التصنيفات
ادب و خواطر

مطعون عادي جفا الاقراب داويته بقلمي الحائر

مطعون ومكسور ورغم كل هذا اتحلى بدنيتي وسعيد بها
قالوا علامه صاحب لنا مكسور حاله

مادرو سبب كسري والامي
مادرو عن اسباب دمعي
ولابي يعرفون
ابكتم الين ماموت
من لدغة الموت
وبعد كل هذا
ترتسم بسمه تخفي كل هذا

انا ابي هالعالم يعرف اني مانيب سعيد السعاده اللي تمنيتها ابد
اغصب حالي واتوقع حزني نشاته انا لحالي
علمت حالي ان الدمع ضعف وابتليت بعدها

صرت لا بغيت ادمع الاقي مكان خالي من هالبشر واجلس الين مايمل دمعي
بعدها امسح دموع الحزن والحيره من ملامحي
وترجع بسمتي ترد لي لاجل مايفضحني امري

تعبانه انا من زود صرخه الالم اللي بداخلي
مابيها تطلع وتفضح امر سترته ….




وأنا أقرأ كلمآتك
وقفت بين سطورها
أتأملها وأتسآئل
هل لحرفك أبجديّةُ أخرىآ..؟
أم له مذآق مختلف..؟
توه تسآئلاتي بجمآليّةِ ورونقِ حرفك
أم هكذىآ المبدعون دوماً يصنعون الجمآل
لبوح حروفك كل الثنآء
ولكِ كل إحترآم وتقدير
تقبلي توآجدي بين بوح احآسيسك
دمتي بود

آبار




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.