التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

العاده السريه احذروها

الأبناء الأعزاء الذين يتسائلون عن العادة السرية "الاستمناء" وإلى كل المتسائلين عن هذا الموضوع بنين وبنات أقول وبالله التوفيق
أولا: إن الإحساس بالرغبة الجنسية شعور طبيعي لدى الإنسان أودعه الله فيه ويجد الإنسان آثاره في نفسه مع بداية مرحلة المراهقة وفي هذه المرحلة يتهيأ الانسان للانتقال من مرحلة الطفولة إلى مرحلة النضج والمشاركة في مسيرة استمرار الحياة على الأرض ولكي يساهم الإنسان في هذه المسيرة أودع الله فيه تلك الشهوة والميل الفطري بين الصبيان والبنات والرجال والنساء على وجه العموم ليقترب الطرفان من بعضهما ويجد كل منهما عند الآخر الأمن والطمأنينة كما قال تعالى: "ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآياتٍ لقوم يتفكرون"
ليقترب كل نصف من نصفه الآخر في إطار واحد ومحدد يرضاه الله ويباركه المجتمع ألا وهو الزواج.

ثانيا: وقبل أن يتزوج الإنسان يتعرض لكثير من المغريات والإغراءات والشهوات ويجد الشباب نفسه محاصرا بأمور عديدة تجعله مضطرب النفس باحثا عن تسكين ش***ه فمثلا يجد الشاب (الشابة) نفسهما أمام:-
إعلام صاخب بكل ما هو مغري ومثير للغرائز والشهوات والإباحية التي لا تعرف ضابطا من حلال أو حرام وقد كثرت في هذه الآونة الكليبات الفاضحة التي اعترض عليها المجتمع باسره وبكافة طوائفه واتجاهاته.
وسائل اتصال سريعة مثل "النت" حتى إن مصر الدولة الثانية في العالم في الدخول على المواقع الإباحية.
اختلاط غير منضبط في المواصلات والمدارس والمعاهد والجامعات سهل إقامة العلاقات والتباسط وإزالة الحواجز والكلفة بين الطرفين.
تخلى كثير من البنات عن الحشمة والحياء ووقار الفتاة.. وتزينها بكثير من الأزياء المثيرة للصبيان

وأيضا تخلي الأسر عن القيام بدورها في استيعاب أولادها (بنين وبنات) ومناقشتهم ومحاورتهم بالعقل والمنطق فيجد الشاب والشابة نفسيهما بلا خبرة في مواجهة مشكلاتهم بل إن كثيرا من الأسر توقع أولادها في الحرج بهذه القنوات والأقمار التي تقتحم البيوت وتعرض كل ما هو حرام ومثير.

افتقاد للصحبة الصالحة التي تذكر بالخير وتنهي عن الشر وتعين على مشقات الحياة.

افتقاد الشباب للأنشطة الهادفة النافعة المفيدة فيجد طاقاته معطلة.

فيجتمع على الشباب: الإغراءات والمثيرات والاختلاط المثير وافتقاد الأسرة والصحبة الصالحة والطاقة المعطلة غير المتفرغة فيبحث عن سبيل لاستفراغ تلك الطاقة الجنسية التي تقلق حسه وشعوره وتجعله ملتهب الأعصاب يشعر أن عروقه تحمل النار المتأججة التي يبحث عن سبل لأطفائها فيلجأ إلى الاستمناء أو العادة السرية والتي عن طريقها يخرج المني من عضوه التناسلي فيشعر عند خروجه بالنشوة والمتعة ويجد اعصابه قد تخدرت وهدأت الى حين.

