التصنيفات
قصص الأطفال

السلحفاة التي فقدت درعها للاطفال

كانت هناك سلحفاة تأكل ورقة خس مرمية في أحد الحقول، وفجأة سمعت صوتاً مزمجراً:
أخيراً.. عرفت من أتلف لي حقلي..!

نظرت السلحفاة إلى أعلى، فرأت رجلاً عابس الوجه، فقالت:
أرجوك يا سيدي، سامحني، لقد كنت جائعة جداً.

جائعة.. هه.. أنت سارقة، حتى وإن أكلت مجرد ورقة خس صغيرة.
يا لك من رجل بخيل..

دمدمت السلحفاة يانسة.. وهنا غضب الرجل لسماع هذه الكلمات حسناً إذن.. سأجعلك تدفعين ثمن كلماتك هذه .. سأنزع عنك هذا الترس الذي يغطي ظهرك..

وقبل أن تتمكن السلحفاة من فتح فمها انتزع الرجل درعها بقسوة وهو يضحك فيما كانت السلحفاة تبكي، لتمضي بعدها زاحفة وهي ترتجف من البرد، والخوف، صوب الغابة القريبة، حيث أخذت تنتحب بصوت مرتجف، أيقظ الغراب والقنفذ اللذان كانا يهجعان قريباً منها..

لماذا تبكين أيتها السلحفاة؟
سألها القنفذ.. مسحت السلحفاة دموعها بيدها، وأخذت تقص عليهما حكايتها مع الرجل القاسي الذي انتزع درعها.. وحين انتهت من سرد حكايتها قال لها الغراب:
لا بأس.. سأذهب حالاً إلى حقل الخس.. وأجلب لك درعك.
أما القنفذ فقد قال لها:
أما أنا فسوف أخيط لك الدرع ثانية، بواحدة من إبري القوية هذه.

وبعد قليل عاد للسلحفاة درعها الجميل، وعادت أنيقة مرة أخرى.




يعطيك العافيه ’’’




خليجية



يعطيك العافيه



خليجية



التصنيفات
قصص الأطفال

الشجرة الأم للاطفال


استيقظ طارق يوم الشجرة متأخراً على غير عادته… وكان

يبدو عليه الحزن. ولما سأل أمه عن أخوته وقالت له انهم
ذهبوا ليغرسوا اشجاراً اضطرب وقلق. قال بغيظ:‏ ومتى ذهبوا ياأمي

أجابت:‏ منذ الصباح الباكر .. ألم يوصوكم في المدرسة أنه يجب أن

يغرس كل منكم شجرة ؟ ألم ينبهوكم إلى أهمية الشجره

قال :‏ نعم.. لقد أوصتنا المعلمة بذلك… وشرحت لنا عن

غرس الشجرة في يوم الشجرة، أما أنا فلا أريد أن أفعل

قالت الأم بهدوء وحنان:‏ ولماذا ياصغيري الحبيب؟… كنت أتوقع أن تستيقظ قبلهم

وتذهب معهم. لم يبق أحد من أولاد الجيران إلا وقد حمل غرسته وذهب
ليتك نظرت إلى تلاميذ المدراس وهم يمرون من أمام البيت في
الباصات مع أشجارهم وهو يغنون ويضحكون في طريقهم إلى
خليجية
الجبل لغرسها. إنه عيد يابني فلاتحرم نفسك منه

قال طارق وقد بدأ يشعر بالغيرة والندم:‏لكن الطقس باردجداً ياأمي

ستجمد أصابعي لو حفرت التراب، وأقدامي ستصقع

أجابت:‏ومعطفك السميك ذو القبعة هل نسيته؟ وقفازاتك الصوفية ألا

تحمي أصابعك؟ أما قدماك فما أظن أنهما ستصقعان وأنت تحتذي
حذاءك الجلدي المبطن بالفرو‏

