التصنيفات
قصص و روايات

سحر الخادمات روعة

سحر الخادمات

فجأة وبدون مقدمات انقلبت حياة إحدى ربات البيوت بمدينة بريدة إلى واقع مختلف عن المعتاد.

حيث بدأت الاضطرابات تأخذ مسارها إلى جسمها وانطلقت مسيرة الآلام المبرحة في منطقة البطن لحد التورم، إضافة إلى أنها لا تستطيع لبس أحد أزواج الأحذية وعند لبسه تنزلق بشكلٍ سريع خصوصاً في المطبخ.

الأمر الذي دعاها إلى مراجعة أكثر من عيادة طبية دون فائدة ودون أي تحسن فاتجهت للقراءة لدى أحد المشايخ الذي كرر نفثاته على المرأة ومن واقع خبرته وأمام عدة معطيات اكتشف أنها مسحورة.

جاءت هذه الكلمات صاعقة على المرأة وزوجها الذي تعب وهو يتردد على الأطباء لمداواة زوجته وأم أولاده، وأمام الأمر الواقع بدأ البحث عن مصدر السحر، وكانت الخادمة الإندونيسية أولى الشخصيات التي تحوم حولها الشكوك.

وبدأت الأم المفجوعة بتفتيش حاجات الخادمة لتكتشف الحقيقة المروعة إذ كانت الخادمة تحمل العديد من شعرات رأس المرأة داخل غرفتها وكذلك حقيبتها الخاصة.

وتم وضعها أمام الأمر الواقع فأنكرت مما دعا رب الأسرة بالاتجاه إلى إدارة مكافحة السحر والشعوذة الذين حضروا إلى البيت واستطاع رجال الفضيلة تنطيق الخادمة التي اعترفت بفعلتها الحقيرة وسحرها للمرأة.

وكم كانت المفاجأة حين أشارت إلى أنها تضع السحر في دم الحيض (أعزكم الله) وتسكب منه قطرات في دلة القهوة في الصباح.

كان الأمر أشبه بالكابوس المفجع الذي أفاق العائلة من سباتها وهي تترك الخادمة تعبث بالبيت دون حسيب أو رقيب لكن الله لطف وأنقذ المرأة بواسطة رجال الحسبة والفضيلة الذين دائماً ما يجسدون المواقف الطيبة المنقذة للمسلمين بدأبهم وحسن تعاملهم وفروسيتهم وتحملهم للمخاطر والصعاب.




أعوذ بالله لهدرجة الخدامة حقيرة الله يبعد عنا شرهن ان شاء الله الحمد الله الله كشفها قبل ما تسوي شئ أكبر أو ينتشر السحر في جسم المراه مشكورة على القصة



الحمدلله إنا ماعندنا خادمات
شكررا لكي



التصنيفات
قصص و روايات

عبرة لمن يعتبر روعة

شتقت إلى أن أتزوج

: يقول مالك ابن دينار

بدأت حياتي ضائعا سكيراً عاصيا .. أظلم الناس وآكل الحقوق .. آكل الربا .. أضرب

الناس ………. افعل المظالم .. لا توجد معصية إلا وارتكبتها .. شديد الفجور ..

يتحاشاني الناس من معصيتي

يقول :

في يوم من الأيام .. اشتقت أن أتزوج ويكون عندي طفله .. فتزوجت وأنجبت طفله

سميتها فاطمة .. أحببتها حباً شديدا .. وكلما كبرت فاطمة زاد الإيمان في قلبي

وقلت المعصية في قلبي .. ولربما رأتني فاطمة أمسك

كأسا من الخمر … فاقتربت مني فأزاحته وهي لم تكمل السنتين .. وكأن الله يجعلها

تفعل ذلك …. وكلما كبرت فاطمة كلما زاد الإيمان في قلبي .. وكلما اقتربت من

الله خطوه …. وكلما ابتعدت شيئا فشيئاً عن المعاصي ..

حتى اكتمل سن فاطمة 3 سنوات

فلما أكملت …. الــ 3 سنوات ماتت فاطمة

يقول :

فانقلبت أسوأ مما كنت .. ولم يكن عندي الصبر الذي عند المؤمنين ما يقويني على

البلاء .. فعدت أسوا مما كنت .. وتلاعب بي الشيطان .. حتى جاء يوما

فقال لي شيطاني :

لتسكرن اليوم سكرة ما سكرت مثلها من قبل !!

فعزمت أن أسكر وعزمت أن أشرب الخمر وظللت طوال الليل أشرب وأشرب وأشرب

فرأيتني تتقاذفني الأحلام .. حتى رأيت تلك الرؤيا

رأيتني يوم القيامة وقد أظلمت الشمس .. وتحولت البحار إلى نار.. وزلزلت الأرض …

واجتمع الناس إلى يوم ألقيامه .. والناس أفواج .. وأفواج .. وأنا بين الناس

وأسمع المنادي ينادي فلان ابن فلان .. هلم للعرض على الجبار

يقول :

فأرى فلان هذا وقد تحول وجهه إلى سواد شديد من شده الخوف

حتى سمعت المنادي ينادي باسمي .. هلم للعرض على الجبار

يقول :

فاختفى البشر من حولي (هذا في الرؤية) وكأن لا أحد في أرض المحشر ..

ثم رأيت

ثعبانا عظيماً شديداً قويا يجري نحوي فاتحا فمه. فجريت أنا من شده الخوف

فوجدت رجلاً عجوزاً ضعيفاًً …..

فقلت :

آه: أنقذني من هذا الثعبان

فقال لي .. يابني أنا ضعيف لا أستطيع ولكن إجر في هذه الناحية لعلك تنجو …

فجريت حيث أشار لي والثعبان خلفي ووجدت النار تلقاء وجهي ..

فقلت:

أأهرب من الثعبان لأسقط في النار

فعدت مسرعا أجري والثعبان يقترب

فعدت للرجل الضعيف

وقلت له:

بالله عليك أنجدني أنقذني .. فبكى رأفة بحالي ..

وقال:

أنا ضعيف كما ترى لا أستطيع فعل شيء ولكن إجر تجاه ذلك الجبل لعلك تنجو

فجريت للجبل والثعبان سيخطفني فرأيت على الجبل أطفالا صغاراً فسمعت الأطفال

كلهم يصرخون:

يا فاطمه أدركي أباك أدركي أباك

يقول

فعلمت أنها ابنتي .. ويقول ففرحت أن لي ابنة ماتت وعمرها 3 سنوات

تنجدني من ذلك الموقف

فأخذتني بيدها اليمنى …….. ودفعت الثعبان بيدها اليسرى وأنا كالميت من شدة

الخوف ثم جلست في حجري كما كانت تجلس في الدنيا

وقالت لي يا أبت

ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله

يقول :

يا بنيتي …. أخبريني عن هذا الثعبان !!

