التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

~معالم في تربية الاطفال ~

خليجية

ليستْ حاجتُنا – نحن الكبارَ – إلى التربيةِ بأقلَّ من حاجةِ أطفالنا.. بل يجب أن تسبق تربيتُنا تربيتَهم .. ومن أسفٍ أنّنا لا نتعلم من براءتهم فنصلح.. وقد نُعلّمهم من أخطائِنا فيَفسُدون!.
وإذا كنا – نحنُ الكبارَ – نرعى أبناءنا بكل قوانا, فإنّهم بالمقابل يرعون عواطفنا الأبوية بكلّ ضعفهم.. وسعادتنا عندنا نعطيهم, ليست بأقل من سعادتهم حين يأخذون!..

وإذا كنّا نهديهم الأشياء في الدنيا, فإنّهم يهدوننا الدّعواتِ الباقيات الصالحات إذا صِرنا تحت الثرى.. إنّ أطفالنا سيغدون – بإذن الله – ألسنة صدقٍ تشفع لنا يوم الحساب, بشرطٍ واحد هو: أنْ نحسنَ تربيتهم, كما أحسنّا تغذيتهم..

فإلى متى نستمرُّ في عقوقِ الأطفال
لماذا تربيةُ الأطفال ؟!

الطفلُ أمانةُ الله بأيدينا .. ولا حفاظَ على هذه الأمانة إلا بالتربية الحسنة..
فالاستثمارُ في تربية الأطفال هو أنجحُ وأسرعُ استثمار لأي مجتمعٍ يُخطّط لمستقبل حضاري..

وإذا كانت الأمم تحيا بالتجديد , فإنّ هذا التجديد لا يقومُ إلا على حسنِ تربية النشء الجديد .. يقول الأستاذ عبد الحكيم بحلاق : ( أَعطِني مُربّياً ناجحاً, أُعطك شعباً حضارياً ناضجاً ). . فإذا كانت التربية قيداً من جانب , فهي فسحةٌ من جانب آخر.
وأنا أؤمن بقوة التربية, وبدقّة نتائجها, وإنّ ثقتي بحصادها لا تقِلُّ عن ثقتي بحصاد الزرع..

والتربية هي عمل واعٍ دؤوبٌ , هدفُهُ تنمية الفطرةِ, لبناء الإنسان المتعادل المتوازن فكريّاً وروحيّاً وخُلُقياً وجسدياً.. الإنسان الصالحِ في ذاته, المصلحِ لأمّته.

فهي إذن فَنٌ وعلمٌ وعيٌ وجهاد . " فالمربي الناجح كالجنائِنيّ الماهر الفنّان "علىحد تعبير" شوماخر" . وإنّ الوالد الصالح هو الذي يُحسن تربية ولده , حتّى يكون أفضلَ منه..

وتحتاجُ التربية إلى تكاملِ وتواصلِ كلّ الجهود, إذ يشتركُ المَهد في البيت , والمقعدُ في المدرسة , والمِنبرُ في المسجد, في صياغةِ الإنسانِ الهادي المَهديّ..
كما تنطلقُ العملية التربوية ابتداءً من الحظة الأولى من عمر الإنسان , بتبليغ الوليد مبادئ الإسلام بسُنّة الأذانِ في أُذنه , كي تتشرّب روحُه هذه الكلمات الخالدات , التي تُنجدُه عندما تعصفُ به الحياة..

وفي هذا الأذان إشعارٌ بأنّ الطفل قد اكتملت إنسانيته , فهو أهلٌ لتلقّي أعظم المبادئ في الوجود .. وفيه أيضاً إيذان للمربي بأنّ مهمّته التربويّة قد ابتدأت من هذه الحظة , وكثيراً ما تكون الخطوة الأولى هي أهمّ عملٍ في مسير طويل..

ولما كانت وظيفةُ الإنسان هي أكرم وظيفة, فقد امتدّت طفولته , فكان الطفل الإنساني أطولَ الأحياء طفولة ً, لِيَحسُنَ تدريبُهُ وإعدادهُ للمستقبل , وذلك في محضن الأسرة , حيث يقضي الطفل مع أمه (70) ألف ساعة من طفولته , بينما لا يقضي في المدرسة سوى عشرة آلاف ساعة فحسب!.

فأنفاسُ الأمّ ضروريّةٌ في إنضاج الطفل , وضرباتُ قلبها ضروريةٌ لتعليمه نظام الحياة , وإرادة الحياة.
فدور الأمّ في التربية أكبرُ من دور الأب أو المعلم , وهي على أداء هذا الدور أصبر..
فالبيت الذي يخلو من الأم الواعية الصالحة هو بيتٌ يتيم.
أما البيت الذي يكون الأبُ سقفَه, والأمُّ قلبَه, ويغشاه الحبُّ والرحمة والوعيُ والإيمان, فهو البيتُ الذي يُخرّج الإنسان ..