صمت طارق حائراً وأخذ يجول في أنحاء البيت حتى وقعت عينه

على التحفة الزجاجية الجميلة التي تحفظ صور العائلة وهي
على شكل شجرة، وقف يتأملها‏

قالت الأم:‏ هل ترى إلى شجرة العائلة هذه؟ إن الأشجار كذلك

هي عائلات… أم وأب وأولاد. وهي تسعد مثلنا إن اجتمعت مع بعضها بعضاً وتكاثرت
فأعطت أشجاراً صغيرة. إن الشجرة هي الحياة يابني ولولاها ماعرفنا الفواكه والثمار
ولا الظلال ومناظر الجمال. إضافة إلى أننا نتفع بأخشابها وبما تسببه
لنا من أمطار، ثم هل نسيت أن الأشجار تنقي الهواء وتساعدنا
على أن نعيش بصحة جيدة

صمت طارق مفكراً وقال:‏حسناً… أنا أريد إذن أن أغرس

شجرة.. فهل شجرتي ستصبح أماً‏

أجابت الأم بفرح:‏ طبعاً… طبعاًيابني. كلما كبرت ستكبر شجرتك معك

وعندما تصبح أنت أباً تصبح هي أماً لأشجار صغيرة أخرى هي عائلتها
وستكون فخوراً جداً بأنك زرعتها‏

أسرع طارق إلى خزانة ثيابه ليخرج معطفه وقفازاته

سأل أمه بلهفة:‏هل أستطيع أن ألحق… أخوتي والجميع

ضحكت الأم وقالت:‏ كنت أعرف أنك ستطلب مني ذلك… شجرتك في

الحوض أمام الباب في كيس صغير شفاف… وإنا كما تراني قد ارتديت ثيابي هيا بنا

وانطلق طارق مع أمه فرحاً يقفز بخطوات واسعة… واتجها نحو الجبل

وهما يغنيان للشجرة. شجرة الحياة أنشودة الحياة




قصة رآآآآآآآآئعة
سلمت آنآملك على هالطرح الرآآقي..
تشرفت بالمرور بمتصفحك

ودي وحبي ..



دآآم لنــآآإ هذآ آلذوق آلرفيع في آنتقـآإء آلموآضيــع
مووضــوع رآئــع وآكثر غآإليتي

,’
دآإم لكِ هذآ آلآبدآإإع وآلتــآإلق يَ رب

,’
ودي لـ روحك آلنقيه

,’
لآآ آله آلآ آلله




خليجية



يسلمووووووووووووووو

قصة رووووووووووووووعة

الله يعطيك الف عااااافية




التصنيفات
قصص الأطفال

الدجاجة الشجاعة


جاءت الدجاجة إلى جارها الديك باكية، شاكية، تخبره بأنّ الحدأة تستغلّ

ضعفها كدجاجة وحيدة لاعون لها، وتنقضّ على

صيصانها الصغيرة، مختطفة صوصاً كلّ يوم

انزعج الديك من الحال، وانتصب عرفه غضباً وهو يصيح

كوكو.. كوكو.. سآتيكِ غداً في الموعد الذي تُقبل

فيه الحدأه لتخطف صوصك

وماذا ستفعل

سأوقفها عند حدّها، وأضع نهاية لأعمالها العدوانيّة.. لاتخافي

ارتاحت الدجاجة لكلام الديك، ولموقفه الإنساني الجميل

وانصرفت تُؤمّل نفسها بالخلاص من الظلم الواقع عليها

في اليوم التالي.. انتظرت الدجاجة

قدوم الديك، لكنّه لم يأتِ بسبب مرض

مفاجئ ألمَّ به، فوجدت نفسها وحيدة من جديد في مواجهة الحدأة التي

انقضّت على الصيصان لتخطف واحداً منها

في هذه الأثناء، قرّرت الدجاجة الدفاع عن صغارها بنفسها دون معونة من أحد

وبعد كرّ وفرّ، وبعد عراك دام وقتاً طويلاً، استطاعت الدجاجة أن تفقأ عيني الحدأة

وتحرمها من نور عينيها، لكنّها في الوقت نفسه سقطت ميّتةً، ونجا الصغار




آآلف شكر ,, لا عدمناكـ ,,

تقبلي مروري

انســــآنة غيـــر




التصنيفات
قصص الأطفال

الساحره الصغيره وامير البحار

كانت هناك قرية صغيرة في جزيرة بعيدة تحيط بها البحار تدعى جزيرة البحار
وكان هناك ملاح يلقبونه بأمير البحار لكثرة السفر والترحال ،
نزل بجزيرة البحار لفترة قصيرة للراحة ومعه الملاحين الذين يصحبونه في رحلاته وأسفاره ،
وبدأوا يتجولون داخل الجزيرة ،كي يبحثوا عن المؤن والمداد بعد أن نفذ منهم خلال رحلتهم الطويلة ،
إلى أن وصلوا إلى القرية وهناك وتحت ظلال شجرة من اشجار القرية رقد الملاح إلى أن غفت عينيه
وفجأة ظهرت فتاة فاتنة الملامح وحسنها يتحدث عنها أمامه فعاونته وأت بالمؤن والمداد إليه
ولكن من أين حضرت تلك الساحرة الفاتنة لا نعلم ..!!

