معوقات الإشراف التربوي
الاعتماد التربوي وضبط الجودة في التعليم عن بعد والتعليم الإلكتروني
يرتبط فكر الاعتماد التربوي Accreditation لمدارس التعليم قبل الجامعي، ومؤسسات التعليم العالي ، ارتباطا وثيقا بمبادئ إدارة الجودةQuality Management Principles ، والتي تبدو متداخلة مضمونها ومخرجاتها. كما يترابط أيضا فكر الاعتماد مع مفاهيم أخرى قد تبدو متوازية معه، كالاعتراف بالشهادات أو تراخيص مزاوله المهنةLicensing .
وتركز الجودة الشاملة والاعتماد التربوي على توظيف مفهوم التكنولوجيا لفئات مختلفة من المتعلمين " العادين و ذوي الاحتياجات الخاصة" وفي الآونة الأخيرة اتجه علماء التربية والتكنولوجيا للاهتمام بفئة ذوي الاحتياجات الخاصة للتأكيد على الأهمية التطبيقية للتكنولجيا في حياة المتعلمين .
من المؤكد أن نجاح أي نظام تعليمي وتدريبي يعتمد بشكل كبير على التزامه بمعاير جوده متفق عليها . وفي مجال التعليم الالكتروني فإن هذا الأمر يأخذ أهمية خاصة لتباعد المتعلم عن المتعلم؛ لعرض ما يهم المستخدم العربي نبدأ بعناصر رئيسة حددها الأستاذ الدكتور خوالدة حول الموضوع ثم نعرض ترجمة عربية لمعاير الجودة في هذا المجال من إعداد وكالة التحقق من الجودة للتعليم العالي بريطانيا والتي ترجمها الدكتور موسى الكندي _ لجنة التعليم عن بعد بدول مجلس التعاون الخليج.
إن توفر النوعية في هذا التعليم يمثل مسألة في غاية الأهمية لأي عمل أو منتج، وإذا كانت الجودة شرط أساسي لنجاح السلع بعامة، فإن الجودة تصبح مسألة ضرورية للتعليم بصورة خاصة، فالنوعية ينبغي أن تكون مرافقة للعمل التربوي في كل أنواعه ومستوياته.
فالتربية النوعية هي التي تجعل من الإنسان قادرًا على الانجاز والنهوض بالإنسان والوطن والإسهام في التنمية الاجتماعية المستدامة لهذا فإن النوعية في التعليم تشكل مطلبًا أساسيًا لإصلاح النظام التربوي بحيث يمكن الطلبة من امتلاك اقتصاد المعرفة للنهوض بالواقع الاجتماعي الذي يعيشون فيه. وقد تطور مفهوم الجودة في التعليم من امتلاك الكفاءة Efficiency إلى امتلاك اقتصاد المعرفة والمعلوماتيةInformation Technology & knowledge Economy
ولاشك أن نوعية التعليم تتوقف على طبيعة المنتج والغاية من وجوده والشروط التي يجب أن تتوفر فيه ومع أن النوعية في التعليم مسألة قد تكون جدلية الإ أن النوعية في التعليم يتطلب ثلاثة شروط أساسية، وهي:
*ضمان النمو الحقيقي في شخصية وسلوك المتعلم.
* المواءمة مع احتياجات المجتمع في الظروف القائمة.
* توفر الخصائص العلمية والمهنية للة.
* كيف تؤمن هذه الشروط أو المعاير في نوعية التعليم، وبخاصة التعلم من بعد، والتعليم المفتوح ؛ لأنه نظام لم يقعد بعد ، ولم يأخذ مكانته في المجتمع العربي الذي يعتمد كليًا على أنظمة التعليم التقليدية، ويتشك في نتائج النظم التعليمية الأخرى وعلى رأسها التعلم من بعد والتعليم المفتوح
وحتى نعطي هذا النوع من التعلم والتعليم مكانته كأحد الأنظمة التربوية الناجحة في المجتمعات العربية يجب أن يتصف التعلم من بعد والتعليم المفتوح بمتطلبات أو شروط أساسية لتوفير النوعية فيه ومراقبتها ومن أهمها:
– توفير شروط أساسية في الطلبة الملتحقين بهذا النوع من التعليم لضمان مدخلات تعلميه مناسبة تملك الإمكانات النفسية والعقلية والجسمية.
