وجزاك الله خير الجزاء
فاللهم اجعلنا من أهل القرآن وخاصته يارب ..
تدبر :
قال تعالى (رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ) سورة النور
اسمع هذه القصة
حدثني ثالث
أنه دخل على رجل مقعد مشلول تماما في أحدى المستشفيات
لا يتحرك إلا رأسه.. فلما رأى حاله .. رأف به وقال :
ماذا تتمنى .. ظن أن أمنيته الكبرى أن يشفى ويقوم ويقعد ..
ويذهب ويجيء ..
فقال المريض .. أنا عمري قرابة الأربعين …
وعندي خمسة أولاد وعلى هذا السرير منذ سبع سنين
والله لا أتمنى أن أمشي .. ولا أن أرى أولادي .. ولا أعيش مثل
الناس !!
قال : عجبا .. إذن ماذا تتمنى ؟؟
فقال : أتمنى أني أستطيع أن ألصق هذه الجبهة على الأرض …
وأسجد كما يسجد الناس !!!
سبحان الله !!!
خالد بن الوليد وامثال هؤلاء ما شغلتهم التجارة ولاالبيع عن ذكر الله بل شغلهم المرض والجهاد في سبيل الله
وانت الآن مالذي شغلك عنه ؟؟؟؟؟؟؟
خاصة ونحن في أيام العشر أعظم أيام السنة ، أيام تضاعف فيها الحسنات والسيئات !!!!!!!!
من سنن الرسول صلى الله عليه وسلم :
عن أبي بكرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ……فصلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة) رواه البخاري ومسلم.
إنجاز :
الليلة لايشغلك عن الله ولاعن ذكره شاغل .
مناجاة :
(اللهم أعنا على ذكرك، وشكرك، وحسن عبادتك)
مع مالك الملك
انظر سورة آل عمران وتأمل الآية 133 لما رغب الله تعالى في الجنة قال ( (وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ )
( وسابقوا ) ، ولما أباح طلب الدنيا قال ( فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا ) فلا يصلح أن يكون العكس ، فيكون الإسراع والمسابقة
إلى الدنيا ومشي الهوينا إلى الآخرة ! والحزم كله في قوله تعالى (فَفِرُّوا إِلَى الله ) …. أ. د . ناصر العمر.
لله درها
حينما أحست أن الخطر يحيق بعالمها لم تقف متفرجة ولا مكتوفة الأيدي ولكنها سارعت باتخاذ الموقف الإيجابي ونادت (يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ )
ولم تقل سأنجو بنفسي ، ولم تقل الإم يبلغ صوتي . وزادت في الإجتهاد حيث
يقول ابن القيم فيها لقد تكلمت بعشر أنواع من الخطاب (النصيحة – النداء – التنبيه – التسمية – الأمر – النص التحذير – التخصيص –التفهيم – التعميم – الإعتذار )
وفي العشر
أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد"
المؤمن القوي خير
ثق بذاتك (فأنت ماتؤمن به ) وخذ مثالا الرجل الذي كان يعيش بمزرعة في ميسوري ثم أصبح أحد الأثرياء بسبب ثقته بذاته فقد رسم في أحد الأيام فأرا وقال لزوجته هذا الفأر الصغير سيجلب لنا ثروة …. فقالت زوجته أتمنى ان لاتكون أخبرت أحدا بهذا حتى لاينعتوك يالجنون ولم يتوقف بل واصل حتى حقق حلمه .
تغريدة
ثقتك بربك وثقتك بذاتك وثقتك بمستقبلك وقدراتك وعملك من أجل آخرتك هي النافذة التي يستطيع من خلالها أن يتخلل النور إلى حياتك .
إن نظرةً في واقع الكثير من الآباء والأمهات تُنبئك عن جهل كبير بفضائل ربط الطفل بالأوقات الفاضلة، ومن أكبر الأدلَّة على ذلك الغفلةُ عن اغتنام الأطفال لعشر ذي الحجة مع ما فيها من الأجر العظيم؛ مما يؤدِّي بهم إلى الحرمان.