قالت هذا عملك السيئ أنت كبرته ونميته حتى كاد أن يأكلك .. أما عرفت يا أبي أن

الأعمال في الدنيا تعود مجسمة يوم ألقيامه..؟

يقول:

وذلك الرجل الضعيف: قالت ذلك العمل الصالح .. أنت أضعفته وأوهنته حتى بكى

لحالك لا يستطيع أن يفعل لحالك شيئاً

ولولا انك أنجبتني ولولا أني مت صغيره ما كان هناك شئ ينفعك

يقول :

فاستيقظت من نومي وأنا أصرخ: قد آن يارب.. قد آن يارب, نعم

ألم يان للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله

يقول :

واغتسلت وخرجت لصلاه الفجر أريد التو به والعودة إلى الله

يقول :

دخلت المسجد فإذا بالإمام يقرأ نفس الآية

ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله

ذلك هو مالك بن دينار من أئمة التابعين

هو الذي اشتهر عنه أنه كان يبكي طول الليل ……

ويقول

إلهي أنت وحدك الذي يعلم ساكن الجنة من ساكن النار، فأي الرجلين أنا

اللهم اجعلني من سكان الجنة ولا تجعلني من سكان النار

وتاب مالك بن دينار واشتهر عنه أنه كان يقف كل يوم عند باب المسجد ينادي

ويقول :

أيها العبد العاصي عد إلى مولاك .. أيها العبد الغافل عد إلى مولاك ..

أيها العبد الهارب عد إلى مولاك .. مولاك يناديك بالليل والنهار يقول لك

من تقرب مني شبراً تقربت إليه ذراعاً، ومن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعاً،

ومن أتاني يمشي أتيته هرولة

أسألك تبارك وتعالى أن ترزقنا التوبة

لا إله إلا أنت سبحانك .. إني كنت من الظالمين

ولاتنسوني من الدعاء




لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين




زادك الله ايمان وتقبل منا التوبة ان شاءالله



يسلموووو فعلا قصه معبره
جزاكي الله الف خير



التصنيفات
قصص و روايات

3 قصص رائعة اقرءوها روعة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انشاء الله تكونوا بصحة جيدة انا اليوم جايبة معايا ثلاث قصص اتمنى ان تعجبكم القصة الاولى ::
ﺭﺟﻞ ﺛﺮﻱ ﺟﺪﺍ ﺃﺧﺬ ﺍﺑﻨﻪ ﻓﻲ ﺭﺣﻠﺔ ﺇﻟﻰ
ﺑﻠﺪ ﻓﻘﻴﺮ ،
ﻟﻴﺮﻱ ﺍﺑﻨﻪ ﻛﻴﻒ ﻳﻌﻴﺶ ﺍﻟﻔﻘﺮﺍﺀ , ﻟﻘﺪ
ﺃﻣﻀﻮﺍ ﺃﻳﺎﻣﺎ ﻭﻟﻴﺎﻟﻲ ﻓﻲ ﻣﺰﺭﻋﺔ ﺗﻌﻴﺶ
ﻓﻴﻬﺎ ﺃﺳﺮﺓ ﻓﻘﻴﺮ …
ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ﺳﺄﻝ ﺍﻷﺏ
ﺍﺑﻨﻪ : ﻛﻴﻒ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ؟
ﻗﺎﻝ ﺍﻻﺑﻦ : ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ﻣﻤﺘﺎﺯﺓ .
ﻗﺎﻝ ﺍﻷﺏ : ﻫﻞ ﺭﺃﻳﺖ ﻛﻴﻒ ﻳﻌﻴﺶ
ﺍﻟﻔﻘﺮﺍﺀ؟
ﻗﺎﻝ ﺍﻻﺑﻦ : ﻧﻌﻢ .
ﻗﺎﻝ ﺍﻷﺏ : ﺇﺫﺍً ﺃﺧﺒﺮﻧﻲ ﻣﺎﺫﺍ ﺗﻌﻠﻤﺖ ﻣﻦ
ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ؟
ﻗﺎﻝ ﺍﻻﺑﻦ : ﻟﻘﺪ ﺭﺃﻳﺖ ﺃﻧﻨﺎ ﻧﻤﻠﻚ ﻛﻠﺒﺎ
ﻭﺍﺣﺪﺍ ، ﻭﻫﻢ ( ﺍﻟﻔﻘﺮﺍﺀ ) ﻳﻤﻠﻜﻮﻥ ﺃﺭﺑﻌﺔ ..
ﻭﻧﺤﻦ ﻟﺪﻳﻨﺎ ﺑﺮﻛﺔ ﻣﺎﺀ ﻓﻲ ﻭﺳﻂ
ﺣﺪﻳﻘﺘﻨﺎ ، ﻭﻫﻢ ﻟﺪﻳﻬﻢ ﺟﺪﻭﻝ ﻟﻴﺲ ﻟﻪ
ﻧﻬﺎﻳﺔ ..
ﻟﻘﺪ ﺟﻠﺒﻨﺎ ﺍﻟﻔﻮﺍﻧﻴﺲ ﻟﻨﻀﻲﺀ ﺣﺪﻳﻘﺘﻨﺎ ،
ﻭﻫﻢ ﻟﺪﻳﻬﻢ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﺗﺘﻸﻷ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ..
ﺑﺎﺣﺔ ﺑﻴﺘﻨﺎ ﺗﻨﺘﻬﻲ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺤﺪﻳﻘﺔ ﺍﻷﻣﺎﻣﻴﺔ ،
ﻭﻟﻬﻢ ﺍﻣﺘﺪﺍﺩ ﺍﻷﻓﻖ ..
ﻟﺪﻳﻨﺎ ﻣﺴﺎﺣﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻧﻌﻴﺶ ﻋﻠﻴﻬﺎ ،
ﻭﻋﻨﺪﻫﻢ ﻣﺴﺎﺣﺎﺕ ﺗﺘﺠﺎﻭﺯ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺤﻘﻮﻝ ..
ﻟﺪﻳﻨﺎ ﺧﺪﻡ ﻳﻘﻮﻣﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻣﺘﻨﺎ ،ﻭﻫﻢ
ﻳﻘﻮﻣﻮﻥ ﺑﺨﺪﻣﺔ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﺍﻟﺒﻌﺾ ..
ﻧﺤﻦ ﻧﺸﺘﺮﻱ ﻃﻌﺎﻣﻨﺎ ، ﻭﻫﻢ ﻳﺄﻛﻠﻮﻥ ﻣﺎ
ﻳﺰﺭﻋﻮﻥ ..
ﻧﺤﻦ ﻧﻤﻠﻚ ﺟﺪﺭﺍﻧﺎً ﻋﺎﻟﻴﺔ ﻟﻜﻲ ﺗﺤﻤﻴﻨﺎ ،
ﻭﻫﻢ ﻳﻤﻠﻜﻮﻥ ﺃﺻﺪﻗﺎﺀ ﻳﺤﻤﻮﻧﻬﻢ ..
ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻟﺪ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺻﺎﻣﺘﺎ ..
ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺃﺭﺩﻑ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻗﺎﺋﻼ: ﺷﻜﺮﺍ ﻟﻚ ﻳﺎ
ﺃﺑﻲ ﻷﻧﻚ ﺃﺭﻳﺘﻨﻲ ﻛﻴﻒ ﺃﻧﻨﺎ ﻓﻘﺮﺍﺀ ..
…………… …….
ﺃﻻ ﺗﻌﺘﺒﺮﻭﻫﺎ ﻧﻈﺮﺓ ﺭﺍﺋﻌﺔ؟؟؟
ﺗﺠﻌﻠﻚ ﺗﺸﻜﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﻣﺎ
ﺃﻋﻄﺎﻙ ، ﺑﺪﻻ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻓﻴﻤﺎ ﻋﻨﺪ
ﺍﻟﻨﺎﺱ ..
ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﺑﺪﺍﺧﻠﻨﺎ ﻭ ﻟﻴﺴﺖ ﻓﻴﻤﺎ
ﺣﻮﻟﻨﺎ .. ﻓﻌﻨﺪﻣﺎ ﻧﻤﻠﻚ ﻧﻔﺴﺎ ﺭﺍﺿﻴﺔ ﻭ
ﻗﻨﻮﻋﺔ ﺑﻤﺎ ﻗﺴﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻨﺎ .. ﺳﻨﺮﻯ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ
ﺃﺟﻤﻞ ﺑﻜﺜﻴﺮ

