التصنيفات
ادب و خواطر

عسى الله لا يفرقنا بدنيانا ولا بالموت . . !

حبيبي جا على ذوقي وذوقي صار لـه موقـوت

وصار احساسنا واحد فلا راجـح ولا مرجـوح

بديت اعرف متى يزعل متى وقت الضما والقوت

بديت احس بحساسه سرى بين الجسد والـروح

عسـى الله لايفرقنـا بدنيـانـا ولا بالـمـوت

يخلًُوا قبرنـا واحـد ومبـروم الكفـن مفتـوح

عليه اموت في لحظه مية مره عـذاب ومـوت

اذا ناديـت ماجـاوب تخيلتـه غـدا مـذبـوح

اثاره واقفن حولـي يراقـب حالتـي والصـوت

يرى ماصار في حالي يراقب ماجـرى بوضـوح

لقيت الدمع في عينه ويضحك والجميع اسكـوت

جرى له ما جرى فيني وخوفه حال دون البـوح

لقى ماصار في حالي قضيـه وصفهـا مبتـوت

شعور العشق متبادل وجرحه صرت به مجروح

انا ادري فيه مايقوى يجي بينـه وبينـي فـوت

وهو يدري بما فيني علـى فرقـاه مالـي روح

حقيقه لوبغيت اشرح عن اللي بيـن روح وروح

لقيت الحال مايكفي بروعـة حبنـا آلـمشروح

راقت لي




أإسـ عٍ ـد الله أإأوٍقـآتَكُِ بكُـل خَ ـيرٍ
دآإئمـاَ تَـبهَـرٍٍينآآ بَمَ ـوٍآضيعكـِ
أإلتي تَفُـوٍح مِنهآ عَ ـطرٍ أإلآبدآع وٍأإلـتَمـيُزٍ
لكِ الشكر من كل قلبي



مشكوره



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.