التصنيفات
ادب و خواطر

خاطرة رفقاء بقلبي بقلمي لعازفة الجروح

الحياة موجه تتمدد يوما وتتقلص يوما اخر
جعلت احبال السعادة
تلتف حول عنقي كادت عيني لاترى السعادة
بعد هذا العناء مضت دنياي
تسير كيف شاءت حولتني مجاديف لكل سفينه
جعلتني للحزن كما نهار احطت به الكسوف
علمتني الا أثق في احد سوى نفسي
كنت ورقه خضراء تصفر يوما بعد يوم
ذهبت بها ادراج ارياح
الحزن بعيدا عن شجرتها كنت زهره ولاكن نشف رحيقها
ذبلت ساعه بعد دقيقه
دقيقه بعد ثانيه
ثانيه بعد لحظه
كنت شمس ولاكن بعدغروبها
كنت
قلما يكتب الكئابه ا وراقها وحبرها لايجف
كنت مفتاح لايفتح لسعاده
باب متى تقلع رياح الهم رذائلها عني
وتكشف ستار الحزن عن قلبي
متى
ستصبح السعاده والراحه رفقاء بقلبي



وووووين الرددود بليزززززز



اختيار موفق يعكس لنا صورة روعة احساسكـ

قصيدة رائعة تستحق الثناء والشكر عليها

تقبل مني الود وخالص الشكر والتقدير

تحياتي




يسلمو ياقلبي



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.