القصة الثانية ::

قصة قصيرة جداً: حوار بين الماء والزيت

هذه القصة مقتبسة من كتاب صيد الخاطر للإمام ابن الجوزي رحمه الله,وهي رغم قصرها قصة بالغة الروعة في التصوير, حيث يشرح فيها حقيقة ثابته في حوار طريف متخيّل بين الماء والزيت..

ذلك أنهما كلما اختلطا في إناء ارتفع الزيت على سطح الماء.
فقال الماء للزيت منكرا: " لم ترتفع عليّ وقد أنبت شجرتك؟ أين الأدب؟!

فقال الزيت: لأني صبرت على ألم العصر والطحن, بينما أنت تجري في رضراض الأنهار على طلب السلامة, وبالصبر يرتفع القدر.
فقال الماء: وإن..فإنني أنا الأصل!

فردّ الزيت:استر عيبك ,إنك إذا قاربت المصباح انطفأ.. بخلافي أنا؟!

فليس هناك نجاح يرتفع به الإنسان في الدنيا والآخرة إلا إذا سبقه صبر على ألم عصر المحن وطحن الشدائد والإخفاقات, وأمّا من يريدون السلامة فإنهم أبدا يعيشون بالأسفل مع ذلك الماء..

"..لا تحسب المجد تمرا أنت آكله… لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبر.."

القصة الثالثة ::

كن إيجابياً ومبادراً ورائعاً

اشترط أستاذ مادة علم الاجتماع في جامعة ماليزية على طلابه إسعاد إنسان واحد طوال الأربعة أشهر ( مدة الفصل الدراسي ) للحصول على الدرجة الكاملة في مادته.

وفرض الاستاذ الماليزي على طلبته الثلاثين أن يكون هذا الانسان خارج محيط أسرته وأن يقدم عرضاً مرئياً عما قام به في نهاية الفصل أمام زملائه.

لم يكتف الاستاذ بهذه المبادرة ، بل اتفق مع شركة ماليزية خاصة لرعاية الفكرة عبر تكريم أفضل 10 مبادرات ، بما يعادل ألف دولار أميركي.
في نهاية الفصل الدراسي نجح الطلاب الثلاثون بالحصول على الدرجة الكاملة، لكن اختار زملاؤهم بالتصويت أفضل 10 مبادرات بعد أن قدم الجميع عروضهم على مسرح الجامعة، وحضرها آباء وأمهات الطلبة الموجودين في كوالالمبور.

نشرت هذه المبادرات الإنسانية أجواء مفعمة بالمفاجآت والسعادة في ماليزيا قبل عامين، فالجميع كان يحاول أن يقدم عملاً إنسانياً مختلفاً يرسم فيه السعادة على حياة غيره.

لقد قام طالب ماليزي وهو أحد الفائزين العشرة، بوضع هدية صغيرة يومياً أمام باب شقة زميله في سكن الجامعة ، وهو هندي مسلم ، ابتعثه والده لدراسة الطب في ماليزيا.

اختار الطالب الماليزي هذا الطالب تحديداً لأنه شعر بأنه لا يمتلك أصدقاءً أو ابتسامةً طوال مجاورته له لنحو عامٍ ،

كان الطالب الهندي لا يتحدث مع أحدٍ ولا أحدَ يتحدث معه، يبدو حزيناً وبائساً مما جعل زميله الطالب الماليزي يرى أنه الشخص المناسب للعمل على إسعاده.

أول هدية كانت رسالة صغيرة وضعها تحت باب شقته كتبها على جهاز الحاسوب في الجامعة دون توقيع:
"كنت أتطلع صغيراً إلى أن أصبح طبيباً مثلك، لكني ضعيف في مواد العلوم، إن الله رزقك ذكاءً ، ستسهم عبره بإسعاد البشرية".

في اليوم التالي اشترى الطالب الماليزي قبعةً تقليديةً ماليزيةً ووضعها خلف الباب ومعها رسالة:
"أتمنى أن تنال قبولك هذه القبعة".

في المساء شاهد الطالب الماليزي زميله الهندي يعتمر القبعة ويرتدي ابتسامةً لم يتصفحها في وجهه من قبل،
ليس ذلك فحسب ، بل شاهد على حسابه في الفيس بوك صورة ضوئية للرسالة الأولى التي كتبها له، وأخرى للقبعة، التي وضعها أمام باب منزله، وأجمل ما رأى هو تعليق والد طالب الطب الهندي في الفيس بوك على صورة رسالته، والذي قال فيه:
"حتى زملاؤك في الجامعة يرونك طبيباً حاذقاً،
لا تخذلهم واستمر".

دفع هذا التعليق الطالب الماليزي على الاستمرار في الكتابة وتقديم الهدايا العينية الصغيرة إلى زميله يوميا دون أن يكشف عن هويته !!

كانت ابتسامة الطالب الهندي تكبر كل يوم، وصفحته في الفيس بوك وتويتر تزدحم بالأصدقاء والأسئلة:
"ماذا ستحصل اليوم؟"،
"لا تتأخر… نريد أن نعرف ما هي الهدية الجديدة؟".

تغيرت حياة الطالب الهندي تماما، تحول من انطوائي وحزين إلى مبتسم واجتماعي بفضل زميله الماليزي !!

بعد شهرين من الهدايا والرسائل أصبح الطالب الهندي حديث الجامعة، التي طلبت منه أن يروي تجربته مع هذه الهدايا في لقاء اجتماعي مع الطلبة، تحدث الطالب الهندي أمام زملائه عن هذه الهدية وكانت المفاجأة عندما أخبر الحضور بأن الرسالة الأولى، التي تلقاها جعلته يعدل عن قراره في الانصراف عن دراسة الطب ويتجاوز الصعوبات والتحديات الأكاديمية والثقافية التي كان يتعرض لها.

لعب الطالب الماليزي ( محمد شريف ) دوراً محورياً في حياة هذا الطالب بفضل عمل صغير قام به.

