








أَمَام رَوعَةِ طَرحِك .. أقَفُ مَلْجًومِةَ الكَلِمَاتْ
بانْتِظار المَزِيد مِنْ سَيْل عَطَائِك
فَ لا تَحْرِمِينا….~*
تسلم ايدك
أَمَام رَوعَةِ طَرحِك .. أقَفُ مَلْجًومِةَ الكَلِمَاتْ
بانْتِظار المَزِيد مِنْ سَيْل عَطَائِك
فَ لا تَحْرِمِينا….~*
الله يعطيك العافية
الله عطيك العافيه
السمنة عند الاطفال
[align=right]أسباب السمنة أولاً أن تساعديه على تخطّي ما يصادفه من متاعب مع زملائه ، وألاّ تزيدي الطين بلّة باستعمالك الألفاظ التي يستعملها رفاقه ليسخروا منه .
ثانياً : ساعدي طفلك على اتّباع نظام حمية صحيح ومتوازن يؤمّن له كمية الطعام الكافية دون أن تكون غنية بالوحدات الحرارية : قدّمي إليه خضار طازجة والسلطات المحضرة بالحامض من دون الزيوت . هذا النوع من الأطعمة يشبع دون أن يسبّب السمنة ، وحاولي أن تجعليه يخف الخبز والسكاكر والحلويات . إيّاك أن تقطعي الطعام عن الطفل فسوف يلجأ إلى أكل السكاكر والحلوى في الخفاء .
إيّاك أن تستعملي العقاقير من أي نوع كان مع طفلك . العقاقير الخاصة بإنقاص الوزن تؤذي صحته وتسبّب اختلال توازنه الهرموني ولا تكترثي للإعلانت وكلّ ما يقال أو يشاع عن هذا الموضوع . عند الزوم استشيري الطبيب واعملي بنصائحه
مخاطر السمنة
السمنة تعتبر عامل مشترك في الأمراض التالية وهي تزيد في نسبة الإصابة في هذا الأمراض في سن مبكرة :
– مرض السكر .
– ارتفاع ضغط الدم .
– ارتفاع مستويات الدهون في الدم وما يصاحبه من تصلب في الشرايين والإصابة
– الذبحة الصدرية .
– أمراض المرارة .
– خشونة المفاصل . [/CENTER]
الطريقة
انقعى الصابونة فى مية الورد طول الليل والصبح حطية على النار مع التقليب لغاية ماتلاقى الصابون مثل الكريم ضيفى زيت الزيتون والجلسرين وقلبى مرة واحدة واطفى النار وبعدين ضيفى الليمونة وقلبى كويس وحطى الخليط فى علبة زجاج
الاستخدام
استنى ردودكم..
طريقه رسول الله فى تعامله مع الاطفال:
الاساس الاول: تلقين الطفل فى اول نطفه على اسم الله عز وجل,ثم تلقينه كلمه التوحيد.
الاساس الثانى : ترسيخ حب الله تعالى ورسوله فى اول وعيه وادراكه وتمييزه.
الاساس الثالث : تعليم الطفل القران الكريم ايتداء بقصار السور ثم الاطول فالاطول مع تحبيبه بقراءته وسماع تلاوته.
الاساس الرابع : تعويده على الصلاه فى سن السابعه من عمره.
الاساس الخامس: تعويده على اخلاق الاسلام وادابه وتعريفه بحلاله وحرامه
((الأطفال يجلسون امام الألعاب لوقت طويل))
اما السبب العلمي لهذا الصرع فإنه : إن الوهج الإلكتروني أمام التليفزيون وهذا الفيض الإشعاعي المستمر ساعات طويله كل يوم وأخطر من ذلك أن الوميض الضوئي الخاطف هو الذي يصيب الاطفال بالصرع.