بعدها أخذت الملاح إلى كهف ٍ مهجور وأمرت حارس الكهف بفتح باب الكهف لهم ،وظهرت
المفاجأة الكبرى ،فرأى صناديق كبيرة الحجم ومفتوحة وبها كثير من الخيرات
ومنها أحجار كريمة تبرق بريق ليس له حدود ،

فطلبت الساحرة من الملاح أخذ جميع الصناديق معه لكنه رفض فستكون جميعها ثقيلة الوزن على سفينته
ولكنه فجأة سألها من أين تلك الخيرات تجمعت ..؟

فأجابته بإنه كان هناك حاكم مستبد وكثير الطمع ،وقد عانى منه الكثير من أهالي القرية
وأخذ يسلب منهم كل مالديهم بإسم القانون إلى أن جمع كل تلك الخيرات وإحتفظ بها في ذلك الكهف
ولكن عندما ضاقوا ذرعاً به إتحدوا جميعاً ضده وقتلوه في داخل الكهف دون الوصول لمعرفة ما بداخل الكهف ،
فظلت تلك الثروات موجودة بداخل الكهف دون أن يعرف بها أحداً عدا هي تعرف كل شىء عنها ،

فرفض أمير البحار أن يأخذ تلك الصناديق معه وجمعها وأخذها لأهل القرية وزعها
عليهم بالتساوي ورد كل الحقوق المسلوبة إلى أصحابها ،فشكروه وأكرموا ضيافته
في منازلهم الصغيرة ،وهذا ما كان يحتاجه أكثر من المال وهو حب الناس ومودتهم
ودعاءهم له بالخير والسلامه في جميع أسفاره ،فأحبته الساحرة الصغيرة وأصرت
على أن تصاحبه في ترحاله وسفره برغم الأهوال والصعوبات التي يواجهها الملاحون
في أسفارهم البحرية ،وكان إصرارها من أجل أن تسانده ،فوافق على الفور وأخذها معه

::
::

الهدف الأساسي من تلك القصة :

هو ضرورة إعادة الحقوق المسلوبة وعلينا ألا نطمع فيما لانملكه
ولو كنا لا نعلم من صاحب الملكية فربما يظهر يوماً وربما يحتاج إليها أكثر منا

//
//
//

قصه اعجبتني
دمتم بخير




خليجية



خليجية



يسلمو حبيبتى
شكرا لمرورك



روعة
مشكورة



التصنيفات
قصص الأطفال

الديك الشجاع و الذئب شرشر قصة للاطفال

الديك الشجاع

خرج الديك مع أولاده الكتاكيت الصغار للبحث عن طعام …
فرح الصغار بالنزهة الجميلة بصحبة الديك .
الديك شكله جميل يلفت النظر ..
الحيوانات تحبه لأنه مسالم …
الذئب شرشر تتبع الديك والكتاكيت ..
يترقب فرصة لخطف كتكوت صغير ..
الذئب شرشر يخاف الديك ..
قال الديك :
يا أولادي … لا تذهبوا بعيدا عني حتى لا تتعرضوا للخطر ..
الكتكوت فوفو لم يسمع كلام أبيه ..
ذهب بعيدا ولم ينتبه الديك …
الذئب شرشر انتهز الفرصة .. انقض على الكتكوت ليأكله ..
الديك شعر بأن خطرا يداهم ابنه ..
بحث عنه .. وجده بين يدي الذئب ..
الديك لم يتكلم .. هجم على الذئب .. استخدم منقاره ومخالبه ..
الذئب شرشر خاف وهرب ..
عاد الكتكوت فوفو إلى اخوته فخورا بأبيه الديك ..
الديك حذر ابنه من الابتعاد مرة ثانية ..
الكتكوت خجل من نفسه ..
الكتكوت وعد بأن يسمع كلام أبيه ..
الذئب علم بوعد الكتكوت لأبيه .. قرر ألا يهاجمه مرة أخرى ..
الكتاكيت الصغيرة عندما تخرج لا تبعد عن بعضها ..
الذئب شرشر كان حزينا جدا ..
علم أن وحدة الكتاكيت ستمنعها منه ..
قرر مغادرة الغابة للبحث عن كتاكيت جديدة لا تسمع كلمة أبيها ..

