التصنيفات
ادب و خواطر

الفراق

[FONT="Arial Black"]أيظن الفراق،، قصة ألفها القدر ومثلها البشر

الفراق،، وداع أعمى

الفراق،، حزن كلهيب الشمس يبخر الذكريات من القلب ليسمو بها الى عليائها فتجيبه العيون بنثر مائها .. لتطفيء لهيب الذكريات

الفراق ،، نار ليس للهبه حدود لايحسه إلا من اكتوى بناره

الفراق،، لسانه الدموع وحديثه الصمت ونظره يجوب السماء

الفراق ،، هو القاتل الصامت والقاهر الميت والجرح الذي لا يبرأ والداء الحامل لدوائه
:11_1_123[1]:




بيشرفني ارد عليكي الاولى



والقصيدة مافي منا

روعة واو




يسلموا اختي
ا



رائعة بكل معانيها
ربي يعطيك ألف العافية على
مشاعرج وأحاسيسج الراقية




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.