((الوميض الضوئي الخاطف هو الذي يصيب الأطفال بالصرع))
وقد أعلن عدد كبير من أطباء النفس في فرنسا وألمانيا واليابان أنهم سوف يبحثون ذلك بعنايه شديده قبل ان يصدروا تقريرا علميا فمن الصعب أن يكف الأطفال عن متابعه هذه البرامج وملاحقه تطورها السريع يوما بعد يوم .
وهناك رأي أخر: أن الساعات الطويله أمام التليفزيون من الممكن أن تصيب الأطفال بالسرطان أيضا . فالأطفال وهم في مراحل التكوين الجسمي يجلسون قريبا جدا من شاشه التليفزيون ويتعرضون الي مالا نهايه له من التدفق الإشعاعي الذي يؤثرفي توازن كرات الدم البيضاء والخلل في تكوينها وتنشيطها أيضا مما يؤدي الي الإصابه بسرطان الدم ،
((الساعات الطويله أمام التليفزيون من الممكن أن تصيب الأطفال بالسرطان أيضا))
ولذلك فلابد أن نحول دون الأطفال والتليفزيون وأن نجعلهم يرون التليفزيون بعض الوقت وبعيدا عن الشاشه وفي غرف مضاءه ولكن الذي يحدث عاده أن يأكل الأطفال ويشربوا ويناموا أمام التليفزيون ولا يستريحون الإ إذا كانوا قريبين جدا من الشاشه .
((الأطفال يأكلوا ويشربوا ويناموا أمام التليفزيون))
وعلماء النفس يرون خطوره أن يعيش الطفل في عالم وهمي خرافي ومثير، إنه خطر علي توازنه النفسي والعقلي وفي مرحله التكوين ..لان التليفزيون يعرض علي الطفل عالما مصطنعا ..عالما مزيفا أنيقا وبعيدا تماما عن الواقع وعن والديه ..ويجعله منطويا بينما هو يحتاج إلي أن يكون إجتماعيا يشعر بالأخرين ويشعرون به ويتوافق معهم ويعتاد علي ان يدخلهم في حسابه عند كل قرار ..ولكن التليفزيون قد أستولي علي الأطفال وعزلهم عن الأخرين ..ولخبط كل عاداتهم في الطعام والشراب والنوم والفسحه والمذاكره ..والطفل يشترك كذلك مع كل أفراد الأسره الذين يجلسون صامتين تماما أمام التليفزيون فلا كلام ولا سلام ولا حوار ولا أي نوع من أنواع المشاركه الإجتماعيه أو النفسيه.
((كل أفراد الأسره يجلسون صامتين أمام التلفزيون ،،
فلا كلام..لاسلام..لا حوار..ولا أي نوع من أنواع المشاركه الإجتماعيه))
هذا الخطر يصيب ضعاف النفس من الصغار والكبار بنوع من إزدواج الشخصيه ..إزدواج الحياه ..حياه مع التليفزيون ،وحياه أخري مع الناس. وحياه التليفزيون أجمل وأمتع وأكثر إثاره ولكنها مزيفه ..والحياه العاديه التي هي أوفع وأقوي ليست جميله ولا مثيره وأحيانا بليده وممله .
(( إختلاف حياه التليفزيون عن الحياه العاديه))
ولكن الصحه النفسيه هي التوازن بين الحياتين والإعتدال في متناول هذه الحياه الإنسانيه وتلك الحياه الفنيه ..والإعتدال صعب عند الطفل ..ولذلك يجب ان يتدخل الأبوان في وضع القيود علي الرؤيه والمعايشه والإستسلام التام لذلك الساحر الملون الجبار.
