التصنيفات
فلسطين

هل ستظل المقاومة شوكة في حلق اسرائيل؟؟؟

هل ستظل المقاومة شوكة في حلق اسرائيل؟؟؟

كانت اسرائيل تحتل غزة كأي جزء من فلسطين، لكن شبان غزة كانوا دوما يقومون بعمليات استشهاديه وقتل المستوطنين وتفجير الدبابات.
الكيان الصهيوني لم يعد يتحمل مقاومة شبان غزة… فانسحبوا مذلولين مهزومين من غزة بتاريخ 2022/ 5
بعد ذلك لم يتقبل الصهاينه مبدأ ان يكون هناك مقاومه تمنعهم من جزء من فلسطين لا يملكون سيطرته ولا يحكمونه ويتجبرون به ولا يسعون فيه فسادا
ففرضوا حصارا خانقا على القطاع، وحين لم يستسلم اهل غزة اعلن الكيان الغاصب الحرب عليهم بتاريخ2008/12/27
لكن غزة بفضل الله وقوة الايمان لم تستلم للمحتل بل على العكس، اسرائل طالبت آن ذاك بوساطه لوقف الحرب، وأوقفت الحرب وسميت تلك المعركة بحرب الفرقان.
بعدها لم يهدأ بال اسرائيل الا بالقضاء عليهم ففي سنة 2022 اعلنوا ثانيةً حربا أخرى على القطاع
ولكن أنى لهم عقيدة وايمان شعب غزة حتى يصمدوا؟ أنى لهم إيمان يمنح نفوسهم القوة كالتي يمتلكها مؤمنوا غزة حتى يصمدوا؟؟ لم يصمدوا كثيرا كعادتهم، وكان الرعب يهز كل جزء منهم عندما كانت المقاومة تطلق صاروخا عليهم فطالبوا بهدنه لوقف الحرب ووقف اطلاق الصواريخ عليهم
لكن المقاومه لم توافق بالهدنه الا بتحقيق شروطها فخُضعت اسرائيل للشروط مقابل توقيف الحرب.، وسميت تلك الحرب من قبل اسرائيل بعمود السحاب ومن قبل المقاومة بحجارة السجيل
ولم تحقق اهدافها بالقضاء على الجماعات *الإرهابيه كما تزعم* ولم تتمكن من شبر واحد من القطاع.
في عام 2022 وتحديدا قبل 5ايام
اعلن المحتل حربا ثالثتا على غزة املا منه ان يقضي على الجماعات الارهابيه
وإلى الآن قام بإلقاء أكثر من الف قذيفه على غزة واستهدف الكثير من المنازل وقتل الأبرياء
إلى الآن حصيلة القتلى اكثر من 167 والجرحى أكثر من 1000 جريح
وسيستمر بالقصف والتدمير والتهديد وأسمو تلك الحرب بالجرف الصامد على امل انهم سيصمدون لكن هل فعلا سيصمدون
هل سَيُحقق جزء من اهدافه؟؟
الى متى سيستمر الاحتلال اعلان حربا جديدة على غزه؟؟
هل سيتوب المحتل ويتعلم الدرس بأن لا يخوض معارك تكلفهم خسارة وتزيدهم ذلا وهوانا؟؟
هل سيتوقف المحتل عن استفزاز المقاومه؟؟
**هل ستظل المقاومة شوكة في حلق اسرائيل؟؟ **




سيصمدون مادام في قلبهم ايمان بالله وبحقهم في العيش وبالقضية، لكن لن يصبروا على ظلم ينخر فيهم زمنا، اسهل الحلول الاستسلام لكن ماذا بعد ذلك….. ذل ووحشية انتقام لا حدود لها، ان العدو هم اليهود قتلة الأنبياء أسيرحمون من كان شوكة لظلمهم وبطشهم، يكفينا القران وما جاء فيه عن إسرائيل ونكثهم لعهودهم، أنثق بغد ذلك في عهد منهم، أما هدفهم فهو كسر المقاومة، الله على الظالم



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.