سيصبح الطالب الهندي طبيباً يوماً ما ، وسينقذ حياة العشرات والفضل بعد الله لمن ربت على كتفه برسالة حانية..

اجتاز الطالب الماليزي مادة علم الاجتماع، ولكن ما زال مرتبطاً بإسعاد شخصٍ كل فصل دراسي، بعد أن لمس الأثر الذي تركه، اعتاد قبل أن يخلد إلى الفراش أن يكتب رسالة أو يغلف هدية.

اتفق محمد مع شركة أجهزة إلكترونية لتحول مشروعه اليومي إلى عمل مؤسسي يسهم في استدامة المشروع واستقطاب متطوعين يرسمون السعادة في أرجاء ماليزيا.

ما أحوجنا أن نكون مصدر سرور لبعضنا !!
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَمَ:
أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ ، وَأَحَبُّ الأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ .

شو رايكم بالقصص ؟؟ ^_ انشاء الله تكون عجبتكم لا تنسو الردودخليجية




القصص مره روعه راقت لي واجد

وخاصه القصه الأخيره

الله يسعده مثل مااسعد زميله

مشكوووره حبيبتي على القصص




قصص جميله

فررحت حق الهندي

القصه الاولا بعد حلوووه




قصص حلوة ورائعة وذات عبر تسم ايدك



التصنيفات
قصص و روايات

قصة جليس سيدنا موسى عليه السلام في الجنه

طلب موسى عليه السلام يوما من الباري تعالي أثناء مناجاته أن يريه
جليسه بالجنة في هذه الدنيا
فأتاه جبرائيل على الحال وقال: يا موسى جليسك هو القصاب الفلاني .
الساكن في المحلة الفلانيه
ذهب موسى عليه السلام إلى دكان القصاب فرآه شابا يشبه الحارس الليلي
وهو مشغولا ببيع اللحم
بقى موسى عليه السلام مراقبا لأعماله من قريب ليرى عمله لعله يشخص ما
يفعله ذلك القصاب لكنه لم يشاهد شئ غريب
لما جن الليل اخذ القصاب مقدار من اللحم وذهب إلى منزله . ذهب موسى
عليه السلام خلفه وطلب موسى عليه السلام ضيافته الليلة
بدون أن يعرّف بنفسه .. فأستقبله بصدر رحب وأدخله البيت بأدب كامل
وبقى موسى يراقبه فرأى عليه السلام أن هذا الشاب قام بتهيئة الطعام
وأنزل زنبيلا كان معلقا في السقف وأخرج منه عجوز كهله غسلها وأبدل
ملابسها وأطعمها بيديه وبعد أن أكمل إطعامها أعادها إلى مكانها الأول
فشاهد موسى أن الأم تلفظ كلمات غير مفهومه
ثم أدى الشاب أصول الضيافة وحضر الطعام وبدأوا بتناول الطعام سويه
سئل موسى عليه السلام من هذه العجوز ؟
أجاب : هي أمي .. أنا أقوم بخدمتها
سئل عليه السلام : وماذا قالت أمك بلغتها ؟؟
أجاب : كل وقت أخدمها تقول :غفر الله لك وجعلك جليس موسى يوم القيامة
في قبته ودرجته
فقال عليه السلام : يا شاب أبشرك أن الله تعالى قد استجاب دعوة أمك
رجوته أن يريني جليسي في الجنه فكنت أنت المعرف وراقبت أعمالك ولم
أرى منك سوى تجليلك لأمك واحترامك وإحسانك إليها
وهذا جزاء الإحسان واحترام الوالدين



الام فضلها عظيم ( الجنة تحت اقدام الامهات) مشكووووورة يالغالية على القصة الحلوة مثلك



الله يسلم ايدك يا احلى جوريه

والله نزلت الدموع من عيني وانا اقراء القصه الراائعه

الله يعطيكي العاافيه ياقلبي




الله ما اجملهااااا من قصة …

الله لايحرمكم من امهاااااتكم ويرحم لي امي يارب العالمين ويسكنهااااا فسيح جناااته …

مشكووووورة جوجو ع الطرح …




مشكوره ام مياده على المرور
وانت الاحلى عيوني



التصنيفات
قصص و روايات

زيارة إلى المقبرة مشوقة

ياااااااااااااااااااالله. ….هذه القصه لمن يخاف الله
يقول كاتب القصه :

أي شخص كان قد رآني متسلقاً سور المقبرة في هذه الساعة من الليل، كان سيقول: أكيد مجنون، أو أن لديه مصيبة. والحق أن لديَّ مصيبة، كانت البداية عندما قرأت عن سفيان الثوري – رحمه الله: أنه كان لديه قبراً في منـزله يرقد فيه وإذا ما رقد فيه نادى (رب ارجعون .. رب ارجعون )
ثم يقوم منتفضاً ويقول : ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل ؟
حدث أن فاتتني صلاة الفجر، وهي صلاة من كان يحافظ عليها، ثم فاتـته فسيحس بضيقة شديدة طوال اليوم

عند ذلك.
تكرر معي نفس الأمر في اليوم الثاني، فقلت لابد وأن في الأمر شيء، ثم تكررت للمرة الثالثة على التوالي؛ هنا كان لابد من الوقوف مع النفس وقفة حازمة لتأديبها حتى لا تركن لمثل هذه الأمور فتروح بي إلى النار قررت أن أدخل القبر حتى أؤدبها

ولابد أن ترتدع وأن تعلم أن هذا هو منـزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله.. وكل يوم أقول لنفسي دع هذا الأمر غداً وجلست أسوف في هذا الأمر حتى فاتـتني صلاة الفجر مرة أخرى..

حينها قلت: كفى . وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة.

ذهبت بعد منتصف الليل، حتى لا يراني أحد، وتفكرت: هل أدخل من الباب ؟ حينها سأوقظ حارس المقبرة! أو لعله غير موجود! أم أتسور السور ؟

إن أوقظته لعله يقول لي تعال في الغد، أو حتى يمنعني ، وحينها يضيع قسمي، فقررت أن أتسور السور …

رفعت ثوبي وتلثمت بشماغي واستعنت بالله وصعدت، برغم أنني دخلت هذه المقبرة كثيراً كمشيع، إلا أنني أحسست أنني أراها لأول مرة.

ورغم أنها كانت ليلة مقمرة، إلا أنني أكاد أقسم أنني ما رأيت أشد منها سواداً تلك الليلة، كانت ظلمة حالكة، سكون رهيب.

هذا هو صمت القبور بحق، تأملتها كثيراً من أعلى السور، واستـنشقت هوائها، نعم إنها رائحة القبور، أميزها عن ألف رائحة، رائحة الحنوط، رائحة بها طعم الموت الصافي.

وجلست أتفكر للحظات مرت كالسنين ..

إيه أيتها القبور، ما أشد صمتك وما أشد ما تخفينه، ضحك ونعيم، وصراخ وعذاب أليم، ماذا سيقول لي أهلك لو حدثتهم ؟

لعلهم سيقولون قولة الحبيب صلى الله عليه وسلم)الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم )

قررت أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحالة، فلو رآني أحد فإما سيقول أنني مجنون وإما أن يقول لديه مصيبة، وأي مصيبة بعد ضياع صلاة الفجر عدة مرات.