مقال اعجبنى بشده

اتمنى الاستفاده

ام جينا




شكرلكم



خليجية



خليجية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

معالم في تربية الاطفال

ليستْ حاجتُنا – نحن الكبارَ – إلى التربيةِ بأقلَّ من حاجةِ أطفالنا.. بل يجب أن تسبق تربيتُنا تربيتَهم .. ومن أسفٍ أنّنا لا نتعلم من براءتهم فنصلح.. وقد نُعلّمهم من أخطائِنا فيَفسُدون!.
وإذا كنا – نحنُ الكبارَ – نرعى أبناءنا بكل قوانا, فإنّهم بالمقابل يرعون عواطفنا الأبوية بكلّ ضعفهم.. وسعادتنا عندنا نعطيهم, ليست بأقل من سعادتهم حين يأخذون!..

وإذا كنّا نهديهم الأشياء في الدنيا, فإنّهم يهدوننا الدّعواتِ الباقيات الصالحات إذا صِرنا تحت الثرى.. إنّ أطفالنا سيغدون – بإذن الله – ألسنة صدقٍ تشفع لنا يوم الحساب, بشرطٍ واحد هو: أنْ نحسنَ تربيتهم, كما أحسنّا تغذيتهم..

فإلى متى نستمرُّ في عقوقِ الأطفال
لماذا تربيةُ الأطفال ؟!

الطفلُ أمانةُ الله بأيدينا .. ولا حفاظَ على هذه الأمانة إلا بالتربية الحسنة..
فالاستثمارُ في تربية الأطفال هو أنجحُ وأسرعُ استثمار لأي مجتمعٍ يُخطّط لمستقبل حضاري..

وإذا كانت الأمم تحيا بالتجديد , فإنّ هذا التجديد لا يقومُ إلا على حسنِ تربية النشء الجديد .. يقول الأستاذ عبد الحكيم بحلاق : ( أَعطِني مُربّياً ناجحاً, أُعطك شعباً حضارياً ناضجاً ). . فإذا كانت التربية قيداً من جانب , فهي فسحةٌ من جانب آخر.
وأنا أؤمن بقوة التربية, وبدقّة نتائجها, وإنّ ثقتي بحصادها لا تقِلُّ عن ثقتي بحصاد الزرع..

والتربية هي عمل واعٍ دؤوبٌ , هدفُهُ تنمية الفطرةِ, لبناء الإنسان المتعادل المتوازن فكريّاً وروحيّاً وخُلُقياً وجسدياً.. الإنسان الصالحِ في ذاته, المصلحِ لأمّته.

فهي إذن فَنٌ وعلمٌ وعيٌ وجهاد . " فالمربي الناجح كالجنائِنيّ الماهر الفنّان "علىحد تعبير" شوماخر" . وإنّ الوالد الصالح هو الذي يُحسن تربية ولده , حتّى يكون أفضلَ منه..

وتحتاجُ التربية إلى تكاملِ وتواصلِ كلّ الجهود, إذ يشتركُ المَهد في البيت , والمقعدُ في المدرسة , والمِنبرُ في المسجد, في صياغةِ الإنسانِ الهادي المَهديّ..
كما تنطلقُ العملية التربوية ابتداءً من اللحظة الأولى من عمر الإنسان , بتبليغ الوليد مبادئ الإسلام بسُنّة الأذانِ في أُذنه , كي تتشرّب روحُه هذه الكلمات الخالدات , التي تُنجدُه عندما تعصفُ به الحياة..

وفي هذا الأذان إشعارٌ بأنّ الطفل قد اكتملت إنسانيته , فهو أهلٌ لتلقّي أعظم المبادئ في الوجود .. وفيه أيضاً إيذان للمربي بأنّ مهمّته التربويّة قد ابتدأت من هذه اللحظة , وكثيراً ما تكون الخطوة الأولى هي أهمّ عملٍ في مسير طويل..

ولما كانت وظيفةُ الإنسان هي أكرم وظيفة, فقد امتدّت طفولته , فكان الطفل الإنساني أطولَ الأحياء طفولة ً, لِيَحسُنَ تدريبُهُ وإعدادهُ للمستقبل , وذلك في محضن الأسرة , حيث يقضي الطفل مع أمه (70) ألف ساعة من طفولته , بينما لا يقضي في المدرسة سوى عشرة آلاف ساعة فحسب!.

فأنفاسُ الأمّ ضروريّةٌ في إنضاج الطفل , وضرباتُ قلبها ضروريةٌ لتعليمه نظام الحياة , وإرادة الحياة.
فدور الأمّ في التربية أكبرُ من دور الأب أو المعلم , وهي على أداء هذا الدور أصبر..
فالبيت الذي يخلو من الأم الواعية الصالحة هو بيتٌ يتيم.
أما البيت الذي يكون الأبُ سقفَه, والأمُّ قلبَه, ويغشاه الحبُّ والرحمة والوعيُ والإيمان, فهو البيتُ الذي يُخرّج الإنسان ..




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

متى يصبح تبول الاطفال الليلي مشكلة؟

التبول الليلي حالة تؤثر على العديد من الأطفال الصغار وفي الكثير من الأحيان لا تشير إلى مشكلة طبية خطيرة.
ومع ذلك، تقول مؤسسة Nemours إذا ظهر التبول في السرير فجأة بعد توقف الطفل عنه لفترة من الوقت أو رافقه عوامل أخرى، فهذا قد يعني الحاجة إلى الاصتال بطبيب الاطفال.

