اليكم فائدة منقولة من احد الحفظة لكتاب الله :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله وكفى والصلاة والسلام على حبيبنا المصطفى وعلى آله وصحبه ومن اهتدى وبعد /
وما من كاتب إلا سيفنى ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شيء يسرك في القيامة أن تراه
أيها والأخوات أكتب لكم تجربتي مع حفظ وضبط القرآن عل حيران يهتدي إلى الصواب .
أولا ) أنا شاب أناهز الثلاثين من عمري عندي مسؤوليات عائلية ومعلم في إحدى الثانويات وطالب علم لي مشاركات في ميادين مختلفه من تسميع للشبا ومراجعة لهم وشرح المتون العلمية والمشاركة في الندوات والكلمات والمحاضرات العامة والخاصة علاوة على أني أراجع لنفسي المتون العلمية وأطالع في كتب أهل العلم ……………..
في هذا الزخم المعرفي لابد من وقفة جادة مع كتاب الله سبحانه وتعالى لأنه هو العلم : ( بل هو آيات في صدور الذين أوتوا العلم ) .
لذا أبدعت طريقة في مراجعة القرآن بعد أن حفظته ، ولا شك أني أدرك الهم الذي يعيش فيه الجميع حين يحفظ القرىن لكن للأسف لا يستحضر منه إلا القليل وهذا مشاهد لدي كل يوم والله المستعان .
ثانيا) طريقة الحفظ والمراجعة .
الحفظ لايهم عندي باي الطرق بدأت على الآيات أو الأوجه أو الأثمان أو القصص أوغيرها .
المهم عندي الضبط ……….
طريقة الضبط أني قسمت القرآن إلى ثلاثة أقسام :1-
من أول القرآن إلى آخر التوبة .
2- من أول يونس إلى آخر العنكبوت .
3- من أول الروم إلى آخر القرآن .
ثم جعلت الهدف يتحقق بعد ثلاث سنين .
نعم أدرك أن بعض الاخوة والأخوات يقول هذا وقت طويل وهناك دورات الآن في شهر …………
أقول …..
ماجاء بسرعة يذهب بسرعة والوصول إلى أعلى القمة يختلف عن الثبات عليها وكثير ممن يحفظ القرآن في أشهر يعالج المراجعة في سنوات وكثير منهم لايضبط …. ولا أقول ذلك من فراغ بل أنا أشاهدهم كل يوم كما أسلفت لكم .
عموما ….
السنة ألأولى 1443ه ( أراجع كل يوم حزب – يعني أربعة أثمان – بعد إحدى وعشرين يوما سوف أنهي المراجعة من أول القرآن إلى آخر التوبة ، ثم أرجع من أول القرآن إلى آخر التوبة وهكذا ) وحينئذ أقرأ في السنة من أول القرآن إلى آخر التوبة 17مرة .
ولك أخي أو أختي أن تتخيلوا معي هذه العشرة أجزاء بعد انسلاخ هذا العام كيف أنها مثل سورة الكهف من كثرة الترداد .
السنة الثانية 1443ه ( أراجع كل يوم حزب – يعني أربعة أثمان – بعد إحدى وعشرين يوما سوف أنهي المراجعة من أول يونس إلى آخر العنكبوت ، ثم أرجع من أول يونس إلى آخر العنكبوت وهكذا ) وحينئذ أقرأ في السنة من من أول يونس إلى آخر العنكبوت 17مرة .
لكن ……….
أزيد على هذه المراجعة مراجعة ماحفظته 1443ه ويكون مطلوب مني أن أقرأ يوميا جزء كاملا .
السنة الثالثة1430ه ( أراجع كل يوم حزب – يعني أربعة أثمان – بعد إحدى وعشرين يوما سوف أنهي المراجعة من أول الروم إلى آخر القرآن ، ثم أرجع من أول الروم إلى آخر القرآن وهكذا ) وحينئذ أقرأ في السنة من أول الروم إلى آخر القرآن 17مرة .
لكن ……….
أزيد على هذه المراجعة مراجعة ماحفظته 1443ه 1443 ه ويكون مطلوب مني أن أقرأ يوميا جزء ونصف .
وليعلم الجميع أن الوصول إلى الهدف بدقة وهدوء وتؤده هو دأب الأنبياء والصالحين
( وحسن أولئك رفيقا )وأخيرا أقول الإنسان الحافظ للقرآن يجد حلاوة في قرآته وتدبره وتفهمه علاوة على ذلك أنه يقرأه في أي مكان وعلى أي حال ، ونقرأ دائماً في أماكن الانتظار ملصق فيه دقائق الانتظار مليئة بالآستغفار وأنا أقول هناك مزية للحافظ أن معه القرآن ويقرأ متى أراد وعلى أي حال كان وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم .
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله وكفى والصلاة والسلام على حبيبنا المصطفى وعلى آله وصحبه ومن اهتدى وبعد /
وما من كاتب إلا سيفنى ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شيء يسرك في القيامة أن تراه
أيها والأخوات أكتب لكم تجربتي مع حفظ وضبط القرآن عل حيران يهتدي إلى الصواب .
أولا ) أنا شاب أناهز الثلاثين من عمري عندي مسؤوليات عائلية ومعلم في إحدى الثانويات وطالب علم لي مشاركات في ميادين مختلفه من تسميع للشبا ومراجعة لهم وشرح المتون العلمية والمشاركة في الندوات والكلمات والمحاضرات العامة والخاصة علاوة على أني أراجع لنفسي المتون العلمية وأطالع في كتب أهل العلم ……………..
في هذا الزخم المعرفي لابد من وقفة جادة مع كتاب الله سبحانه وتعالى لأنه هو العلم : ( بل هو آيات في صدور الذين أوتوا العلم ) .
لذا أبدعت طريقة في مراجعة القرآن بعد أن حفظته ، ولا شك أني أدرك الهم الذي يعيش فيه الجميع حين يحفظ القرىن لكن للأسف لا يستحضر منه إلا القليل وهذا مشاهد لدي كل يوم والله المستعان .
ثانيا) طريقة الحفظ والمراجعة .
الحفظ لايهم عندي باي الطرق بدأت على الآيات أو الأوجه أو الأثمان أو القصص أوغيرها .
المهم عندي الضبط ……….
طريقة الضبط أني قسمت القرآن إلى ثلاثة أقسام :1-
من أول القرآن إلى آخر التوبة .
2- من أول يونس إلى آخر العنكبوت .
3- من أول الروم إلى آخر القرآن .
ثم جعلت الهدف يتحقق بعد ثلاث سنين .
نعم أدرك أن بعض الاخوة والأخوات يقول هذا وقت طويل وهناك دورات الآن في شهر …………
أقول …..
ماجاء بسرعة يذهب بسرعة والوصول إلى أعلى القمة يختلف عن الثبات عليها وكثير ممن يحفظ القرآن في أشهر يعالج المراجعة في سنوات وكثير منهم لايضبط …. ولا أقول ذلك من فراغ بل أنا أشاهدهم كل يوم كما أسلفت لكم .
عموما ….
السنة ألأولى 1443ه ( أراجع كل يوم حزب – يعني أربعة أثمان – بعد إحدى وعشرين يوما سوف أنهي المراجعة من أول القرآن إلى آخر التوبة ، ثم أرجع من أول القرآن إلى آخر التوبة وهكذا ) وحينئذ أقرأ في السنة من أول القرآن إلى آخر التوبة 17مرة .
ولك أخي أو أختي أن تتخيلوا معي هذه العشرة أجزاء بعد انسلاخ هذا العام كيف أنها مثل سورة الكهف من كثرة الترداد .
السنة الثانية 1443ه ( أراجع كل يوم حزب – يعني أربعة أثمان – بعد إحدى وعشرين يوما سوف أنهي المراجعة من أول يونس إلى آخر العنكبوت ، ثم أرجع من أول يونس إلى آخر العنكبوت وهكذا ) وحينئذ أقرأ في السنة من من أول يونس إلى آخر العنكبوت 17مرة .
لكن ……….
أزيد على هذه المراجعة مراجعة ماحفظته 1443ه ويكون مطلوب مني أن أقرأ يوميا جزء كاملا .
السنة الثالثة1430ه ( أراجع كل يوم حزب – يعني أربعة أثمان – بعد إحدى وعشرين يوما سوف أنهي المراجعة من أول الروم إلى آخر القرآن ، ثم أرجع من أول الروم إلى آخر القرآن وهكذا ) وحينئذ أقرأ في السنة من أول الروم إلى آخر القرآن 17مرة .
لكن ……….
أزيد على هذه المراجعة مراجعة ماحفظته 1443ه 1443 ه ويكون مطلوب مني أن أقرأ يوميا جزء ونصف .
وليعلم الجميع أن الوصول إلى الهدف بدقة وهدوء وتؤده هو دأب الأنبياء والصالحين
( وحسن أولئك رفيقا )وأخيرا أقول الإنسان الحافظ للقرآن يجد حلاوة في قرآته وتدبره وتفهمه علاوة على ذلك أنه يقرأه في أي مكان وعلى أي حال ، ونقرأ دائماً في أماكن الانتظار ملصق فيه دقائق الانتظار مليئة بالآستغفار وأنا أقول هناك مزية للحافظ أن معه القرآن ويقرأ متى أراد وعلى أي حال كان وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم .
والسلام عليكم ورحمةالله وبركاته
بارك الله فيكي حبيبتي و جعل مثواكي الجنة
اسعدني مرورك غاليتي
انار الله قلبك
ونفع بك
تسلمين
مشكوره