– تخطيط البرامج التعليمية بحيث تقوم بنيتها على أفضل أنواع المعارف المعاصرة والمعلوماتية وتكنولوجيا الاتصالات المرتبطة بالاحتياجات المجتمعية.
– استخدام تكنولوجيا الاتصالات والمعلوماتية وأنواع المعارف المعاصرة استخدامًا فعالاً وليس استخدامًا شكليًا بحيث تساعد المتعلم على امتلاك المعارف والمهارات والتقنيات والمنهجية التي تمكنه من القدرة على الإنتاج والإبداع.
– توفير شروط نوعية التعليم في المادة التعليمية والوسائط التعليمية والمعلم وكافة البرمجيات التي تستخدم في هذين النظامين.
– تنفيذ البرامج التعليمية في نظامين التعلم من بعد والتعليم المفتوح وفق مراقبة دقيقة تمكننا من تنفيذ البرامج وفق أهدافها ومراقبتها من حالات التدني أو الخروج عن أهدافها الحقيقية.
– تقييم البرامج التعليمية المستخدمة في نظامي التعلم من بعد والتعليم المفتوح في ضوء المستجدات الثقافية والاجتماعية واستخلاص التغذيات الراجعة من أجل إدخال الإصلاحات أو التطوير أولا بأول وبصورة مستمرة.
– تطوير أداء أعضاء هيئة التدريس وكذلك شروط قبول الطلبة حرصًا على استمرار مدخلات نوعية في الطلبة والمعلمين ، لما لذلك من أثر على نوعية المخرجات من الطلبة ومستوى أداء المدرسين.
– إعادة النظر في النظام الإداري والفني في نظام التعلم من بعد والتعليم المفتوح بصورة مستمرة وتخليصها من كل الإعاقات والمناخات التي تعرقل توفير نوعية التعليم للطلبة الملتحقين فيهما.
– إخضاع نظام التعلم من بعد، وكذلك نظام التعليم المفتوح إلى إجراءات التقييم من أجل تشخيص نقاط القوة والضعف لتعزيز الأولى ومعالجة الثانية بصورة شاملة وموضوعية لتكون متوازنة مع المستجدات الثقافية والاجتماعية.
الضابط الأول: تصميم المنظومة المتكاملة للتعلم عن بعد:
أ. تحكم القواعد العامة للتعليم الجامعي ممارسات التعلم من بعد ، تقوم المؤسسة التي تنوي تقديم برامج دراسية عن طريق التعلم من بعد بتطوير وإدارة هذه البرامج بما يتناسب مع الأس المتعارف عليها للتعليم الجامعي مع الأخذ في الاعتبار خصوصيات ومتطلبات هذا النمط غير التقليدي.
ب. تمل البرامج والدرجات المطروحة عن طريق نظام التعلم من بعد أحد المكونات الإستراتيجية لتحقيق أهداف المؤسسة التعليمية، كما يجب أن تصمم وتطور أنظمة التعلم من بعد بحيث تسهم في تفعيل هذه الاستراتيجية.
ت. يجب على المؤسسة التعليمية قبل الشروع غي تقديم برامج التعلم من بعد أن تصمم وتجرب أنظمة التدريس والإدارة للبرامج التي تنوي طرحها وتوفير كافة متطلباتها بغرض الحفاظ على المستوى المطلوب من الجودة والالتزام بالمعاير.
ث. تراعى المؤسسة التعليمية القوانين السارية في البلد التي تقدم فيها برامج التعلم من بعد.
ج. توفر المؤسسة الميزانية المطلوبة لبرامج التعلم من بعد التي تنوي تقديمها ولكامل المدة التي سيقضيها الطلاب في دارسة هذه البرامج وبنا يحافظ على معاير الجودة التي تضعها المؤسسة.