1. استئناف التبول في السرير بعد أن تعود الطفل الذهاب إلى الحمام لفترة لا تقل عن 6 أشهر.
2. السلوك المفاجئ بالتوجه للمشاكل، سواء في المنزل أو المدرسة.
3. شكاوى من طفلك بأن هناك حرقة أو ألم أثناء التبول.
4. زيادة في تواتر البول.
5. زيادة الشهية أو العطش.
6. تضخم الكاحل أو القدمين.
7. استمرار التبول في السرير لسن 7 أو أكبر.

والحقيقه ان هناك أمراضا أخرى غير التهابات الجهاز البولي أو التناسلي تتسبب أيضا في سلس البول ولذلك ننصح بأن يشمل الفحص الجهاز الهضمي والتنفسي والعصبي لمعرفة حالة اللوزتين وللكشف عن وجود ديدان بالأمعاء وغير ذلك من أمراض تكون بعيدة عن حسابات المريض والمعالج.

أما إذا لم توجد أية أسباب عضوية فعندئذ تعتبر الحالة ذات أساس غير عضوي وعلى المريض أن يلجأ إلى الطبيب النفسي . فمن الأسباب الشائعة لمرض سلس البول وجود اضطرابات نفسية عند المريض أو اضطرابات في محيط الأسرة وننصح دائما بعدم السخرية أو الاستهزاء من المصاب وعدم اللجوء إلى التأنيب أو العقاب وخصوصا في الأطفال لأن المؤكد أن هذا الأسلوب يزيد الحالة سوءا ولا يصح الاستهزاء بمريض لمرضه.

ويجب تشجيع الطفل بجائزة أو هدية أو بكلمة رقيقة كلما استيقظ وفراشه غير مبتل مع استعمال عادة تنظيم حياته التي سبق الإشارة إليها وغالبا ما يستجيب الطفل لحنان ودفء الوالدين ويكون للكلمة فعل السحر وبالنسبة للكبار يجب الاهتمام بتحسين الصحة العامة مع استعمال القليل من الأدوية التي تخفف الاضطراب النفسي الذي يسبب هذه الأعراض وأدوية الاضطرابات النفسية على أن يكون تناولها تحت إشراف الطبيب تجنبا لمضاعفات هذه العقاقير .




خليجية



التصنيفات
منوعات

الأجداد والجدات الأفضل لرعاية الاطفال الصغار

حينما تكون رعاية الأطفال والاهتمام بهم من نوع "هوم ميد" أو "صناعة منزلية" فإن الأطفال سيكونون بأفضل حال. وغياب الوالدين، للعمل أو السفر أو غيره، أحد الأمور الحتمية اليوم في كثير من الأسر.

والحاجة ترتفع تلقائياً للبحث عن "جليسة للأطفال" أو ما يُسمى "بيبي سيتر" كي تقوم برعاية الأطفال والاهتمام بشؤونهم حال غياب الوالدين. وخلافاً لما قد يتوقعه البعض، يقول الباحثون من الولايات المتحدة بأن توكيل الجد أو الجدة للقيام بتلك المهمة هو أفضل، وأحد الأسباب وراء تلك الأفضلية، هو تدني تعرض الأطفال لإصابات الحوادث بنسبة مهمة عند قيام الجد أو الجدة بتقديم تلك العناية، بالمقارنة مع توكيل تلك المهمة لإحدى المتخصصات في رعاية الأطفال.
وكان الباحثون من كلية بلومبيرغ للصحة العامة، التابعة لجامعة جون هوبكنز، قد نشروا ضمن عدد نوفمبر من مجلة "طب الأطفال" الصادرة عن الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال، نتائج دراستهم الواسعة حول مدى سلامة الأطفال خلال فترات رعاية "غير الوالدين" للأطفال.

وشمل الباحثون في دراستهم شريحة بلغت أكثر من 5500 طفل رضيع، من 15 مدينة بالولايات المتحدة، وذلك ضمن ما يُعرف ب "التقييم القومي للخطوات الصحية في برنامج رعاية الأطفال الصغار". وراجع الباحثون الامور المتعلقة برعاية أولئك الأطفال في فترة استمرت حوالي ثلاث سنوات.

وأشار الباحثون إلى أن نتائج دراستهم تُخالف الاعتقاد الشائع لدى البعض بأن الأطفال أكثر عُرضة للإصابت والحوادث في حال قام الجد أو الجدة بالعناية بهم. وقالوا بأن قيام الأم، أو غيرها من الأقارب، بترتيب برنامج لرعاية الطفل من قبل الجد أو الجدة، يُؤدي إلى تقليل فرص تعريض الطفل لإصابات الحوادث بمقدار 50%.

وقال البروفسور ديفيد بيشاي، الباحث الرئيس في الدراسة ان "الزيادة الحديثة في أعداد الأجداد أو الجدات ممن يُقدمون رعاية أحفادهم الأطفال، كانت إحدى الأمور التي أثارت اهتمام وكلاحظة الاطباء، خصوصا حول مدى تمكنهم من توفير الممارسات الحديثة للعناية بشؤون سلامة الأطفال. ونتائج الدراسة، على عكس المتوقع، لا تقول لنا فقط إن هذه الشكوك لا مُبر لها ولا أدلة علمية تدعمها، بل تقول لنا صراحة أن العائلات، التي تختار أحد الأجداد للقيام برعاية أطفالها، تفعل الصواب والذي فيه تقليل احتمالات إصابة أطفالهم بالحوادث.

