إن الحصول على بشرة مشرقة وجميلة يبدأ بالعناية بالغذاء، فقبل أن تغطي عيوب البشرة بالكريمات ومواد التجميل، وقبل تناول الكثير من الأدوية والمستحضرات الطبية، ثمة طريقة أبسط بكثير تعتمد على تحسين غذائك، واتباع النصائح والإرشادات التالية:
الوز
يحتوي الوز على كمية كبيرة من فيتامين E الذي يساهم في وقاية البشرة من أشعة الشمس، وقد بينت إحدى التجارب أن تناول حوالي 20 حبة لوز يخف من حدة الحروق الشمسية، ويعود الفضل في ذلك إلى كون الفيتامين E من مضادات التأكسد القوية التي تقي البشرة من الأشعة فوق البنفسجية ومن الملوثات الموجودة في البيئة والتي تولد الشوارد الحرة.
يساعد الجزر في وقاية العين وفي التخلص من حبوب الوجه، ويعود الفضل في ذلك لوفرة احتوائه على الفيتامين A الذي يخف من فرط توليد الخلايا في القشرة الخارجية من البشرة، التي تسبب انسداد مسام البشرة تراكمها، ويشار إلى أن الجزر يبطئ من نمو الخلايا السرطانية.
الشوكولاته الغامقة
الشوكولا غنية بالفلافينولات التي تخف من خشونة البشرة وتحمي من أشعة الشمس، وتزيد الشوكولا من تماسك البشرة ومن مقاومتها للأشعة فوق البنفسجية، ويتطلب الأمر تناول بضعة غرامات يومياً.
بذور الكتان
تحتوي بذور الكتان على الحمض الدهني أوميغا ثلاثة Omega 3 الذي يحارب البقع الملونه على البشرة ويخف من خطوطها الدقيقة، وقد بينت الدراسات أن المداومة على تناول الحمض أوميغا ثلاثة لأسبوعين يساعد في التخفيف من تهيج البشرة واحمرارها، ويزيد رطوبتها، لا بل غنه يجذب الماء إلى الجلد، ما يزيد امتلاءه وحيويته.
يحرر الشاي عند تسخينه مادة الكاتشين Catechins المضادة للأكسدة والتي لها دور في محاربة الالتهاب والخلايا السرطانية، وتبدأ هذه الخواص بالتقلص تدريجياً عندما يبرد الشاي، وقد بينت دراسة حديثة أن تناول ما بين أربعة إلى ستة فناجين من الشاي الأهضر يومياً يساعد في الوقاية من سرطان الجلد عبر تحيد التغيرات التي تظهر على البشرة إثر التعرض للحروق الشمسية.
يتوفر الحمض الدهني أوميغا ستة بكثرة في زيت العصفر ما يجعله علاجاً مثالياً لمن يعانون من جلد متعب ومتقشر وجاف ومتهيج، ويساعد هذا الحمض في جعل جدران الخلايا لينة، ما يسمح للماء باختراق البشرة، وقد وجد الباحثون أن لهذا الزيت دوراً في محابة الأكزيما.
يعتبر السبانخ من أحد وسائل الوقاية من السرطان، حيث بينت إحدى التجارب أن الإكثار من تناوله يقل من فرصة الإصابة بسرطانات الجلد حتى النصف، ويعود الفضل في ذلك لوجود الفولات في السبانخ التي تساعد في إصلاح الشيفرة الوراثيةDNA ، ما يؤهب لتجديد خلايا البشرة والحيلولة دون تطور الخلايا السرطانية، ويضاف إلى أن الماء المتوفر في السبانخ يتسل إلى داخل أغشية البشرة فتخف التجاعيد.
البدائل: الملفوف.
البطاطا الحلوة غنية بفيتامين C الذي يخف من التجاعيد ويعتبر عاملاً أساسياً في تصنيع البشرة للكولاجين، وتشير دراسة غلى أن تناول 4ملغ من فيتامينC يومياً، أي حوالي نصف حبة بطاطا حلوة صغيرة، وعلى مدى ثلاث سنوات، يساعد في التخفيف من التجاعيد بنسبة 11%.
يساعد اليكوبين lycopene الذي يمنح البندورة لونها الأحمر في القضاء على الشوارد الحرة، وتنطلق الشوارد الحرة إثر تعرض البشرة للأشعة فوق البنفسجية لفترات طويلة، ويحصل الجسم على كمية كبيرة من اليكوبين إما بطهي البندورة أو معجون البندورة.
تحتوي التونة على معدن السيلينويم seleniumالذي يساعد في الحفاظ على مخزون البشرة من الإلاستين elastin وهو البروتين المسؤول عن تماسك البشرة ونعومتها، ويفضل استهلاك التونه مع إحدى المواج التي تزود الجسم بمضادات التأكسد كي تتم الفئدة كاملة.
الوز
يحتوي الوز على كمية كبيرة من فيتامين E الذي يساهم في وقاية البشرة من أشعة الشمس، وقد بينت إحدى التجارب أن تناول حوالي 20 حبة لوز يخف من حدة الحروق الشمسية، ويعود الفضل في ذلك إلى كون الفيتامين E من مضادات التأكسد القوية التي تقي البشرة من الأشعة فوق البنفسجية ومن الملوثات الموجودة في البيئة والتي تولد الشوارد الحرة.
البدائل: زبدة الفول السوداني القرنبيط الأخضر.
الجزر
يساعد الجزر في وقاية العين وفي التخلص من حبوب الوجه، ويعود الفضل في ذلك لوفرة احتوائه على الفيتامين A الذي يخف من فرط توليد الخلايا في القشرة الخارجية من البشرة، التي تسبب انسداد مسام البشرة تراكمها، ويشار إلى أن الجزر يبطئ من نمو الخلايا السرطانية.