((يجب ان يتدخل الأباء في وضع قيود علي الرؤيه والمعايشه والإستسلام التام لذلك الساحر الملون ))
وكل هذا يفسر ضعف النظر عند الأطفال وأصابه بعضهم باضطرابات المعده بسسب اضطراب عاده الطعام وبسسب سوء الهضم والسمنه
((كثره الجلوس أمام التلفاز تؤدي الي اضطراب عادات الطعام
مما يؤثر علي وظائف المعده ويسسبب الكسل والسمنه ))
وبسسب التوتر العصبي المستمر ..فالتليفزيون ينفرد وحده بالأطفال ويصب فيهم الرعب والإثاره والخوف ويصب عليهم الإشعاعات القويه الخطيره علي تكوينهم وخلاياهم دون ان ينتبه أحد في الأسره .فالأب والأم سعيدان بأن أولادهما جالسون في البيت بعيدين عن الشارع وعن أخطار السيارات وعن زملائهم الأشقياء هذا صح ولـــكــــن……!!!
((الأب والأم سعيدان بأن أولادهما في البيت بعيدين عن الشارع
وعن أخطار السيارات))
:frasha5:
تاثير القصص على الاطفال ؟؟
*
*
*
*
دائماً ما تؤثر شخصيات القصص التى نرويها لصغارنا على شخصياتهم ودائماً ما يميل الأطفال إلى تقليد شخصيات القصص الخيالية، وليس هناك ما يعيب ذلك فدائماً كان الأطفال يميلون إلى الجانب المضىء فى القصة ويختارون تقليد الشخصيات التى تسعى للخير..
الخوف كل الخوف من أن يسعى الأطفال إلى فعل ما كانوا يفعلونه فيما مضي؛ فقد انتشرت فى الآونة الأخيرة نوعية من قصص الأطفال تتضمن حكايات مرعبة ومغامرات مستحيلة، وخيالاً علمياً ساذجاً وأشياء ضد الطبيعة.
وهذه النوعية تخلق ما يسمي ثقافة الرعب وهو ما يجب أن تتنبه له الأسرة جيداً للمحافظة علي الأبناء..
وقد أقر المتخصصون أننا نعاني في الوقت الحاضر من الأمية العلمية في شكل أطفال وشباب عاجزين عن فهم الكثير من الموضوعات العلمية المهمة التي تؤثر في حياتهم، ويتضح لنا أنهم لم يتلقوا جرعات علمية حديثة وكافية أثناء دراستهم، كما لم يتم تربيتهم بالطريقة التي توصلهم إلى المعرفة التي يحتاجون إليها لكي ينجحوا في حياتهم.
وهناك أسباب عديدة لهذه الأمية العلمية، منها وجود التلوث الفكري، الذي يتمثل في شكل روايات وقصص تزخر بالأحداث المرعبة والتي تدفع القارئ إلى الإيمان بالسحر والغيبيات وتؤثر في سلوكه وتجعله عنيفاً، لا يؤمن إلا بالقسوة، كما تصيبه بالكوابيس والأرق والعنف الفكري في محاولة تقليد أبطال هذه القصص والروايات.. وكل ما نخشاه أن يصبح أطفالنا وشبابنا مدمنين لهذه الكتب والقصص دون أن تكون لها فائدة تذكر إلا الآثار الضارة التي تحدثها في عقولهم.
ويجب على الآباء والأمهات ملاحظة ما يقرأه أبناؤهم لأنه لا يكفي أن يقرأوا فقط ولكن يجب أن يقرأوا الكتب المفيدة أو كتب الثقافة العلمية، التي تتناسب مع التطورات العلمية التي يشهدها العالم، وتتضمن شرحاً وتحليلاً وتبسيطاً للنظريات العلمية الحديثة في شكل أخبار وحقائق ومفردات ومفاهيم؛ فهذا سيساعدهم علي بناء الإطار الفكري الذي يمكنهم من فهم قضايا الحاضر والمستقبل، وحتى لا يشعر أبناؤنا بالاغتراب والعزلة عن أطفال وشباب العالم الذين يهتمون بالوسائل العلمية .
طبعا وأكيد { منقول } :101xv6:
و لا تنسوا التقييم عن طريق الميزان اذا عجبتكم الصور
مع تحياتي
ربروبة