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،:15_5_11[1]:




التصنيفات
قصص الأطفال

قصة الدجاجة الصغيرة وحبات القمح للأطفال

السلام عليكم ورحمة الله أيها الاحبة أقدم لكم اليوم
قصة الدجاجة الصغيرة وحبات القمح
قصص أطفال بالصور, قصص أطفال تربوية, قصص اطفال مصوره, قصص اطفال pdf, قصة الدجاجة الصغيرة
خليجية

رابط التحميل
http://uploadpages.com/126131

قصص أطفال بالصور, قصص أطفال تربوية, قصص اطفال مصوره, قصص اطفال pdf, قصة الدجاجة الصغيرة




التصنيفات
قصص الأطفال

قصة صانع المعروف للأطفال

معروف فلاح يعيش في مزرعته الصغيرة على شاطئ أحدى البحيرات ، تعود على عمله الذي أخذه عن والده ، وهو حرث الأرض وزراعتها وريها..اعتبر هذا العمل خدمة لوطنه الغالي الذي أعطاه الكثير ول يبخل عليه بأي شئ ..وكان معروف يتسلى بمظهر البحيرة التي تعيش فيها مجموعة طيور الأوز والبط ، وكانت أشكالها الجميلة وسباحتها في البحيرة مما تعود أن يراه يوميا وهذه هي تسليته الوحيدة…إنه لا يعرف الكسل ، فهو منذ الفجر يستيقظ نشيطا متفائلا..ولما كان عمله بدنيا فقد ازدادت صحته قوة وصلابة ، وأصبح يضاعف العمل في مزرعته ، فعرف أن زيادة الانتاج دائما تأتي بالعزيمة والايمان.وذات يوم وهو في مزرعته أثناء قيامه بشق الأرض ، إذا بصوت خافت يأتي من خلفه ، فاستدار فإذا هو ثعبان ضخم، فتخوف الفلاح وأراد الفرار ، ولكن الثعبان قال له: قف أيها الفلاح وأسمع حديثي لعلك تشفق عليّ ، وإن لم تقتنع فلا عليك ، أتركني ومصيري



يسلمووووو ع القصه



مشكوره حبيبتي



مشكورة تسلمي يارب



التصنيفات
قصص الأطفال

قصة رامي و علاء قصة اطفال للاطفال

قصّة رامي وعلاء

كان يا مكان في قديم الزمان فتى في ال13من عمره يدعى علاء يتيم الام يعيش في قرية صغيرة بين أحضان والده الطيب الذي عرف كيف يعوضه عن حنان الأم ولكن شاءت الأقدار ان يصاب الاب بمرض عضال جعله طريح الفراش فتكفل علاء مسؤولية علاج والده ولكن المرض اخذ يشتد شيئا فشيئا على ابيه حتى فقد الامل من شفاءه و كذلك الاب كان متيقنا من قرب اجله فطلب منه ان يتوقف عن انفاق المال على علاجه لان دلك لا يجدي نفعا لكن علاء رفض و استمر في الاعتناء بوالده الى ان وافته المنية وهكذا رحل الأب وخلف و راءه علاء يتخبط بين الالم والحيرة.
بعد انتهاء مراسيم الجنازة اخد علاء يفكر بجدية في ما يتوجب عليه عمله فقد أضحى وحيدا و يجب إن يعتمد على نفسه بعد طول تفكير قر ان يبيع البيت الذي ياويه و ان يسافر في ارض الله الواسعة لعل حظه يتحسن. وبالفعل نفد علاء قراره و بدا رحلته نحو المجهول.


