لتحميل قصة الصياد المسكين والمارد اللعين
http://uploadpages.com/485148
قصص الأطفال
لتحميل قصة الصياد المسكين والمارد اللعين
http://uploadpages.com/485148
قصص أطفال بالصور, قصص أطفال تربوية, قصص اطفال مصوره, قصص اطفال pdf, قصة اصحاب الكهف
كان هناك أرنب له بيت خشب بباب خشب وشباك خشب وكان أمام الباب حجر –أرنوبة زوجة الأرنب قالت له تعالى نبعد الحجر من أمام الباب ولكن الأرنب رفض لأنه كان ينط ويجري فوقع الأرنب على الحجر ورجله انكسرت وضربت رأسه في الباب فقالت له أرنوبه وكل مدة رجل أحد تصطدم بالحجر والأرنب يرفض رفع الحجر من مكانه وفي يوم أرنوبة زوجة الأرنب كانت سوف تقوم بعمل فطيرة لكن الفطير لا يأكل إلا بالعسل والعسل عند الدبة وهي تسكن قريباً منهم وقالت أرنوبة للأرنب أأت بها معنا لتأكل فهي تحضر العسل ونحن الفطير ولكن الأرنب لم يذهب وقال وهو جالس كلام للهواء ليرسله للدبة فذهبت الدبة لبيت الأرنب ومعها قدرة العسل والدبة كبيرة لم تشاهد الحجر وتأتي رجلها طبعاًفي الحجر وتقع على الباب الخشب والشباك الخشب والبيت الخشب فيهدم البيت ويقع العسل –مش كان سهل لو أن الأرنب أبعد الحجر –والأرنب يقول مش حلو أبداً الكسل .
,’
دآإم لكِ هذآ آلآبدآإإع وآلتــآإلق يَ رب
,’
ودي لـ روحك آلنقيه
,’
لآآ آله آلآ آلله
عشيرة للسمك الأسود ، وأخرى للأخضر ، وأخيرة للأحمر …
كان أغلب أسماك العشيرة الحمراء ، تختلق مسببات للصراع مع العشيرتين السوداء والخضراء … منها أن لونها أحمر مما هيأها للاستمتاع والقيادة ، وعلى الجميع أن يعمل لخدمتها .. وذلك رغم رفض بعض عقلاء تلك العشيرة هذه الذرائع .. فالجميع أصلهم بلطي، وأن التميز لا يأتي من اللون بل من العمل والجهد والعطاء ..
وللأسف .. كان العنصريون يرفضون أي وسيلة تدفعهم للتسليم بالحق والعدل ..
وها هي القبيلة وقد بثًّ فيها الفيضان روح الأمل ، فقامت تمرح وترقص وتغني ، حتى توقفت هذه الجلبة ، وانتاب القبيلة حيرة وقلقٌ ..
فالعيون تتساءل ..
– من هذه السمكة الحمراء المصابة بالوهن؟!
– من هذه التي تتساقط قشورها كأوراق الخريف؟!
– من هذه ذات الزعانف المتهالكة؟
– إنها أسيرة للتيارات المائية ، تحركها كيفما اتجهت.
– من تلك السمكة الحمراء الداخلة ميدان الحفل؟!
ما زالت التيارات المائية تلعب بها كورقة على صفحة الماء .. والكل يقلب صفحات ذاكرته ويدقق بعينيه لمعرفتها ..
ازداد رواد الحفل حيرة ودهشة ..
هل هي من القبيلة؟!
لا.
ـ هل هي من أقاربنا؟
ـ كلا.
ـ هل هي مغتربة؟
ـ إنها تحاول الدخول إلى ميدان الحفل دون قلق وريب كأنها صاحبة المكان.
خرج صوت ( دنيا ) معلناً وقف هذه التساؤلات..
ـ إنها ( أمل ) .. السمكة الحمراء (أمل) .. لقد عادت ()()()
(أمل) .. لقد عادت..
دخل الجميع مرة ثانية في قلق وحيرة.
ـ هذه السمكة الحمراء (أمل) !
ـ مستحيل .. غير معقول !
ـ (أمل) تعود بعد هذه الغيبة الطويلة!
ـ خرجت وصاحباتها لجلب الطعام للقبيلة لخزنه، ليستفيدوا منه أيام الجفاف ، فحاصرهم.. ، وانقطع طريق عودتهم إلينا ، و (أمل) تعود بمفردها!
