التصنيفات
منوعات

الحرمان من اللعب يسبب تراجعا في معدل ذكاء الطفل

أكدت دراسة علمية حديثة أن حرمان الطفل من ممارسة نشاط معين يؤثر على معدل ذكائه. وفقا لدراسة نشرت في مجلة الطفولة الطبية اللعب يساعد على نمو الخلايا الدماغية العصبية. على سبيل المثال عندما تعطي طفلك مكعبات ألعاب ثم تطلب منه تركيبها، وبينما هو منهمك في ذلك النشاط الذهني فإن خلايا دماغه العصبية تبدأ في الترابط والبناء مع كل حركة أو مهارة تركيب وما يصاحبها من تفكير، وهكذا كلما تعرض الطفل إلى مواقف تتطلب مهارات خاصة أو حتى عادية فإن خلايا دماغه تبني ذاتها وترابط بناء على تلك المهارات والتجارب.

مهارات تفكير عالية
هذا و كلما تعرض الطفل لمواقف تحفز على الذكاء أو تتطلب مهارات تفكير عالية كالانخراط في اللعب واللهو في فناء المنزل أو من خلال التدرب على الرسم، فإن العشرات من خلايا دماغه العصبية تبنى وترابط بموجب تلك المهارات لتشكل نماذج تعمم مستقبلا على معظم المواقف التي تواجهه، وهذا ينطبق على المواقف والمهارات التي لا تحفز على الذكاء.

وتوضح الدراسة أن منع الطفل من ممارسة الأنشطة المختلفة كالموسيقى مثلا سيؤدي إلى ضمور أو موت بعض خلايا الدماغ العصبية الخاصة بالموسيقى ما يعني فقدانه نهائيا للرغبة فى الاستمتاع لصوت ونغمات الموسيقى، وهذا ينطبق على الكثير من النشاطات والممارسات اليومية التي عندما يحرم من ممارستها فإن دماغه لن يعمل بكامل طاقته ما يعني تدني مستوى كفاءته العقلية ما تجعل الحياة أمامه والى الأبد أكثر تحديا وصعوبة.




يسلموووووووووو دياتك
بجد موضوع رائع حبيبتي و معلومات مفيدة



خليجية



شكرلكم



يعطيكي العافيه



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

والحرمان العاطفي

( والحرمان العاطفي)

العاطفة هي دنيا .. سعادتها، روحها، دفقها السيال لتعاطى الحياة بشكل حيوي وفعال، هي على وجه الخصوص الإشباع الأنثوي الذي يضفي عليها هالة نضارة وهجاً متميزاً، ف المشبعة عاطفياً إنسانة متوازنة تعيش سلاماً داخلياً وتناغماً ذاتياً يظهر في سلوكها وخلقها فينعكس الأثر على المحيط الذي تعيشه.
وعندما تشعر بنضوب هذه العاطفة وجفاف حياتها وأن شريكها كائن محنط يتعامل ضمن سياق الحقوق والواجبات وكأنما يعيش المناخ الوظيفي المبرمج فإن انعكاس هذا الجفاء سيكون سلبياً على المرهفة الحساسة فيختل جانبها الأنثوي وتفقد اتزانها فتميل إلى الخشونة والجلد والقسوة ولعل من أهم مظاهر اختلال توازن نتيجة حرمانها العاطفي هو:
1- الإفراط في الطعام
فإن رد الفعل الطبيعي للمرأة الناقصة عاطفياً أنها تلتهم الطعام بشكل هستيري كي تروي ظمأها العميق وعطشها لإشباع وتأمين علاقتها العاطفية ويطلق على هذه الحالة (استبدال الحاجة)، فإذا لم تستطع أن تنال ما تحتاج إليه حقاًَ يمكنها استبدال حاجتها ورغبتها الحقيقية برغبة أخرى تبدو سهلة المنال، خصوصاًَ تلك المحرومة من التقبيل والاحتضان فإن هناك تلازما بين الحرمان من قبلة الفم والتعويض بالطعام وتدمن على الطعام فيزداد وزنها وتغرق في الإحباط كلما حاولت إنقاص وزنها، لأنها تقع في فح الريجيم وصفات الريجيم المختلفة وتعيش في حالة صراع بين حرمانها العاطفي وحرمانها من الطعام وبالتالي تغرق في اليأس والكآبة وتعود الدائرة ذاتها تلفها في الحيرة والضيق.
2- الإفراط في الشراء
وهو نوع من التعويض عن الحرمان العاطفي إذ تلجأ إلى الشراء بإفراط وفوضوية فنراها تتسكع في الأسواق بحثاً عما هو جديد ومثير ولافت للانتبه، وهي لا تعلم أن هناك عطشاً في الاشعور يدفعها إلى الشراء الاواعي والاستغراق في الكماليات التي تستنزف جهدها ومالها وقتها.
33- الإفراط في العمل
حينما تحرم من الحب تنصرف إلى الجانب الذكوري في شخصيتها وتبدأ نزعات الذكورة تظهر فيها بشراسة، فتلهث وراء الأهداف والمصالح المادية والاستقلالية والسلطة الذكورية، وتشعر بالفخر لأنها تتصرف بعقلانية ومنطق وينعكس ذلك حتى على مظهرها الشكلي إذ تتشبه بالرجال عبر الثياب الرسمية والسمت الجاد والشعر القصير وتختفي فيها الخواص الأنثوية كالنعومة والرقة والخضوع، ويتغذى عقلها الباطن على كره خفي للأنوثة، إذ ترى أنها نقصاً وضعفاً وعيباً وتتحول شخصيتها إلى الخشونة بدلاً من المرونة وإلى الفظاظة بدلاً من الإحساس المرهف وإلى الاستقلالية بدلاً من الاعتماد على غيرها فالاكتفاء الذاتي يكون سبيلها الأساسي للتكيف مع الحياة وتبتعد عن أي حوار حميم يجمعها برجل تحسب في قرارة نفسها أنه ند له.
· عندما ترغب في الحديث لا المعاشرة:
إنها تميل إلى الحديث المفرط مع شريكها فتراها تسأله بكثرة وتحاوره وتناقشه وتكتشف خباياه، هناك عالم صاخب داخلها وكائن محروم يتضور عطشاً ولا يمكن ترويضه إلا بعد جلسة تعبر فيها عما يتخلج داخلها، ويجب أن يصمت الرجل ويسمع ويدعم موقفها ويتفاعل معها بكل صدق وشفافية وأن يعبر هو الآخر عن ذاته، عن مشاعره، عن ردود أفعاله لتفهم حقيقته وتحلل المواقف الخلافية بشكل دقيق.
إن من أكبر الأخطاء التي يقع فيها الرجال هو الإعلان عن رغبته في المعاشرة الجسدية وامرأته ملغومة، مشحونة لأنها ستفسر موقفه تفسيراً سلبياً وتهمه بالأنانية، وعدم الإحساس بها، وأنها مجرد وعاء مادي لا كيان ذو عاطفة وشعور فبالتالي تزداد الفجوة وتسع الهوة.
هذه مظاهر سلوكية يمكن أن يستقرئها الزوج بشفافية ليعيد النظر في علاقته بزوجته ويفجر حم الحرمان والغيظ المتراكمة في أعماقها قبل أن تجرف سيولها النارية العش الآمن فتحرق




