التصنيفات
ادب و خواطر

مرتاح ولا يتصنع قلبك الراحه

ღღღ مـ ــرتـــآح والآ يتصنـع قلبكـ الراحــه ღღღ

ღღღمـــــــــــدخلღღღ

مرتاح والا يتصنع قلبك الراحة
شايل بخاطرك والا البال متهني
مجروح والا شفى قلبك من جراحه
زعلان للحين والا راضي عني

عندما تزيد الجروح

ويمتهن الاعتذار

فتتجرد كلمة آسف من كل معانيها

حتى تتوشح برداء القبح

وتتباهى بحلة التشاؤم

جرح..
وبعده كلمة آسف

خيانة..
وبعدها كلمة آسف

فأصبحت آسف لاتنم على ندم صاحبها
بل ""مسكن موضعي"" لايتجاوز مفعولة بضع دقائق

ليأتي بلدغة أخرى

واعتذار آخر

حتى وصلت درجة كرهي لهذه الكلمة
أنني أتشاءم منها وأعلم انه مابعد اعتذار الا طعنة أخرى
وأردد جملة ..هناك متسع لطعنات الجميع..فمرحبا بكم..

يجرحون..

يغدرون..

يخونون..

ومن ثم يعتذرون..

وبكل بساطة نومئ برؤسنا
جواباً لسؤالهم

هل سامحتني..?!

وكبرود سؤالهم
تبرد مشاعرنا
لتفيق أخر الليل وسط هستيريا
لا يعلم بها أحد
سوى دمعاتنا التي تنافس النجوم في لمعانها
وجروحنا التي تفوق السماء في اتساعها

ليصبح الاعتذار مسكن غير فعال في زمننا..

ღღღمخــــــــــــــــــرج ღღღ

شخبار قلبك عسى مافارق افراحه
ادري جرحتك وشلت بخاطرك مني
خسران بعدك وقلبي ضاعت ارباحه
غلطان ادري وابي منك تسامحني..




كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـِ ..
وروعهـ ما نــثرتِ .. وجمالية طرحكـِ ..
دائما متميزه في الانتقاء
سلمتِ على روعة طرحكِ
نترقب المزيد من جديدكِ الرائع
دمتِ .. ودام لنا روعه مواضيعكِ
لكـِِ خالص احترامي



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.