• • • • •
الاستعداد ليوم عرفة:
أولى لقاءاتنا كانت مع الأخت نوره محمد، معلمة في مدارس تحفيظ القرآن، بدأنا بسؤالها عن الطرق التي تتَّخذها لربط أطفالها بالعشر من ذي الحجة، فأجابت: أبدأ مع أطفالي قبل دخول عشر من ذي الحجة بربطهم نفسيًّا؛ حيث أقول لهم: إني سأنهي أعمالي وأتفرَّغ لهذه العشر حتى لا يفوتني فضلها، وأذكِّرهم بفضل يوم عرفة، وأن الله ميَّزه على غيره بأنه يوم أكمل الله به الدين وأتمَّه، وأن إكمال الدين في ذلك اليوم حصل؛ لأن المسلمين لم يكونوا قد حجوا حجة الإسلام من قبلُ، فكمُل بذلك دينهم لاستكمالهم عمل أركان الإسلام، كما أبيِّن لهم أن صيام هذا اليوم يكفِّر سنتين كما بيَّن ذلك النبي – صلى الله عليه وسلم – وأحرِّضهم على صيام ذلك اليوم، وأجعل الإفطار على سفرة جماعية؛ حتى يستشعروا أن لهذا اليوم مزية وفضلاً.
روى البخاري في صحيحه من حديث ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام -يعني الأيام العشر- قالوا يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله قال ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء . رواه الطبراني ولفظه ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إلى الله العمل فيهن من أيام العشر فأكثروا فيهن من التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير (أي أكثروا فيهن من قول : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر) .
وفي رواية للبيهقي ما من عمل أزكى عند الله ولا أعظم أجرا من خير يعمله في عشر الأضحى فكان سعيد بن جبير إذا دخل أيام العشر اجتهد اجتهادا شديدا حتى ما يكاد يقدر عليه , وروي عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال : في أيام العشر يعدل صيام كل يوم منها بصيام سنة وقيام كل ليلة منها بقيام ليلة القدر رواه الترمذي وابن ماجة والبيهقي.
وعن أنس بن مالك قال : كان يقال في أيام العشر : بكل يوم ألف يوم ويوم عرفة بعشرة آلاف يوم . يعني في الفضل . رواه البيهقي والأصبهاني وعن الأوزاعي رضي الله عنه قال : بلغني أن العمل في اليوم من أيام العشر كقدر غزوة في سبيل الله يصام نهارها ويحرس ليلها إلا أن يختص امرؤ بشهادة . رواه البيهقي .
وفي هذه العشر تضاعف الحسنات وتجاب الدعوات وتغفر الخطايا والسيئات , وهذه الأيام العظام يشترك في خيرها الحجاج إلى بيت الله الحرام والمقيمون في أوطانهم على الطاعات والعمل المفضول في هذه العشر خير من الفاضل في غيرها من الأوقات والعمل الصالح فيها أفضل عند الله وأحب إليه من كثير من العبادات وهذه العشر تحتوي على فضائل عشر :
الأولى : أن الله تعالى أقسم بها في قوله : وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ .
الثانية : أنه سماها الأيام المعلومات .
الثالثة : أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – شهد لها بأنها أفضل أيام الدنيا .
الرابعة : أنه حث على أفعال الخير فيها .
الخامسة : أنه أمر بكثرة التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير فيها .
السادسة : أن فيها يوم التروية اليوم الثامن وهو من الأيام الفاضلة .
السابعة : أن فيها يوم عرفة اليوم التاسع وصومه بسنتين .
الثامنة : أن فيها ليلة شريفة ليلة المزدلفة وهي ليلة عيد النحر .
التاسعة : أن فيها الحج الأكبر الذي هو ركن من أركان الإسلام .
العاشرة : وقوع الأضاحي فيها التي هي عَلَم من معالم الملة الإبراهيمية والشريعة المحمدية .
وأما يوم عرفة
فقد عظم الله أمره ورفع على الأيام قدره وقد أقسم الله به في قوله تعالى : وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ فذكر عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال : الوتر يوم عرفة , والشفع يوم النحر , وفي قوله تعالى : وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ الشاهد يوم الجمعة , والمشهود يوم عرفة .