في يوم من الأيام وبينما هو يمشي بين أرجاء غابة فسيحة وجد مجموعة من أشجار العنب فقال في نفسه
– يبدو هدا العنب شهيا فلأجرب بعضا منه
اخذ علاء يتناول ثمار العنب بنهم إلى أن انتفخ بطنه فشعر بالإعياء والنعاس واستلقى على الأرض مستسلما للنوم.
بعد بضع ساعات استيقظ علاء فوجد نفسه في مكان يختلف جذريا عن الذي كان فيه فانشأ يتمتم قائلا
-يا الاهي أين أنا أتراني مشيت في نومي فوصلت الى هدا المكان الغريب ?
اخذ علاء المسكين يمشي مضطرب و يتلفت حوله لعله يجد من ينقده من هده الحيرة.
بينما هو يسير على غير هدى لمح من بعيد قرية صغيرة فشعر بسرور غامر واخذ يحث الخطى آملا ان يجد من يرشده في تلك القرية و عندما وصل الى هاته الاخيرة اصيب بدهشة لا توصف.اتعرفون ما راى اتعرفون من كان سكان تلك القرية?سكانها كانو عبارة عن اقزام لا يتعدى طولهما لستين سنتمتر . ما ان لمحته تلك المخلوقات حتى اخدت تجري خائفة و هي تصيح

-وحش وحش اهربو اهربو.

لم يكن علاء مصدقا لما را ته عيناه الى درجة انه ظن أن كل ما يجري ليس سوى كابوس رهيب لا سبيل للاستيقاظ منه.
-حاول المسكين مرارا و تكرارا طلب المساعدة من الأقزام لكن الجميع لاذ بالفرار خوفا من طوله الغريب عنهم حتى المسنين الدين كانوا غير قادرين عن الحركة اخدو يجرون كالغزلان من شدة الخوف.لحسن حظ علاء تعثر احدهم بصخرة فسقط و التوى كاحله.اغتنم علاء الفرصة ليقترب منه ولكن ما ان وقف امامه حتى بدا هدى الاخير بالصراخ والتوسل لعلاء :
-ارجوك يا سيدي الوحش لا تاكلني اني مجرد عجوز ضعيف سيء الطعم ,اتوسل اليك ارحم ضعفي…
فقاطعه علاء قاءلا:
-سيدي لقد اسات الضن بي كل ما نويت فعله مساعدتك على النهوض
-حقا لن تؤدني?
-لا اطلاقا اقسم لك…هاتي يدك لأساعدك على النهوض.

حاول الشيخ النهوض على رجليه لكن دون جدوى يسبب رجله الملتوية فحمله علاء و اجلسه على صخرة ثم اخذ يربط كاحله بمنديل كان في جيبه .اطمان الشيخ وايقن ان صديقنا طيب ولا يريد ادية احد فاخذ يتجاذب معه اطراف الحديث:
-من اين اتيت ايها الفتى?لابد انك غريب عن بلاد الجنوب.
-بلاد الجنوب?ايطلقون هدا الاسم الغريب على هدا المكان?
-طبعا يا بني ومن لا يعرف دلك?
-يا الاهي ما الذي يحصل معي?اما اني في كابوس او ربما فقدت صوابي.
-اهدا يا بني واحكي لي كيف وصلت الى هن.ا

