التصنيفات
ادب و خواطر

قصيدة تنتهي بالفراق

هذه القصيدة كتبت عن قصة واقعية انتهت بالفراق

غابت ثمان سنين حلن وترحال
راحت ثمانٍ كلها مدلهمه

قضيتها بالحب والشوق رحال
شوقٍ تحدى كل ياسه وهمه

وعقب الثمان اللي تعبها برى الحال
جاب الزمان الكارثة والمطمة

جاني ولدها يبتسم بين الاطفال
ومن بسمته ذكرت أنا بسمة امه

وركضت له دمعي على الخد همال
ومن كثر شوقي قمت بلحيل اظمه

ساعة حضنته والطفل في يدي مال
شميت ريحتها على اطراف كمه

واستلهمت نفسي مقاديم الأهوال
وتم الضياع واكدت لي متمه

ليت الغياب اللي شغل غربتي طال
ولا دور العاشق على حرق دمه

واليوم بنت الناس في بيت رجال
وحب على غير الشرف لي مذمه

مجبور اعود واشتكي كل الأميال
بنفسٍ حزينه كائبه مستهمه

يرجع غريبٍ سكته بر ورمال
يموت .. يحيا .. يندفن .. ما يهمه




تسلم يمنآآآك ع آلطرح الرآآئع

كلمآت قمة في آلجمآآآآل..

مآنحرم من جديدك

تحيآآتي




من أروع ما قرأت كلمات من ذهب عانقت سماء الابداع
لجمال حروفها و روعة سطورها



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.