ومن جانبها قالت الدكتورة أندريا غلين، المشاركة في الدراسة ومديرة مركز أبحاث الإصابات لكلية بلومبيرغ: "ولأن إصابات الحوادث هي السبب الأول لوفيات الأطفال في الولايات المتحدة، فإن من المهم جداً، وبدرجة حساسة، أن نُحاول التعرف على عوامل الخطورة والحماية في إصابات تلك الحوادث". وعلقت على نتائج الدراسة، والمشجعة على الاعتماد على أحد الأجداد لمهمة رعاية الطفل حال غياب الوالدين: "ولأن الحماية التي يُقدمها أحد الأجداد للأطفال ربما تعتمد على الاختيار الصحيح لذلك الجد أو تلك الجدة، فإننا بحاجة إلى مزيد من البحث حول ما يُسهم في توفير وتسهيل اختيار الوالدين لأحد أولئك الأقارب للعناية بالأطفال في غيابهم، والبحث أيضاً حول نوعية نمط الرعاية التي يُمكن أن يُقدمها أحد الأجداد بالطفل".

كما لاحظ الباحثون في دراستهم لجوانب "حوادث إصابات الأطفال"، أن إصابات الأطفال تقل في الأسر التي يعيش فيها الوالدين مع بعضهم البعض، وترتفع في تلك التي يعيش الأب في منزل منفصل عن بقية أفراد أسرته. وهذه العناصر لا علاقة لهام بمستوى الدخل المادي للأسرة، أي غنية كانت أو فقيرة.

والملاحظ أن التواصل الإيجابي بين الأجيال، عبر إعطاء الفرص لقرب الأجداد بالأحفاد، مما يفتقده الكثيرون في علاقاتهم الأسرية الواسعة، أي في خارج علاقة الأسرة الصغيرة، والمكونة من الأب والأم والأطفال. وأحد العوامل المُساهمة في تلك "الفجوة" بين الأحفاد وأجدادهم هي "توهم"، الأم أو الأب، عدم قدرة أحد الأجداد على العناية المباشرة بالأطفال الصغار، والمتطلبة بداهة عنصر المراقبة الدقيقة للتصرفا "غير المتوقعة" عادة من قبل الأطفال الصغار! وما تقوله نتائج الدراسة بخلاف ذلك.

وهناك فرق واضح، لمن تأمل بحق، بين رعاية الجد أو الجدة للحفيد، وبين رعاية الأم أو الأب لطفلهما. والسبب أن هناك "نكهة" خاصة للعلاقة بين الجد أو الجدة وبين الطفل. وهذه "النكهة" المفعمة باللهفة والمحبة والرفق والعطف، لدى الجد أو الجدة، يُقابلها دوماً إحساس "جاف" و "فجّ" بما يُسميه أحد الوالدين "المسؤولية" في عدم تدليل الطفل أو تركه يفعل ما يحلو له. وينسى الوالدان أن الجد والجدة هما أكثر خبرة في الحياة، وأكثر دراية ومعرفة بما يصلح لتربية الأطفال، وأنهما هما منْ ربَوْهما واعتنوا بهم حتى بلغوا سنّ الرشد. ولذا فإن أسلوب "الصرامة" في طلب تنفيذ التوجيهات، والذي يعتمد عليه الوالدان، لا يستخدمه غالباً الجد أو الجدة. وعلى العكس، يلجأ الجد أو الجدة إلى التواصل "الحنون" وإلى "ترغيب" الطفل بفعل ما هو أفضل له ولحمايته.




خليجية




تسلمى يا قمر
بارك الله فيك



خليجية



يعطيك العافيه يالغلا




التصنيفات
منوعات

نصائح هامة بالصور للعناية بالاطفال

أيتها الأم اقدم لك بعض النصائح الهامه والضروريه للعنايه بطفلك الصغير

اولا : لا تجعلي طفلك ينام على بطنه تفاديا لحدوث اختناق وانما اجعليه ينام على ظهره
خليجية

ثانيا: عند وضع طفلك في السياره لا تجعليه معرضا لشمس
بامكانك وضع ستاره حتى لا تؤذيه الشمس
خليجية

ثالثا: دائما اطلبي من المدخنين من العائله التدخين خارج المنزل
لأن التدخين يضر بالطفل

رابعا: تأكدي دائما ان درجه حرارة الماء الذي يستحم به الطفل مناسبه

خليجية

خامسا: امسكي طفلك جيدا عند الاستحمام ولا تتركيه لوحده ابدا
خليجية

سادسا : ابعدي طفلك عن مصادر الخطر باستخدام حاجز خشبي لكي تمنعي طفلك من
الذهاب للمطبخ او الاماكن التي تشكل خطر عليه
خليجية