هبطت داخل المقبرة، وأحسست حينها برجفة في القلب، والتصقت بالجدار ولا أدري لأحتمي من ماذا؟

عللت ذلك لنفسي بأنه خشية من المرور فوق القبور وانتهاكها، أنا لست جباناً، لكنني شعرت بالخوف حقا !

نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحة والتي تنتظر ساكنيها. إنها أشد بقع المقبرة سواداً ، وكأنها تناديني، مشتاقة إليَّ : متى ستكون فيَّ ؟

أمشي محاذراً بين القبور، وكلما تجاوزت قبراً تساءلت أشقي أم سعيد ؟شقي بسبب ماذا؟ أضيّع الصلاة ؟أم كان من أهل الغناء والطرب؟ أم كان من أهل الزنى؟

لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل الأرض قوة، وأن شبابه لن يفنى؟ وأنه لن يموت كمن مات قبله؟

: أم أنه كان يقول

ما زال في العمر بقية،

سبحان من قهر الخلق بالموت

أبصرت الممر، حتى إذا وصلت إليه، ووضعت قدمي عليه، أسرعت نبضات قلبي فالقبور يميني ويساري، وأنا ارفع نظري إلى الناحية الشرقية، ثم بدأت أولى خطواتي، بدت وكأنها دهر، أين سرعة قدمي؟ ما أثقلهما الآن، تمنيت أن تطول المسافة ولا تنتهي ابداً، لأنني أعلم ما ينتظرني هناك.

اعلم، فقد رأيت القبر كثيرا، ولكن هذه المرة مختلفة تماماً أفكار عجيبة، أكاد أسمع همهمة خلف أذني، نعم، أسمع همهمة جليّة، وكأن شخصاً يتنفس خلف أذني، خفت أن أنظر خلفي، خفت أن أرى أشخاصاً يلوحون إليّ من بعيد، خيالات سوداء تعجب من القادم في هذا الوقت، بالتأكيد أنها وسوسة من الشيطان، لا يهمني شيء طالما أنني قد صليت العشاء في جماعه.

أخيراً، أبصرت القبور المفتوحة، أقسم للمرة الثانية أنني ما رأيت أشد منها سواداً، كيف أتتني الجرأة حتى أصل بخطواتي إلى هنا ؟ بل كيف سأنزل في هذا القبر ؟ وأي شئ ينتظرني في الأسفل ؟ فكرت بالإكتفاء بالوقوف و أن أصوم ثلاثة أيام تكفيراً لقسمي .

ولكن لا

لن أصل إلى هنا ثم أقف، يجب أن أكمل، ولكن لن أنزل إلى القبر مباشرة، بل سأجلس خارجه قليلاً حتى تأنس نفسي.

ما أشد ظلمته، وما أشد ضيقه، كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة من حفر النار أو روضة من رياض الجنة؟

سبحان الله

يبدو أن الجو قد إزداد برودة، أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر؟ هل هذا صوت الريح ؟ ليس ريحاً، لا أرى ذرة غبار في الهواء، هل هي وسوسة أخرى؟

استعذت بالله من الشيطان الرجيم، ثم أنزلت الشماغ ووضعته على الأرض ثم جلست وقد ضممت ركبتي أمام صدري أتأمل هذا المشهد العجيب، إنه المكان الذي لا مفر منه أبداً، سبحان الله، نسعى لكي نحصل على كل شيء، وهذه هي النهاية: لاشئ .

كم تنازعنا في الدنيا، اغتبنا، تركنا الصلاة، آثرنا الغناء على القرآن، والكارثة أننا نعلم أن هذا مصيرنا، وقد حذّرنا الله منه ورغم ذلك نتجاهل.

أشحت بوجهي ناحية القبور وناديتهم بصوت خافت، وكأني خفت أن يرد عليّ أحدهم: يا أهل القبور ، مالكم ؟ أين أصواتكم ؟ أين أبناؤكم عنكم اليوم ؟ أين أموالكم؟ أين وأين؟ كيف هو الحساب ؟ أخبروني عن ضمة القبر، أتكسر الأضلاع ؟ أخبروني عن منكر و نكير، أخبروني عن حالكم مع الدود

سبحان الله، نستاء إذا قدم لنا أهلنا طعام بارد أو لا يوافق شهيتنا، واليوم .. نحن الطعام، لابد من النزول إلى القبر .

قمت وتوكلت على الله، ونزلت برجلي اليمين، وافترشت شماغي، ووضعت رأسي وأنا أفكر، ماذا لو انهال عليَّ التراب فجأة ؟ ماذا لو ضُم القبر عليَّ مرة واحدة؟

نمت على ظهري وأغلقت عينيَّ حتى تهدأ ضربات قلبي، حتى تخف هذه الرجفة التي في الجسد، ما أشده من موقف وأنا حي . فكيف سيكون عند الموت ؟

فكرت أن أنظر إلى اللحد، هو بجانبي، والله لا أعلم شيئاً أشد منه ظلمة، ياللعجب! رغم أنه مسدود من الداخل إلا أنني أشعر بتيار من الهواء البارد يأتي منه! فهل هو هواء بارد أم هي برودة الخوف ؟ خفت أن أنظر إليه فأرى عينان تلمعان في الظلام وتنظران إليَّ بقسوة. أو أن أرى وجهاً شاحباً لرجل تكسوه علامات الموت ناظراً إلى الأعلى متجاهلني تماماً، حينها قررت أن لا أنظر إلى اللحد .
ليس بي من الشجاعه أن أخاطر وأرى أياً من هذه المناظر رغم علمي أن اللحد خالياً، ولكن تكفي هذه المخاوف حتى أمتنع تماماً عن النظر إليه .تذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يحتضر(لا إلهإلا الله .. إن للموت سكرات ) تخيلت جسدي عند نزول الموت يرتجف بقوة وأنا أرفع يدي محاولاً إرجاع روحي. وتخيلت صراخ أهلي عالياً من حولي : أين الطبيب؟ أين الطبيب ؟
)فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين )
تخيلت الأصحاب يحملونني ويقولون : لا إله إلا الله، تخيلتهم يمشون بي سريعاً إلى القبر، وتخيلت أحب أصدقائي إلي وهو يسارع لأن يكون أول من ينـزل إلى القبر، تخيلته يضع يديه تحت رأسي ويطالبهم بالرفق حتى لا أقع، يصرخ فيهم: جهزوا الطوب.

وتخيلت أحمد يجري ممسكاً إبريقاً من الماء يناولهم إياه بعدما حثوا عليَّ التراب، تخيلت الكل يرش الماء على قبري، تخيلت شيخنا يصيح فيهم : ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل، ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل .

ثم رحلوا، وتركوني فرداً وحيداً، تذكرت قول الله تعالى(ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة، وتركتم ما خوّلناكم وراء ظهوركم )نعم صدق الله، تركت زوجتي، فارقت أبنائي، تخلـيّت عن مالي، أو هو تخلى عني .تخيّلت كأن ملائكة العذاب حين رأوا النعش قادماً، ظهروا بأصوات مفزعة، وأشكال مخيفة، ينادي بعضهم بعضاً: أهو العبد العاصي؟

فيقول الآخر: نعم. فيقال: أمشيع متروك أم محمول ليس له مفر؟ فيجيبه الآخر: بل محمول إلينا ليس له مفر. فينادى : هلموا إليه حتى يعلم أن الله عزيز ذو انتقام .
رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزونني بعنف قائلين: ما غرك بربك الكريم ؟ ما غرك بربك الكريم حتى تنام عن الفريضة .. ما الذي خدعك حتى عصيت الواحد القهار؟ أهي الدنيا؟ أما كنت تعلم أنها دار فناء؟ وقد فنيت! أهي الشهوات؟ أما تعلم أنها إلى زوال؟ وقد زالت! أم هو الشيطان؟ أما علمت أنه لك عدو مبين؟ أمثلك يعصى الجبار، والرعد يسبح بحمده والملائكة من خيفته، لا نجاة لك منَّا اليوم، اصرخ ليس لصراخك مجيب

فجلست اصرخ رب ارجعون، رب ارجعون. وكأني بصوت يهز القبر والفضاء، يملأني يئساً يقول : (كلاّ إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ

إلى يوم يبعثون )

بكيت ماشاء الله أن أبكي، ثم قلت: الحمدلله رب العالمين، مازال هناك وقت للتوبة، استغفر الله العظيم وأتوب إليه ثم قمت مكسوراً، وقد عرفت قدري، وبان لي ضعفي، أخذت شماغي وأزلت عنه ما بقى من تراب القبر ، وعدت وأنا أردد قول جبريل للحبيب صلى الله عليه وسلم :

عش ما شئت فإنك ميت ، و أحبب من شئت فإنك مفارقه، و اعمل ما شئت فإنك مجزي به




شكرا اختي جزاك الله خيرا على هذا الموضوعخليجية



التصنيفات
قصص و روايات

وقاحة فتاة مشوقة

في أحدى الليالي جلست سيدة في المطار لعدة ساعات
في انتظار رحلة لها .

وأثناء فترة انتظارها ذهبت لشراء كتاب وكيس من
الحلوى لتقضي بهما وقتها ,

فجأة وبينما هي متعمقة في القراءة أدركت أن هناك
شابة صغيرة قد جلست بجانبها واختطفت قطعة

من كيس الحلوى الذي كان موضوعا بينهما . قررت أن
تتجاهلها في بداية الأمر,,

ولكنها شعرت بالانزعاج عندما كانت تأكل الحلوى
وتنظر في الساعة بينما كانت هذه الشابة

تشاركها في الأكل من الكيس أيضا . حينها بدأت
بالغضب فعلا ثم فكرت في نفسها قائلة

لو لم أكن امرأة متعلمة وجيدة الأخلاق لمنحت هذه
المتجاسرة عينا سوداء في الحال "

وهكذا في كل مرة كانت تأكل قطعة من الحلوى كانت
الشابة تأكل واحدة أيضا

وتستمر المحادثة المستنكرة بين أعينهما وهي متعجبة
بما تفعله

ثم ان الفتاة وبهدوء وبابتسامة خفيفة قامت باختطاف
آخر قطعة من الحلوى

وقسمتها إلى نصفين فأعطت السيدة نصفا بينما أكلت هي
النصف الآخر.

أخذت السيدة القطعة بسرعة وفكرت قائلة
يالها من
وقحة كما أنها غير مؤدبة حتى أنها لم تشكرني ".

بعد ذلك بلحظات سمعت الإعلان عن حلول موعد الرحلة
فجمعت أمتعتها وذهبت إلى بوابة صعود الطائرة

دون أن تلتفت وراءها إلى المكان الذي تجلس فيه تلك
السارقة الوقحة .

وبعدما صعدت إلى الطائرة ونعمت بجلسة جميلة هادئة
أرادت وضع كتابها الذي قاربت عل إنهائه في الحقيبة

وهنا صعقت بالكامل

تري ماذا حدث؟؟؟

وجدت كيس الحلوى الذي اشترته موجودا في تلك
الحقيبة بدأت تفكر

يا الهي لقد كان كيس الحلوى ذاك ملكا للشابة وقد
جعلتني أشاركها به",

حينها أدركت وهي متألمة بأنها هي التي كانت وقحة ,
غير مؤدبة , وسارقة أيضا.

كم مرة في حياتنا كنا نظن بكل ثقة ويقين بأن شيئا
ما يحصل بالطريقة الصحيحة التي حكمنا عليه بها
ولكننا نكتشف متأخرين بأن ذلك لم يكن صحيحا ..

وكم مرة جعلنا فقد الثقة بالآخرين والتمسك بآرائنا
نحكم عليهم بغير العدل بسبب آرائنا المغرورة بعيدا
عن الحق والصواب.

هذا هو السبب الذي يجعلنا نفكر مرتين قبل أن نحكم
على الآخرين …

دعونا دوما نعطي الآخرين آلاف الفرص قبل أن نحكم
عليهم بطريقة سيئة

منقول




موضوع جميل
شكرا حبيبتى




بس حبيبتى مكانة قسم القصص والروايات




مشكووورة يااا الغااالية



ينقل للقسم الصحيح



التصنيفات
قصص و روايات

قصة واقعية ورااائعة :

قصة واقعية ورااائعة :
يُحكى أن موظفًا من موظفي المطار في إحدى الدول العربية كان ذاهبًا إلى عمله وبينما هو يقود سيارته إلى المطار ومعه صاحبنا الذي أخبر الشيخ بالقصة، رأى جرو كلب رابض على حافة الطريق.. فما أن رأى ذلك الجرو الضعيف حتى أمال سيارته قليلا نحو الجرو ليظهر براعته في القيادة وليطأ بسيارته يدي الجرو فقط دون سائر جسده.. وفعلاً وطئت عجلات السيارة يدي ذلك الجرو الصغير مما أدى إلى بترهما تحت عجلات السيارة، ثم تجاوزنا الجرو وقد خلفناه وراءنا يعوي من شدة الألم، فما كان من صاحب السيارة إلا أن رفع صوته بقهقهة عالية ثم أكمل مسيره إلى عمله، يقول صاحبه الذي كان يرافقه : ــ وأقسم بالله ـ أنه في الأسبوع التالي تعطلت بصاحبي سيارته في المكان الذي قطع فيه يدي ذلك الجرو بسبب عطل في الإطار فنزلنا نصلحه ورفع صاحبي السيارة بالرافعة ثم قام ووضع العجلة فانكسرت الرافعة وسقطت السيارة بثقلها وضغطت على العجل والتي كانت تحتها يدي صاحبي وهو يصيح صياحاً عظيما ففزعت إليه وحاولت جهدي أن أرفع عجل السيارة وبالفعل رفعتها ولما وصلنا المستشفى إذا بصاحبي قد اسودّت يداه مما جعلها تتلف ويقرر الأطباء بترها. وبالفعل بُترت كما بتر يدي ذلك الجرو .. ولا يظلم ربك أحدا .
"هذا عدل الله فيمن ظلم كلبا فكيف
بمن يظلم بني آدم !!"
" لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرا ..
فالظلم يرجع بعقباه إلى الندم ..
تنام عينك و المظلوم منتبه …
يدعو عليك و عين الله لم تنم "



