التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

لا تسمحي لأطفالك باللعب في00000


لا تسمحي لأطفالك باللعب في حلبات وأقفاص الكرات في المطاعم

السريعة .. إنها قاتلة !!!

أملي من كل شخص يقرأ هذه المقالةأن يقوم بتمريرها لمن يهمه أمرهم.. وأمر أطفالهم
فالخبر مخيف ويدعو للاضطراب،

وروى هذه القصة شخص بنفسه في تجربة قال فيها:

بينما كان ابني يلعب في قفص (حلبة) الكرات الملونة في قسم لعب

الأطفال في أحد المطاعم السريعة

جاءني وهو في حالة غضب عارم، يشتكي فقدانه ساعة يده. وعندما

ذهبت معه وحفرنا وحفرنا بين مئات وآلاف الكرات البلاستيكية الملونة

لم نجد الساعة،وبديلاً عنها وجدنا بقايا تقيؤ ، بقايا أكل وعلب أكل

ومشروبات فارغة (يعني بالعربي زبالة) وأشياء أخرى لا أريد ذكرها ..

ويقول انه عندما ذهب إلى مدير المطعم وبدأ بتهزيئه

[قال له انهم يقومون بتنظيف قفص الكرات كل شهر ! ولكن الراوي يشكك

في مصداقية أنهم يقومون بذلك كل شهر .. حيث أن ما وجد من (زبالة)

يحتاج عدة أشهر ليتراكم بهذه الصورة ولذلك فقد قرر (وقررت معه)

أن لا يلعب أطفاله مرة أخرىفي سلة أو قفص للكرات الملونة إطلاقا

[ومفاد قصته الحقيقية التي جعلته ينتبه لهذا الموضوع أصلاًهو ما روته

السيدة(لورين أرشر) التي تعيش مع ابنها (كيفن) في مدينة

شوقار لاند في ولاية تكساس، حيث قالت :انه في أكتوبر من سنة 94،

أخذت ابني إلى مطعم للاحتفال بذكرى ميلاده الثالث، وبعد انتهائه من

غدائه،سمحت له بالذهاب إلى قفص الكرات الملونة ليلعب بعض الوقت

بعد عدة دقائق، بدأ البكاء ، فسألته عن سبب بكائه!فأشار لي إلى ظهره وقال لي: ماما إنه يؤلمني !

فنظرت إلى ظهره، ولم أجد شيئاً وقتها وبعد رجوعنا للبيت

قمت بتحميمه، فوجدت وقتها (النغزة) في الجزء الأيسر لمؤخرته وبعد

فحصها بدقة أكثربدا لي وكأنه في دخل النغزة شظية من بقايا زجاج أو

خشب !وفي اليوم التالي، أخذت موعداً مع الطبيب لإزالتهاتقول لورين:

أنه وفي اليوم نفسه قبل حلول اليوم التالي الذي تقرر فيه موعد

الطبيب) بدأ الطفل، يرتجف، ويستفرغ،وتقلب سواد عينيه إلى داخل

محاجرهما وأخذته بعجل إلى قسم الطوارئ، وبعد إدخاله ببضع ساعات .

. جاءني من يخبرني بوفاة طفلي الوحيد !!

وفهمت من الأطباء إن الشظية كانت عبارة عن رأس إبرة(المستخدمة

للحقن تحت الجلد) وقد انكسرت تحت جلده، وأفاد قسم التشريح بأن

سبب الوفاة كانت بسبب جرعة هيروين زائدة!!

وفي اليوم التالي، قام رجال الشرطة بإزالة الكرات الملونة من قفص

الكرات المذكور، ووجدوا أكلا متعفنا، وحلويات نصف مأكولة، وحفاضات

أطفال البقايا معلبات أكل ومشروبات ورائحة بول وعدة ابر من النوع

الذي يستخدم للحقن تحت الجلد !!

وللتحقق من مصداقية هذه القصةيمكنكي الحصول عليها بمقالة باسم

كيفن أرشر[Kevin archer في أكتوبر 10 من سنة 94 في جريدة هيوستن

كرونكل Houston chronicle ]




خليجية



يسلمو



خليجية



مشكوره حبيبتي علي المعلومه
تسلم ايدك يارب
الله يعطيك العافيه



التصنيفات
الازياء العامة

][§][®ˆ§جاء الصيف وبدا اللعب والمرح §ˆ®][§][ حصري عصرية

خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية



]
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية



:0108:روووووووووعه يا قلبي تسلميييييين فداوي:0108:



جميل حبيبتي تسلامي



يسلمو
حلوين
تحياتي
سالفة عشق



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

لا تسمح لأطفالك باللعب في حلبات وأقفاص الكرات‎

لا تسمح لأطفالك باللعب في حلبات وأقفاص الكرات
في المطاعم السريعة .. إنها قاتلة !!!

أملي من كل شخص يقرأ هذه المقالة أن يقوم بتمريرها لمن يهمه أمرهم..وأمر أطفالهم ….