الضابط الثاني" المعاير الأكاديمية ومعاير الجودة في مراحل تصميم البرامج واعتمادها ومراجعتها:
أ. تحرص المؤسسة التعليمية على أن تكون المعاير الأكاديمية للدرجات الممنوحة لبرامج التعلم من بعد مكافئة للدرجات التي تمنحها المؤسسة بالطرق المعتادة وملتزمة بالضوابط والمعاير المعتمدة في البلد.
ب. تحرص المؤسسة على أن تتسم برامج التعلم من بعد ومكوناتها بالتوافق الواضح ما بين أهداف التعلم من جهة واستراتيجيات التدريس من بعد ومحتوى المادة العلمية وأنماط ومعاير التقويم من جهة أخرى.
ت. تحرص المؤسسة التعليمية على أن توفر برامج التعلم من بعد للطلاب فرصًا عادلة ومعقولة للوصل إلى المستويات المطلوبة لانجاز متطلبات التخرج.
ث. تطور المؤسسة التعليمية إجراءات للمواظبة على برامج التعلم من بعد التي تحقق التوازن بين القواعد الأكاديمية للتعليم العالي والمتطلبات الخاصة للنمط المعتمد للتعلم من بعد.
ج. تتضمن إجراءات الموافقة على برامج التعلم من بعد لدى المؤسسة آلية لل أو التحقق الخارجي.
ح. تخضع برامج التعلم من بعد المعتمدة والمطبقة في المؤسسة لعمليات الفحص والمراجعة وإعادة الاعتماد بشكل دوري وعلى الخصوص يجب الحرص على أن تظل المواد العلمية حديثة وذات أهمية وأن يتم تحسين المادة العلمية واستراتيجيات التدريس والتقييم بناءً على التغذية الراجعة.
الضابط الثالث: ضبط الجودة والمعاير في إدارة برامج التعلم من بعد:
أ. تقوم المؤسسة التعليمية بإدارة تقديم برامج التعلم من بعد بالأسلوب الذي يحقق المعاير الأكاديمية للدرجة الممنوحة.
ب. تحرص المؤسسة التعليمية على أن يتم تقديم برامج التعلم من بعد بحيث توفر للطلاب فرصًا عادلة ومعقولة للوصل إلى المستويات المطلوبة لانجاز متطلبات التخرج.
ت. يمثل التعلم من بعد نشاطًا يمارسه جميع المشاركين في النظام بحيث تستخدم نتاجات التقويم والمراجعة والتغذية الراجعة بشكل مستمر لتطوير كافة مكونات التعليم والتعلم بالإضافة إلى التقنيات المستخدمة.
الضابط الرابع : تطوير ودعم الطلاب
أ. تعطي المؤسسة اهتماماً واضحًا لتطوير ودعم التعلم الذاتي وتمكين المتعلمين من التحكم في نموهم التعليمي، ولذا يحب على المؤسسة أن تضع أهدافًا واقعية وطرقًا عملية لتحقيقها وسائل للت من بلوغ الأهداف.
ب. توفر المؤسسة التعليمية المعلومات الكاملة والواضحة للطلاب للطلاب الدارسين من بعد في المجالات التالية: طبيعة برنامج التعلم من بعد ومتطلباته، العلاقة بين التحصيل والانجاز والتقييم ، التقدم الأكاديمي وتجميع الساعات المعتمدة، خصائص نظام التعلم من بعد وكيفية التفاعل معه. كما يجب أن تقدم هذه المعلومات بحيث تعين الطلاب على اتخاذ القرارات حول دراستهم وتقييم مسارهم الدراسي حسب معاير واضحة للأداء.
ت. تتأكد المؤسسة من فعالية المعلومات المقدمة للطلاب وتقوم بتعديلها كلما اقتضى الأمر ذلك.
ث. تحدد المؤسسة الوسائل المناسبة لتواصل الطلاب وتقديم أعمالهم بما يتلاءم مع الطلاب الدارسين من بعد وأن تبلغ الطلاب بهذه الوسائل.
