

والله يديني في قلبي خفت انك بتطلعين
صحيح ماعرفك بس والله لك مكان كبير بقلبي
مشكوؤره سوسو ع الموضوع
لك حبي
اسعدني تواجدك جدا ياقلبي
لاعدمناك
دمتي لنا
يالدوبه خرعتيني عليج ..
وربي بغيت ادخل واقولج قولي لي سبب خروجك وانا اتصرف …
خفت انه احد مضايقك >.<
الموهيم نرجع للموضوع …
الودآع ..هي اصعب لحظات حيآتي ..
اصعب كلمة تقولها النفس قبل الفم …
>.<!!
فعلا اكره الودآع ..!!ولكن هذه هي الحياة .. وداع .فراق .لقاء.انتظار الخ. ….
ولأجيب على سؤالك …
من الاصعب الوداع ام الانتظار …!!!
الودآع اصعب ..!!!
عندما تودعين شخص وانتِ تنظرين في عينيه وهو يودعك >.<!!!
يؤيؤيؤ اصعب بكثير من ان انتظر شخص بفارغ الصبر …!!
الموضوع رآق لي فعلا ((بس هالمره لا تخرعينا ههههههه ) <<دخلت عامي مع فصحى ….
ما راح اعطيج تقييم لانج خرعتينا ههههههههههههههههه
امزح
(احلى تقييم لعيونج )
5 ستارز ..
وفي صباح اليوم التالي ، استيقظت الجميلة على الضوء المتسلل من نافذة حجرتها .. لقد نامت نوم عميق ولم تشعر بما حدث من حولها .. إنها ممتنة للوحش هذا، الذي انتشلها من بين أنياب الموت .. ولكن أين هو؟ إنها لم تسمع خطاها التي يئن سلم القصر الخشبي من ثقلها ؟ .. ترى أين هو ؟ ألا يزال نائم؟
وقفزت من سريرها مسرعة قاصدة باب حجرته المغلق …
كان الباب مغلق وأصدقائها "الساعة ، الأبريق، الشمعدان" يقفون أمام الباب والقلق يجللهم .. إنهم لم يشاهدوا الوحش منذ البارحة حين عاد للقصر ، ليضعها بسريرها ثم يتجه لحجرته بخطى متأرجحة وجسده يقطر دماً..
وقرعت الجميلة الباب .. وانتظرت صوته الهادر أن يأذن لها بالدخول أو يأمرها بالإنصراف ، ولكنها لم تسمع صوته ..!
أيعقل بأنه نائم إلى الآن؟ .. وعاودت الطرق مرة أخرى ، وأيضاً لم تتلق إجابة منه !.. حينها قررت أن تغامر وتقتحم حجرته وليكن ما يكون !
وفتحت الجميلة الباب بحذر جائلة ببصرها بقلق في ارجاء حجرته الواسعة لتقع عيناها على سرير ضخم تكوم فوقه جسد الوحش الضخم وهو يئن بصوت مكتوم !
واقتربت الجميلة من سرير الوحش بخطى قلقة .. و فزعت قائلة :
– يا إلهي .. أنت تنزف دماً !
ومست براحتها كتفه الضخم ، إنه ساخن لقد أصابته الحمى !
وحين استدارت من الجهة الأخرى لتمس جبينه وتعاين جراحه
صرخ الوحش بصوت متوجع : إياكِ أن تقتربي مني ، أخرجي من هنا ..
ولكن الجميلة رفضت الخروج وأصرت على البقاء ورددت بصوت مرتفع : لا لن أخرج وسأرى ماذا أصابك فقد تحتاج لطبيب
واستدارت الجميلة لتواجه الوحش وجهاً لوجه فيما أغمض هو عينيه متألماً لا من جراحه ولكن لأنها سترى قباحته وبشاعته المنفرة وستكرهه أكثر
فجأةً زال السحر من على الوحش ومن في القلعه وعاد الوحش كما كان شاب جميل وذو اخلاق حسنه وعاد من في القعله الى اصلهم ..
وعاش الجميع في سعاده عارمه وتزوج الوحش من الجميله.
تسلمي ياقلبي
عسى هالتميز دآآآيم