التصنيفات
طبخات صحية , اكلات نباتية

طرق شهية للاستم تاع بالرشاقة صحية

وجدت الأبحاث أنّ مادة الفلافونول في الكاكاو، وهي مغذيات نباتية تفيض في الشوكولا السوداء، تساهم في الحفاظ على تيقّظ الدماغ عبر تعزيز تدفّق الدم. تتراجع نسبة التعب الذهني لدى الراشدين الذين يستهلكون شراباً يحتوي على فلافونول الكاكاو. لتعزيز نشاط الدماغ، نصح بشرب كوب من الكاكاو الساخن بالشوكولا السوداء أو تناول بضع مكعبات صغيرة من الشوكولا السوداء التي تحتوي على 70% من الكاكاو على الأقلّ.

حرق الدهون!

يرى الباحثون أنّ مادة النارنجنين التي تفيض في الحمضيات مثل البرتقال والتوت تساعد على فقدان الوزن. تساهم إضافة هذه المادة إلى حمية غذائية ترتفع فيها نسبة الدهون في تخفيض معدل السكر في الدم والكولسترول، كونها تحبط عملية مقاومة الأنسولين وتمنع التعرض لمشكلة البدانة. وجد الباحثون أيضاً أنّ إضافة كميات كبيرة من هذه المادة الفلافونية إلى الحمية الغذائية تحثّ الكبد على حرق الدهون الفائضة بدل تخزينها.

إخماد الرغبة في الأكل

اتبع استراتيجيات غذائية «ذكية» لتجنّب الجوء إلى وجبات خفيفة مضرّة.

– الفطور: أخفق بعض البيض واخلطه مع الحليب. لاحظ الباحثون أنّ الراشدين الذين يتناولون البيض بدل الخبز صباحاً يستهلكون نسبة أقلّ من السعرات الحرارية طوال اليوم ويشعرون بالشبع لفترة أطول. كذلك، تتراجع شهية الأشخاص الذين يشربون كوبين ونصف من الحليب الخالي الدسم مع الفطور وتنخفض نسبة السعرات الحرارية التي يستهلكونها على الغداء.

– الغداء: تناول الرز إلى جانب السندويش الذي تختاره أو استبدل رقائق البطاطا بالفاكهة، ما يخفّض كمية الكربوهيدرات المكرّرة المستهلكة. وفقاً لأحدث الدراسات في جامعة ألاباما، يساهم تخفيض نسبة السعرات الحرارية الناجمة عن كمية الكربوهيدرات المستهلكة يومياً – من 55% إلى 43%- في زيادة الشعور بالشبع.

– العشاء: أضف زيت الزيتون والأفوكادو إلى وجبتك. تعزز هذه الدهون الصحية الشعور بالشبع. لا يجب تصديق الفكرة الشائعة التي تعتبر أن العشاء القليل الدهون يفيد في تنحيف الخصر. يساعد استهلاك المأكولات الغنية بالدهون – تحديداً الدهون الأحادية والمتعددة عدم الإشباع- في تنشيط مركّب موجود في الأمعاء من شأنه كبح الجوع. لا تخف إذاً من إضافة زيت الزيتون إلى الخضار المطبوخ على البخار.

بطن مسطّح

تساهم المحفزات الحيوية في تحسين عملية الهضم ومعالجة الإمساك والانتفاخ. وجدت أحدث الدراسات الفنلندية أن هذه المحفزات تساعد أيضاً في تخفيف تكدّس الدهون في منطقة البطن عبر تغيير طريقة استعمال الطاقة وتخزينها. غير أنّ هذه المنتجات ليست شائعة الاستعمال حتى الآن. لكنّ ذلك سيتغيّر قريباً، إذ تعمد الشركات إلى طرح مجموعة جديدة من المنتجات التي تستهدف الجراثيم المفيدة في الأمعاء، ما يعطي المستهلكين طريقة جديدة لتقليص حجم البطن.

معلومات صادمة عن الدواجن!

في المرة المقبلة التي تقرِّر فيها شراء أحد أنواع الدواجن النيئة، نصحك بقراءة محتوى الصوديوم بعناية. إذا كان يحتوي على أكثر من 75 ميليغراماً من هذا المعدن في حصة وزنها 113 غراماً، فهذا يعني أن المنتج الذي تحمله تم التلاعب به! يعني ذلك أنّ المصنّعين حقنوا الحم بالماء المملحة أو مرق الدجاج بواسطة إبر رفيعة جداً. يدّعي المنتجون أن هذه الطريقة تجعل طعم الدجاج ألذّ. لكنّ ذلك يعني أيضاً أنك تدفع أموالاً إضافية وتستهلك ملحاً إضافياً. في الواقع، ينجم 15% من وزن الدجاج من السوائل المضافة الغنية بالصوديوم.

فك شيفرة المأكولات

30% من المقادير المستعملة في المأكولات التي تحمل عبارة «مصنوع من مقادير عضوية» لا تكون عضوية. قد تكون مركّبة من المضادات الحيوية، الهرمونات، أو الأسمدة المركّبة. من الأفضل اختيار المأكولات التي يُكتب عليها «منتج عضوي»، ما يعني أنّ 5% من المقادير فقط قد تكون غير عضوية. لكن إذا كنت تريد أكل طعام يخلو كلياً من هذه العناصر، يجب شراء المنتجات المعترف بها من المنظمات الصحية على أنها عضوية 100%.




يع افيك ربي علىا الصور



اسعدني مرورك يا عسل



يسلمو



يسلمو على المرور



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.