البدائل: الحليب وجبنة شيدر.
الشوكولاته الغامقة
الشوكولا غنية بالفلافينولات التي تخف من خشونة البشرة وتحمي من أشعة الشمس، وتزيد الشوكولا من تماسك البشرة ومن مقاومتها للأشعة فوق البنفسجية، ويتطلب الأمر تناول بضعة غرامات يومياً.
البدائل: التوت الشامي والتوت الأزرق والكرز وتوت الساج، على أن يتم تناولها بكميات كبيرة جداً.
بذور الكتان
تحتوي بذور الكتان على الحمض الدهني أوميغا ثلاثة Omega 3 الذي يحارب البقع الملونه على البشرة ويخف من خطوطها الدقيقة، وقد بينت الدراسات أن المداومة على تناول الحمض أوميغا ثلاثة لأسبوعين يساعد في التخفيف من تهيج البشرة واحمرارها، ويزيد رطوبتها، لا بل غنه يجذب الماء إلى الجلد، ما يزيد امتلاءه وحيويته.
البدائل: زيت الكتان ويمك السالمون والجوز.
الشاي الأخضر
يحرر الشاي عند تسخينه مادة الكاتشين Catechins المضادة للأكسدة والتي لها دور في محاربة الالتهاب والخلايا السرطانية، وتبدأ هذه الخواص بالتقلص تدريجياً عندما يبرد الشاي، وقد بينت دراسة حديثة أن تناول ما بين أربعة إلى ستة فناجين من الشاي الأهضر يومياً يساعد في الوقاية من سرطان الجلد عبر تحيد التغيرات التي تظهر على البشرة إثر التعرض للحروق الشمسية.
البدائل: الشاي الأبيض.
زيت العصفر
يتوفر الحمض الدهني أوميغا ستة بكثرة في زيت العصفر ما يجعله علاجاً مثالياً لمن يعانون من جلد متعب ومتقشر وجاف ومتهيج، ويساعد هذا الحمض في جعل جدران الخلايا لينة، ما يسمح للماء باختراق البشرة، وقد وجد الباحثون أن لهذا الزيت دوراً في محابة الأكزيما.
البدائل: زيت الصويا أو زيت الذرة.
السبانخ
يعتبر السبانخ من أحد وسائل الوقاية من السرطان، حيث بينت إحدى التجارب أن الإكثار من تناوله يقل من فرصة الإصابة بسرطانات الجلد حتى النصف، ويعود الفضل في ذلك لوجود الفولات في السبانخ التي تساعد في إصلاح الشيفرة الوراثيةDNA ، ما يؤهب لتجديد خلايا البشرة والحيلولة دون تطور الخلايا السرطانية، ويضاف إلى أن الماء المتوفر في السبانخ يتسل إلى داخل أغشية البشرة فتخف التجاعيد.
البدائل: الملفوف.
البطاطا الحلوة
البطاطا الحلوة غنية بفيتامين C الذي يخف من التجاعيد ويعتبر عاملاً أساسياً في تصنيع البشرة للكولاجين، وتشير دراسة غلى أن تناول 4ملغ من فيتامينC يومياً، أي حوالي نصف حبة بطاطا حلوة صغيرة، وعلى مدى ثلاث سنوات، يساعد في التخفيف من التجاعيد بنسبة 11%.
البدائل: الجزر وعصير البرتقال.
البندورة
يساعد اليكوبين lycopene الذي يمنح البندورة لونها الأحمر في القضاء على الشوارد الحرة، وتنطلق الشوارد الحرة إثر تعرض البشرة للأشعة فوق البنفسجية لفترات طويلة، ويحصل الجسم على كمية كبيرة من اليكوبين إما بطهي البندورة أو معجون البندورة.
البدائل: البطيخ.
سمك التونة المعلّب
تحتوي التونة على معدن السيلينويم seleniumالذي يساعد في الحفاظ على مخزون البشرة من الإلاستين elastin وهو البروتين المسؤول عن تماسك البشرة ونعومتها، ويفضل استهلاك التونه مع إحدى المواج التي تزود الجسم بمضادات التأكسد كي تتم الفئدة كاملة.
البدائل: الديك الرومي والبندق البرازيلي.
أغذية ينبغي تجنبها
- المشروبات الكحولية: تسبب المشروبات الكحولية جفاف البشرة بذات الطريقة التي يعمل فيها الصوديوم، ويعمل الكحول على إحداث تهتك في الأوعية الدموية السطحية، وهذا شكل من أشكال الالتهاب الذي يؤذي البشرة.
- المقرمشات المالحة: يساهم الملح في إبعاد الرطوبة عن البشرة ويضعف جدران خلاياها، ما ينجم عنه انتفاخ محيط العينين.
- الأطعمة المقلية: تولد الزيوت النباتية عند رفع درجة حرارتها مادة تعرف باسم4-hydroxy-trans-2-nonenal(اختصاراً باسم IINE)، وتسبب هذه المادة موت خلايا البشرة، ما ينجم عنه تقشر الجلد وجفافه وشحوب لون البشرة.
- النشويات المعالجة: تحتوي مواد كالحلوى والكعك والأطعمة المعالجة على الكثير من السكر والطحين الأبيض اللذين يزيدان من كمية هرمونات الأندروجين التي تعمل على زيادة إفراز الزيوت، وقد بينت إحدى الدراسات أن الالتزام بحمية غذائية تحد من تناول السكريات والطحين الأبيض قد ساعد في التخلّص من حبوب الوجه، ويشار إلى أن تناول الأطعمة المعالجة يساعد في عملية التحول السكري glycation التي تزيد من تعرض ألياف الكولاجين والإلاستين للشوارد الحرة.