التصنيفات
ادب و خواطر

خايف عليها من الثرى غطاها و الا الحصى حافي اخاف اذ

قصيده ساميه في معانيها
مؤثره في كلماتها ابدع في صياغتها شاعرهااا
ابدعت يالحميدي الشمري

قصيده تعجبني كثير لان كلماتها معبره
وكان ودي احطها صوتي لاكني ما اعرف
بس اللي يحصلها لايبخل علينااا وفي هذي القصيده
الشاعر يرثي امه الله يرحمها ويرحم امهات المسلمين

وان شاء الله تعجبكم

خايف عليها من الثرى غطاها و الا الحصى حافي اخاف اذاها
اكرم عليها بالكفن يا مطوع بالبيت ضل فراشها وغطاها
اكرم عليه بالكفن هذي امي و شهد عليها في ما عطت يمناها
هذي الضحى واليل يتحرونها هذي السماء و نجومه تنعاها
هذي السوالف مثلنا تبكيها هذي والارض تنشد عن اثر لخطاها
هذي الكبيره كبر هذي الدنيا هذي العظيمه جل من سواها
ابكي عليها مو نهار و ليله و لا سنه تمشي وعد قضاها
ابكي عليها كثر ما شالتني و كثر الحنين الي اختلط بغناها
و كثر الاسامي و كثر من سموها و كثرالنجوم و كثر من يرعاها
ابكي عليها من القهر يا دنيا من لي انا عقب فرقاها
من فتحت عيني و لا خلتني و شوفوا ولدها بالقبر خلاها
هل التراب بوجها ما قصر شفتوا ولدها كيف هو جازاها
لوانها مكاني ما سوتها لاكن اعز عيالها سوها
يا دود يا دود شفها ذابله جنبها انا ولدها
و حاضر وأفداها قطعني هاك الي تبي من جسمي بس الكريمه لا تجي بحذاها
و وصيك امانه قل لها تعذرني و تكفى تروح تحب لي ماطاها
ابيها تغفر لي مثل ما كانت كل خمله منهي بطيبها ترفاها
يالله عساها بنعيم الخالد و عساها في جنة عدن سكناها
يا فضو هذا الكون يا هو خالي يا ضيق هذي الدنيا يا مقساها
يا مر طعم فراقها يا مره ماني مصدق ارجع ومالقاها
و شلون اجي غرفتها ما هي فيها وش عذري السبحتها
ومصلها وش اقول انا الدولابها واذا أسالني مشطها وحناها وعباتها
ومي زمزم ومصحفها والمبخره ورشوشها ودواها الكل في غرفتها
متفقدها حتى الجدار متفطر و يرجاها الكل يبكيها مهو ناسيها
يالله صبرني و شلون انساها ياليتها ياليتها مارحت و خلتني او وسعتي بالقبر ويها

الشاعر/الحميدي الشمري




ووين الرردود



خليجية



مشكورة ياقلبي على الرد الحلو



قصيدة محزنة
الله يرحم أمهات المسلمين
ويخليلي أمي فديت ترااابها

يسلموووووو يالغلا
لا خلا ولا عدم




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.