العوامل الأكثر ضرراً :
التبغ ( يزيد دون شك خطر العجز الجنسي عبر اتلاف الاوعية الدموية المعنية في عملية الإنتصاب)
الكحول ( تخفض معدل التستوسترون وتشنج العضلات).
فرط معدل الكولسترول والسكري وارتفاع ضغط الدم وكل ما يعيق مجرى الأوعية الدموية التي تزود القضيب بالدم.
الإحباط والضغط النفسي هما من أكثر العوامل المسيئة إلى الرغبة الجنسية.
تضر بعض الأدوية بالرغبة بالجماع والأنتصاب كحال العديد من الأدوية المهدئة للأعصاب والمزيلة للقلق، والمقاومة للإحباط، والمخففة للضغط، والمضادة للمواد الهستامينية ، والمضادة للسل، والمخفضة للكولسترول في الدم، والمضادة للذبحة الصدرية، والمزيلة للتشنجات.
للتغذية دور حاسم على الصعيد الجنسي . فإذا أردتم المحافظة على نشاطكم، تجنبوا الإفراط في تناول السكر بما فيه السكريات البطيئة ( المعكرونة، البطاطا..الخ) التي تسهل عملية إفراز مادة السيروتونين التي تسبب النعاس. ولكن مع ذلك لابد من تناول بعض منها، لكي تكتسبوا النشاط الجسدي المطلوب.
إذا أردتم التمتع بليلة صاخبة ، اختاروا عشاء غنياً بالبروتينات التي تشجع على إفراز الدوبامين ، وهي مادة معاكسة للسيروتوينين ( التي تسبب النعاس)يمكنكم أن تختاروا اللحم الأبيض ، والأسماك والقشريات والأجبان ( ليس بككميات كبيرة) واللبن الرائب والصويا والبيض والسبيرولين ( نوع من الطحالب الغنية بالبروتينات)