سابعا: احذري من اقتراب طفلك من الفرن

ثامنا : اقفلي جميع مقابس الكهرباء بقطع بلاستيكه خاصه بها للامان حتى لا يدخل
الطفل اي اجسام معدنيه فيها
خليجية

تاسعا: اجعلي مكان لعب طفلك مكان اكثر امان فهناك اسره رائعه لحمايه الاطفال ويمكنك
وضع الطفل فيه مع العابه الأمنه
خليجية

عاشرا: راقبي طفلك الصغير اثناء اللعب بالالعاب وخاصه اذا كانت العاب صغيره
خليجية

احدى عشر : استخدمي دائما لطفلك الألعاب الأمنه
خليجية

اثنى عشر :جهاز البيبي سيتر جهاز ممتاز وهو عباره عن جهاز لا سلكي من قطعتين
واحده مع الام والاخرى بجانب الطفل فعند صراخ الطفل تسمع الام صراخ ابنها والان
هناك جيل جديد من هذه الاجهزه الرائعه فيحتوي على جهازين الأول مع الام به شاشه
والاخر عند الطفل به كاميرا فيصور الطفل وتشاهد الام طفلها في حاله انشغالها في
المطبخ اوترتيب المنزل
خليجية

ثلاثه عشر : استخدمي لطفلك كرسي الامان والذي
يثبت في السياره والطائره ايضا لحمايته

اربعه عشر : ابعدي طفلك عن المواد الكيمائيه واجعليها في مكان

امن يصعب الوصول اليها
خليجية

خمسة عشر : اختاري دائما لطفلك الألعاب الأمنه والمناسبه لعمره

والتي تساعده في تنميه ذكائه
خليجية




خليجية

O؟°’¨ الْسَّلَام عَلَيْكُم وَرَحْمة الْلَّه وَبَرَكَاته ¨’°؟O

O؟°’¨ نَوَّرْتي الْمُنْتَدَى بِهَذَا الْمَوْضُوْع الْرَّائِع وَالْمُمَيَّز ¨’°؟O

O؟°’¨ نَحْن فِي انْتَظار جَدِيْدَك الَّذِي نَتَطَلَّع إِالَيْه بِشَوْق كَبِيْر فَلَا تَحْرِمْينَا مِنْه¨’°؟O

O؟°’¨ اسْتَّمْرو فِي ابدَاعَكُم وَلَا تَتَوَقْفُو عِنْد هَذَا الْحَد مُنْتَدَانَا الْغَالِي بِحَاجَة إِلَى ابدَاعَكُم يَاغَالِّين ¨’°؟O

O؟°’¨ جَعَل الْلَّه كُل مَا تَبْذِلَينَّه لِلْرُقَّي بِالْمُنْتَدَى فِي مِيْزَان حَسَنَاتِك وَكُل حَرْف إِلَّا ودَونَتِه بِأَلْف حَسَنَة¨’°؟O

O؟°’¨ أَتَمَنَّى لَكُم الْنَّجَاح وَالْوُصُوْل إِلَى أَعْلَى قِمَّة الْابْدَاع وَالْتَمَيُّز إِن شَاء الْلَّه ¨’°؟O

O؟°’¨ تَحِيَّات اختكُم المُحٍبَة لَكُمْ فٍي ~الله~ " عبقرية عصرها:0153:"¨‘°؟O

خليجية




شكرا لك وبارك الله فيك وفقك الله لكل الخير أتمنى لكى وللجميع الاستفادة من مواضيعى وشكرا



يعطيك العافية



مشكوؤوؤورة يالغلاآآآآآآ



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

التربة الملوثة قد تصيب الاطفال بفقدان الرؤيا

خليجية

الأطفال هم أكثر عرضة للإصابة بمرض طفيلي يدعى داء السهميات البصري (OT) الذي قد يؤدي الى فقدان الرؤيا بشكل دائم. وفقا لدراسة حديثة جرت

داء السهميات البصري (OT) قد يحدث عندما يتناول الشخص تربة ملوثة بالبيوض السهمية (الديدان القوسية) التي تأتي من براز القطط والكلاب المصابة. كما ظهر ان التربة في المناطق الاكثر دفئا قد تحتوي على هذه البيوض بشكل اكبر.

اليرقات التي تنشأ من البيوض تنتقل من خلال الجسم وتسبب رد فعل للجسم بشكل حاد.

الاطفال هم معرضون للاصابة بهذا النوع من العدوى بسبب عادات اللعب و ممارسات النظافة الشخصية.

شارك في الاحصائية 599 طبيب عيون شخصوا 68 مريض بداء السهميات البصري (OT) خلال عام واحد. منهم 44 مريض كان متوسط عمرهم 8.5 عام ( كانت الاعمار من 1 الى 60 عام) .

ومن متابعة 30 شخص تبين ان العرض المشترك بين المصابين هو فقدان الرؤيا، ظهرت في 25 شخص بنسبة 83% ومنهم 17 مريض نسبة 68% فقد الرؤيا بشكل كامل.