الضابط الخامس: تقييم الطلاب:
أ. تبين المؤسسة ما يثبت أن طرق التقييم الختامي المستخدمة لبرامج التعلم من بعد مناسبة لنمط الدراسة، ولظروف الدراسة بهذا النمط ولطبيعة التقييم المطلوب كما تثبت المؤسسة أن إجراءات التقييم والتصحيح وإعلان الدرجات تجري بشكل موثوق ومنظم، وأن هذه الإجراءات تلتزم بالمعاير الأكاديمية .
ب. تثبت المؤسسة ما يبين أن التقييم الختامي للبرامج أو مكوناته يقيس بشكل مناسب إنجاز الطلاب للكفايت الموضوعة للبرنامج أو المكون.
ت. يكون التقييم الختامي وتحديد النتائج النهائية للطلاب تحت الإشراف المباشر للة.
ث. تستخدم المؤسسة التقويم التكويني كجزء من عملية تصميم برنامج التعلم من بعد.
تراجع المؤسسة بشكل منهجي سلامة إجراءات وممارسات التقييم وتقوم بتعديلها كلما أقتضى الأمر ذلك بناءً على التغذية الراجعة.
هو أحد أنواع الإشراف التربوي الحديثة التي تهتم بالفروق الشخصية والمهنية بين المعلمين من خلال انتقاء أحد الأنماط الإشرافية التالية:
1- مبـــاشر : 2- تشاركي: 3- غير مباشر:
لتطوير قدرات المعلمين وإمكاناتهم في التغلب على المشكلات التربوية والتعليمية التي تواجههم في مجال العمل.
1- النمط الإشرافي المباشر:
يستخدم مع المعلمين الذين يتصفون بتفكير تجريدي منخفض.. ويؤكد على وضع الأسس التي ينبغي أن يسير عليها المعلم….
2-النمط الإشرافي التشاركي:
يستخدم مع معلمين يتصفون بتفكير تجريدي متوسط .. وهو نمط يؤكد على أن عملية التدريس حل للمشكلات ، لذا يشترك المشرف والمعلم في
3- النمط الإشرافي غير المباشر :
يستخدم مع معلمين يتصفون بتفكير تجريدي عالٍ… وهو النمط الذي يدفع بهذا النوع من المعلمين إلى التوصل إلى حلول نابعة من ذواتهم
التفكير التجريدي:
هو قدرة الفرد العقلية على التنظير حول احتمالات ومواقف مبنية على فرضيات مجردة لبلوغ استنتاجات صحيحة ، مع قلة الاعتماد على الأشياء الحسية .
1-الفئة الأولى: ذوو التفكير التجريدي المنخفض:
من صفاتهم وقدراتهم:
أ-صعوبة تحديد المشكلات التي تواجههم.
ب-لا يحسنون التصرف حيال المشكلات التي تعترض سبيلهم.
جـ-يستخدمون عادة إجابة واحدة مألوفة أو أثنتين في التغلب على أي مشكلة تجابههم.
2-الفئة الثانية: ذوو تفكير تجريدي متوسط:
أ-يستطيعون تحديد المشكلة أو المشكلات التي توجههم بشكل سليم.
ب-يستطيعون أن يفكروا في حل مشكلاتهم لكن بعدد محدود من الاحتمالات.
جـ-ليس بمقدورهم وضع خطة شاملة متكاملة لعملهم.
3-الفئة الثالثة: ذوو تفكير تجريدي عالٍ:
أ-يستطيعون تحديد المشكلة أو المشكلات التي توجههم من عدة زوايا.
ب-يستطيعون وضع عدد من الخطط التربوية المفيدة في الميدان.
جـ-بمقدورهم انتقاء أنسب الخطط لمواجهة المواقف التعليمية التي تواجههم.
ما أسباب تطبيق الإشراف التربوي التطوري ؟؟
-عدة أسباب منها:
1- أن المدرسين عموما مختلفين في مستوى تفكيرهم التجريدي ، ومستوى دافعيتهم للتعلم ، لأنهم أصلاً متباينون في خلفياتهم وخبراتهم الشخصية والعملية.
