتحدث معي فقال لها أنا بشر مثلك ,و ذهب الأمير وكانت سماح تشغل باله كل الوقت على عكس سماح كانت تتدرب كل يوم لوقت متأخر لكي تكسب المسابقة و تأخذ النقود المسابقة و هكذا تكون قد حققت حلمها الوحيد ولأكن لم تكن تعرف أن هناك بذرة حب تزرع في قلبها هي و الأمير و كانت تنتظر المسابقة بفارغ الصبر و هكذا كانت تمضي الأيام و هي تتدرب لكي تفوز بل مبارزة و لقد حال اليوم أخيرا الذي تحقق حلمها بمساعدة أبيها المريض و كانت أن مسموحا لنساء بلاشتراك وعند الباب لم يسمح لها بدخول فتخفت بملابس الرجال وعندما حل دورها لكي تبارز الأمير بارزة بقوة و ببسالة ولكن لم تفز بل سقط القناع عنها وهذه نهاية الجزء الثاثي

و سوف أعرض باقي الفصة رجاءي لكم أكتبو رأيكم بصراح تام فيجب على الكاتب أن يتحمل النقد




تنقل للقسم المناسب