ثالثا: ولكن المشكلة في الموضوع تبدأ بعد انتهاء الممارسة للأسباب التالية:
* الإحساس النفسي بالضيق والالم وتانيب الضمير لشيوع الرأي الفقهي الذي يتبنى حرمتها أو كراهتها.
* إحساس الشخص أنه يمارس شيئا سريا يستحي أن يطلع عليه الآخرون الذي يعاملونه بالتقدير والاحترام.
* الألم الذي يحدث للعضو التناسلي والاحتقان والالتهابات نتيجة الممارسة غير الطبيعية فهو لم يخلق لذلك.
* إن خروج المني من الجسم يصاحبه إحساس بالنشوة واللذة الوقتية التي تجعل الفرد يعاود الممارسة فيكون كمن يشرب ولا يرتوي ويأكل فلا يشبع والأخطر من ذلك أن التعامل مع العضو التناسلي بهذه الطريقة يؤدي بالشخص إلى التهيج الجنسي الذي لا يشبع ولا يستقر عند الرجال والنساء.

* مع اعتياد الممارسة تضعف قوة الجسم عموما ويضعف كذلك التركيز الذهني والقوة العصبية وتزداد هذه الأ

عراض بازدياد الممارسة ويشعر الفرد بتدهور صحته الجسدية والنفسية.
* هذه الممارسة التي مارسها الشخص عاش فيها مع نفسه مع صور وتخيلات لا وجود لها في الواقع الحقيقي مما يجعله يعيش في عالم خيالي يتوحد فيه مع نفسه في حين أن الله يؤهله لممارسة هذا الحق مع شريك الحياة في المستقبل فادمان هذه العادة يؤدي به إلى العيش في عالم الخيال مما يؤثر على حياته بشكل عام.

* وهذا الضرر الأكبر أنه حين يتزوج وقد أصبح مدمنا لهذه العادة يصبح غير قادر على الحياة الجنسية السوية الطبيعية بل قد يهجر رفيق الحياة ليمارس مع نفسه ما اعتاده مما يوقعه في الحرمة الحقيقية لإيذاء شريك الحياة وإهماله والخطير في حالة الرجال أنه بإدمان الممارسة يتعود العضو الذكري على الضغط عليه وهذا الضغط لا يجده عند الممارسة الطبيعية مع الزوجة مما يجعله يشعر بلذة أقل فيلجا إلى عالمه الخاص الذي اعتاده من قبل.

* كما أن الإدمان في الممارسة يؤدي بالرجل إلى سرعة قذف المني وخروجه من العضو فكلما اقترب من زوجته خرج منه المني بسرعة وبالتالي تنتهي ش***ه ولا يستطيع استكمال الاقتراب من زوجته مما يشعره بالإحباط وهي كذلك وهي أمور تترتب عليها مشاكل كثيرة بين المتزوجين تنتهي بهم في كثير من الأحيان إلى الفشل في حياتهم الجنسية على وجه الخصوص وحياتهم كلها على وجه العموم وما يترتب على ذلك من هدم البيوت وخرابها ويخرج المصطلح الشائع أن فلانا تزوج ولم يستطع……. فيشعر أنه قد طعن في رجولته وينسى أن ادمان العادة كان سببا لما هو فيه.

رابعا: كثير من الشباب وقع في هذه الممارسة ولكنها كانت مرحلة في حياته وتركها هذا لا تتأثر حياته في المستقبل وإنما الآثار الوخيمة تظهر في حياة من أدمنها ولم يتركها وكما قلت الخطورة تأتي بعد الممارسة التي يحاول تكرارها وينتهي به الأمر إلى إدمانها كمسكن للشهوة الثائرة في جسده.

خامسا: بالنسبة لمن يدمن هذه العادة عليه أن يبدا في الإقلاع المتدرج عنها كي لا يرتد سريعا مع الترك المفاجئ حتى يصل إلى الاستغناء عنها بإذن الله.

سادسا: يقلع بعض الشباب عن الممارسة ثم يعود مرة أخرى فيشعر بالانكسار فأقول له: لا تنكسر وابدأ من جديد إذا مارست فقم واغتسل الاغتسال الكامل "الاستحمام" وابدأ من جديد مع صلاتك وحياتك وادع ربك أن يقوي عزيمتك، إذا مشيت وتعثرت فقم واستكمل المسير ولا تقل تعثرت وسقطت وتترك نفسك نهبا للضياع تعود في كل حياتك أن تبدا وإن تعثرت أن تعاود وإن تأخرت اعلم كما قال النبي الأكرم محمد صلى الله عليه وسلم "واعلم أن النصر مع الصبر وأن الفرج مع الكرب وأن مع العسر يسرا" فواصل واستمر ولا تيأس ابدا ولا تسمح للضعف والخور أن يتسلل إلى نفسك.