فالخبر مخيف ويدعو للاضطراب، ولكن الذي مرر لي هذه المقالة،
روى لي هذه القصة مر بنفسه في تجربة قال لي فيها:

بينما كان ابني يلعب في قفص (حلبة) الكرات الملونة
في قسم لعب الأطفال في أحد المطاعم السريعة جاءني وهو
في حالة غضب عارم، يشتكي فقدانه ساعة يده.
وعندما ذهبت معهوحفرنا وحفرنا بين مئات وآلاف الكرات
البلاستيكية الملونة
لم نجد الساعة، وبديلاً عنها وجدنا بقايا تقيؤ ، بقايا أكل
وعلب أكل ومشروبات فارغة (يعني بالعربي زبالة)
وأشياء أخرى لا أريد ذكرها ..
ويقول انه عندما ذهب إلى مدير المطعم وبدأ بتهزيئه
قال له انهم يقومون بتنظيف قفص الكرات كل شهر !
ولكن الراوي يشكك في مصداقيتهأنهم يقومون بذلك كل شهر ..
حيث أن ما وجد من (زبالة)يحتاج عدة أشهر ليتراكم بهذه الصورة ولذلك فقد قرر (وقررت معه)
أن لا يلعب أطفاله مرة أخرى في سلة أو قفص للكرات
الملونة إطلاقا
ومفاد قصته الحقيقية التي جعلته ينتبه لهذا
الموضوع أصلاًهو ما روته السيدة (لورين أرشر)
التي تعيش مع ابنها (كيفن) في مدينةشوقارلاند
في ولاية تكساس، حيث قالت :انه في أكتوبر من سنة 94،
أخذت ابني إلى مطعم للاحتفال بذكرى ميلاده الثالث، وبعد
انتهائه من غدائه،
سمحت له بالذهاب إلى قفص الكرات الملونة ليلعب بعض الوقت
بعد عدة دقائق، بدأ البكاء ، فسألته عن سبب بكائه!
فأشار لي إلى ظهره وقال لي: ماما إنه يؤلمني !
فنظرت إلى ظهره، ولم أجد شيئاً وقتها وبعد رجوعنا
للبيتقمت بتحميمه، فوجدت وقتها (النغزة) في الجزء الأيسر
لمؤخرته وبعد فحصها بدقة أكثربدا لي وكأنه في دخل النغزة
شظية من بقايا زجاج أو خشب !
وفي اليوم التالي، أخذت موعداً مع الطبيب لإزالتها
تقول لورين: أنه وفي اليوم نفسه (قبل حلول اليوم التالي الذي تقرر فيه موعدالطبيب) بدأ الطفل،
يرتجف، ويستفرغ،وتقلب سواد عينيه إلى داخل محاجرهما
وأخذته بعجل إلى قسم الطوارئ، وبعد إدخاله ببضع ساعات ..
جاءني من يخبرني بوفاة طفلي الوحيد !!
وفهمت من الأطباء إن الشظية كانت عبارة عنرأس إبرة
(المستخدمة للحقن تحت الجلد) وقد انكسرت تحت جلده،
وأفاد قسم التشريح بأنسبب الوفاة كانت بسبب جرعة هيروين زائدة!! وفي اليوم التالي، قام رجال الشرطة بإزالة الكرات الملونة
من قفص الكرات المذكور، ووجدوا أكلا متعفنا،
وحلويات نصف مأكولة، وحفاضات أطفال وبقايا معلبات أكل
ومشروبات ورائحة بول وعدة ابر من النوع
الذي يستخدم للحقن تحت الجلد !!
وللتحقق من مصداقية هذه القصةيمكنك الحصول
عليها بمقالة باسم كيفن أرشر
Kevin archerفي أكتوبر 10 من سنة 94
في جريدة هيوستن كرونكل Houston chronicle.
وأكرر رجائي بأن تمرر هذه المقالة إلى كل الأمهات
والآباء والخالات والأعمام وحتى الأجداد ولابد أن يعرفوا
هذه الحقيقة ويتفادوا خطرها. وللمعلوميةهناك أطفال كثيرون أصيبوا بمشكلة للقمل في شعورهم من أقفاص الكرات الملونة عموماً.




مشكورة حبيبتي



خليجية



خليجية



اكيد مش كل الاماكن زى بعض فى اماكن نظيفة جداااا وبتخاف على صحة الاطفال

ومع ذلك الواحد هياخد بالة برضة

تسلم ايدك على اهتمامك باطفالنااااا




التصنيفات
منتدى اسلامي

طرق الشباب في اللعب على البنات

طرق الشباب في اللعب على البنات

1-في اول المكالمه " الووو حبيبتي تدرين انا نايم ….. بس أول ماشفت رقمك طار النوم من عيوني ….

2… "حبيبتي انا كنت سهران ماعرفت انام كلا افكر فيك واسرح في جمالك

3… " حبيبتي انا احب البنت اذا جات تطلع تستأذن مني ….موخوفي عليك لازم يخليني اعرف وين تروحين وين تجين!!!!!