ومن فضائله
أن الله أنزل فيه : الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فهو يوم إكمال الدين وإتمام النعمة .
ويوم مغفرة الذنوب والتجاوز عنها والعتق من النار وفي صحيح مسلم عن عائشة عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبيدا من النار من يوم عرفة وأنه ليدنو فيياهي بهم الملائكة فيقول ما أراد هؤلاء فمن طمع بالعتق من النار ومغفرة ذنوبه في يوم عرفة فليحافظ على الأسباب التي يرجى بها العتق والمغفرة .
ومنها صيام ذلك اليوم
ففي صحيح مسلم عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده .
ومنها حفظ جوارحه عن المحرمات
ففي مسند الإمام أحمد عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : يوم عرفة من ملك فيه سمعه وبصره ولسانه غفر له .
ومنها الإكثار من شهادة التوحيد بصدق وإخلاص
فإنها أصل دين الإسلام وأساسه الذي أكمله الله في ذلك اليوم فتحقيق كلمة التوحيد يوجب عتق الرقاب الذي يوجب العتق من النار كما ثبت في الصحيح أن من قالها مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب ومن قالها عشر مرات كان كمن أعتق أربعة أنفس من ولد إسماعيل .
وكان عبد الله بن عمر وأبو هريرة يخرجان إلى السوق في أيام العشر فيكبران ويكبر الناس بتكبيرهما : الله أكبر . . . الله أكبر لا إله إلا الله . . . والله أكبر الله أكبر ولله الحمد .
وإذا دخلت العشر فمن أراد أن يضحي فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره ولا من بشرته شيئا حتى يضحي . لحديث أم سلمة رواه مسلم وغيره .
أيها المسلم . . تب إلى ربك من الذنوب والخطايا قبل أن تموت فإن الموت يأتي فجأة ومن تاب قبل أن يموت تاب الله عليه والتائب من الذنب كمن لا ذنب له .
أيها المسلم . . حافظ على ما أوجبه الله عليك من الطاعات وابتعد عن المحرمات التي تمنع القبول فإن المعاصي تزيل النعم وتوجب النقم وهي سبب هلاك الأمم .
حافظ على الفرائض وكملها بالنوافل فإن النوافل تجبر ما نقص من الفرائض وهي من أسباب محبة الله لعبده وإجابة دعائه ومن أسباب رفع الدرجات ومحو السيئات وزيادة الحسنات وفي هذه العشر المباركات تضاعف الحسنات فأكثر فيها من نوافل الصلاة والصدقة والصوم .
وأكثر من تلاوة القرآن الكريم فإن الله يثيبك عليه بكل حرف عشر حسنات .
أكثر من ذكر الله ودعائه واستغفاره فإن الله يثيبك عليه بكل حرف عشر حسنات .
أكثر من ذكر الله ودعائه واستغفاره فإن الله يذكر من ذكره ويجيب من دعاه ويغفر لمن استغفره .
واحذر أن تترك الصلاة أو تمنع الزكاة أو تعق والديك أو تقطع أرحامك أو تسيء إلى جيرانك فإن ذلك من كبائر الذنوب التي توجب العقوبة وحرمان المغفرة .
واحذر الفواحش ما ظهر منها وما بطن كالكبر والخيلاء والزنى والسرقة وشرب الخمر والدخان وحلق اللحى وتصوير ذوات الأرواح واستماع الأغاني الصادة عن ذكر الله وعن الصلاة وإسبال الثياب ولبس الذهب وأكل الربى وغير ذلك مما حرمه الله عليك ورسوله لتكون من المقبولين الفائزين عند الله يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا .
أيها الأخوة الكرام قولوا كما قال المؤمنون قبلكم : (سمعنا وأطعنا) .
قال تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنْتُمْ تَسْمَعُونَ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ قَالُوا سَمِعْنَا وَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ .
اللهم اهدنا وسائر إخواننا المسلمين صراطك المستقيم . . .
اللهم اغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين برحمتك يا أرحم الراحمين . . .