يعطيكي العافيه



التصنيفات
قصص و روايات

قصة عن عمر بن الخطاب روعة(بكى بكاء شد .) روعة

عمر بن الخطاب

بكى عمر بكاء شديداً ثم قال:
هل تعلمين يا عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
ما شبع من خبز بر ثلاثة أيام؟
هل تعلمين أن النبي صلى الله عليه وسلم كان فراشه جلداً في بيتك يا عائشة كان لكم في النهار بساطاً وفي الليل فراشاً حتى أثر الحصير في جنبه؟ مثلي ومثل صاحبي كثلاثة نفر سلكوا طريقاً فمضى الأول فبلغ، ثم أتبعه الآخر فوصل إليه، فإن سلك الثالث طريقهما لحق بهما وإن اعوج لم يصل إليهما…؟

قال الحسن البصري: أتيت مجلساً في جامع البصرة، فإذا أنا بنفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يتذاكرون زهد أبي بكر وعمر وحُسن سيرتهما، وما فتح الله عليهما من الخير، قال الحسن: فدنوت من القوم، فإذا فيهم الأحنف بن قيس، فسمعته يقول: أخرجنا عمر بن الخطاب في سرية إلى العراق، ففتح الله علينا العراق وبلاد فارس، فاكتسينا من أقمشتها الجميلة وثيابها الناعمة المترفة، ثم قدمنا المدينة المنورة، فلما دخلنا على عمر بن الخطاب أعرض عنا بوجهه، وجعل لا يكلمنا، فاشتد ذلك على أصحاب النبي الكريم منا، قال الأحنف: فأتينا عبد الله بن عمر، وهو جالس في المجلس، فشكونا ما نزل بنا من الجفاء والإعراض من أمير المؤمنين عمر، فقال ابنه عبد الله أن أمير المؤمنين رأى عليكم لباساً ناعماً مترفاً، لم ير رسول الله صلى الله عليه وسلم يلبسه، ولا الخليفة من بعده أبو بكر، فهذا سبب إعراضه عنكم، وجفوته لكم، قال الأحنف: فأتينا منازلنا، فنـزعنا ما كان علينا من ثياب، وأتينا عمر في البزة وفي الثياب الخشنة التي كان يعهدنا فيها، فلما دخلنا عليه ورآنا، قام لنا فرحاً مستبشراً وسلم علينا رجلاً رجلاً، وعانقنا رجلاً رجلاً، حتى كأنه لم يرنا قبل ذلك، فقدمنا إليه الغنائم، فقسمها بيننا بالسوية، وكان من بينها أنواع الحلويات الفاخرة فذاقها عمر، فوجدها لذيذة الطعم، طيبة الرائحة، فأعرض عنها، ثم أقبل علينا بوجهه وقال: يا معشر المهاجرين والأنصار: والله ليقتلن الابن أباه، والأخ أخاه، على زهرة هذه الحياة الدنيا، ثم أمر عمر، بتلك المجامع من الحلويات، أن توزع على أبناء الشهداء والأيتام، ثم أن عمر قام منصرفاً، فمشى وراءه أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقال بعضهم لبعض: ألا ترون يا معشر المهاجرين والأنصار إلى زهد هذا الرجل وإلى حليته؟ لقد تقاصرت إلينا أنفسنا، منذ فتح الله على يديه، ديار كسرى وقيصر، وطرفي المشرق والمغرب، فها هي وفود العرب والعجم يأتونه، فيرون عليه هذه الجبة العتيقة قد رقعها اثنتي عشرة رقعة، فلو سألتموه تغييرها واستبدالها بثوب لين يهاب فيه منظره.

وأن يبدل طعامه الخشن الرخيص، بطعام مترف لذيذ، فقال القوم: ليس لتحقيق هذه المهمة، وتنفيذ هذا الغرض، إلا علي بن أبي طالب، فإنه أجرأ الناس عليه، فعرضوا الأمر على علي كرم الله وجهه فأبى، ولكن قال لهم: عليكم بأزواج النبي صلى الله عليه وسلم، فإنهن أمهات المؤمنين، يجترئن عليه، ولعلهن يستطعن أن يعدلن رأيه.
قال الأحنف بن قيس فسألوا عائشة وحفصة وكانتا مجتمعتين، فقالت عائشة: إني سائلة أمير المؤمنين ذلك، وقالت حفصة ما أرى أمير المؤمنين يحقق لنا رغبتنا وينفذ طلبتنا، ثم دخلتا على عمر أمير المؤمنين، فاحتفل بهما وأدنا إليه مجلسهما، فقالت عائشة: يا أمير المؤمنين أتأذن لي في الكلام معك؟ قال: تكلمي يا أم المؤمنين، قالت: إن النبي الكريم مضى لسبيله، إلى جنة ربه ورضوانه، لم يرد الدنيا ولم ترده، وكذلك مضى أبو بكر على أثره لسبيله، بعد أن أحيا سنن النبي الكريم صلى الله عليه وسلم، وبعد أن قاتل المكذبين، وأدحض حجة المبطلين مع عدله في الرعية، وقسمه بالسوية، وإرضائه رب البرية، ثم قبضه الله إلى رحمته ورضوانه، وألحقه بنبيه في الملأ الأعلى، لم يرد الدنيا ولم ترده، وأما أنت يا أمير المؤمنين، فقد فتح الله على يديك كنوز كسرى وقيصر، ودانت لك أطراف المشرق والمغرب، ونرجو لك وللمسلمين من الله المزيد، وها هي رسل العجم يأتونك، ووفود العرب يردون، وعليك هذه الجبة الخلقة، وقد رقعتها اثنتي عشرة رقعة، فلو غيرتها بثوب لائق جميل، يهاب فيه منظرك، ولو استبدلت طعامك الخشن، بطعام طيب لذيذ، ليقوى بدنك، وينشط جسدك على حمل أعباء الأمة والرعية.

فما أتمت عائشة كلامها حتى بكى عمر بن الخطاب بكاءً شديداً. ثم قال يا عائشة، سألتك بالله، هل تعلمين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، شبع من خبز بر ثلاثة أيام؟ أو جمع بين عشاء وغذاء في يوم واحد حتى لقي الله؟ قالت عائشة لا. قال يا عائشة. هل تعلمين أن النبي صلى الله عليه وسلم لبس جبة من الصوف. ربما حك جلده من خشونتها؟ أتعلمان ذلك يا عائشة ويا حفصة؟ قالتا: اللهم نعم، قال: يا عائشة هل تعلمين أن النبي صلى الله عليه وسلم، كان فراشه الذي ينام عليه عباءة، تمد له على طاق واحد؟ أما كان جلد في بيتك يا عائشة، كان لكم في النهار بساطاً، وفي الليل فراشاً؟ وكنا ندخل على النبي الكريم، فنرى أثر الحصير على جنبه.