4…"حبيبتي يابعد عمري انتي

5…" حبيبتي تدرين انا ودي اغير سيارتي مليت من الفياقرا ودي اجيب نوع جديد ومحتار …

6…" حبيبتي متى ودك اجي عشان اطلب ايدك من ابوك ….

7…" حبيبتي ودي اخلص من دراستي بالجامعه .. وبعدين بتفرغ للشغل مع الوالد في شركاته

8…" حبيبتي انا استأذن ودي اروح اجيب الاهل من المطار … مثلك عارف ان السواقين كلهم مشغولين والباقي اجازه

9…" حبيبتي الباب يدق اكيد هذا راعي المغسله جايب ملابسي … لاني ماحب غسال البيت

10…" حبيبتي انتي اول وحده تملك احساسي وقلبي وكل مشاعري , غيرتي كياني وبدلتي حياتي …

11…" حبيبتي جبت لك هديه حلوه مره اكيد راح تعجب ذوقك لاني جايبها لك من … مانجو ..

12… " حبيبتي انتي اول بنت حبيتها بصدق واخلاص ,, وراح تثبت لك الايام

13…" حبيبتي ذحبيبتي تدرين وش حلمت قيه وانا نايم ؟؟؟؟؟ انك جايه لين عندي .وبقميص ابيض .. كنك ملاك ….. الخ .<<الباقي مشفر >> .

14…" حبيبتي اشتقت لك تدرين اني توني ماسك موبايلي بتصل عليك .. بس سبقتيني

15…" حبيبتي حبي لك كان من قبل ماشوفك لان قلبي كان يقولي عن جمالك ..

16…" حبيبتي .. انا بروح اصلي لانه اذن خليني الحق على المسجد قبل مايقيم….

17…" حبيبتي .. تعودت كل سنه اصيف في سويسرا ,, بس السنه ودي اغير مليت …

18…" حبيبتي .. لحظه اشوي عندي ويتنج .. انتظار .. شاسوي دايما تجيني ازعاجات …
ربعي مايخلوني ؟!؟!؟!؟!

19…" حبيبتي ودي اغير طقم الغرفه حقي ايش رايك اي لون اجيب ؟؟؟ !!!! ….

20…" حبيبتي ناديني كثير احب اسمع اسمي على السانك .. لسانك يحليه ..

منقول :8_8_18[1]:




ربنا يهدى شباب وصبايا المسلمين

مشكورة حبيبتى لطرحك هذا الموضوع القيم




مشكورة



التصنيفات
منوعات

الحرمان من اللعب يسبب تراجعاً في معدل ذكاء الطفل

بسم الله الرحمن الرحيم
(( .. الحرمان من اللعب يسبب تراجعاً في معدل ذكاء الطفل .. ))

خليجية

أكدت دراسة علمية حديثة أن حرمان الطفل من ممارسة نشاط معين يؤثر على معدل ذكائه. وفقا لدراسة نشرت في مجلة الطفولة الطبية اللعب يساعد على نمو الخلايا الدماغية العصبية. على سبيل المثال عندما تعطي طفلك مكعبات ألعاب ثم تطلب منه تركيبها، وبينما هو منهمك في ذلك النشاط الذهني فإن خلايا دماغه العصبية تبدأ في الترابط والبناء مع كل حركة أو مهارة تركيب وما يصاحبها من تفكير، وهكذا كلما تعرض الطفل إلى مواقف تتطلب مهارات خاصة أو حتى عادية فإن خلايا دماغه تبني ذاتها وترابط بناء على تلك المهارات والتجارب.

مهارات تفكير عالية
هذا و كلما تعرض الطفل لمواقف تحفز على الذكاء أو تتطلب مهارات تفكير عالية كالانخراط في اللعب واللهو في فناء المنزل أو من خلال التدرب على الرسم، فإن العشرات من خلايا دماغه العصبية تبنى وترابط بموجب تلك المهارات لتشكل نماذج تعمم مستقبلا على معظم المواقف التي تواجهه، وهذا ينطبق على المواقف والمهارات التي لا تحفز على الذكاء.

وتوضح الدراسة أن منع الطفل من ممارسة الأنشطة المختلفة كالموسيقى مثلا سيؤدي إلى ضمور أو موت بعض خلايا الدماغ العصبية الخاصة بالموسيقى ما يعني فقدانه نهائيا للرغبة فى الاستمتاع لصوت ونغمات الموسيقى، وهذا ينطبق على الكثير من النشاطات والممارسات اليومية التي عندما يحرم من ممارستها فإن دماغه لن يعمل بكامل طاقته ما يعني تدني مستوى كفاءته العقلية ما تجعل الحياة أمامه والى الأبد أكثر تحديا وصعوبة.
دمتم فى حفظ الله




مشكورة

الله يعطيكى العافية




خليجية



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

خطورة اللعب بمشاعر الغير

خطورة اللعب بمشاعر الغير

الثقة بالاخرين والتلاعب بالمشاعر
من اجمل ما قرات
الثقة بالاخرين …والتلاعب بالمشاعر
موضوع جميل شدني …..