سابعا: وحتى لا نصل إلى اعتياد الممارسة وإدمانها انصح الشباب بنين وبنات بما يلي
:خلق الله للإنسان مكونا من جسد وروح وهذه الروح لها مطالبها وغذاؤها الخاص بها الذي يجعلها تتساوى فوق الغرائز وكلما اقترب الإنسان من الله وأدى فرائضه كلما ابتعد عن كل ما هو حرام ومخالف والله يقول: "إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر" فكلما عبد الإنسان ربه وواظب على صلاته كلما ابتعد عن كل ما هو حرام ومكروه ومثير ومغري فعلى كل شاب أن يبدأ طريقه إلى الله عزوجل بأداء الفرائض التي افترضها الله عليه فهذه هي البداية.

يحتاج الإنسان إلى صحبة صالحة وأصدقاء طيبين ذوي اهتمامات نافعة ومفيدة كي يؤدي رسالته في الحياة أما حينما تكون الصحبة والشلة لا هم لهم إلا مواقع الجنس على النت وتبادل cd الصور والأفلام والكليبات المحرمة فهذا يعوق الإنسان عن أداء رسالته أما الشلة الطيبة التي تساعد الإنسان على حسن صلته بالله عزوجل وأداء واجباته الدينية والدنيوية فهي التي يجب أن يحرص عليها الإنسان فاحرص ابني الحبيب وابنتي الكريمة على اختيار صحبة صالحة تدفعك إلى الأمام ولا تجرك إلى الخلف.

لا بد من شغل أوقات الفراغ في:
1- رياضة يومية أو نصف أسبوعية أو أسبوعية ولو اقتصرت على المشي والجري وممارسة بعض التمرينات الرياضية.
2- قراءات نافعة مفيدة.
3- فسح ورحلات لكسر الروتين والملل.
أن تكون لك رسالة وهدف يتمثل في:
1- النجاح في الدراسة وإثبات ذاتك ووجودك.
2- تنمية مهاراتك وقدراتك وإمكانياتك في كل المجالات التي تقدر عليها.
3- البر بوالديك وخدمة أسرتك الصغيرة من أخوة وأخوات.
4- خدمة المجتمع من حولك والمشاركة في الأعمال الخدمية التي تعود عليك وعلى المجتمع بالنفع والخير.

ابتعد عن الجلوس منفردا مع نفسك واحرص على التواجد الجماعي الذي يغلق أمامك الطريق للتفكير.
اذا شعرت أنك على وشك الممارسة غير نشاطك واخرج من حجرتك واجلس مع أهلك، توضا، صل، اخرج الى الشارع، انشغل باي شئ اخر.
اجتهد في البعد عن المناخ الذي يؤدي بك الى ممارسة العادة السرية وسد أمامه الأبواب فكل نتيجة سبب يؤدي اليها فابتعد عن اسباب الممارسة.

احرص على عدم وصول اليد إلى العضو التناسلي إلا عند دخول الحمام لتبتعد علن الملامسة التي تؤدي الى الاثارة.
البعد عن التعري والملابس المثيرة "في حال البنات والتي تسمح بالتلاشي والاحتكاك وكذلك الحرص ان يكون الثوب الداخلي الذي يستر العضو التناسلي "شورت" في حالة البنين والبنات ليقل تلاشي منطقة الفخدين ويفضل كذلك النوم ببنطلون خفيف عند البنات والبعد عن الملابس الضيقة الجينز والاسترتش وكل ما يؤدي الى الضغط على الاعضاء التناسلية واحتكاكها.