ثم التفت عمر إلى حفصة ابنته، أم المؤمنين، فقال لها: ألم تحدثيني يا حفصة أنك ثنيت للنبي صلى الله عليه وسلم عباءته ذات ليلة لينام عليها؟ فوجد لينها فنام ولم يستيقظ إلا بأذان بلال. فقال لك يا حفصة ماذا صنعت أثنيت العباءة والمهاد ليلتي هذه، حتى ذهب بي النوم إلى الصباح؟ مالي وللدنيا، وكيف شغلتموني بلين العباءة عن مناجاة ربي؟ يا حفصة أما تعلمين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان مغفوراً له ما تقدم من ذنبه وما تأخر. وكان يمضي جائعاً، ويرقد لله ذاكراً، ولم يزل لله راكعاً وساجداً وباكياً ومتضرعاً، آناء الليل وأطراف النهار، إلى أن قبضه الله إلى رحمته ورضوانه؟ فلا أكل عمر طيباً، ولا لبس ليناً، إنما مثلي ومثل صاحبيَّ قبلي كثلاثة نفر سلكوا طريقاً، فمضى الأول وقد تزود زاداً فبلغ، ثم أتبعه الآخر فسلك طريقه فأفضى ووصل إليه، ثم أتبعهما الثالث، فإن سلك طريقهما ورضي بزادهما لحق بهما وكان معهما، وإن سلك غير طريقهما لم يصل إليهما ولم يجتمع بهما.

فلما سمعت حفصة وعائشة من عمر ما سمعتا، رجعتا إلى الصحابة وأخبرتهم بما سمعتا، ولم يزل عمر على تلك الحال حتى لقي ربه.

هذه هي التربية الإسلامية والأخلاق المثالية الرفيعة، من اقتصاد وتواضع وعدالة وعفة، ونزاهة وإيثار وبعد عن كل بطر وأشر وإسراف وتبذير، مع تقوى الله وخشية منه ومع محاسبة للنفس عن كل جليل وحقير، هذه الأخلاق الكريمة التي بثها النبي الكريم وخلفاؤه من بعده بين العرب، بين أفرادهم وجماعاتهم، هي التي جعلت العرب سادة العالم، كما قال القرآن مخاطباً لهم:

(كنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ للنَاسِ) ـ آل عمران: الآية 110
{ولن يصلح أمر هذه الأمة إلا بما صلح عليه أولها} بكى




يسلمووو حبيبتي..




مشكورره علي هده القصه الرائعه وجعلها الله لكي في ميزان حسناتك والله العظيم بكيت علي هده القصه الرائعه



ينقل لقسم القصص



التصنيفات
قصص و روايات

قصة توبة شاب رائعة مشوقة

بسم الله الرحمن الرحيم
قصه حقيقيه يقول احد الصالحين كنت امشى فى السوق فرأيت شاب يعاكس فتاه فترددت هل انصحه او لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فعزمت على نصحه، جرى الشاب والفتاه خائفان من ان اكون من الشرطه ……
فسلمت على الشاب وقلت له انا لست من الهيئه ولا من الشرطه
ولكنى اخوك فى الله أحبك فى الله وأحب ان انصحك
ثم جلسنا وكنت اذكره بالله عز وجل حتى ذرفت عيناه من البكاء وتفرقنا وأخذ تلفونى وأخذت تلفونه
وبعد اسبوعين فتشت فى جيبى ووجدت تلفون الشاب
فترردت في الاتصال به، ولكني في الاخير قررت ان اتصل به
وكان ذلك في وقت الصباح فقلت السلام عليكم
فقال وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
قلت له هل عرفتنى؟؟؟؟؟؟؟
قال و لماذا لا اعرف الصوت الذي سمعت به كلام الهدايه
ونور الحق……
فضربنا موعدا بعد العصر واتفقنا
ولكن قدر الله عز وجل
ان اتأخرعليه لانه اتاني ضيوف
وتأخرت عنه حوالى ساعه
فترردت في ان اذهب له ام لا فقررت ان افى بوعدى حتى لو كنت متأخرا
وعندما طرقت الباب فتح لى والده وقلت له السلام عليكم .قال لى وعليكم السلام.
فسألته فلان موجود؟
؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟
فأخذ ينظر الي وانا اردد فلان موجود؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟
؟
؟
؟

هذا تراب قبره قد دفناه قبل قليل
……..
قلت له انا كلمته فى الصباح
قال صلى الظهر وأخذ يقرأ القرأن
ونام وقت القيلوله
وعندما ايقظه للغداء

قد فاضت روحه الى الله عز وجل
كان ابنى قبل اسبوعين يجاهر بالمعصيه
ولكن بعد اسبوعين قد تغير حاله سبحانه مغير الاحوال
فقال لى الوالد؟
متى عرفت ابنى؟
قلت له من اسبوعين,
قال انت الذى نصحته
قال نعم…
قال له الوالد دعنى اقبل رأسك فقد انقذت ابنى من النار
اللهم ارحمه واحسن خاتمته

صللللللللوا على النبى محمد صلى الله عليه وسلم




التصنيفات
قصص و روايات

طفله تدمر مليونير جميلة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طفله لم تتجاوز السادسه من عمرها يتيمه الاب

والدها رحمه الله كان يعمل شرطيا

هذه الطفله اليتيمه لم تستطع ان تحبس دموعها عندما

رأت ابنه الجيران تملك دميه لا يتجاوز سعرها 20 ريال

فهرولت الى والدتها الصابره تريد امتلاك دميه مثلها

واخذت الام تبكي في صمت قاتل لانها بأختصار لا تملك

سوى 15 ريال مصروفهم اليومي علما بان يوم غد عيد الفطر

فقررت الذهاب الي السوق المجاور لبيتهم والذي يمتلكه هذا المليونير

لشراء الدميه لابنتها ودخلت احدى المحلات فرفض العامل اعطائه

ا الدميه بحجه ان سعرها 20 ريال وشائت

الاقداران يدخل المليونير فقال لها شوفي الشيخ اذا وافق ما فيه مشكله

وقالت للشيخ ان الطفله تبكي وتريد الدميه ولا املك الا 15 ريال وهذه الطفله

يتيمه ونحن فقراء ولا نملك شي –

اتدرون ماذا قال المليونير (اطلعي بره ولا عاد اشوف وجهك مبينعليك نصابه مو ناقص الا اصرف لك راتب )

فنظرت اليه والده اليتيمه وعيونها تذرف الدموع وقالتربي اني ام الايتام والفقيره

اجعلني اتصدق على هذا الظالم بخمسه ريالات وارني فيه عجائب قدرتك .

ومضي ثاني ايام العيد فاحترق نصف السوق ومضت الشهور

وزادت المصائب على هذا الظالم

حتى انه يقف عند الاشاره يشحد الناس ثمن رغيف الخبز

فذهبت له ام الايتام واعطته خمسه ريالات

ومازال الشخص عبره لمن لا يعتبر

؛؛؛؛تحياتي؛؛؛؛




خليجية



الورده المجروحه
خليجية