الثقة …كلمة …صغيره قليلة الحروف … ولكن ..تحمل الكثير الكثير ..من المضمون …
الثقة شعور ثمين بداخل كل إنسان منا … ومن المفترض أن لا نهبه إلا من يستحقه …
ولكن قد نخطئ.. ونحيد عن الصواب أحيانا.. في اختيار هؤلاء الأشخاص ….
فنزرع بذور ثقتنا في قلوب جرداء ..لأنا تعطينا سوى الاشواك ..
ويا لخيبة الأمل … التي نشعرها حينما نكتشف اننا اخترنا الشخص الخطأ
ولكم يتألم أحدنا حين يثق ببعض الناس ويبثه أسراره..
ثم يكتشف فجأة أن ذلك البعض ليس أهلا للثقة ..
ولا خزينة أمينة للأسرار …

ولم يكن يستحق منذ البداية مجرد الاهتمام
ناهيك عن الاحتفاء به وفتح حجرات قلبك له ليسكنها كما تسكن الحنايا قلب الإنسان ..
والأدهى من ذلك حين تسعى إليه بملء أشواقك وخواطرك لترتاح في روضته ……..
فإذا بك تكتشف أن تلك الروضة مليئة بالأشواك والمصائد التي نصبت لاصطياد مكنوناتك
لصبها في أذان الوشاة …
وذلك ـ للأسف ـ مقابل ثمن بخس قد يكون حقيقيا وقد لا يكون إلا مجرد وهم وسراب
فلا يعود صاحبه حتى بخفي حنين …
والغريب أنك حين تصد عن أمثال هؤلاء وتترفع عن مجالستهم أو مواجهتهم
فإنهم ينزلقون إلى هاوية اتهامك بالجبن والضعف وغيرهما من الأوصاف الذميمة
التي يمتلئ بها قاموس ثقافتهم الهشة .

إن التلاعب بمشاعر الناس أمر مستهجن منكور
لا يمكن أن يقوم به إلا إنسان مريض القلب ضعيف الفكر يستغل القلوب الطيبة
لتحقيق أغراض دنيئة دون عابئ بآداب الاتصال والتواصل مع الآخرين ..
فيظهر لك بمظهر الملاك وهو في سراديب نفسه المظلمة شيطان رجيم ..
فليحذر الواحد منا أمثال هؤلاء المخادعين بعد أن يكتشف حقيقتهم النكراء ..
طالما يستحيل الكشف عنهم منذ أول وهلة بسبب براعتهم في التقنع بلثام البراءة والســـماحة والوقار ..
ولا نقول بسوء الظن بالناس أبدا ..
لأن الأصل في الإنسان هو الطيب والكرم ..
وليس الخبث واللؤم ..

لكن بعض النفوس قد تنحرف عن الجادة والفطرة السوية فتحاول خداع الآخرين
والتغرير بهم وتتصور أنها تخدع غيرها بينما في واقع الأمر لا تخدع إلا نفسها
ولا ترى الآخرين إلا من خلال طبعها المتأصل أو انحرافها العارض فتتصور الشر في كل الخلائق
وتسيء الظن بالجميع ! .
ولولا أن في المقابل نفوسا كريمة وقلوبا حنونة وعقولا راجحة
نتحاور معها ونهدأ عند ضفافها ونرتاح في سكون رياضها لاستحالت الحياة إلى جحيم ..

ولكن رحمة الله أبت إلا أن تقرن الخير والحب والجمال بأضدادها لتتميز الأشياء
ويدرك الإنسان معانيها بجلاء ووضوح ويستبين أهمية القيم الجميلة والأخلاق الفاضلة
في توازن الإنسان وسيره في الحياة الصعبة ومواصلة مشوارها حتى النهـاية .
إن الحياة بلا قيم ومبادئ لا تساوي شيئا ..
وتبدو لنا متجهمة كئيبة في جحيم غيابها ..
مما يحتم علينا جميعا أن نبني جسور الثقة وحسن الظن بالآخرين
وأن نلقي بذور الأمل والتفاؤل في النفوس القاحلة الجرداء
ولكن دون إفراط ولا تفريط

مما راق لي اتمنى تعجبكم




يعطيك العافيه …



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

اللعب مع الطفل العبي مع طفلك و كيف تلعبين مع الطفل

اللعب مع الطفل العبي مع طفلك و كيف تلعبين مع الطفل

اللعب يقرِّب ما بين الأهل وأطفالهم؛ يؤهل الأطفال ليصبحون أكثر اعتماداً على أنفسهم؛

وأكثر قابلية لحل مشاكلهم بأنفسهم؛ يخصِّب من خيالهم وتركيزهم. اللعب هو مفتاح العلم في المدرسة والحياة.

