التصنيفات
ادب و خواطر

شعر عتاب ما زلت لعبتي المفضلة

وسأكتب عنك مرة أخرى
يا أنت يا أيها الطيف الأسود
بك وجدتُ برد الشتاء و حرارة الصيف
جاهلاً أنت عن ما يسكني من آهات
فيكفيك يا حاقدي
أن تبعث لي روحك
كي تزورني ليلاً
كضيفاً وليس كحبيب !
ياوجع السنين
مازلتُ لم أنم ليلي بهناء
والسبب كان:

أنت
هموم غدرك تسري في شيرياني !
لحد الحظة
إذا كنت أنت لا تغفر كذبي
وأنا الذي أعترفتُ لك بالكذب
فلما هجرتني يا صغيري ؟!
كتبتك كعاشقة كسيدة
وها أنا أكتبك اليوم كمخادع !!
آخر كلملة قلتها إلي أحبك !
فأي حبٌ تحبني بهِ!
هل أحبتيني كعاشقة
مرفوعة عنها القلم
هل قدستني كاذبة
أنظلمت حتى من الأهل
لا تغفر الذنب !
فلست أنت المعبود لكي تغفر!

لا تسامحيني فإني لن أسامحك
غلطة كبرى إني عشقتك
يا أنت
كم ردتُ أسمك بحرية
وها أنا اليوم
أحملُ ذكرى
ل أنت
ذكرى مُلئتْ بالقهر
ذكرى عنوانها الضحكات
ولها صدى مسموم
يسمى الغدر
من ذكرى أيامكِ يا مهاجري
أريدك أن تمحيني !
من صفحات كتابك يا ظالمي
أريدك أن تستثنيني !
أطمئن فسوف لن أحترق
لأني أصبحت رماداً من الحرق !
سوف لن أحزن إذا رأيتك تموت
لأني قتلتك بقلمي

نفس القلم الذي
كتبتك فيه
لن أرتجيك وداً
فلستُ أنا ممن يطلب من الزنديق الود !
يهودي مُربي
محاط بكل الأبالسة من حوله
أيا ابن الجآن ماذا تنتظر؟!
أنهياري
ضعفي
سقوطي
أنكساري
لن أستسلم لضعف حيلتي
لن أنزل لمستوى أبائك الجاهلين !
عن أي نضال خاضتهُ أمتك وتدون !
أستيقظ من أحلامك يا ابن السوابق
ويكفيكَ مراوغة !
وأحكي عني قصصٍ
فلن أبالي بك بعد اليوم
تكفيني لُعبي التي ستلهيني عنك !
أغرب عني فلقد كرهتُ الجميع
من أجلك أنت
همسه له :
ومازلت أنت لعبتي المفضلة




أيا ابن الجآن ماذا تنتظر؟!
أنهياري
ضعفي
سقوطي
أنكساري
لن أستسلم لضعف حيلتي
لن أنزل لمستوى أبائك الجاهلين !
عن أي نضال خاضتهُ أمتك وتدون !
أستيقظ من أحلامك يا ابن السوابق
ويكفيكَ مراوغة !
وأحكي عني قصصٍ
فلن أبالي بك بعد اليوم

:084::084::084::084::084::084: :084::084::084::084:
كلمات في قمة الروعه سلمت يداكي

ونتظر جديدك تقبلي مروري وردي




يسلمو



مشكوره



شكرلكم



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.