اللهم تب علينا إنك أنت التواب الرحيم . . .
وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين:070:
============================== ==================== ===
أ::{الإستيقاظ قبل الفجر بسآعه تقريباً}
نقسمها الى ثلاث أجزاء 20 د لقراءه جزء من القران و20 أخرى لصلاه وباقي الساعه للاستغفار وذكر ربي
=====================
ب::{الفجر}(لاتنسي التهليل والتكبير في جميع أوقاتك إجعليه دائما على لسآنك)
متابعه الآذان+صلاه سنه الفجر فهي خير من الدنيآ ومآفيها+أذكار الصباح
الجلوس حتى شروق الفجر لذكر الله وقرآه القران فهذا الجلوس يعادل حجه وعمره تآمه تآمه
الذكر المقترح:
الباقيآت الصآالحآت 100
أشهد أن لاإله إلا الله وحده لاشريك له الملك وهو على كل شي قدير100
الصلاه على النبي 100
سبحآن الله وبحمده عدد خلقه ورضآنفسه وزنه عرشه ومداد كلماته
صلآه الضحى والدعاء
=========================
ب::/{الظهر}(لاتنسي التهليل والتكبير في جميع أوقاتك إجعليه دائما على لسآنك)
متآبعه الآذان +سنه الظهر القبليه 4 ركعآت والسنه البعديه وهي أربع ركعآت
الأستغفار 200
قراءه جزء من القرآن
=======================
ج::{العصر}وقته قصير فأستغليه بأكمله
متآبعه الأذان +صلاه +أذكار المساء+أشهد أن لاإله إلا الله وحده لاشريك له الملك وهو على كل شي قدير100
الجلوس لقراءه جزء والاستغفار والتسبيح والتهليل
=======================
د::{المغرب}(لاتنسي التهليل والتكبير في جميع أوقاتك إجعليه دائما على لسآنك)
متآبعه الأذان +صلاه+الجلوس مع الآهل
أو أستغليه بالدعوه والتذكير كل إنسان وطريقته إما مع أهله أو عن طريق النت أو أي طريقه فالطرق كثييره
=====================
هـ::{العشاء}(لاتنسي التهليل والتكبير في جميع أوقاتك إجعليه دائما على لسآنك)
متآبعه الأذان +صلاه
قراءه قرآن
=====================
ي ::{قبل النوم}
الرقيه+أذكار النوم+سبحان الله وبحمده 100 مره لانها تغفر ذنوب العبد وإن كانت مثل زبد البحر
=============
التوقيع
حياكم الله إخواني وأخواتى الكرام
مطويات عن (( العشر من ذى الحجة ))
موسم الخير على الابواب فهل من مشمر !؟
*
*
خطتنا في أيام الجنة (للشيخ هاني حلمي )
http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=1620
رسائل شهر ذي الحجة
http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=2165
هدية إلى حاج
http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=2103
أخطاء يقع فيها بعض الحجاج يجب الحذر منها
http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=1828
رحلة الحج من البداية للنهاية
http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=1675
فضل عشرة ذي الحجة وأحكام الأضحية
http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=1657
مشاريع العيد
http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=1654
مشاريع العيد (الشكل الثاني)
http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=1655
أعمال تقوم بها في عشر ذي الحجة
http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=1648
فضل يوم عرفة
http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=1643
الجدول العملي ليوم عرفة (للشيخ هاني حلمي)
http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=1617
مشاريع العشر للأخوات
http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=1162
لا تطفئوا سرجكم ليال العشر
http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=1149
مطويات عن أحكام وفتاوي العشر من ذى الحجة
مناسك الحج ..خطوة..خطوة (بالصور)
http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=1175
الحج… حكم وأحكام
http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=2290
رسالة في أحكام الأضحية
http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=1611
دليل الحاج والمعتمر وزائر مسجد الرسول
http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=1585
30 نصيحة للمرأة في الحج والعمرة
http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=1495
ملف شامل عن أحكام الأضحية
http://saaid.net/mktarat/hajj/al.htm
فتاوى الحج والعمرة
http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=1819
فتاوى للمرأة في الحج
http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=2343
جميع المطويات منقولة من موقع وذكر
لا تنسونا من صالح دعائكم ..