المصدر: medicinenet




منقول



خليجية



خليجية



مشكورة



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

كيف تتعاملي مع غيرة الاطفال

خليجية

تؤكد الدكتورة نبيلة السعدى، أخصائية التواصل بالمركز المصرى للاستشارات الزوجية والأسرية، أن الغيرة عبارة عن خليط من الشعور بالفشل والانفعال والغضب، وأن الأطفال يحاولون إخفاء غيرتهم دائمًا، ولكنها تظهر من خلال سلوكياتهم، كما أن الغيرة فى حد ذاتها من الأشياء الصحية والمطلوبة بين الأطفال، ولكن بحد مقبول لكى تساعد على التفوق، أما الإفراط فيها فيضر بشخصية الطفل.

وتشير “السعدى” إلى أن هناك من يفسر الغيرة على أنها الرغبة فى الحصول على شئ يمتلكه الآخر، وهذا غير صحيح، بل هى حالة تنتاب الطفل نتيجة شعوره بالقلق وعدم حصوله على شئ ما يريده، مضيفة أن الغيرة فى الطفولة المبكرة تعتبر طبيعية نظرًا لسيطرة الأنانية وحب التملك عند الأطفال، وذلك لرغبتهم فى إشباع حاجاتهم دون مبالاة بغيرهم أو بالظروف الخارجية، كما أن قمة الشعور بالغيرة تحدث فيما بين 3 إلى 5 سنوات وتكون عند البنات أكثر من البنين، معتبرة الغيرة خطرًا كبيرًا على المستوى الشخصى والاجتماعى.
كما تؤكد الدكتورة نبيلة أن للغيرة مظاهر سلوكية أهمها قضم الأظافر ومص الأصابع والرغبة فى شد الانتباه وجلب العطف، وبطرق مختلفة، فمن الممكن أن يتظاهر الطفل بالمرض أو الخوف أو القلق أو العدوان للفت الانتباه فقط، مشيرة إلى بعض الطرق التى تساعد فى علاج الغيرة عند الأطفال وأهمها:

أن تتعرف الأم على الأسباب التى تؤدى إلى غيرة طفلها، وتحاول القضاء عليها أو تخفف من حدتها وتحاول الاستعانة بأخصائى تعديل سلوك فى حالة وجود صعوبة فى التعامل مع هذه الأسباب أو الأعراض التى تظهر على الطفل.

محاولة تعليم الأطفال أن الحياة أخذ وعطاء منذ الصغر وأنه يجب على الإنسان احترام حقوق الآخرين.
اعتياد الأطفال على تقبل التفوق والهزيمة.

يجب على الأم والأب أن يكونوا حازمين فيما يتعلق بمشاعر الغيرة، ولا يجوز إظهار قلق أو اهتمام لهذه الغيرة، مع العمل على بعث الثقة فى الأطفال وتخفيف حدة الشعور بالنقص أو العجز وإظهار أحسن ما فى أطفالنا بصورة دائمة.

العمل على تنمية الهوايات والمهارات التى يتمتع بها كل طفل وينفرد به عن غيره.




يسلموو ويعطيكي العااافيه



يعطيــكــ ربي الف عــأفية يالغلااااااااااا



خليجية



التصنيفات
منوعات

12 نصيحة لتجنب العادة السرية عند الاطفال

1/ لا تنزعج.. بل تفهم: هناك آراء تقول إن الطفل يشعر بالإثارة الجنسية، ولكن يؤكد المختصون أنها ليست إثارة كالتي يشعر بها الكبار، ولا تحمل أي معان جنسية، وإنما هي نوع من الراحة أو الشعور الممتع نتيجة لمس أعضائه، فالطفل الصغير قد يبتسم أثناء تغييره للحفاظ إن حدث أن لامست والدته أعضاءه، فالأطفال يمارسون العادة السرية لنفس السبب الذي يمارسها الكبار من أجله: "لأنها تمنحهم شعورا مريحا".

وقد تحدث هذه العادة في المرحلة العمرية من (3-6) سنوات، وخاصة مع بدء نزع الحفاظ، وهذه المرحلة طبيعية بحد ذاتها؛ ومهمة في تعرف الطفل على جسمه وأعضاء جسده المختلفة
.
2/ لا تبالغ:حتى مع معرفة أن ممارسة العادة السرية لدى الأطفال أمر طبيعي، وأن كثيرا من الأطفال يمارسونها، يظل من المحرج أن ترى طفلك يفعلها خاصة أمام الناس، فحاول أن تنظر للأمر لا على أنه مشكلة جنسية، وإنما مجرد سلوك أو عادة غير حسنة، كمص الإصبع مثلا.

3/ لا تعطِ الطفل كل الانتباه عندما يقوم بهذا السلوك وإنما حاول تجاهله قدر الإمكان، قد يكون هذا صعبا، ولكن الممنوع مرغوب، لا تنهه باستمرار، ولا تعنفه، وتعامل مع الموقف بهدوء، لأن انفعالك سيزيد من فضوله ويدفعه لاكتشاف نفسه بعيدا عن عينيك.

4/ شجع طفلك على التخلص منها؛ لأن هذه العادة كغيرها من السلوكيات السيئة كما قلنا، فمن المهم أن تنطبق عليها قوانين الثواب والعقاب التي تنطبق على السلوك الحسن والسلوك السيئ، فمن يقوم بهذا السلوك سيحرم من أي شيء يحبه؛ كالخروج أو اللعب، ومن يمتنع سيمنح مكافأة معنوية؛ أو مادية.