2- أن المدرسين يختلفون في مستوى قدراتهم العقلية ، وعليه فهم بحاجة إلى استخدام أساليب إشرافية مختلفة من قبل المشرفين. حيث أنه من
-كيفية اختيار النمط الإشرافي المباشر لكل مدرس:
الفئة الأولى: (مواصفاتهم وقدراتهم الميدانية " التطبيقية " ).
أ-لايرغب في التغيير أو التجديد التربوي.
ب-يفضل الاستمرار في أداء العمل بشكل رتيب وروتيني.
=لذلك يستخدم معه الأسلوب الإشرافي المباشر .. بالخطوات التالية:
1-النموذج ، القدوة ، المثال:
مثلاً : (الدروس التطبيقية ).
2-إصدار التوجيهات:
مثلاً: أ- افعل كذا .. وكذا.
ب-مثلا : أعد تحضيرك الكتابي بالشكل التالي (حسب النموذج التالي)
جـ-اختبر طلابك في النقاط التالية.
د- جرب هذه الطريقة.
-الخطوة الثالثة: التحفيز وتعزيز المواقف:
مثلاً: احفظ سجلات لاختبارات طلابك ، وسأشير أليها في سجل التقويم.
-الفئة الثانية:
يرغب في تحسين مستوى طلابه إلا أن قدراته التجريدية محدودة وممارساته غير واقعية ومضطربة.
=لذا يستخدم معه الأسلوب التشاركي بالممارسات أو السلوكيات التالية:
1- العرض أو التقديم:
تقديم الملاحظات حول الصعوبات والعقبات التي يواجهها المعلم مع فئة من الطلاب مثلاً.
2- حل المشكلة: مناقشة المعلم في الآتي بهدف الوصول إلى حلول :
س: ماذا فعلت مع طلابك لتشجيعهم على المشاركة؟
س: ماذا تنوي أن تفعل مستقبلا ً؟
س:حاول تغيير ترتيب الكراسي مثلا ، أو الواجبات مثلا أو الأنشطة.؟
3- المناقشة: الإمساك بالقضية بالأسئلة التالية:
س: ماذا سنفعل في هذا الموقف ؟
س: ماذا يجب أن أعمل بصفتي مشرفاً تربويا عليك؟
س: ماذا ينبغي أن تعمله أنت كمدرس في تحسين الموقف؟
أخيراً: س: دعنا نكون دقيقين محددين ؟.
الفئة الثالثة:
صفاتهم الميدانية التطبيقية
أ-مستوى عالٍ من الذكاء.
ب- يحمل أفكاراً تربوية مفيدة للطلاب وللمدرسة على حد سواء.
جـ-يقدم أفكاراً وأنشطة بلا حدود .
د- يسهم في تطبيق تلك الأفكار في الواقع المدرسي.
= لذا يستخدم معه الأسلوب الإشرافي غير المباشر ، بالأفعال السلوكية التالية:
1- الإصغاء بفعالية :
2- الإيضاح ، والاستيضاح:
بطرح أسئلة من مثل: ماذا تقصد بأن الطلاب لا يعرفون..؟
3- التشجيع:
أ-تهيئة الجو الاجتماعي.
ب- تشجيعه على مزيد من التحدث.
جـ- مساعدته على إزالة مايعترضه من عقبات.
مراحل تطبيق الإشراف التربوي التطوري:
1- مرحلة التشخيص:
أ-جمع المعلومات الأولية :
ب-الزيارة الصفية:
جـ- المداولات الإشرافية:
2-مرحلة التطبيق : (اختيار النمط الإشرافي المناسب للمعلم ).
3-مرحلة التطوير :
الارتقاء والتدرج بسلوك المدرس من " النمط المباشر " إلى " النمط التشاركي " إلـــــــى " النمط غير المباشر ".
تحديد النسب المئوية :
1- نسبة المعلمين الذين يفترض أن يستخدم معهم " النمط الإشرافي المباشر " يفترض أن ألا تتعدى نسبتهم مابين (5 ــــــ 10%) من المجموع الكلي .