2. انتبهي لطريقة لعبك مع طفلك

اجعلي زوجك مثلاً يراقبك مع طفلك وأنت تلعبين معه، ودعيه يحتفظ بعض النقاط إن كانت نقداً إيجابياً أم سلبياً. عليه أن يلاحظ التالي:
– من الذي قر نوع اللعبة؟
– كم استغرقت اللعبة من الوقت؟
– من كان أكثر استمتاعاً؟
– هل ظهر للمشاهد أنكما مستمتعان؟
– ما هي التصرفات المحمودة لطفلك التي قمتِ بتشجيعها ومدحها؟
ثم بعدها تناقشا في السلبيات والإجابيات، وكيفية تحسين السلبيات. ضعي خطة معينة وسهلة مثل قراءة وتعلم المزيد من المعلومات عن لعب الطفل وجعله متعة وإفادة. ومن خلال الإجابة على الأسئلة السابقة حاولي التغيير.
حاولي كذلك مراقبة نفسك بشكل يومي والتطورات التي حققتِها.
وتذكري أنك أكثر خبرة بطفلك وبإمكانك بنفسك الإجابة على هذه التساؤلات وتحسين أي سيئات تجدينها وضع خطة لذلك.

3. اسألي نفسك

– هل أستمتِع باللعب مع طفلي؟
– كم مرة بالأسبوع ألعب معه وما هي المدة؟
– ما العقبات التي تواجهني عند اللعب وكيف أتخلص منها؟
– ما الذي يشعر به طفلي تجاه هذا اللعب والمدة؟

* مفاتيح خمسة للبراعة في اللعب *

1. أوجدي الوقت

خطي مسبقاً. حددي 10-15 دقيقة يومياً للعب مع طفلك، وحدديه بحيث يكون أفضل وقت بلا ازعاج خارجي. أغلقي التلفزيون واجمعي كل أطفالك وحددوا اللعبة.

2. أشركي طفلك

اسأليه عن اللعبة التي يستمتع بها، دعيه يختار ما يحب. فصدقي أو لا تصدقي، أكثر الوالدين فوراً يقرون اللعبة وطريقتها وقتها! الأطفال يتعلمون بطريقة أفضل ويستمتعون أكثر عندما يقرون كيفية اللعب ومدتها. واعتمادهم على أنفسهم بهذا المجال بالذات يجعلهم أكثر تركيزاً لمعرفتهم باللعبة، ومتعتهم تزيد وتصرفاتهم تتحسن وأهم شيء ثقتهم بأنفسهم تصبح أقوى. كل هذا بسبب اللعب! هذا يدل أن النتائج ممتازة لكلا الطرفين من نواحي عدة.

3. انزلي إلى مستوى طفلك

التجهيز للعب مهم جداً. كوني قريبة جسدياً من طفلك، انظري إليه مباشرة وأظهري له الاهتمام، مثلاً إذا كان طفلك يريد اللعب على الأرض، اجلسي معه وبطريقته.

4. صِفي له ما ترين

دعي طفلك يختار اللعبة، وبينما هو يلعب ركزي أنت فقط على وصف ما ترينه بصوت إيجابي، مثلاً: "لقد اخترت القطعة الحمراء وضعتها على القطعة الزرقاء" وهكذا.. رغم بساطة الأمر، إلا أنه سيستغرق منك وقتاً للتمرين عليه، فالأم لا شعورياً ستقوم بتوجيه الطفل إلى الخطوات مثل: "أعرف اللعبة، دعنا نضع هذه القطعة على تلك…" والأفضل ألا تسألي أسئلة، بل قومي بتقليده.

5. امدحي ما ترينه

عندما تتمكني من عمل الخطوة السابقة وهي وصف ما ترينه، حاولي الآن المدح خلال الوصف، مثلاً: "ما شاء الله، عملك رائع، قمت بوضع هذا المكعب فوق هذا مع ملاحظة فرق الحجم…"
كوني قريبة منه جسدياً، ابتسمي في وجهه وانظري إليه مباشرة، استخدمي اللمس والاحتضان والربت على الرأس، فهذا تأثيره كبير جداً على الطفل. ولا تتي في المدح فور حدوث الأمر، فهذا سيشجعه على التكرار. الطفل بحاجة دائماً أن يعرف أنك راضية عن تصرفاته فهذا سيعلمه الثقة بالنفس، وسيعلمه المزيد من التجرؤ والاكتشاف. كما سيتعلم أن يصعد إلى مستواكِ.