ـ أين صاحباتها من السمك الأسود والأخضر؟!
ـ تم اصطيادها ، صرعها الجفاف ، لعل ثعباناً التهمها.
ـ كيف أفلتت (أمل) من الاصطياد والجفاف والثعابين؟!
ـ مستحيل أن تكون (أمل)!
ـ أين قشورها اللامعة؟!
ـ أين ذيلها القوي؟!
ـ أين زعانفها المتينة؟!
ـ أين .. ؟! أين .. ؟!
دار بخاطر الجميع موقف السمكة الحمراء (أمل) حينما تعلم بأن أخواتها من السمك الأحمر اصطدمت مع السمك الأسود والأخضر ؛ لأخذ الطعام منها دون وجه حق .
فتثور عليهم قائلة:
ـ الحياة تتسع للجميع .. الحياة تتسع للجميع .. عليكم بالكد والعمل مثلهما ، إن أصلنا بلطي، ما يميز سمكة عن أخرى ليس لونها بل قدرتها على العطاء لقبيلتها..
ولما تكررت تلك التصادمات .. فكرت أمل وفكرت في اقتلاعها ، وعندما اكتملت أفكارها ، دعت نخبة من العشائر الثلاث لعرضها عليهم ..
ـ علينا أن نكون مجلساً يمثل الجميع.. لتيسير شئون القبيلة.
ـ كيف؟
ـ من يرى في نفسه القدرة على خدمة قبيلته ونشر المحبة والتسامح بين عشائرها ، يعلن عن نفسه وعلى كل من في القبيلة المشاركة في اختيار عشرين منهم ، وعلى العشرين أن يختاروا من بينهم واحداً يرأس القبيلة وينظم شئونها بمشاركة أعضاء المجلس ..
اقتنعت النخبة بأفكار (أمل) ، وعليهم أن يقنعوا الجميع.. سُرَّ الجميع لهذه الأفكار إلا قليلاً ، بدأوا ينشرون الشائعات حول (أمل) ..
ـ إنها تريد أن تكون زعيمة.
ـ إنها تحب ذكراً من السمك الأخضر.
ـ إنها … إنها …
لم تفلح الشائعات في القضاء على أفكار أمل ، فالجميع يعرف عنها حبها للخير والتسامح والعطاء ، تجاربها الكثيرة أوصلتها إلى أن من يغرس فسائل الخير يجني الثمار الجميلة..
وما إن أشرفت القبيلة على تنفيذ تلك الأفكار ، حتى هدد القبيلة خطر الجفاف ، فاتفقوا على تحصين قبيلتهم من أخطاره ، بأن يذهب مجموعة منهم لإحضار الطعام لتخزينه والاستفادة منه طوال فترة الجفاف ، وكان على رأس هذه المجموعة (أمل) ، ولما جمعوا الطعام وأرادوا العودة لقبيلتهم حاصرهم الجفاف وضيق عليهم.
وها هو ..
الفيضان قد جاء بخيره وعادت أمل ولم يعودوا ..
الكل يريد أن يهنئ (أمل) على نجاتها وعودتها سالمة ، لكن صاحبتها (دنيا) طالبت الجميع بتركها تستريح.. مكثت السمكة الحمراء (أمل) في بنيتها ، لا تهتم بما يدور حولها ، حتى أتى اليوم الذي فزعت فيه من صوت صديقتها (دنيا) :
النجدة يا (أمل) .. النجدة يا (أمل) .. الخراب يطارد الجميع .. الخراب يطارد الجميع ..
خرجت (أمل) من بنيتها ثائرةً في الكل ، فالسمك الأحمر يصارع السمك الأسود والأخضر ويسقط الصرعى من الطرفين .. وعندما انتبهوا لثورة (أمل) كفوا عن صراعهم واستمعوا إليها ..
إنكم تسعون للخراب .. إنكم تسعون للخراب .. الحياة تتسع للجميع .. الحياة تتسع للجميع .
وبدأت (أمل) تحكي لهم ما حدث لها ولصاحباتها اللاتي لم يعدن معها حينما حاصرهم الجفاف ..