ولا تنسوا نشر الموضوع فى منتديات أخرى
لعله يكون سبب فى هداية شخص يجعله ربنا فى ميزان حسناتك يوم القيامة
بارك الله فيكم
(1) تريدين الحج وانتي في بيتك اجلسي بعد صلاة الفجر علي سجادتك سبحي وهللي واقري قران وسكري جوالك وبعديه عنك لين بعد الشروق-وقت الشروق زيدي عليه ربع ساعه- ثم تسنني ونومي تعادل حجه ان كنتي ماتستطيعين خليها لو في هذي الايام العشر ?
(2) يوم عرفه يوم فضيل تفرغي لنفسك بعد صلاة العصر اتركي كل شي واي دعوه تبينها ادعي بها فهو وقت اجابه وجهزي فطورك من الظهر ووقت العصر سكري على نفسك وتفرغي للدعاء كلها يوم واحد وابعدي الجوال عنك ?
(3)في هذي الايام العشر كل يوم حطي عندك حصاله وحطي فيها لين يوم العيد طلعيها وتصيرين متصدقه طول ايام العشر ? انتهى
???????????قال تعالى : ??(والفجر وليال عشر) ??
أقسم الله بعظم هذه الليالي العشر م?ـــِْ? ذي الحجة وذلك لقول رسول الله صلى?ـلىله عليه وسلم :
??من صام هذه الأيام أكرمه الله بعشرة أشياء :
1 – ??البركة في العمر .
2 – ??الزيادة في المال .
3 – ??الحفظ في العيال .
4 – ??التكفير للسيئات .
5 – ??مضاعفة الحسنات.
6 – ??التسهيل في سكرات الموت .
7 – ??الضياء لظلمة القبر .
8 – ??التثقيل في الميزان يوم القيامة .
9 – ??النجاة من دركات النار .
10 – ??الصعود في درجات الجنة .
??تبدأ مـ?ـ? الاربعاء ??/? الاول مـ?ـ? ذي الحجة
النيه بصيامهن
??إذا مابتصوم لاتحرم غيرها الأجر انشر يتضاعف الأجر??:4_8_4v[1]::4_8_4v[1]:
بارك الله فيك وجزاك الجنه ،،،
فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : " ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله منه في هذه الأيام العشر . قالوا ولا الجهاد في سبيل الله !! قال : ولا الجهاد في سبيل الله ، إلا رجل خرج بنفسه وماله ولم يرجع من ذلك بشيء " رواه البخاري .
إن الإنسان منا في هذه الدنيا إذا أحب شخصا .. يفعل أقصى ما يستطيع من أجل إسعاده .. ويتقرب إليه بما يحب .. وحب الله سبحانه وتعالى ينبغي أن يكون أعظم حب في قلب كل مسلم .. كيف لا .. والله سبحانه وتعالى هو الذي يمن علينا بكل نعمة نحن فيها .. فينبغي علينا إذا أن نتقرب إلى الله بكل ما يحب .. وأن نجتنب كل ما يكره .. حتى ننال حب الله سبحانه وتعالى لنا.
ماذا أفعل في هذه الأيام ؟
وما هي الخطة التي ينبغي وضعها لاستغلالها خير استغلال ؟
الصيام : يسن للمسلم أن يصوم هذه الأيام أو بعضها إن استطاع لأن الصيام من أفضل الأعمال. فقد قال الله في الحديث القدسي : " كل عمل ابن آدم له إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به " وكان النبي صلى الله عليه وسلم يحرص على صيام هذه الأيام فصيام يوم واحد تطوعا يبعد المسلم عن النار سبعين سنة كما أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه.
التكبير : يسن التكبير والتحميد والتهليل والتسبيح أيام العشر . ويكفينا أن الله سبحانه وتعالى جليس من يذكره. وصفة التكبير : الله أكبر ، الله أكبر لا إله إلا الله ، والله أكبر ولله الحمد.