5/ توخ الحذر من أن تقع عينا طفلك على مشاهد جنسية، ولو بالخطأ في التلفاز أو الفضائيات أو مجلة ما أو حتى رؤيتكما أثناء الجماع؛ فتعرُّضه لأي من هذه المثيرات يدخل تحت ما يطلق عليه "التحرش الجنسي"، وسيزيد من فضوله ورغبته في الاكتشاف.

6/ اشغله: ممارسة الطفل للعادة السرية كاللعب في الأنف، يقوم به لشعوره بالملل ولأن يديه فارغتان، فاعمل على شغل وقت طفلك ويديه واجذب اهتمامه إلى الأعمال والأنشطة المختلفة كالألوان والرسم واللعب، واجعل في متناول يديه بعض الألعاب والمكعبات أو قاطعه بهدوء لتطلب منه مساعدتك في شيء ما.

7/ اقطع تركيزه: لا بد من قطع تركيزه باستمرار -بدون زجر أو نهر- عندما تبدو عليه نيته الاختلاء بنفسه لممارسة هذا السلوك، والحرص على منعه من الحصول على فرصة الخلوة بنفسه، وعند نومه يمكنك أن تقترح عليه قصة تحكيها له؛ بحيث تنتهي منها، وقد غرق في النوم؛ فلا تتاح له الفرصة للانفراد بنفسه.

8/ اقترب وحاور: حاول التقرب إلى طفلك ومصادقته، وإشعاره بالحب والأمن، واشرح له بوضوح وحزم ولطف أن هذا السلوك قطعا غير مسموح به خارج المنزل أو أمام الناس.. ولا بد من إقناعه بشكل غير مباشر بأن الاحتكاك واللمس قد يسببان أمراضا مؤذية وذلك بالطبع دون تهويل وتخويف زائد، ويمكن استغلال فرصة أقرب وعكة تصيبه لربطها بالأمر، كأن يقال له: "أرأيت.. لا بد أنك لم تلتزم بقواعد النظافة والصحة".

9/ هيئ الجو المناسب: حاول تهيئة الجو والبيئة الصحية لصياغة الأبناء، وحاول إزالة أي إشكال أو خلاف بين الزوجين أو داخل الأسرة، وهو ما قد يسبب التوتر والقلق عند البنت أو الابن. وإذا لم يكن بد من النقاش والأخذ والرد بين الوالدين، فليكن بعيدا عن الأولاد.

10/ أشبع احتياجات طفلك النفسية: طرق إشباع الحاجات النفسية للأبناء الصغار كثيرة؛ ومن أبرزها: (الحب – اللعب واللهو – الدعم الإيجابي والتقدير – الأمن – الانتماء – الحرية – التوجيه).[img:04a0]http://fashion.azyya.com/images/smilies/10_9_132[1].gif[/img:04a0]

11/ أشبع فضوله بإشعاره بأنك على استعداد لتوفير كل إجابة عن أي سؤال يخطر بباله، فأجب عن أسئلته دون تفاصيل مثيرة لمزيد من الفضول، واربط باستمرار أي حديث لك عن التعامل مع هذه المناطق الحساسة من الجسد بالنظافة والصحة والرائحة الطيبة، وأن المؤمن نظيف، وأن الفتاة المسلمة الجميلة رائحتها طيبة، وتحرص على سلامة صحتها… إلخ.[img:04a0]http://fashion.azyya.com/images/smilies/11_1_202[1].gif[/img:04a0]

12/ علمه قواعد النظافة الشخصية، وضرورة الحفاظ على نظافة اليدين دائما، وخصوصا مع الوجبات وتناول الطعام، والفت النظر إلى خصوصية هذا المكان الحساس من الجسد، ووجوب غسل اليدين جيدا بعد دخول الحمام أو لمسه بأي صورة من الصور.

عندما قرات الموضوع رايت فيه من الاهمية التى تجعلنى اشرككم فية ارجو ان ينال اعجابكو