عدم الذهاب الى السرير إلا عند غلبة النوم وان لم تجد رغبة في النوم فقم ومارس القراءة او أي عمل حتى يغلبك النوم وعدم النوم على البطن وهي من الاوضاع المكروهة في الاسلام حيث يكون النوم على الجنب الايمن.
البعد عن الأطعمة الحريفة والتوابل "الفلفل والشطة" وغذاء ملكات النحل وكل ما هو معروف بتقوية الرغبة الجنسية.
الصيام والصيام كما قال صلى الله عليه وسلم "فمن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء" فالصيام يرد الشهوة ويضعفها فانصح بالمواظبة على صيام الاثنين والخميس والايام البيض 13،14،15 من كل شهر هجري فللصوم فائدة فعالة في هذا الموضوع

البعد عن كل ما هو مثير من الصور والمجلات والمواقع والكليبات والسينما والتلفزيون والقصص الاباحي والاشعار الماجنة وأقول ذلك لأن موضوع الشهوات والمغريات موضوع لا حدود له ولا نهاية له ومن يلجه بافراط يكون كمن يشرب ماء البحر ولا يرتوي وفي النهاية يدمر نفسه وازيد الأمر وضوحا فاقول:
*تجارة الجنس تجارة عالمية منظمة يقوم عليها اليهود في أغلب دول العالم فهناك تجارات عالمية تدمر العالم باسره منها
تجارة السلاح

تجارة المخدرات (وتشمل الحشيش والأفيون والكوكايين والبانجو..)
تجارة الجنس وقديما قال اليهود في بروتوكلات حكماء صهيون: "كأس وغانية تفعلان في امة محمد ما لا تفعله السيوف والمدافع" وهذه التجارة تدر على أصحابها المليارات من حصيلة المجلات والصور والـ

CD والمواقع الاباحية والخدمات الجنسية.

*وهذه التجارة مقصود منها تدمير العالم والشباب خاصة ليكون أسير شهواته دائرا في فلكها لا يبحث عن ذاته وتقدمه ورسالته في الحياة.
* النفس تبحث عن عالم الشهوات وتحرص على المزيد والدخول إلى هذا العالم يصل بالانسان الى مرحلة الادمان ولا يشبع ابدا والدليل على ذلك أن النفس البشرية في الغرب والتي وصلت إلى إباحة كل شئ والعلاقات متاحة بين الرجال والنساء بلا زواج وصلت الى الشذوذ واكتفاء الرجال بالرجال والنساء بالنساء مما ادى الى ظهور مرض الايدز المدمر ورغم هذه الفوضى الجنسية فامريكا والغرب وصل الى اعلى معدلات الاغتصاب في العالم لان سعار الشهوة انطلق من مكمنه فصار لا يقنع بكل ما هو حلال وطبيعي فصار هناك زواج الشذوذ والاسرة الواحدة التي تتالف من رجلين او امراتين.
* ولقد وصل الأمر بالبعض أنه يترك زوجته ويذهب إلى تلك المواقع باحثا عن تلك المشاهدة غير الطبيعية فالسير في هذا الطريق يدفع بالفرد والمجتمع الى اخطار لا تحمد عقباها.
* دائما تكون البداية محدودة ثم ينتهي الأمر بنتائج غير محدودة والمثل يقول "الباب الذي ياتيك منه الريح سده واستريح" فعلينا غلق هذا الباب ولا تتركه مواربا بل اغلقه واستعن بالله.

ثامنا: من الكلمات التي يجب أن تنتهي من قاموس الشباب: لا استطيع الاقلاع، اعتدت الممارسة، مستحيل، لا تقل لي لا تفعل" يا شباب أنتم عماد الأمة وسر نهضتها وسبب قوتها أنت أمل المستقبل وعدة الحاضر والمستقبل.
إن شبابا في مثل سنكم يقفون في فلسطين مواجهين لليهود بصدورهم وجهادهم فتية وفتيات تصوروا يا شباب ماذا نقول لـــ: دارين عائشة……………
من الشهداء الذين قدموا انفسهم دفاعا عن دينهم وارضهم وعرضهم ينبغي أن نستعين بالله ولا نعجز ونحننرى قصص البطولة والفداء.
يا شباب: احذفوا كل القنوات الماجنة المحرمة من تلفزيوناتكم قاطعوا كل المواقع المحرمة وامنعوا دخولها اليكم.

