التصنيف: التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركااته00

المرأة مخلوق ضعيف وحساس , فالمرأة سكن وسكينة,,,,,,

و تبدي تجاه زوجها أساليب الحب والوجد،,,,,,

قد يصعب على الكثير من الرجال فهمها وكشف أسرارها,,,,,,

وهي تلجأ للدلال والدلع أحياناً مع زوجها,,,,,,

لتشعر بقيمتها أكثر ومكانتها في قلبه ,,,,,

فإذا ما أعيتها الحيل لذلك،,,,,,

اتخذت من الجنس والاستمتاع الجنسي وسيلة لإحياء العلاقة بينهما,,,,,,

ولكل أمرأة وسيلة تستعملها للتدلل على زوجها,,,,

وغالباً ما يكون لها اثر في تقوية رغبة الرجل بها عند ممارستهما للحب سوياً,,,,,

ولكن البعض من الرجال,,,,,,

لايتحمل الأمر خاصة إذا كان في أوج رغبته ,,,,,,,,

أو إذا كان تعباً ويحتاج لوقت نومه و راحته,,,,,

وسؤالي لك يا حواء : متى تتدلعين على زوجك؟؟ وكيف؟؟

وأنت يا آ دم : كيف تريدها أن تتدلع عليك؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

إن العطاء يستمر وينمو بالتشجيع والمكافآت، ونادرا ما نجد إنسانا يستمر في العطاء من غير تشجيع أو مكافأة، والعلاقة الزوجية كذلك تستمر، ويستمر العطاء فيها بين الزوجين إذا كافأ كل طرف الآخر، والمكافأة لا يشترط فيها أن تكون مكلفة أو أن تكون مالية وأمامنا هناك أفكار كثيرة تمكن الزوجين أن يكافئ كل واحد منهما الآخر من غير أن تكلفه المكافأة شيئا، فهناك المكافأة النفسية، وهناك المعنوية وغيرها الكثير.

ان المكافأة الزوجية هي:

رمز التقدير والاحترام للعلاقة الزوجية، وكلما كثرت المكافآت بين الطرفين كلما ازداد الحب وقوي الانسجام.

المكافأة الأولى:

"التربيت على الظهر" فلو أن الزوج ربت على ظهر زوجته بضربات خفيفة ثم حرك يده مرارا من منتصف الظهر إلى أعلى الرقبة، وقام بهذا التصرف بعد موقف جميل أو تصرف لطيف صدر من الزوجة، فان هذا التربيت يعتبر مكافأة زوجية تسعد الزوجة وتحب أن تكرر موقفها حتى تحصل على هذه المكافأة لنفسها وكذلك لو كافأن الزوجة زوجها "بالتربيت على ظهره".

المكافأة الثانية:

"الابتسامة في الوجه" وهي تعطي الشعور بالتقدير للموقف الذي حصل بين الزوجين فتدعمه معنويا وخصوصا إذا ما أضيف إليها الإمساك باليد والشد عليها فان ذلك يعبر عن الفرح والامتنان من التصرف الذي قام به أحد الزوجين و "الابتسامة صدقة" كما أخبر الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم..

المكافأة الثالثة:

"الشكر بحرارة وصدق" فالكلمة الطيبة صدقة وشكر أحد الزوجين للآخر على الموقف الذي وقفه يعطيه تأكيدا بأن عمله صحيح ومقبول عند الطرف الآخر ولكن بشرط أن يكون الشكر بصدق وحرارة.

المكافأة الرابعة:

"التقدير العلني" كأن يمدح الزوج زوجته أمام الأبناء أو تمد الزوجة زوجها أمام أهله أو المدح أمام الأصدقاء، بمعنى أن يكون المدح بصوت مسموع وعلني فيسعد الطرف الممدوح عند سماع هذا التقدير أو يفرح عندما ينقل له الخبر فيزيد عطاؤه وحبه للعلاقة الزوجية.

المكافأة الخامسة:

"رسالة شكر" وفكرتها أن يكتب احد الزوجين رسالة شكر وتقدير على الجهود الذي يبذلها الآخر من أجل العائلة، ويغلفها بطريقة جميلة ثم يقدمها له على اعتبار أنها هدية، فمثل هذه اللحظات لا تنسى من قبل الزوجين، وتطبع في الذاكرة معنى جميلا للحياة الزوجية.

المكافأة السادسة:

"شهادة تقدير" وفكرة هذه المكافأة أن يذهب أحد الزوجين إلى الخطاط فيكتب له بخطه الجميل شهادة تقدير للطرف الآخر، ثم يوقع عليها من الأسفل بتوقيع (زوجك المخلص) مثلا، ثم يضع هذه الشهادة في إطار (برواز) ويقدمها للطرف الآخر ليعلقها في غرفة النوم أو الصالة. وان كان أحد الزوجين يحسن التعامل مع الكومبيوتر فيمكن أن يصممها بالكومبيوتر ولا تكلفه شيئا.

الموضوع:عالم المراة

للملابس اهمية قصوى في الاغراء , نحن لا نتحدث هنا عن الثياب الداخلية القطنية المملة، بل عن الثياب الداخلية المثيرة، التي ستعيد الحرارة إلى غرفة نومك، وتجعلك جذابة ومثيرة. لا بد أنك تملكين بعضا منها، ولكن حتى الثياب الداخلية المثيرة تحتاج إلى جسد صحي ومشدود لتصبح أكثر أثارة وجمالا. وهذه النصائح ستضمن لك الحصول على جسد مشدود ورائع يذيب أي قطعة ثياب داخلية في حبك!!