إعداد : إيمان علي




خليجية



التصنيفات
منوعات

كيف يستطيع الشاب امتلاك قلب الفتاة واللعب بعواطفها

يستطيع الشاب ذلك باستغلال مشكلة من المشاكل السابقة بذكاء وخبث أو بدون أن يقصد – أي بشكل عفوي – . فنجد أن المعاكس يلعب دورا من عدة أدوار : فتارة هو الطبيب النفسي المعالج والفتاة هي المريضة التي تجد في الشكوى إليه راحة تنقذها من الكبت الذي تحس به . وتارة هو الناصح الأمين الذي يرعاها ويبحث عن مصلحتها ولا يريد منها ولا لها إلا الخير . وتارة هو العاشق الولهان الذي وقع في حب تلك الفتاة بعد أن سمع صوتها أو نظر إليها في مكان ما أو قرأ لها مقالا يدل على ثقافتها ووعيها . وتارة هو شاب يبحث عن الاستقرار ويريد أن يتزوجها ويجمعها به بيت واحد …. إلى آخر هذه المداخل التي يدخل بها الشاب على الفتاة .

وقد يوجد من الشباب من هو محبوب بطبيعته وبدون خطط وبدون تكلف ، وهذا النوع من الناس يحبه كل من يختلط به سواءً أكان رجلاً أم امرأة .. والشاب الذي يتمتع بهذه الصفة قد يستغلها استغلالاً سيئًا في اصطياد الفتيات اللاتي يحببنه أو يملن إليه .

ويوجد من الشباب من يأسر الفتاة بسبب خطأ في مفهوم الحب والزواج عندها ، فبعض الفتيات تأسرها الأموال فتحب من تبدو عليه أمارات الغنى ، لأن المال مجلبة للسعادة . وبعضهن يقعن في حب الوسيم من الشباب ويكون همها هو أن ترتبط بمن يكون الجمال صفة فيه . وبعضهن يقعن في حب قوي الشخصية ، وبعضهن بصاحب المنصب الرفيع ، وبعضهن بالمثقف … وهكذا !

ويوجد من الشباب من هو ساذج لا يعرف كيف يتعامل مع الفتيات ولا يعرف من أي مدخل يدخل إليهن ولا يعرف أن دون عرضها أبوابًا موصدة لن تفتحها إلا لمن كانت له همة – في الباطل والعياذ بالله – .

وكما يقال ( بالمثال يتضح المقال ) وهذه بعض الأمثلة المختصرة ، ويمكنك أخي القارئ أن تقيس عليها وتضع عليها مثلها من الأمثلة :

1- هي : أنا مهمومة ، وعندي مشاكل مع أهلي .. أحس أن الناس ضدي .. أحس أن ما لي قيمة في الدنيا .. أهلي دائما يعاملونني كالخادمة … الخ
هو : هذا غير معقول .. كيف واحدة مثلك يفعلون بها كذا ؟؟ احكي لي ما الذي حصل ؟؟؟
هي : اليوم حدث كذا وكذا ، وبالأمس حدث كذا ، أمي قالت لي كذا ، أبي منعني من كذا … الخ .

وتستمر هذه المحادثة بين هذه الفتاة وهذا الشاب على هذا المنوال :
هي : عندها اكتئاب أو حزن وتريد من يسمعها .. وأهلها غافلون عنها ولا يمكنونها من الشكوى لأي منهم .
هو : عنده صبر ويعرف أنها تشتكي له وتريد من يسمعها و " يتعاطف " معها .. ومهمة المعاكس هنا أن يعطيها ما تريد حتى تصبح لا تستغني عنه لأنها تجد راحتها معه ، ثم بعد ذلك ومع مرور الوقت يحصل منها على ما يريد .

2- هو : أنا اليوم حزين جدا ، هل تعرفين لماذا ؟؟
هي : لماذا ؟
هو : بالأمس لم أستطع أن أتحدث معكِ ، وقد كنت أظن أني سأصبر ، ولكني ما استطعت واسودت الدنيا في وجهي … الخ

هنا يحاول الشاب أن يبين للفتاة أنه تعلق بها وأنه يحبها وأنه يتعذب بسبب حبه لها ، وبهذا يستغل نقطة ضعف عندها وهي حاجتها لمن يحبها ويشعرها بأن لها قيمة عنده وأن هناك من يهتم بها ويحبها .. وهي ستحس بحبه لها عن طريق مثل هذا الكلام المعسول أو الأفعال التي نحبها كالهدية أو كإرسال بعض البطاقات لها في مناسبة معينة أو بدون مناسبة .
ومع الأسف فإنه كلما زاد الأهل في المعاملة الجافة للبنت وحرموها من كلمات ولمسات الحب والعطف ، كلما كان تأثرها بكلمات الشباب أعمق وأعظم وأخطر .

3- " هي " تسمع منه أنه مسكين ومهموم ، وأن حظه في الدنيا سيئ ، وأن المشاكل تحيط به من كل جانب ، وأنه يعيش في دوامة من المشاكل التي لا يكاد يخرج من أحدها إلا ويقع في الأخرى ..
" هي " مفطورة على التفاعل بكل مشاعرها مع المهموم ، ومفطورة على مشاركة الآخرين مشاكلهم وأحزانهم … وكلامه لها أيقظ عندها هذا الشعور ..
وهنا يستغل الشاب صفة " العاطفة الزائدة " عند الفتاة لأنه يعلم أنها ستتعاطف معه وأنها غالبا ما ستصدقه ، وربما مع الوقت ستحبه وتتعلق به .

