ة والذبذبة والحيرة وليس للاستغفر حد محدود ، ولا للصلاة على النبي حد محدود ، بل المشروع أن تكثر من الصلاة والسلام على النبي ولا بتعين عدد معين ، وتستغفر كثيرا مائة أو أكثر أو أقل.
قال تعالى :{ فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ الَّلهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ } سورة غافر
وقال تعالى :{ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً } سورة نوح
في صحيح البخاري، عن أبي هريرة رضي الّه عنه قال:سمعتُ رسول الّله صلى الّله عليه وسلم يقول:"واللّه إنّي لأَسْتَغْفِرُ الَّلهَ وأتُوبُ إلَيهِ فِي اليَوْمِ أكثَرَ مِن سَبْعِينَ مَرَّة ".
ورزقك الجنه يارب
جزاكى الله كل خير يارب
ورزقك الجنه يارب