تاسعا: ادعو كل شاب وشابة أن يسال نفسه ماذا لو رآه أبوه وأمه؟
ماذا او شاهد اخوته الصغار وهو يشاهد ويفعل ويفعل….؟
ماذا لو جاءه ملك الموت وهو مندمج مع الحرام اسيقول اتركني .. اجلني.. اخرني؟
هل تحب ان تبعث يوم القيامة وانت على هذه الصورة فالمرء يبعث على ما مات عليه أسال الله أن يسترنا في الدنيا والاخرة.

عاشراً: ايضاحات لا بد منها:
اذا خرج المني من الفتى او الفتاة في أثناء النوم أو أثناء اليقظة شهوة أعقبها فتور وخدر في الجسد وجب الاغتسال "الاستحمام الكامل" ليكون مؤهلا للصلاة ومس المصحف ودخول المسجد.

* خروج المني من الشخص في حال اليقظة عن طريق التفكير وملامسة الأعضاء التناسلية يسمى الإستمناء أو العادة السرية.

* خروج المني من الشخص حال النوم يسمى الاحتلام وهو عمل طبيعي من أعمال الجسم لاستفراغ الطاقة الزائدة في الجسم وهي رحمة من الله لتسكين هذه الشهوة ويجب على الشخص عند الاستيقاظ الغسل لاداء العبادات.

* خروج المني من الإنسان حال اليقظة دون تفكير أو استدعاء للشهوة ودون الإحساس بالشهوة عند خروجه لا يوجب الغسل "الاستحمام" ويكفيه غسل العضو والوضوء كما قال ابن عباس رضي الله عنه: "إذا لم تجد خدرا في جسدك او لذة في نفسك فهذه ايراده يجزيك منها الوضوء".

* قد يخرج من الإنسان ماء أبيض غليظ عقب التبول يتصوره الإنسان "مني" وهو ليس مني بل يسمى "الودي" وهو لا يوجب الغسل وانما الوضوء فقط.

* عند التفكير في الشهوة يخرج من العضو التناسلي ماء رقيق شفاف يسمى "المذي" وهو لا يوجب الغسل وإنما يكفي غسل العضو والوضوء وهو يتكرر كثيرا عند الشباب.

* قد يقوم الشاب من النوم ويجد في ملابسه آثار المني ولكنه لا يتذكر الاحتلام او المشاهد التي ادت الى الاحتلام فعليه حينئذ الاغتسال.

* قد يحدث العكس قد يتذكر الانسان بعض المشاهد ولكنه لا يجد اثرا للمني في ملابسه فلا يجب عليه الاغتسال.
* الفرق بين مني الفتى والفتاة ان مني الرجل ابيض ثخين غليظ له رائحة مميزة والمراة المني عندها رقيق اصفر وقد سالت ام سلمة ام المؤمنين رسول الله صلى الله عليه وسلم هل على المراة من غسل اذا احتلمت فقال صلى الله عليه وسلم: نعم اذا رات الماء.

* أما عن زيادة المتسائلين عن كثرة الاحتلام فأقول هذا تخريج من الله لك عن الشهوة الموجودة في جسمك وانصحك بما يلى:
1- التبول قبل الذهاب الى النوم والوضوء.
2- البعد عن الافكار الجنسية قبل النوم والحرص على البعد عن المثيرات اثناء النهار.
3- عدم النوم على البطن والالتزام بالنوم على الجانب الايمن.
4- البعد عن الاطعمة الحريفة "الفلفل والشطة".
5- قراءة جيدة متانية للرد الذي ارسلته لك.
6- لا بد من صحبة صالحة لا بد من وقت يقضي بصورة طيبة.




أولا: مشكورة يا نتالي على الموضووع المفيد

ثانيا:
حبيبتي اعتقد ا ن الموضوع يجب ا ن يوضع في
قسم الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

مشكورة حبيبتي




يسلموووووووووووووووااااااا حبيتي



بجد فعلا موضوع رائع ومفيد
وجزاكى الله خيرا
ويارب يهدى جميع الشباب



مشكووووووووووورة حبيبتي ….



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.