4- " هو " يعلم أن حلم كل فتاة أن تظفر بزوج يكون أباً لأطفالها في المستقبل ، ويعلم أن عاطفة الأمومة تتأجج في صدر كل فتاة سوية ، ولهذا يعدها ويمنيها بالزواج وبالأطفال .
" هي " تعرف أن طريق الحلال لا بد أن يكون مباحاً ، وأن الزوج الصادق يطرق باب البيت ويخطبها من أبيها ، وتعلم أن الزوج لا يدخل البيت من النافذة !!
ولكن الوعود تلو الوعود ، وتعلق القلب بهذا الشاب ، وتحكيم العاطفة وإقصاء العقل تذهب هذا الخوف وتفتح الطريق للشاب ، وتفتح الأبواب الموصدة بابا تلو الآخر حتى يصل إلى ما يريده منها .

كيف تتجنب الفتاة الوقوع في شباك الصياد ؟؟

هناك طرق كثيرة جدا يستخدمها الشباب للإيقاع بالفتيات غير التي ذكرتها سابقا ، ولو كانت الفتاة تحكم عقلها في مثل هذه العلاقات لما استطاع الشباب أن يوقعوا بها ، ولكن لأن الفتاة لا تحكم عقلها في هذه المسائل نجد أنها تكون ضحية لهذه العلاقات .
فليست المشكلة في أن الفتاة " لا تفهم " أو " لا تعرف " أو " لا تدري " ، كلا فهذا غير صحيح لأنها تعرف وتفهم أن الشاب المعاكس لا يريد إلا أن تعطيه نفسها ليلعب بها فترة من الوقت ثم يتركها لغيرها ، وهي تعرف أن الشاب الذي تتعامل معه وكأنه زوج المستقبل لن يتزوجها وهي مستعملة من قبله هو فكيف بغيره ؟! وتدري أن الطريق الذي تمشي فيه مآله إلى الفضيحة والحمل سفاحا والعنوسة إلى غير ذلك من العقوبات الدنيوية قبل ما لها في الآخرة . وهي تسمع – مثلما نسمع – عن غيرها من الفتيات ممن كن ضحية تلك العلاقات المشبوهة ..
نعم ، ليست المشكلة في عدم الفهم أو الجهل ، ولكن المشكلة في تحكيم العاطفة واقصاء العقل في الحكم على هذه العلاقة مع المعاكسين .

والمشكلة الثانية التي أعتقد أنها تعقب " تحكيم العاطفة " أستطيع أن أسميها مشكلة : " حبيبي غير الباقين " .
وسأتكلم عن هذه المشكلتين بالتفصيل لاحقا إن شاء الله .

على الفتاة أن تعلم أن النجاة من هذه الذئاب البشرية سهل جداً على من أرادت النجاة وسلكت سبيلها ، وأن النجاة صعبة جداً على من لم تسلك سبيل النجاة وأوقعت نفسها بنفسها في طريق الغواية .
وفي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم إشارة لهذا الموضوع ، حيث يروي لنا النعمان بن بشير رضي الله عنه هذا الحديث :
" سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إن الحلال بيِّن وإن الحرام بيِّن ، وبينهما مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس . فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام ، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه . ألا وإن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه . ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب " رواه مسلم

فالفتاة التي ترتع حول الحمى توشك أن تقع في الحرام والعياذ بالله لأنها لم تفهم طريقة الإسلام في التعامل مع المنكرات !
إن الله عز وجل إذا حرم شيئا حرم ما قد يوقعنا فيه، فما أدى للحرام فهو حرام كما أن ما لا يقوم الواجب إلا به فهو واجب . وأكثر الناس يستصعب فعل المعصية نفسها من أول مرة ولكنه يستسهل فعل مقدماتها ، ثم يجد نفسه وقد استحل فعلها بعد فترة من الوقت .
فأي فتاة تعيش في مجتمعنا المحافظ سترى أن الزنا – مثلا – صعب جدا ، وأن فيه فضيحة لها ولأهلها وفيه احتمال لانكشاف أمرها .. ولكن النظر إلى ما حرمه الله كالصور والأفلام ، وسماع الأغاني الماجنة ، ومصاحبة صديقات السوء ، والمكالمات المحرمة مع الشباب ، وغشيان الأسواق وتجمعات الشباب بدون حاجة – وأسوأ منه أن يكون بغرض فتنة الشباب – ، وعدم الالتزام بالحجاب الشرعي … وغير هذا من المقدمات قد تفعله الكثيرات دون أن تحس إحداهن أنها تسير في طريق آخرها معصية عظيمة لله عز وجل .