الإكثار من الأعمال الصالحة عموما : لأن العمل الصالح محبوب إلى الله تعالى وذلك مثل الصلاة وقراءة القرآن والذكر والدعاء والصدقة وبر الوالدين وصلة الأرحام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وغير ذلك من طرق الخير وسبل الطاعة .. لأن كل هذه الأمور تجعل منك مسلما قدوة وتزيد من إيمانك وحبك لله عز وجل فيزيد الله حبا وتثبيتا لك ويعطيك شعورا بالسعادة القلبية التي يفتقدها كل من لا يحب الله فقد قال الله تعالى ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ).
الأضحية : ومن الأعمال الصالحة في هذا العشر التقرب إلى الله تعالى بذبح الأضاحي والتبرع بثلثها للفقراء والمساكين مشاركة منا لآلامهم ورغبة منا في إسعادهم. والصدقة كما قال النبي تطفئ غضب الرب.
التوبة إلى الله : ومما يتأكد في هذا العشر التوبة إلى الله تعالى والإقلاع عن المعاصي وجميع الذنوب . والتوبة تتكون من ثلاثة مراحل :
الأولى : الإقلاع عن الذنب
الثانية : الندم عليه
الثالثة : هي العزم على عدم العودة لهذا الذنب
والتوبة في هذه الأوقات هي أمر عظيم .. لأن الله سبحانه وتعالى ييسر هذه المواسم ليتوب التائبون ويقبلوا على الله سبحانه وتعالى .. فما أعظمه من إله .. أفلا يستحق أن نعبده ونحبه ؟ قال تعالى : ( فأما من تاب وآمن وعمل صالحاً فعسى أن يكون من المفلحين ) القصص : 67 وقال : ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم ) الزمر : 53
نسأل الله تعالى أن نكون من الأذكياء الذين يحسنون استغلال هذه الفرص العظيمة خير استغلال ..
هذا وما كان من صواب فمن الله .. وما كان من خطأ أو نسيان فمني أو من الشيطان وغفر الله لي ولكم.
1ـ الله أكبر . الله أكبر . الله أكبر كبيرا
2ـ الله أكبر . الله أكبر . لا إله إلا الله . والله أكبر . الله أكبر ولله الحمد
3ـ الله أكبر . الله أكبر . الله أكبر . لا إله إلا الله . والله أكبر . الله أكبر . الله أكبر ولله الحمد .
ومن فوائد مواسم الطاعة سد الخلل واستدراك النقص وتعويض ما فات ، وما من موسم من هذه المواسم الفاضلة إلا ولله تعالى فيه وظيفة من وظائف الطاعة يتقرب بها العباد إليه ، ولله تعالى فيها لطيفة من لطائف نفحاته يصيب بها من يشاء بفضله ورحمته ، فالسعيد من اغتنم مواسم الشهور والأيام والساعات وتقرب فيها إلى مولاه بما فيها من طاعات فعسى أن تصيبه نفحة من تلك النفحات ، فيسعد بها سعادة يأمن بعدها من النار وما فيها من الفحات ] . ابن رجب في الطائف ص40 .
فعلى المسلم أن يعرف قدر عمره وقيمة حياته ، فيكثر من عبادة ربه ، ويواظب على فعل الخيرات إلى الممات .
قال الله تعالى : ( واعبد ربك حتى يأتيك اليقين ) الحجر/99
قال المفسرون اليقين : الموت .
ومن مواسم الطاعة العظيمة العشر الأول من ذي الحجة التي فضلها الله تعالى على سائر أيام العام فعن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله منه في هذه الأيام العشر . قالوا ولا الجهاد في سبيل الله !! قال : ولا الجهاد في سبيل الله ، إلا رجل خرج بنفسه وماله ولم يرجع من ذلك بشيء " أخرجه البخاري 2/457 .
وعنه أيضا رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ما من عمل أزكى عند الله عز وجل ، ولا أعظم أجرا من خير يعمله في عشر الأضحى " قيل : ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال : " ولا الجهاد في سبيل الله عز وجل إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء " رواه الدارمي 1/357 وإسناده حسن كما في الإرواء 3/398 .