وهكذا اخد علاء يقص على العجوز كل ما جرى معه مند وفات والده حتى وصوله الى الغابة وبعد فروغه من سرد حكايته نظر اليه العجوز نظرة شك و استغراب و كانه لا يصدق ما سمعه فقال لعلاء:
-بصراحة يا بني قصتك اغرب ما سمعته في حياتي,امتاكد من صحتها?
حزن علاء كثيرا بسبب ما سمع من العجوز وقال له
-لا ألومك على عدم تصديقي ان كنت انا نفسي غير مصدق,فكيف انتظر من غيري ان يصدقني.
احس الشيخ بالحزن الذي الم بعلاء و اخد يواسيه ويخف عنه:
-لا يا بني لم اقصد ان اجرحك بكلامي ولكني في الحقيقة لا اجد تفسيرا لما رويته.
-ما العمل يا سيدي?ارجوك شر علي بما يتوجب فعله.
اطرق العجوز مفكرا للحظات وجيزة ثم قال لعلاء:
-اتعرف?ارى انه يتوجب عليك ان تقصد الحكيم راوي فهو الوحيد الذي في مقدوره مساعدتك.
–الحكبم راوي?اين يمكن ان اجد هدا الشخص?
-انه يقطن في بلاد الشمال.
وكيف اصل اليها?
-حسنا يا بني اصغي الي جيدا.ادا اردت الوصول الى الشمال فعليك ان تجتاز اربع قرى واربع غابات اما القرية الاولى فانت فيها و بالتالي ما يزال عليك تخطي الغابة الاولى ثم القرى والغابات الثلاثة المتبقية.
بعد فراغ الشيخ من كلامه نظر اليه علاء بعينين دامعتين ثم قال له بصوت حزين ياءس:
-يا الاهي 4 غابات و 4 قرى?أضني لن اصل الى الشمال مطلقا.
-هون عليك يا بني و تحلى بالثقة و قوة الارادة . ا–انشاءلله.شكرا جزيلا على المساعدة,اما الان فقد حان وقت الوداع.
بل قل الى اللقاء يا بني,و اتمنى ان تصل الى مبتغاك في اخر المطاف.
وهكدا بدا علاء مسيره الشاق املا ان يصل الى هدفه المنشود في اخر المطاف.
ياترى مادا ينتظره ?




مشكورة



يسلممو يا عسل



خليجية



خليجية



التصنيفات
قصص الأطفال

شهد والعصفور للأطفال

كان هناك بنت اسُمهاشهد كانت تمشي في الغابة فرئت عصفوراً جميل فاعجبت به فأخذته معها الي البيت فرحةً به ولكن العصفور كان حزينا لانه فارق امه …….

واما اختها الصغرى هند فكانت فرحةً جداً بذلك العصفورالجميل!!!

وذات يوم ات شهد بي الحب والماء ليكي يوغني لها لكن العصفور لم يأ كل ولم يوغني فا دُهشت شهد به واذهبت واخبر ت ابيها بالموضوع وقال الأ ب غاضباًلي ماذا فعلتي ذالك حرمته من امه اذهبي وخرجي العصفورَ من القفص وذهبت شهد مسرعةً الي القفص لي تخرج العصفور واطلقت شهد العصفور وحلق العصفور الي السماء [icon]4[/iconفرحاً ودع شهد وكل صباح يأتي اليها وتلعب شهد وهند واخيهم عبد العزيز




تسلم اناملك لكل ماخطت:05::11_1_123[1]:



خليجية



خليجية



يعطيك العافيه ’’’




التصنيفات
قصص الأطفال

لا يوجد اغلى من الوطن قصة للاطفال

المهر الصغير

كان في قديم الزمان مهر صغير وأمه يعيشان في مزرعة جميلة حياة هادئة وهانئة، يتسابقان تارة ويرعيان تارة أخرى ، لا تفارقه ولا يفارقها ، وعندما يحل الظلام يذهب كل منهما إلى الحظيرة ليناما في أمان وسلام.

وفجأة وفي يوم ما ضاقت الحياة بالمهر الصغير ، وأخذ يحس بالممل ويشعر أنه لميعد يطيق الحياة في مزرعتهم الجميلة ، وأراد أن يبحث عن مكان آخر. قالت لهالأم حزينة : إلى أين نذهب ؟ ولمن نترك المزرعة ؟, إنها أرض آبائنا وأجدادنا .

ولكنه صمم على رأيه وقرر الرحيل ، فودع أمه ولكنها لم تتركه يرحل وحده ، ذهبتمعه وعينيها تفيض بالدموع .
وأخذا يسيران في أراضي الله الواسعة ، وكلما مرا علىأرض وجدا غيرهما من الحيوانات يقيم فيها ولا يسمح لهما بالبقاء…

وأقبل الليل عليهما ولم يجدا مكاناً يأويا فيه ، فباتا في العراء حتى الصباح،جائعين قلقين ، وبعد هذه التجربة المريرة
قرر المهر الصغير أن يعود إلى مزرعته لأنها أرض آبائه وأجداده ، ففيها الأكل الكثير والأمن الوفير ،فمن ترك أرضه عاش غريباً .:15_5_11[1]:




يعطيك الف عافيه موضوع مميز وهادف في نفس الوقت
مشكوره ولاتحرمينآ تميزك وابداعك



يعطيك الف عافيه