خليجية



خليجية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

تسوس الاسنان لدى الاطفال.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

تسوس الاسنان

وهو مرض خطر على الأسنان يؤدي بها الى تنخر جسم السن وتآكله بفعل بعض الجراثيم التي توجد بشكل طبيعي في فم الطفل .
اسباب التسوس :
1 ـ الاكثار من تناول الطفل للحلويات والبسكويت والشوكلاتة بين وجبات الطعام .
تناول المواد النشوية بكثرة كالرز والخبز والبطاطا .
3 ـ ضعف الجسم العام .
4 ـ التغذية غير المتوازنة ، وخاصة نقص الحديد والكالسيوم والفسفور من غذاء الطفل .
5 ـ عدم الاعتناء بنظافة اسنان الطفل وترك فتات الاطعمة بينها لاعتقاد الأهل الخاطئ أنها ستسقط فيما بعد ان كانت الاسنان لبنية .
الاعـــراض :
يبدأ تسوس الاسنان دون ألم فلا يشعر به الطفل او الام . اما في المراحل
المتقدمة فيؤدي المرض الى تكون خرّاجات صغيرة في جذر السن او اللثة تسبب
ألآما مزعجة ، وتصبح رائحة فم الطفل كريهة . وتبدأ
صحة الطفل بالتأثر . فيصاب بفقد الشهية واضطرابات هضمية ، وقد يمتد الالتهاب الى عظم الفك فيتورم وترتفع الحرارة .
يبدأ تسوس الاسنان اللبنية بين السنة الرابعة والثامنة اما الاسنان
الدائمة فيكثر حدوث التسوس فيها بين السنة الرابعة عشرة والثامنة عشرة .
الوقاية :
يجب ان لا تهمل الاسنان اللبنية وان يعتني بنظافتها ، لان اي اصابة في جذورها تسبب بيئة غير ملائمة لظهور الاسنان الدائمة .
كما ان السقوط المبكر للأسنان اللبنية يسبب تشوهات في ظهور الاسنان الدائمة .
كما يجب الاعتناء بتغذية الطفل وخاصة فيما يتعلق بنمو الاسنان وبنيتها .
المعالجـــــة
يجب ان تعالج الاسنان اللبنية من قبل اخصائي في طب الاسنان فيستأصل الفاسد
ويعالج المرض قبل انتشاره بمداواة بدء التسوس وإعطاء المضادات الحيوية
والمواد الدوائية الضرورية لذلك وخاصة الفيتامين « آ » وزيت السمك والكلس
والفسفور .
اما معالجة تسوس الاسنان الدائمة فيجب ان يستشار من أجلها طبيب الاسنان




جيتي على الجرح اولادي اسنانهم متسوسه من لما طلعو اسنانهم

يعطيكي العااافيه




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

من اجمل ما قيل عن الاطفال

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

– لا يوجد استثمار أهم من تربية الأبناء

– الأطفال يجعلونك تريد أن تبدأ الحياة من جديد

– بينما نحاول تعليم أولادنا كل شئ عن الحياة يعلمونا هم ما هى حقيقة الحياة

– قبل الزواج كان لدى 6 نظريات حول تربية الأبناء ،بعد الزواج أصبح لدى 6 أولاد ولا نظرية واحدة

– اولادك ليسوا أولادك بل هم ابناء الحياة

– هناك ثلاثة طرق للقيام بشئ ما:أما أن تفعله بنفسك أو تستعين بشخص آخر للقيام به أو تنهى أبناءك عن فعله

– يجب أن نعلم الأطفال كيف يحلمون وأعينهم مفتوحة

– نحكم على أبنائنا بالفشل والاحباط اذا لم نترك لهم حرية الاختيار

– قبل أن أحمل بك كنت أحلم بك

قبل أن ألدك كنت أحبك

أنت معجزة الحياة

– أفضل طريقة للابقاء على الاولاد داخل المنزل أن تجعل الأجواء مبهجة وتفض الهواء من اطارات السيارة

– كل طفل فنان، المشكلة أن يبقى فنانا عندما يكبر

– يستطيع الآباء أن يمنحوا أولادهم النصيحة ويوجهونهم للطريق الصحيح ولكنهم لا يستطيعون التحكم أو التنبؤ بما ستكون عليه شخصياتهم فى النهاية

– يحتاج الأبناء دائما للحب خاصة اذا كانوا لا يستحقونه

– النصف الأول من حياتنا يفسده الآباء والنصف الآخر يفسده الأبناء

– الانسان هو المخلوق الوحيد الذى يسمح للأولاده بالعودة مرة أخرى للبيت

– اتخاذ قرار الانجاب هو فى الحقيقة قرار بخروج قلبك من جسدك للأبد

– الصبر أهم درس نتعلمه من التعامل مع الأطفال

– أفضل وسيلة لتنظيم النسل هو قضاء اليوم بأكمله مع أبنائك الصغار

– الأطفال هم الرسائل الحية التى نبعث بها للمستقبل

– تدرك أن أولادك كبروا عنما يتوقفون عن سؤالك كيف جئنا إلى الدنيا ويرفضون اخبارك إلى اين هم ذاهبون

– لا تحاول تقييد ابنك بما تعرفه أنت ،فقد ولد بزمن آخر

– أهم ما يقدمه الأب لأولاده أن يحب أمهم

– لو لم تكن هناك مدارس تأخذ الأولاد بعيدا لبعض الوقت لامتلأت المصحات النفسية بالأمهات

– هناك شيئان فقط يتبرع الطفل بمشاركتهما مع الآخرين :المرض المعدى وعمر أمه

– الأطفال يجدون كل شئ فى أى شئ أما الرجال فلا يجدون أى شئ فى كل شئ

– يجب أن يعرف الطفل أنه معجزة: من بداية الخلق وحتى النهاية لن يكون هناك طفل آخر مثله

– الأطفال هم اليد التى نطول بها السماء

– طريقة تعامل المجتمع مع الأطفال هى أدق وسيلة للكشف عن روح هذا المجتمع

– الأحضان تفعل المعجزات خاصة بالنسبة للأطفال

– اذا أردت أن يتقدم ابناؤك دعهم يسمعون اشادتك بهم أمام الآخرين

اتمنى ان تستفيدوا من الموضوع و ان ينال اعجابكم

و لا تنسوني حبيباتي من التقييم