فهذه النصوص وغيرها تدل على أن هذه العشر أفضل من سائر أيام السنة من غير استثناء شيء منها ، حتى العشر الأواخر من رمضان . ولكن ليالي العشر الأواخر من رمضان أفضل لاشتمالها على ليلة القدر ، التي هي خير من ألف شهر ، وبهذا يجتمع شمل الأدلة . أنظر تفسير ابن كثير 5/412
واعلم – يا أخي المسلم – أن فضيلة هذه العشر جاءت من أمور كثيرة منها :
1- أن الله تعالى أقسم بها : والإقسام بالشيء دليل على أهميته وعظم نفعه ، قال تعالى : ( والفجر وليال عشر ) قال ابن عباس وابن الزبير ومجاهد وغير واحد من السلف والخلف : إنها عشر ذي الحجة . قال ابن كثير : " وهو الصحيح " تفسير ابن كثير8/413
2- أن النبي صلى الله عليه وسلم شهد بأنها أفضل أيام الدنيا كما تقدم في الحديث الصحيح .
3- أنه حث فيها على العمل الصالح : لشرف الزمان بالنسبة لأهل الأمصار ، وشرف المكان – أيضا – وهذا خاص بحجاج بيت الله الحرام .
4- أنه أمر فيها بكثرة التسبيح والتحميد والتكبير كما جاء عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد " . أخرجه احمد 7/224 وصح إسناده أحمد شاكر .
5- أن فيها يوم عرفة وهو اليوم المشهود الذي أكمل الله فيه الدين وصيامه يكفر آثام سنتين ، وفي العشر أيضا يوم النحر الذي هو أعظم أيام السنة على الإطلاق وهو يوم الحج الأكبر الذي يجتمع فيه من الطاعات والعبادات ما لا يجتمع في غيره .
6- أن فيها الأضحية والحج .
في وظائف عشر ذي الحجة : إن إدراك هذا العشر نعمة عظيمة من نعم الله تعالى على العبد ، يقدرها حق قدرها الصالحون المشمرون . واجب المسلم استشعار هذه النعمة ، واغتنام هذه الفرصة ، وذلك بأن يخص هذا العشر بمزيد من العناية ، وأن يجاهد نفسه بالطاعة . وإن من فضل الله تعالى على عباده كثرة طرق الخيرات ، وتنوع سبل الطاعات ليدوم نشاط المسلم ويبقى ملازما لعبادة مولاه .
فمن الأعمال الفاضلة التي ينبغي للمسل أن يحرص عليها في عشر ذي الحجة :
1- الصيام
فيسن للمسل أن يصوم تسع ذي الحجة . لأن النبي صلى الله عليه وسلم حث على العمل الصالح في أيام العشر ، والصيام من أفضل الأعمال . وقد اصطفاه الله تعالى لنفسه كما في الحديث القدسي : " قال الله : كل عمل بني آدم له إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به " أخرجه البخاري 1805
وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة . فعن هنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة ويوم عاشوراء وثلاثة أيام من كل شهر . أول اثنين من الشهر وخميسين " أخرجه النسائي 4/205 وأبو داود وصحه الألباني في صحيح أبي داود 2/462 .
2- التكبير :
فيسن التكبير والتحميد والتهليل والتسبيح أيام العشر . والجهر بذلك في المساجد والمنازل والطرقات وكل موضع يجوز فيه ذكر الله إظهارا للعبادة ، وإعلانا بتعظيم الله تعالى .
ويجهر به الرجال وتخفيه
قال الله تعالى : ( ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام ) الحج : 28 . والجمهور على أن الأيام المعلومات هي أيام العشر لما ورد عن ابن عباس رضي الله عنهما : ( الأيام المعلومات : أيام العشر ) ، وصفة التكبير : الله أكبر ، الله أكبر لا إله إلا الله ، والله أكبر ولله الحمد ، وهناك صفات أخرى .
