يحتوي لحم الجمل على نسبة مهمة من البروتين عالي القيمة، وعلى نسبة من الماء تقدر ب 8-5 مرات أكثر من لحم البقر لكون لحم الجمل له قدرة أكبر على الاحتفاظ بالماء.
ما يميز لحم الإبل كذلك احتواؤه على نسبة قليلة من الدهون 1.8-1.2 % في ما تحتوي الأبقار على 8-4 %. كما يعتبر لحم الإبل غنيا بالعديد من الفيتامينات خصوصا فيتامينات ب إلى جانب احتوائه على المعادن الهامة غذائيا كالحديد والفسفور والكالسيوم والبوتاسيوم وعلى نسبة قليلة من الكولسترول (61 مغ) مقارنة دائما مع الأبقار التي تحتوي على نسبة (86-75). كذلك يعتبر لحم الجمل غنيا بالأحماض الأمينية الضرورية لجسم الإنسان، كما يمتاز عن بقية اللحوم الأخرى بغناه بمادة الكولاجين، مما يعطيه مذاقا يميل للحلاوة، أما لونه فغالبا ما يكون أحمر أو بنيا داكنا، أما طبيعته وطراوته وتركيبته الغذائية فتختلف حسب عدة عوامل، حيث يكون الصغير منه أكثر طراوة مقارنة بلحوم الإبل المتقدمة في السن، حيث تكون لحومها أقل تقبلا و أكثر قساوة وأقل غنى بالدهون، لهذا يفضل أن تذبح الذكور بعمر ما بين السنة والخمس سنوات، حيث تعتبر هذه الفترة هي قمة الإنتاج.
قد يتشابه لون وقوام لحم الإبل مع لحم الأبقار، وخصوصا عند الإبل صغيرة السن، إذ يكون لها مذاق وخصائص غذائية مختلفة عن الإبل كبيرة السن إذ يكون لحم الإبل المسنة قاسيا له ألياف غليظة، لذلك لا تشوى جيدا على النار وتنضج بصعوبة عند الطبخ وذلك بسبب زيادة متانة الترابط بين الألياف ولحمها، فيقل تأثرها بحرارة الطهي، لهذا السبب غالبا ما ينصح بنحر الإبل الفتية لكون لحومها أكثر طراوة وأحسن مذاقا مقارنة مع الإبل الكبيرة.
ما يميز لحم الإبل كذلك احتواؤه على نسبة قليلة من الدهون 1.8-1.2 % في ما تحتوي الأبقار على 8-4 %. كما يعتبر لحم الإبل غنيا بالعديد من الفيتامينات خصوصا فيتامينات ب إلى جانب احتوائه على المعادن الهامة غذائيا كالحديد والفسفور والكالسيوم والبوتاسيوم وعلى نسبة قليلة من الكولسترول (61 مغ) مقارنة دائما مع الأبقار التي تحتوي على نسبة (86-75). كذلك يعتبر لحم الجمل غنيا بالأحماض الأمينية الضرورية لجسم الإنسان، كما يمتاز عن بقية اللحوم الأخرى بغناه بمادة الكولاجين، مما يعطيه مذاقا يميل للحلاوة، أما لونه فغالبا ما يكون أحمر أو بنيا داكنا، أما طبيعته وطراوته وتركيبته الغذائية فتختلف حسب عدة عوامل، حيث يكون الصغير منه أكثر طراوة مقارنة بلحوم الإبل المتقدمة في السن، حيث تكون لحومها أقل تقبلا و أكثر قساوة وأقل غنى بالدهون، لهذا يفضل أن تذبح الذكور بعمر ما بين السنة والخمس سنوات، حيث تعتبر هذه الفترة هي قمة الإنتاج.
قد يتشابه لون وقوام لحم الإبل مع لحم الأبقار، وخصوصا عند الإبل صغيرة السن، إذ يكون لها مذاق وخصائص غذائية مختلفة عن الإبل كبيرة السن إذ يكون لحم الإبل المسنة قاسيا له ألياف غليظة، لذلك لا تشوى جيدا على النار وتنضج بصعوبة عند الطبخ وذلك بسبب زيادة متانة الترابط بين الألياف ولحمها، فيقل تأثرها بحرارة الطهي، لهذا السبب غالبا ما ينصح بنحر الإبل الفتية لكون لحومها أكثر طراوة وأحسن مذاقا مقارنة مع الإبل الكبيرة.
شكرلك