التصنيفات
ادب و خواطر

هَذِهِ آنِِِِِِِِآ

.
.
لا اعرف ما الذي جعلني امسك بقلمي الان…
شعرت برغبه في البوح..
رغبه كبيره جدا..
مع اني لا احب الكتابة كثيرا..
لاني غالبا ما اكتب عن احزاني واهاتي..
التي لا اريد ان يعلمها احد..
ولكن سؤالها لي ذلك اليوم..
هو ما جعل افكار كثيره تدور في عقلي بل وتزاحم..
.
.
لماذا انتي كثيرة الضحك..؟!!
لماذا لا يسمع منك سوى القهقهات والضحكات..؟!!
ولا ينظر اليك الا وانتي مبتسمه..؟!!
.
.
ابتسمت لها وقلت : لانه هذا انا…
هذه انا…
.
.
نظرت الى عيني لفتره..
ثم قالت ما لم ارد سماعه..
قالت ما كنت احاول نسيانه..
كشفت مالم ارد انا كشفه..
.
.
انتي مليئه بالاحزان والالآم..
فلماذا..؟!!!!
.
كان وقع كلامها قويا ودت اسكاتها ولكن….
مع انها لم تقل ماهو جديد عليّ
ولكنها قالت ما لم اجرئ انا على قوله..
.
.
مليئه بالاحزان…
بالجروح والالآم…
.
.
.
يكفي لن اكمل لاني لا اريد….لا اريد…
لقد اقفلت ذلك الباب ولا اريد فتحه مره اخرى…
رغم حقيقة وجوده في حياتي..
ولكني لن افتحه لاحد..
لا
لا
لا
لن افعل…..
.
.
.
اتألم وابتسم هذه انا وهذه شخصيتي..
اضحك وفي قلبي مئه صرخه..
ابتسم وفي قلبي مئه اه..
هذه انا
هذه انا
هذه انا
.
.
وسأظل الضحوكه..
صاحبت الابتسامه..
التي لن ولن اجعلها تفارق شفتي..ابدا…..
لانه وبكل بساطه هذه انا…
.



روعه شكرلك



فديتج تسلمين ههه



خليجية



حلو اوى اللى انتى كتباه اوعى تفكرى تسيبى القلم



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.