التصنيفات
الإتكيت و التجارب و النصائح المنزلية

اختاري الطواجن والأواني الرومانية للطبخ صحة أكثر وقت أقل وطعم أطيب

خليجية

خليجية

خليجية

تقدم الأواني الفخارية، مثل الطواجن والأواني الرومانية، لربة المنزل الفرصة لطهي وجبات كاملة في إناء واحد؛ حيث إنها تتيح إمكانية طهي اللحوم والخضروات سوياً بدلاً من طهيها في عدة أواني منفصلة. وإلى جانب توفير الوقت والجهد تُعد طريقة الطهي المُحافظة على القيمة الغذائية للطعام من أهم المميزات التي تجعل الأواني الفخارية محبوبة في المطبخ العصري.

ويمكن توفير السائل اللازم للطهي في الطواجن من خلال الطماطم أو البصل أو بإضافة قليل من الماء أو عصارة الخضروات. والسوائل في هذه الطواجن تكون قليلة، وهو ما يرتبط بعادات الطعام في بلاد المغرب العربي؛ حيث يتم استخدام الأصابع أكثر من أدوات المائدة عند تناول الطعام. ولإعداد طواجن اللحم يتم تقطيع اللحم إلى قطع في حجم عين الجمل، كي تنضج بقدر متساو.

أما الإناء الروماني (رومرتوبف) فلا يحتاج إلى إضافة سائل أو دهون، والسبب في ذلك إلى خامة هذا الإناء، فالصلصال غير المزجج يمتص الماء كالإسفنجة، وفي ظل الحرارة يقوم بتحويل الماء إلى بخار. وبذلك ينضج الطعام في عصارته. وعند الطهي في هذا الإناء يترسب الكثير من الصوص؛ حيث لا يفقد الطعام أية سوائل. ولكي يعمل مبدأ الطهي هذا على أكمل وجه، ينبغي تبليل الإناء قبل الطهي بعشرة دقائق على الأقل.

ويتم إدخال جميع الأطباق المطهية في الأواني الرومانية إلى الفرن البارد؛ حيث يتم تسخينها بشكل تدريجي إلى درجة الحرارة اللازمة. وبفضل التسخين التدريجي للأواني الرومانية تحافظ الأسماك وزهور القرنبيط على شكلها، ويظل الطعام محتفظا بالكثير من المواد المغذية. كما تكتسب الخضروات واللحوم مذاقا شهيا ولذيذا. وبالإضافة إلى ذلك يحول البخار دون احتراق الطعام، كما يظل الطعام محتفظاً بسخونته بفضل الجدار السميك للإناء الروماني المصنوع من الصلصال.




خليجية
يسلمو على الابداع
ابداع متجدد
تقبلي مروري وردي

خليجية




مشكوررره لمرورك



يسلمو دائما متميزة



خليجية



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

“غسل الأواني” يخلصك من الأفكار السلبية

خليجية

يعاني البعض من مشاكل نفسية تدفعهم دائماً إلى تقييم جميع الأحداث التي يعايشونها على منحى سلبي فقط، حتى لو كانت إيجابية. وللتخلص من هذه الأفكار السلبية تنصح البروفيسور زابينا هيربرتس من الجمعية الألمانية للطب النفسي والعلاج النفسي وطب الأعصاب بالعاصمة برلين، هؤلاء الأشخاص بممارسة لتمارين المعروفة باسم “تمارين اليقظة التامة”.

وأوضحت هيربرتس أن تمارين اليقظة التامة تساعد هؤلاء الأشخاص على النظر إلى الأحداث التي يمرون بها بشكل محايد؛ ومن ثمّ يُمكنهم التحكم في مشاعرهم السلبية ورفع قدرتهم على التركيز.

وأشارت هيربرتس إلى أن هذه التمارين يمكن أن تتمثل في بعض المهام المنزلية البسيطة، مثل غسل الأواني أو إعداد الشاي أو محاولة وضع بيضة في وضع قائم، شريطة أن يتم تأديتها بشكل مقصود ووعي تام. وأكدت الخبيرة الألمانية على ضرورة أن ينصب تركيز الإنسان في هذا الوقت على المهمة التي يؤديها فحسب، بحيث يقوم بتنحية جميع الأفكار الأخرى عن ذهنه.

ومن ناحية أخرى، أوصت هيربرتس الأشخاص الذين يبدأون في ممارسة مثل هذه التمارين، بتحديد موعد ثابت لتأديتها لبضع دقائق يومياً.




معلومة حلوة
تسلم ايدك حبيبتي



خليجية



معلومة جميلة جدا استاذنكوا اروح اطلع كل الاطباق والكوبيات والحلل والملاعق والشوك والسكاكين واخدهم فومين علشان نفسيتي تستريح شوية هههههههههههههههه



هههههههههههههههههههههههههههه
عجبتني المعلومة

مشكووورة على الطرح