التصنيفات
التربية والتعليم

::::::قاوم النسيان في الامتحانات بهذه التعليمات::::::

خليجية

من أكثر ما يقلق الطلاب أثناء فترة الامتحانات خوفهم من نسيان المعلومات التي ذاكروها وهنا نقدم لطلابنا وطالباتنا بعض النصائح التي تساعدهم على مقاومة النسيان.

لكي تقاوم النسيان:
– أعط نفسك قسطاً من الراحة بين المادة والأخرى.
– لا تركز على مادة دون الأخرى بحجة حبك لها أكثر من غيرها، فحاول أن تحب جميع المواد، فهي كل متكامل تصنع نسيجنا الفكري وبناءنا العلمي تحقيقاً للقول السائد ((حاول أن تعرف كل شيء عن كل شيء لا أن تعرف شيئاً عن شيء)) فالأولى تجعلك موسوعي المعلومات، والثانية تخدمك في مرحلة التخصص العلمي في الدراسة.
– حاول أن تخرج في نزهة أو تقوم بتمرينات رياضية خفيفة أو تمارس هواية محبة أو تصنع مشروباً محباً منشطاً بعيداً عن المنبهات المؤثرة في الأعصاب كالشاي والقهوة.
– حاول أن تستذكر بطريقة التكرار الموزع أو المراجعة على
فترات منتظمة، فالمراجعة على فترات تقاوم النسيان وتحد منه.
– لا تهمل مادة ذاكرتها فترة طويلة فالإهمال جرثومة النسيان.
– أخلص النية والقصد والاهتمام وزع حبك واهتمامك وتركيزك على مختلف المواد، فهذا يساعدك على التذكر ويقل نسبة النسيان ويبقى الاستذكار في أمان.
– استعمل الوسائل المعينة السمعية والبصرية والخرائط والكتابة والجداول والمقارنات وتدرب على حل الأسئلة فهذا يوفر سهولة الحفظ ويدعم التذكر.
– اقرأ من الكتاب المقر لا من الملخصات واستخدم المادة في مراجعها المتوسعة أولاً ثم اصنع بنفسك الملخص والعناصر والجزئيات التي تقسم بها الموضوع فكل ما تصنعه بنفسك أبقى لك، ومعك.
– استخدم الملخصات ونماذج الامتحانات في المرحلة الأخيرة من الاستذكار فهي تمكنك من الإلمام بالعناصر الرئيسة
– افهم ما تقرأ ولا تحفظ ما لا تفهم فالمعنى والفهم يثبتان ما تقرأ بعكس حفظ ما لا تفهمه فإنه أسرع في الهروب من ذهنك.
– لا تبدأ الاستذكار في حالة الانفعال من موضوع ما أو موقف مر بك، خلص نفسك وعقلك وذهنك ومكانك من عوامل القلق والاضطراب والتوتر تكن أكثر تحصيلاً وأقل نسياناً.
– انتبه عند الشرح، فالانتباه والتركيز يوفران عليك مجهوداً ضخماً في الفهم والتحصيل والحفظ والمراجعة، فالدرس الذي حضرته وتعلمته وانتبهت إليه أبقى مع الزمن، فطالب المنازل أو الانتساب يحتاج لجميع الأسباب من كل باب ليحصل العلم.
– حاول أن تدخل في منافسة معرفية شريفة مع أقرانك واستمع لقول الله عز وجل: (وفي ذلك فلينافس المتنافسون) أي التنافس في الخير.. قال تعالى: (واستبقوا الخيرات) فالرغبة في التفوق والحرص على الأولوية والصدارة يدفعان بك إلى الصفوف الأولى.

وهذه المنافسة تدفعك وتساعدك على التركيز والحماس واليقظة وتدفع الآخرين من حولك لتكوّنوا مجموعة من المتبارزين بالأقلام بل ومن رافعي الأعلام.
– قم بواجبك على خير وجه متأكداً أن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً.. قال الله تعالى: (إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا)، وقال تعالى: (ولكل درجات مما عملوا)، وقال تعالى: (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون).
– تأكد أن لكل مرحلة من حياتك هدفاً "محدوداً ومحدداً" حاول أن تصل إليه وهكذا- تباعاً- حتى تصل إلى هدفك.. ولا تطلب أهدافاً لا تتفق وسنك وعلمك كأن تطلب أن تحب وأن تتزوج وأنت بعد لم تفطم من الأسرة ولم تقو اقتصادياً على ذلك، فلكل هدف وسائل عديدة مطلوبة لتحقيقه، خذ بالأسباب أولاً ولا تتعجل النتائج قبل وقتها فتقعد عن الأولاً ولا تتعجل النتائج قبل وقتها فتقعد عن الأسباب ولا تحقق النتائج وتنسى علمك ونفسك.

:rmadeat-a52ff53d67:{م؛×//ن؛×؛}:rmadeat-a52ff53d67:




موضوع رائع جدا يسلمو حبيبتي
كتير مفيد اتقبلي مروري مع حبي



منورة غلأأأأأأأأأأأأأأأأأأأتي يشرفني تواجددك حبي



خليجيةيعطيك العافيه خليجية



ميمي تسلملنا على مواضيعك الجامدة والمفيدة



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.