2-نسبة المعلمين الذين يُستخدم معهم " النمط الإشرافي التشاركي " يفترض ألا تتعدى مابين
فيه نظري وفيه عملي
وتطبقي في المدارس
طالبات
موفقه قلبي
تزويدي به للضروره
ولكم الشكر مقدما لمساعدتك:0154::sdgsdgh::0154:
يعتمد علي مجموعة من الحقائق و المعارف المشتقة من البحث العلمي في علم النفس .
يركز علي دراسة السلوك في مجالات العمل المدرسي .
يتبني منهجا للبحث العلمي و تجميع و تنظيم البيانات و المعارف .
دراسة المبادئ و الشروط الاساسية للتعلم .
تعويد الاطفال على العادات و الاتجاهات السليمة .
اجراء التجارب لمعرفة أفضل المناهج التعليمية .
الاستعانة بالاختبارات النفسية لقياس ذكاء التلاميذ .
و يهدف علم النفس التربوي إلي توفير كم من الحقائق المنظمة و التعميمات التي يمكن أن تساعد المعلم في تحقيق أهدافه المهنية و تقدير أهمية العلاقات الأنسانية داخل حجرات الدراسة في بناء شخصيات التلاميذ إلي جانب فهم الاساليب الدقيقة في الحكم و تقدير نتائج التلاميذ .
يعتبر دبلوم المدرب التربوي الدولي …
منهجاً متكاملاً في إعداد مدربي الأطفال, سواء لمن سبق له العمل مع الأطفال من قبل أو المبتدئين.
-حيث تمكن المعلمين والمدرسين من تطوير كفاءاتهم، وتساعدهم على تحويل عملية التدريس إلى تدريب وتعلم نشط.
– كما يستطيع المبتدئون من خلالها الإلمام بالمعارف والمهارات اللازمة ليتمكنوا من العمل مع الأطفال بشكل احترافي.
– وايضا يستطيع المربون سواء كانوا آباءاً أو أمهات أو غيرهم من الاستفادة من الدبلوم حيث تزودهم بما يلزم من معارف ومهارات لفهم أطفالهم وتعديل سلوكهم , كذلك تمنحهم أفكاراً مثمرة حول تربية أطفالهم بشكل مختلف يحول التربية من معاناة إلى متعة.
وفي هذه الدورة يتأهل المنتسبون لأن يكونوا مدربين محترفين للأطفال , يراعون الجوانب النفسية للأطفال والفروق الفردية بينهم , ويستخدمون قدرات الطفل العقلية لمساعداتهم في الوصول لأعلى مستويات التفكير وتدريبهم على البحث والاستكشاف, ومهارات تنمية الشخصية بكافة جوانبها
●
●
●
دبلوم المدرب التربوي الدولي
البرنامج الاقوى والاول من نوعه في طرح محاوره والمميز في دورات المدربين
لمن لديه اهتمام في الاطفال والمدارس والتربيه والتدريب
لمن يرغب في التعامل مع الاطفال وتدربيهم (في المدرسه او في البيت)
لكل موجه وموجهه- مدير ومديره- معلم ومعلمه -مرشد ومرشده حريصون على التميز في الاداء الوظيفي
●
●
●
محاور الدورة:
– مفهوم تدريب الاطفال
– التدريب بالاتصال الفعال مع الاطفال
– التدريب بالحب(دورة شيفرة رسائل الحب)
– التدريب بمعرفة انواع المتدربين الاطفال
– التدريب بنظريات التعلم
– التدريب بمهارات متعدده
– تصميم الحقيبه التدريبيه
مميزات الدورة:
-رخصة مدرب تربوي دولي معتمد بريطانياً من اكاديمية نحو العلا الدوليه
-شهادة مدرب تربوي معتمد من البورد الخليجي
●
●
●
الموعد:
1971433هـ الموافق 862012 م
ولغاية
2871433 هـ الموافق 1762012م
واقع 7 ايام تدريبيه (السبت – الاحد – الاثنين- الثلاثاء)
خلال اسبوعي التدريب
التوقيت:
من الساعه 8.30 ولغاية 11.30 مساء
مدربة الدورة:
المستشاره الدوليه سهاد محمد عوكل
للتسجيل:
يرجى تعبئة البيانات في استمارة التسجيل