التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

ما الهديه التى تتمنين الحصول عليها؟

أحلام المراهقة جعبة مليئة بالخفايا والأسرار، فكل فتاة تحتفظ بأحلام من نسج خيالها وفكرها الخاص، وغالبا ما يطغى عليها الطابع الرومانسي والحساس، الذي تتميز به الفتاة في هذه المرحلة بالذات، ومن ضمن تلك الأحلام الهدايا التي تنتظرها أو بالأصح تحلم بها الفتاة، سواء عاجلا أو آجلا، وقد تحصل عليها يوما ما، بينما تنتظرها في أحيان أخرى بلا فائدة، ما هي الهدية التي تحلم بها المراهقة، أو تنتظر الحصول عليها يوما؟ وما هي مدلولات تلك الهدايا المنتظرة؟ أسئلة توجهنا بها للمراهقات، فماذا خبأت آبار أسرارهن؟.

قالت شادن ( 18 سنة ونصف):
أتمنى أن أهدى يوما وردة رومانسية، فهي رسالة من القلب إلى القلب، فالهدية برأيي ليست بقيمتها المادية، وإنما بما تحمل من مشاعر، وكلمات مخفية بين السطور، لتعبر عن مشاعر صادقة وحقيقة، توفر الكثير من الكلمات التي قد تكون أحيانا زائفة، أو تخفي وراء رقتها الكثير من النوايا والأهداف، أما الوردة فهي رمز صافي يحمل من المعاني أكثر مما تنطق به الحروف.

وقالت العنود ( 15 سنة):
لا هدية محددة أنتظرها، ولكني أسعد بأي هدية أشعر أنها للتعبير عن الحب أو الصداقة، ومهما كان نوعها، أو مضمونها، فأعتقد أن مقدم الهدية هو ما يحدد قيمتها الفعلية، ومدى تأثيرها علي.

أما سارة ( 20 سنة) فكان رأيها:
الحقيقة أنني لم أفكر في ذلك من قبل، والهدية تختلف بظروفها، فمن مقدم الهدية وما هي علاقتي به أو بها، وما هي المناسبة؟ والكثير من الأمور التي تحدد ماهية الهدية، أو قيمتها، فهدية جوال من والدي مثلا تعتبر هدية مميزة جدا، ومناسبة، ولكن بشكل عام فمن منا لا يحلم يتلقي الهدايا؟ وأن يشعر باهتمام الآخرين به وبمناسباته الخاصة، وأنهم يتذكرونه ويحملون له المشاعر المختلفة.
وقالت صفاء ( 16 سنة ونصف):
أنا من محبات الذهب والألماس، المولعات بهما بجميع الأشكال، ورغم أن طبيعة المناسبة طبعا، وصاحب الهدية لهما دور في نوعية الهدية، إلا أنني بشكل عام أتمنى أن تقدم لي يوما هدية «خاتم سوليتير» مميز أو على الأقل قطعة ذهب مميزة وبشكل غريب




مشكورة

بصراحة أنا بحب يهدوني مصاري




هههههههه يا حليلك يا اورنج

انا ودي يعطوني تذكرة لحضور الاوبرا يااااااااااااااااااااي خيال




أنا بتمنى يعطوني تذكرة عالكويت



وانا راح اكون باستقبالك يا حياتي



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.