التصنيفات
ادب و خواطر

بين الحقيقة و الخيال

وقفت كانها الشمس قبالى
وشبابها المشبوب فيها يصيح
تتبختر وتتمايل فى العلالى
وانا الطائر كلما طار لها يطيح
تتنهد وصوتها يملئ اذانى
كمتيم فى هوى العشق جريح
اختل توازنى وهزت كيانى
وكدت اهوى على الارض طريح
استجمعت كل قوتى وجنانى
كجيش امتطى لغزوها الريح
قلت لها يا بنت الجمال تعالى
آن الآوان للقلب ان يستريح
ادخل مجالك وتدخلين مجالى
وكلانا بالحب لكنوزنا يستبيح
قالت يا ابن العشق والهوى
لاا احد هنا لغير الحلال يبيح
اذهب مع اهلك الى عقالى
وقدم الشيكه والمهر والتفاريح
وهات كل ما عندك فمالك مالى
وابنى لى على الشط بيت فسيح
اسكن وامرح فيه انا وعيالى
وانت عليك تدفع بنا المراجيح
انا اغنى للحب الايام والليالى
وانت تشكو لى منه التباريح
قلت لها يا لوعة الحب استلمى
كل ما املك….. وها هى المفاتيح
ان قتلتنى بالحب فلن ابالى
فقتلك لى بالحب يا عشقى مريح



أعجبني كثيرآ ما خطته أناملكِ ..
دام تألقكِ ..
بارك الله فيكِ ..
تحيتي لكِ ..



جميل جدااااااا



خليجية




تحفة



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.