والتكبير في هذا الزمان صار من السن المهجورة ولا سيما في أول العشر فلا تكاد تسمعه إلا من القليل ، فينبغي الجهر به إحياء للسنة وتذكيرا للغافلين ، وقد ثبت أن ابن عمر وأبا هريرة رضي الله عنهما كانا يخرجان إلى السوق أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرهما ، والمراد أن الناس يتذكرون التكبير فيكبر كل واحد بمفرده وليس المراد التكبير الجماعي بصوت واحد فإن هذا غير مشروع .
إن إحياء ما اندثر من السن أو كاد فيه ثواب عظيم دل عليه قوله صلى الله عليه وسلم : ( من أحيا سنة من سنتي قد أميت بعدي فإن له من الأجر مثل من عمل بها من غير أن ينقص من أجورهم شيئا ) أخرجه الترمذي 7/443 وهو حديث حسن لشواهده .
3- أداء الحج والعمرة : إن من أفضل ما يعمل في هذه العشر حج بيت الله الحرم ، فمن وفقه الله تعالى لحج بيته وقام بأداء نسكه على الوجه المطلوب فله نصيب – إن شاء الله – من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ).
4- الإكثار من الأعمال الصالحة عموما : لأن العمل الصالح محبوب إلى الله تعالى وهذا يستلزم عظم ثوابه عند الله تعالى . فمن لم يمكنه الحج فعليه أن يعمر هذه الأوقات الفاضلة بطاعة الله تعالى من الصلاة وقراءة القرآن والذكر والدعاء والصدقة وبر الوالدين وصلة الأرحام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وغير ذلك من طرق الخير وسبل الطاعة
5- الأضحية :
ومن الأعمال الصالحة في هذا العشر التقرب إلى الله تعالى بذبح الأضاحي واستسمانها واستحسانها وبذل المال في سبيل الله تعالى .
6- التوبة النصوح :
ومما يتأكد في هذا العشر التوبة إلى الله تعالى والإقلاع عن المعاصي وجميع الذنوب . والتوبة هي الرجوع إلى الله تعالى وترك ما يكرهه الله ظاهرا وباطنا ندما على ما مضى ، وتركا في الحال ، وعزما على ألا يعود والاستقامة على الحق بفعل ما يحبه الله تعالى .
والواجب على المسلم إذا تلبس بمعصية أن يبادر إلى التوبة حالا بدون تمهل لأنه :
أولا : لا يدري في أي لحظة يموت .
ثانيا : لأن السيئات تجر أخواتها .
ولتوبة في الأزمنة الفاضلة شأن عظيم لأن الغالب إقبال النفوس على الطاعات ورغبتها في الخير فيحصل الاعتراف بالذنب والندم على ما مضى . وإلا فالتوبة واجبة في جميع الأزمان ، فإذا اجتمع للمسل توبة نصوح مع أعمال فاضلة في أزمنة فاضلة فهذا عنوان الفلاح إن شاء الله . قال تعالى : ( فأما من تاب وآمن وعمل صالحا فعسى أن يكون من المفلحين ) القصص : 67 .
فليحرص المسلم على مواسم الخير فإنها سريعة الانقضاء ، وليقدم لنفسه عملا صالحا يجد ثوابه أحوج ما يكون إليه : إن الثواب قليل ، والرحيل قريب ، والطريق مخوف ، والاغترار غالب ، والخطر عظيم ، والله تعالى بالمرصاد وإليه المرجع والمآب ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ، ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ) .
الغنيمة الغنيمة بانتهاز الفرصة في هذه الأيام العظيمة ، فما منها عوض ولا تقدر بقيمة ، المبادرة المبادرة بالعمل ، والعجل العجل قبل هجوم الأجل ، وقبل أن يندم المفرط على ما فعل ، وقبل أن يسأل الرجعة فلا يجاب إلى ما سأل ، قبل أن يحول الموت بين المؤمل وبلوغ الأمل ، قبل أن يصير المرء محبوسا في حفرته بما قدم من عمل .
يا من ظلمة قلبه كاليل إذا يسري ، أما آن لقلبك أن يستنير أو يستلين ، تعرض لنفحات مولاك في هذا العشر فإن لله فيه نفحات يصيب بها من يشاء ، فمن أصابته سعد بها يوم الدين .
:frasha5::frasha5: