التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

للقضاء علي الخجل والأنطوائية والعزلة الأجتماعية

أخباركم بتمني تكونوا بخير

ننتقل لموضوع جديد ويهم الكثير منكم وخاصة لمواجهة هذ النوع النفسي لدي الأطفال

معايا كتير مقالات هنقراها عن الخجل والأنطوائية واسبابها وطريقة معالجتها

بتمني تتابعوا الموضوع والمقالات

الخجل والعزلة والانطوائية بيعاني منها الكثير مننا وخاصة الاطفال والمراهقين

هذا النوع من الخجل يكون بشكل اعتيادي او يتاثر فيه الفرد ثم يتحول لمرض نفسي اخر مثل الكبت والأكتئاب وتم مناقشته في مواضيع سابقة

تابعوني

الانطواء الاجتماعي -مسبباته-علاجه

حالة الانطواء، أو ما يسمى بالانطوائية،

هو موقف يتخذه الفرد من المجتمع بحيث يتفادى الاحتكاك بالمجتمع والتأثر بسلوك الأفراد، وهي وسيلة للهروب من مواجهة المجتمع، واعلم أن حالة الانطواء تبدو سهلة وطبيعية، ولكنها صعبة لسلبيتها وعزوف صاحبها عن الحياة

و يعتبر الانطواء مظهراً من مظاهر سوء التكيف الاجتماعي، ويحتاج إلى نوع من الإرشاد والتوجيه وعدم إهماله؛ حتى لا يتحول إلى عقدة نفسية،

الشخصية الانطوائية

تعريفها:

هذه الشخصية متقوقعة ومنطوية على نفسها، وفي أكثر الاحيان يعيش في عالمها الخاص بطبيعتها، حتى إن كان معها شيئاً من الإيجابية فهي تقع في دائرتها او مبدعه فابداعها مطعمة بصفاتها لذا فهي عائقة في طريق تقدمها

صفاتها:

1ـ عدم القدرة على إيجاد العلاقات الناجحة مع من حولها.

2ـ عدم القدرة على المخالطة الإيجابية أو عدم القدرة على الاستمرارية في المخالطة والعلاقات.

3ـ عدم القدرة على الانسجام والاقتراب أو الانتماء مع مجاميع إنسانية ضرورية (كالعائلة الكبيرة أو الشريحة المهينة).

4ـ غريب بتصور الآخرين وبعيدابعدم واقعتها.

5ـ عدم القدرة على التربية الذاتية بسبب انطباعاتها الخاصة بها.

6ـ وهي باردة الاعصاب تجاه تحمسن و عواطف الآخرين.

7ـ لا يستجيب عاطفيا لاصدقائها ولمن حولها إلا لمن يتحملها وفيها بعض الصفات المشابهة.

8ـ عدم تحمل النقدوالنصيحة والتصحيح.

9ـ فهي صعبة الانقياد بسبب خصوصياتها المتطبعة في ذاتها.

10ـ تحب الاحترام والتقدير لذاتها مع انها لا يراعي للآخرين حقوقهم.

11ـ مشاركاتها ضعيفه في افراح الآخرين واحزانهم.

12ـيتلذذ بتصرفاتها و اساليبها الخاصة.

13ـ فهي في أكثر الاحيان صديق لنفسها لذا فاهتماماتها كلهما فردية

( المسببات )

-أنشغال الأب وتخليه عن تربية الابناء " الأب الغائب"

– الطلاق وتصدع بنيان الأسرة

– قسوة الأب أو سوء معاملة الأبوين للابناء.

– عدم الثقة بالنفس : وهو ان يرى كل جميل بالآخرين ويجهل جمال نفسه

– النزاع والشقاق المستمرين بين الزوجين.

– الشعور بالحرمان من عطف الأم أو الأب

– شعور بعض الأبناء بعدم عدل الوالدين بالمشاعر وانحيازهم للبعض الآخر

– غياب الحوار الأسري وعدم مجالسة الوالدين لابنائهما

واسباب الإنطوائية غالباً ما تعود لما يلي:

1. الشخصية المضطربة (الفصامية أو التجنبية مثلاً)

2. الفصام

3. رهاب الساح (أو رهاب الأماكن الفسيحة)

4. الرهاب الإجتماعي

5. الإكتئاب الشديد

(كيفية التصحيح والمعالجة)

1ـ محاولة ذوبانها وانصهارها في الدوائر الاجتماعية

2ـ عدم الالحاح في دفعها للاختلاط الاّ باقتناعها، لان التي لا تقدر ذلك يصاب بعقد نفسية

3ـ مساعدتها بروية لاكتساب مهارات تخرجها من عالمها الخاص

4ـ محاولة توضيح إيجابياتها ودعم عوامل النجاح فيها.

5ـ اختيار الوضائف والاعمال والوسائل التي يلائمها لاستثمار جهودها

6ـ محاولة امتدراجها و اقتناعها بحكمة ومرونة من طريق من يعالجها من اصدقائها

نحو الاختلاط والإيجابية الاجتماعية.

7- وعلى الابوين الحذر من هذه الصفة منذ الطفولة حتى لايحتاج الى معالجتها

مراحل الخجل

الحياء – الإحراج -الإنطواء – الخجل

الحياء :
مرحلة سابقة للخجل ، ونحن نعرف الحياء شعبة من شعب الإسلام
ويكون شيء مقبول ، ولكن إن زاد عن حده زاد في خطورة وأصبح من أبواب التي تفتح باب الإنطواء
وتلعثم الأخرين وعدم معاشيتهم الصحيح للمجتمع وهذا الشيء يكون سيئ .

الإحراج :

وهو موقف عاطفي ، يعني الإنسان يكون في موقف ما يقال له شيء وهو غير متوقعه ، وهذا يكون
ردة سلبية أو إنكماش ويكون ضرره بسيط ويعود إلى طبيعته ولكن سيتذكره ، وهنا شيء الطبيعي

الخجل :

يكون سلوكه الإنسحاب والخوف من التفاعل مع الأخرين وإنطباعه السلبي لأفعاله وتوقعاته السلبية
في كل عمل هو يعمله أو يفكر فيه ، وهذا إسلوب زائد عن حده وهو سيئ .

الإنطواء :

العل عن الأخرين ويبتعد عن الواقع فيتقد أن الأفضل أن يهرب من المواجهة وتحمل المسؤولية وهو
يحب النوم الكثير للهروب من الحقيقة ويحب الخيال والسرحان وتكون مملكة خاصة فيه بداخله للهروب
من الواقع ويبتعد عن الأخرين كثيرا وهذه المرحلة سئية جدا .

وهذه المواقف تكون إنفعالية أو مواقف داخلية (( داخل الإنسان )) أو سلوك خضوعي ، يخضع
للأخرين أو لأفكارهم ويتجنب الأخرين ويكون سلوكه غير إجتماعي ومبتعد عنهم .

أنواع الخجل

1- الإنطوائي :

يتفاعل مع الأخرين ويعمل معهم ولكنه معه الخجل
يسوي الشيء اللي يبيه لكن يكون منكمش لا يتفاعل مع الأخرين في أمور إخرى خارج الأشياء
المخصصة ، يؤدي دوره وينجزه بطاقة إيجابيه لكن غير قادر على التعامل مع الأخرين بإسلوب حسن .

2- الغير المتكيف (( لا تكيفي )) :

الذي غير قادر على التكيف مع الأخرين في العمل أو خارجه ، ويحب الجلوس لوحده و العمل لوخده ،
ولا يوجد له القدرة على التعامل مع الأخرين 1 % ,

وهنا سنتكلم عن أعراض الخجل

الأعراض الجسمية :

1- إحمرار الوجه
2- سرعة دقات القلب
3- جفاء الحلق

الأعراض النفسية :

1- عدم التكلم ، ويستخدم لغة الإيمائات والإيحائات (( بكثره )) .

2- الكلام القليل ، يعني يجلس ساعة ولا يتكلم إلا كلمتين وهو بالأكثرية لا يبدأ الحديث والتفكير يكون
له سلبي بمعرفة تفكير الناس عنه .

3- المشاعر والأحاسيس لا يظهرها بشكل طبيعي ولا يظهر زعله أو فرحه للاخرين (( مشاعره مكبوته )) .

4- صداقاته قليلة يمكن يكون عنده واحد فقط ، وتكون مهارته وقدرته على تكوين الصدقات ضعيفة جدا .

5- يفضل اللعب الإنفرادي (( للإطفال )) و يخاف الفشل أو عدم الإرتياح ويحب عدم المراقبة من الغير .

وأسباب الخجل

للعلم لا يوجد جانب وراثي

1- إن شاف إمه عندها سلوب الإنسحابي (( لا تدخل في أمور الإجتماعية )) فهو يقلد الإم (( سلوك الإجتماعي التقليدي )) .

2- إنعدام الثقة : ويكون سببه الأساسي الأهل حيث لم يغرسوا الثقه فيه ، وعدم إعطائه المسؤولية والإعتماد على النفس ، ويحطمونه وكثرة القول عليه : ( إنت فاشل ، فلان أحسن منك ) .

3- الإهمال + النبذ : والأهل عدم محبتهم له وهنا يحاول الإبتعاد عنهم .

4- شكل الشخص : ( متين ، معوق ، طويل ، قصير … إلخ ) يخاف أن يتكلم الناس عليه بإستهزاء أو الضحك .

5- وهنا خاص للبنات (( يفرض عليهم الحياء ويحروصون الأهل عليها الخجل )) يحبسون انفاسها + يثبطون عزيمتها .

والأخيرا وليس أخرا الحل للخروج من الخجل والإنطواء

1- اللعب الجماعي (( إختيار اللعاب الجماعية ))
2- إعطائه فرضة للكلام و إعطاء رأيه والتعبير عن أفكاره
3- إعطائه المسؤولية وإلإعتماد على النفس
4- الإبتعاد عن السخرية والإستهزاء به

يعاني بعض التلاميذ في مرحلة الطفولة وبداية المراهقة من مظاهر الإنطواء مما يؤثر على توافقهم الشخصي والإجتماعي والمدرسي، وهي حالة نفسية تعتري الأطفال لأسباب خلقية
و مرضية أو لعوامل تربوية أو ظروف إقتصادية.

وتظهر عند بعض الأطفال في الفئة العمرية من 2-3 سنوات وقد تستمر لدى البعض حتى المدرسة الإبتدائية،ومن الممكن ظهورها فجأة في المرحلة الإبتدائية حينما يزداد احتكاك الطفل وتفاعله الإجتماعي وقد تستمر معهم حتى وهم بالغون.

ومشكلة الإنطواء والعزلة غير شائعة وإن كانت نسبتها لدى الإناث أعلى من نسبتها لدى الذكور.وكثيراً ما يُساء فهم الإنطواء فالبعض يلوم الطفل على انعزاله، ويرى في ذلك بلادة وجبناً وانكماشاً لاداعي له، بينما البعض الآخر يحبذ هذا السلوك ويرى بأنه طفل عاقل ورصين يحافظ على مكانته الإجتماعية، ولايثير ضجة، وحقيقة الأمر أن الطفل المنطوي طفل بائس غير قادر على التفاعل الإجتماعي، أو الأخذ والعطاء مع الزملاء، فعدم اندماج الطفل في الحياة يؤدي إلى عرقلة مشاركته لأقرانه في الأنشطة.

والمشكلة تكمن في استمرار الطفل على هذا السلوك حتى يكبر، مما يعوق نموه النفسي عبر المراهقة والشباب، ويتفاقم الأمر إلى العزلة التامة التي يصعب معها التأقلم ويدخل فيما يسمى بالإضطراب شبه الفصامي.

ويظهر الإنطواء على شكل نفور من الزملاء أو الأقارب، وامتناع أو تجنب الدخول في محاورات أو حديث، وأحياناً يخالط الطفل المنطوي أطفال يشبهونه في الإنطواء ويكون الحديث بينهم مقتضباً، كما يظهر على شكل الإلتزام بالصمت وعدم التحدث مع الغير، وقد يكون الإبتعاد عن المشاركة في أي اجتماع أو رحلات أو أنشطة رياضية مظهراً من مظاهر الإنطواء والعزلة.

الأسباب التي أدت إلى هذه المشكلة:

إن إصابة الطفل أو المراهق بالإنطوائية يتوقف على التفاعل بين درجة إعداده الوراثي ومقدار الضغط الذي يواجهه في الحياة.

ولايرجع الإنطواء إلى أثر البيئة وعوامل التنشئة الإجتماعية فحسب، بل هي مرتبطة أيضاً بالوراثة من حيث التكوين البيولوجي للفرد، والوظائف الفسيولوجية للقشرة الدماغية فالفرد الذي يتمتع بدرجة استثارة سريعة وقوية نسبياً، وبكف رجعي ضعيف بطئ الزوال، فغالباً ما ينزع إلى ممارسة سلوكيات ذات صبغة إنطوائية. وقد يشير الإنطواء المتطرف إلى وجود مشكلات نفسية أكثر تعقيداً وشمولاً لدى الطفل، كما قد يشير إلى واقع الطفل غير السار مثل المنزل غير السعيد، أو الفشل المستمر في المدرسة.

وللإنطواء أسباب كثيرة منها:

(1)
الشعور بالنقص بسبب عاهة جسمية أو ما يسمعه الطفل عن نفسه منذ صغره بأنه قبيح الشكل أو عدم تمكنه من إقتناء أشياء لفقره أو ما يتعرض له الطفل من مشكلات تقلل من قيمته ولايجد الإستحسان الذي وجده داخل أسرته مما يشعره بعدم الكفاية وفقدان الثقة فيصبح إنطوائياً.

(2)
إفتقاد الشعور بالأمن لفقده الثقة في الغير وخوفه منهم.

(3)
إشعار الطفل بأنه تابعاً للكبار، وفرض الرقابة الشديدة عليه يشعره بالعجز عند الإستقلال، أو إتخاذ القرارات المتعلقة بالطفل دون أخذ رأيه أو مشاورته.

(4)
تقليد الوالدين فقد يكون الأطفال المنطوون آبائهم منطوون كذلك، كما أن دعم الوالدين لإنطواء الطفل على أنه أدب وحياء من الأسباب التي تؤدي إلى ظهور هذه المشكلة.

(5)
قد يؤدي تغيير الموطن إلى اختلاف العادات والتقاليد وترك الأهل والأصدقاء إلى الإنطواء.

(6)
اضطرابات النمو الخاصة والمرض الجسمي فإضطراب اللغة يهيئ الطفل لتجنب التفاعل والإحتكاك بالآخرين، كما أن إصابة الطفل بالحمى الروماتيزمية أو الإعاقة الشديدة تمنعه من الإندماج والإختلاط بمن هم في مثل سنه فلا يجد مخرجاً من ذلك سوى الإنعزال عنهم.

(7)
الفقدان المبكر للحب فلقد أكدت دراسات عديدة وجود علاقة بين الفقدان المبكر لموضوع الحب وبين الإنطواء عند الأطفال، فلقد اتضح أن انفصال الوالدين بسبب عدم التوافق الزواجي يؤدي إلى ارتفاع حدوث الإنطواء والعزلة عند الطفل أكثر مما يحدث عند فقدان أحد الوالدين بسبب الموت.