عندك حق والله اصعب حاجه الحرمان العاطفي وخصوصا في عصر الانفتاح ده



رائع
جدا
مشكورة



يسلمو
ياقلبو
نتظر جديدك



يسلمو
ياقلبو
نتظر جديدك



التصنيفات
التربية والتعليم

الحرمان الأمومي أوالحرمان العاطفي

ان اليوم جايبتللكم موضوع كتير مهم وحساس
الحرمان العاطفي هو عمومامنع الشيئ وعدم عطائه وهناك الحرمان العاطفي من الأبوين أوبدائلهما وخاصة من الأم التي تمثل أول موضوع ولا يتمثل الحرمان الأمومي في غياب الأم عن طفلها فحسب بل في غياب عطائها المتسم بالحب والإشباع فقد تكون الام حاضرة مع طفلها غائبة معا أوهو حضور ليس أفضل من الغياب إذ تحرمه من تلك الإضمامة الحانية في صدرها ابانة رضاعته ومن تللك الإبتسامة الحنون والإهتمام الازم للنمو ومن طاقة الحب بعامة ولا شك في أن أثر الحرمان في السنوات الأولى من العمر وبالأخص في المراحل المبكرة ستؤدي غالبا مع البلوغ إلى المرض النفسي أو العقلي وربما تؤدي إلى الإنحراف .
إن علاقة الطفل بأمه من أهم العوامل الأساسية في تكوين شخصية الطفل وتبدأ من مرحلة الرضاعة في الملامسة والهدهدة والمناغاة والمداعبة ويتعرف الطفل في بداية إدراكه على صوت ووجه وحركات الأم ويستجيب لهذه المثيرات بصورة الشعور بالأمن وان أي احباط يقود الى تبلد عواطف الطفل
أسباب الحرمان الأمومي
الطلاق والإفتراق
وفاة أحد الوالدين اوكلاهما .
مرض الأم وتواجدها بالمستشفى لمدة طويلة.
التفكك الأسري والخلافات العائلية.
كون الطفل عير شرعي طل مسعف.
احيانا من عانى من حرمان في طفولته قديعرض أطفاله لنفس الحرمان.
الفقر وقلة الإمكانيات.
القسوة في المعاملة وخاصة عند كثرة أفراد الأسرة.
هذه بعض الأسباب التي يمكن ان تؤدي الى الحرمان الأمومي:10_14_3[1]:






أختي اية هلا فيك أنا عندي الحرمان هو أن تفقد الشيء الذي يحرمنا في الاخرة من النعيم المبرور و انشاء الله رب العالمين يعطينا كل الخير



إنشاء الله تسلمي على مرورك الحلو



مشكوووووورة على الموضوع