التصنيفات
ادب و خواطر

تلك هي الأنثى

تَتألَم جِداً . .
وتُحاكي هُمومَها في دَفتَر صَغير ،
تُكلِم صَديقَتِها … المُخلِصة بــِ نَبرَة أقرَب للإختِناقْ ، وتَتسائَل كَثيراً
وفِي الصَباح
تَبتَسِم ، وتَضِع العُطور ، وتَختَار أجمَل القَلائِد ، وتُجامِل الزُهور ..
وتَضِع كُحلاً جَديداً غَير الذي سالَ لَيلةِ البارِحة !
تُحادِث هَذهِ ، وتَضحَكْ مَع تِلكْ
وَبالتأكيدْ تَجعَل لِسانْ حَالِها يَقوُل :
( أننّي أسعَد اِمرأة فِي العالَم ) . . !!
تَعوُد فِي المَساءْ ، وتَكتِبْ :
ما زلِتْ أتحَمَل . . وَ ما زالْوا هُم … لايَشعُرون !
تِلكَ هِيَ الأنثَى !!

:sddhgh::sddhgh:




خليجية




خليجية




شكرا لمروركم حبيباتي



موضوع في قمة الخيال
طرحتِ فأبدعت
دمتي ودام عطائكِ
ودائماً بأنتظار جديدك الشيق
لكِ خالص حبي وأشواقي



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.