علاج الطفل الذي يعاني من الإنطواء والعزلة:

ينبغي أن ندرك أن الطفل الإنطوائي حساس حساسية مفرطة وفي حاجة شديدة لأن نعيد إليه ثقته بنفسه وذلك بتصحيح فكرته عن نفسه وعلى قبول بعض النقائص التي قد يعاني منها وأن نعمل على تنمية شخصيته وقدراته ولكي يتحقق ذك يجب إتباع الآتي:

(1)
أن يشعر الطفل المنطوي بالحب والقبول لذا ينبغي التعرف عليه وفهمه فهماً عميقاً ودراسة (حالته الصحية، الإجتماعية، ظروفه العائلية، علاقاته بأسرته ) وهل هو فعلاً يعاني من الإنطواء أو هو توهم، ومساعدته على التخلص من ذلك واقعياً بمساعدته على بناء شخصيته وإستعادة ثقته بنفسه.

(2)
إذا كان سبب شعور الطفل بالنقص إعتلال أحد أعضاء جسمه فينبغي تدريب العضو المعتل لأن التدريب يزيد من قوة العضو المعتل، وبذلك يتخلص من شعوره بالنقص وتتحقق سعادته.

(3)
تهيئة الجو الذي يعيش فيه الطفل وشعوره بالأمن والطمأنينة والألفة مع الأشخاص الكبار الذين يعيش معهم سواء في الأسرة أو في المدرسة وبذلك يفصح عما بداخله من مشاكل ومخاوف وقلق ومساعدته على حلها وهذا لا يتم إلا إذا شعر بالقبول والتقدير والصداقة.

(4)
عدم تحميل الطفل فوق طاقته وقيامه بأعمال تفوق قدراته حتى لا يشعر بالعجز مما يجعله يستكين ويزداد عزله عن الناس، بل ننمي قدراته وقيامه بالأعمال التي تناسب قدراته وعمره الزمني.

(5)
تشجيع الطفل المنعزل على الأخذ والعطاء وتكوين صداقات مع أقرانه وتنمية مواهبه كالرسم والأشغال، وإتقانه لهذه المواهب سيكون دافعاً يشجعه عل الظهور مما يعمل على توكيد الذات والثقة بالنفس.

(6)
التربية الإستقلالية وعدم تدليل الطفل خير وسيلة للوقاية والعلاج من العزلة، حيث أن الطفل المدلل معتمداً على والديه عاجزاً على الإعتماد على الذات، غير ناضج إنفعالياً مطيعاً لكل الأوامر فيصب حينها في قالب الطاعة ويخرج طفلاً سلبياً خجولاً.فيجب أن نقلل من حماية الطفل والإستمرار في تدليله لكي يستعيد ثقته في نفسه عن طريق التربية الإستقلالية التي يجب أن نتبعها تدريجياً.

(7)
اكتشاف نواحي القوة في قدراته وتنمية شخصية المنعزل في جو من الدفء العاطفي والأمن والطمأنينة سواء في المنزل أو في المدرسة والإنتماء إلى جماعات صغيرة من الأقران في المدرسة أو النادي والإندماج معهم والشعور بأنه فرد منهم.

(8)
إشراك هؤلاء التلاميذ في الأنشطة والأعمال الجماعية، وتمكينهم من القيام بمبادرات إيجابية عن طريق إشراكهم في الإذاعة المدرسية، وتكليفهم بالقراءة الفردية أمام زملائهم بغرفة الصف وذلك لمساعدتهم على تخفيف حدة العزلة شيئاً فشيئاً للتخلص من هذه المشاعر السلبية نحو الفرد والمجتمع.

بتمني تكونوا استفدتم من الموضوع والمقالات

تابعوني وتابعوا كل جديد

وتابعوا مواضيعي بتوقيعي ومنتظرة تقييمك

تحياتي




الله يعطيك العافية



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.