لا تخلو الحياة من المشاحنات والخلافات، التي تُثير غضب الإنسان. وإذا تزايد ضيق الإنسان وحنقه بسبب مثل هذه الأشياء، فقد يؤدي ذلك حينئذٍ إلى خروج انفعالاته عن السيطرة؛ومن ثمّ لا يُستبعد أبداً أن يقوم برد فعل مبالغ فيه، مما قد يُطيح بعلاقته الإنسانية مع أطراف المشاحنة تماماً.
وكي يتسنى لك السيطرة على غضبك، إليك بضعة خطوات مفيدة:
– المشي في الهواء الطلق؛ حيث يعمل ذلك على تهدئة مشاعر الإنسان وانفعالاته، مما يُسهم في صرف ذهنه عن التفكير في أية مشاكل.
– تدوين العوامل المؤدية إلى الشعور بالغضب؛ حيث يُمكن بذلك أن تتضح الصورة كاملةً للإنسان، مما يُتيح له تقييم هذه المشكلة بعد ذلك دون انفعال وبموضوعية أكثر.
– أن يضع الإنسان نفسه في موقف الطرف الآخر، الذي حدث معه الخلاف، وبذلك سيُمكنه تفهم أسبابه، ووجهة نظره على نحو أفضل.
– التفكير في الموقف برمته بعد يوم كامل؛ إذ يُمكن أن تختلف رؤية الإنسان للكثير من الأشياء بعد مرور هذه المدة عمّا كانت عليه قبلها.
وكي يتسنى لك السيطرة على غضبك، إليك بضعة خطوات مفيدة:
– المشي في الهواء الطلق؛ حيث يعمل ذلك على تهدئة مشاعر الإنسان وانفعالاته، مما يُسهم في صرف ذهنه عن التفكير في أية مشاكل.
– تدوين العوامل المؤدية إلى الشعور بالغضب؛ حيث يُمكن بذلك أن تتضح الصورة كاملةً للإنسان، مما يُتيح له تقييم هذه المشكلة بعد ذلك دون انفعال وبموضوعية أكثر.
– أن يضع الإنسان نفسه في موقف الطرف الآخر، الذي حدث معه الخلاف، وبذلك سيُمكنه تفهم أسبابه، ووجهة نظره على نحو أفضل.
– التفكير في الموقف برمته بعد يوم كامل؛ إذ يُمكن أن تختلف رؤية الإنسان للكثير من الأشياء بعد مرور هذه المدة عمّا كانت عليه قبلها.
ان شاء الله تكونوا استفدتوا