تذكري: الثياب الداخلية المتناسقة هي أفضل طريقة للحصول على شكل مثالي، كذلك تلك التي تحتوي على أشرطة من الساتان، والكشكش، والتطريز الرقيق.
النصائح:

توهّجي من الداخل والخارج: الأطعمة التي تأكلينها يمكن أن تؤثّر على نعومة ولمعان جلدك. أضيفي بروتين أكثر، مثل الدجاج، الديك الرومي , التوفو، والسمك إلى حميتك. "يساعد البروتين على تتشكيل الكولاجين، النسيج الرابط الذي يزوّد الدعم للجلد، "تقول أليسا دراير، أخصائية الحميات ومؤلفة كتاب "قوية، نحيلة وفي 30!". الأحماض الدهنية- الأوميغا-3 الموجودة في السمك خصوصا جيّدة في المساعدة على إبقاء جلدك مشدودا ولامعا. كذلك الأطعمة الغنية بالخارصين مثل المحار، والسرطان البحري والديك الرومي، فهي تساعد على محاربة التجاعيد، بينما البندق والبذور يمكن أن تحافظ على بشرتك ناعمة وخالية من البقع. "وتذكّري: اشربي الكثير من الماء لترطيب بشرتك".

الرياضة: قومي بعمل تمارين تساعد على تحريك مجموعات من العضلات، التمارين تساعدك على أن تصبحي أكثر كفاءة وترفع معدّل نبضات قلبك، الأمر الذي سيساعدك في التخلّص من السعرات الحرارية أكثر. إذا لم تكوني رياضية بطبعك، استثمري في حذاء مريح للمشي وأذهبي في نزهة أو تمشي في المراكز التجارية، أي طريقة تجعلك تحركين جسمك هي طريقة جيدة وأفضل من الجلوس على الكنبة ومشاهدة المسلسلات المملة.

تمارين العضلات: لسنوات، كان الرجال يستخدمون خدعة الأثقال للحصول على جسم مشدود وعضلات مفتولة قبل المواعيد الهامة. يمكنك أنت أيضا أن تشدي عضلات الذراعان والفخذان بهذه الطريقة. استعملي الأثقال لشد عضلات الصدر، والذراعان والأفخاذ في بيتك أو في مركز رياضي. وستلاحظين الفرق وستشعرين بأن جسمك أصبح أجمل وأكثر إثارة. لا يجب أن تكون الأثقال كبيرة، يمكنك البدء باستعمال أثقال خفيفة تحمل باليد.

ضعي نفسك في المزاج المناسب: سواء كنت تزنين 50 كيلوغرام أو 100 كيلوغرام السرّ في الظهور بحالة جيّدة في الملابس الداخلية هو الشعور بالارتياح فيها. جربي الملابس الداخلية في غرفتك، ضعي حذاء ذو كعب عال، القليل من الماكياج، الإضاءة الخافتة، الموسيقى الرومانسية، وتمشي في ثيابك الداخلية لتعتادي على هذه الشعور. لما لا تقلدي مشية عارضات الأزياء، لا شيء يمنعك من ذلك، على العكس، هذه طريقتك أنت في التخلص من مخاوفك، والشعور بأنك غير جذابة أو مثيرة.

يظل إلى هذا الوقت عالم الرجل صعب على المرأة أن تدركه وتتفهم ما يدور بداخله، إذ أيقنت الكثير من الدراسات النفسية دراسة سلوك كلا من الرجل والمرأة وكتبت النظريات والقواعد على الحبر والقليل منها طبقت على أرض الواقع.

فهناك صنفاً من رجال المجتمع ذو تفكير متحجر وأناني لايرتضون عن شيء في حياتهم مهما قدمت زوجاتهن لهم، فهم يتذمّرون باستمرار ولا يتوقفون عن مقارنة نسائهن بالأخريات سواء في المظهر أو في الطبخ أو في كيفية اعتنائها بأطفالها والمنزل، حتى يكتسح الفرصة له ويفعل ما يريد تحت تلك الحجج.

ذلك مما يحيّر المرأة تماماً بحيث يجعلها تفكر في بعض الأحيان بأنه لاقيمة لها في الحياة، وكثيرات هنّ اللواتي يشعرن بالذنب لاعتقادهن بأنّ الخطأ فيهنّ، وإلا لما قلّل زوجها من شأنها بشكل دائم، وهذا مع الأسف يأتي ضمن منطق المرأة بسبب حساسيتها وشعورها بالمسؤولية عن أخطاء ربما لا وجود لها على أرض الواقع.

و في هذا الجانب عللت الباحثة الاجتماعية البرازيلية لويزا مايا إلى أنه من المهم جداً أن تفرّق المرأة بين الانتقادات التي تكون في محلها، وبين التقليل من شأنها كامرأة وكزوجة، ويجب عليها أن تتأمل جيداً في حقيقة أن الانتقادات اللاذعة، ومن دون سبب، تأتيها من أقرب الناس.

كما نصحت على عدم سكوت المراة عن الانتقادات الجارحة ومقارنتها بالأخريات حتى لا تعيش في جعبة من الغيرة الحارقة وبالأخير قد يهدم منزل الزوجية وتكثر الخلافات، حيث ثبت أن التزام المراة بالصمت وعدم الرد يحرّض الآخر على التمادي وفقدان كل سبل الاحترام.

وقالت لويزا: "إن ذلك لا يعني أن تفتح الزوجة جبهة قتال مع الزوج، بل يجب أن تعلم لماذا يستمر هذا الأخير في التقليل من أهميتها ، فإن كانت هناك أخطاء فعلاً يجب أن تعرفها، ويجب أن تصرّ على معرفة الأسباب التي تدفعه إلى التقليل من شأنها سواء كانت وحدها أو أمام الآخرين.