ـ جفت الترعة وانقطعنا عنكم ، سعى الجميع لعمل بنية عميقة وتخزين طعام بها ، واختاروني أمكث بها وحدي ، ويموتون هم . . و«تصمت برهة» ، «و تتمالك نفسها وتكمل» حتى إذا جاء الفيضان ، وعدت إليكم نكمل ما كنا بدأناه من اختيار مجلس يمثل القبيلة لنشر المحبة والتسامح والإخاء بين عشائرها ، فالحياة تتسع للجميع .. الحياة تتسع للجميع..
بدأت عشائر القبيلة في اختيار من يمثلهم في المجلس وما إن تم اختيار أعضاء المجلس، حتى اجتمع واختار بالإجماع (أمل) زعيمة للقبيلة ومن بعدها انتشر في ربوع القبيلة المحبة والتسامح والإخاء.
و فى يوم نام كريم كعادته فى سريره و بعد قليل من نومه اخذ يحلم بهذا الكابوس المخيف
لقد اصبح النمل الاسود اضخم الان قالت احدى النملات هيا ايها النمل
سناخذ هذا الفتى الوسيم ( و اشارت الى كريم ) رهينة لنا حتى يحضروا لنا الكثير من الطعام
و هجم النمل الاسود الضخم على كريم و اخذوه رهينة و بدات احدى النملات تتفاوض
مع رنا لكى تحضر لهم طعام كثير لكى يفكوا اسر كريم
قالت النملة نحن نريد طعام كثير يشمل قطع لحم و حبات فصولياء و ارز و اشياء اخرى ايضا
و اذا لم تحضرى هذا الطعام لنا فلن نفك اسر كريم و سنقطعه و نرمى به فى البحيرة – فما هو ردك على ما اقول
قالت رنا حسنا لا مشكلة ساحضر لكم كل الطعام الذى تريدونه و لكن بشرط
ان تفكوا اسر كريم باقصى سرعة
ردت النملة قائلة هذا يتوقف على مدى سرعتك انت فى احضار الطعام
– قالت رنا : انا ذاهبة بسرعة لكى احضر الطعام لكم
و ذهبت رنا بسرعة الى المطبخ و بدات تحضر الطعام من الثلاجة
و بعد قليل كانت قد جمعت كمية كبيرة من الطعام و وضعتها فى قطعة قماش كبيرة و ربطتها
و اخذتها و اعطتها الى تلك النملة
قالت النملة شكرا لك جدا سنحضر كريم حالا لا تقلقى
و بعد قليل جاء النمل حاملا كريم و الذى ظهر التعب و الضعف عليه
و القوه بجوار رنا التى مالت عليه قائلة هل انت بخير
رد كريم قائلا نعم الحمد الله انا بخير
و هنا استيقظ كريم من نومه و قر ان يقتل و يقضى على هذا النمل الاسود اللعين
فذهب الى المطبخ و احضر الجاز و مبيد حشرى و بدا يقضى على ذلك النمل
مشكورة يعطيكي العافية
يسلمو حبوبه
يعطيك 1000 عافيه
أرنوبة زوجة الأرنب قالت له تعالى نبعد الحجر من أمام الباب ولكن الأرنب رفض لأنه كان ينط ويجري فوقع الأرنب على الحجر ورجله انكسرت وضربت رأسه في الباب
فقالت له أرنوبه فى كل مره يصطدم بالحجر ان يرفعه عن الطريق ولكنه يرفض
وفي يوم أرنوبة زوجة الأرنب كانت تقوم بعمل فطيرة لكن الفطير لا يأكل إلا بالعسل والعسل عند الدبة وهي تسكن قريباً منهم
وقالت أرنوبة للأرنب أأت بها معنا لتأكل فهي تحضر العسل ونحن الفطير
ولكن الأرنب لم يذهب وقال وهو جالس كلام بصوت عال لتسمعه الدبة
فذهبت الدبة لبيت الأرنب ومعها قدرة العسل والدبة كبيرة لم تشاهد الحجر فوقعت على الباب الخشب والشباك الخشب والبيت الخشب فيهدم البيت ويقع العسل
الدروس المستفاده
ان من جد وجد ومن زرع حصد
لحظات وهبت عاصفة عنيفة دمرت كل شيء …
بعد العاصفة شعرت الحيوانات أنها كانت مخطئة في حق الزرافة فصارت تعتذر منها ..
كانت الزرافة زوزو سعيدة جدا لأنها تحبهم جميعا …
ثلوج دافئه