يجب أن تعلم الفتاة أن شرفها هو شرف عائلتها ، وأنها عندما تستهتر فيه حتى يضيع منها بسبب شاب لاه عابث يدنس شرفها في لذة ربع ساعة أو نصف ساعة ثم يرميها ليبحث عن غيرها .. أنها بهذا قد جنت جناية عظيمة على نفسها وعلى أبويها وإخوانها !
مَنْ مِنَ الرجال يقبل أن يتزوج بفتاة لم تحافظ على بكارتها ؟!
مَنْ مِنَ الرجال سيقترن بامرأة تمرغت في أوحال المعصية ؟؟ وهل تراه يغفر لها إن علم أنها قد عاشرت قبله عدداً من الرجال أو حتى رجلاً واحداً ؟!
أي فضيحة وعار ستكون هذه الفتاة سببا فيه عندما يقال ( هذا أخ تلك الزانية / هذا والد تلك التي قبض عليها وهي مع شاب غريب / هذا بيت فلانة التي أرسل الشاب المعاكس شريطاً صوتياً لأبيها فيه مكالمة طويلة معه لأنها لم ترض أن تخرج معه ) .. !

على الفتاة أن تعرف أن الهاتف أو أي وسيلة اتصال أخرى بالشباب(1) لا تبين حقيقة معدن الشاب أبداً ، فالشاب المعاكس سيبين لها أفضل وأجمل ما عنده ، وربما يتكلف في الكلام معها لأنه صاحب حاجة ، وسينتظرها حتى تقع في حبه ومن ثم يتصرف بها كما يشاء .. فعلى الفتاة ألا تكون صيدًا سهلاً !

وعلى الفتاة أن تعلم أن الذي يريد الاقتران بها لن يدخل بيتها من النافذة فإن هذه الطريقة الملتوية هي طريقة اللصوص ، أما الذي يريد الزواج والاقتران بها بالحلال فإنه يطرق الباب ويتقدم هو وأهله لخطبتها من أبيها .. فهلا أدركت هذا ؟

إن كنت على علاقة مع أحد الشباب وقد وعدك بالزواج فقولي له : تعال لبيتي وتزوجني بالحلال , فإن رفض وتحجج بأي حجة فقولي له – وقولي لنفسك – : لماذا إذن هذه العلاقة ؟ ولماذا أتكلم معك وتتكلم معي كلام الأزواج ؟ ولماذا أربط نفسي بك وأنت لا تستطيع أن تتزوجني ؟ هل تراك تريد أن نبقى حبيبين فقط ؟؟!! وماذا عن الأولاد الذين أريد أن أحصل عليهم ؟ وماذا عن الوعود التي تحدثني عنها ليلاً ونهاراً ومتى ستتحقق ؟! وهل أنا لك كالجارية التي تستخدمها لفترة من الوقت ثم تبيعها لغيرك ؟؟

عندما تصر الفتاة على الشاب وتكلمه بهذه الطريقة فهو غالباً سيتأفف منها ويتهمها أنها أصبحت لا تحبه وأنها لم تعد تلك الفتاة التي تعرف عليها في بداية علاقتهما وأنها أصبحت تشك في حبها له ، وهو في الحقيقة لا يريد أن يتزوجها لأنه من المفترض أن يفرح بعرضها له إن كان فعلاً يحبها ، فمن المعروف لدى أي عاقل أن المحبين ليس لهم إلا حلان : إما الوصال وإما القطيعة ! إما الزواج وإما الهجر !

أما من يقول : نبقى حبيباً وحبيبة ، فهذا كلام لا أصل له ولا يمكن أن يقع إلا نادراً ، وما خلا شاب وشابة إلا والشيطان ثالثهما ، واليوم كلمة وغداً مثلها وبعدها ستزيد هذه العلاقة وتتوثق و نجد أننا سنعود لما ذكرناه سابقاً : إما الوصال بالحلال أو الحرام وإما الابتعاد عن المحبوب !

أختي الكريمة :
إن كان الحل هو الوصال بالحلال أو القطيعة فهذا خير ، أما إن كان الحل هو الوصال بالحرام أو القطيعة بعد ذهاب عفتك وشرفك فأنتِ الخاسرة في الدنيا قبل الآخرة !
إن دون عرضك أبوابا موصدة ، فلا تفتحي الباب لأي شخص غير زوجك ، ولا تسلمي المفتاح إلا لمن يُقَدِّر ثمن عرضك وشرفك ، وأتعجب – ويحق لي ذلك – من صاحب بيت يعطي اللص مفتاح بيته ومفتاح خزانة أمواله ويقول له افعل فيهما ما تشاء !

اعلمي أن الله فضل الرجل على المرأة وجعل القوامة له في البيت بسبب اختلاف تفكيره عن تفكيركِ ، فالرجل يفكر بعقله أكثر منكِ ويحكم عقله في أموره أكثر مما تفعلين .. ليس الكلام هنا عن أن الرجل أذكى من المرأة لأن الذكاء أمر نسبي وهو موزع بين الرجال والنساء ، إنما كلامي هو عن طريقة التعامل مع الأمور التي تقابل كلا من الرجل والمرأة في الحياة .
وكل ما أطلبه منكِ أن تحكمي عقلكِ في هذه العلاقة التي تكون بين الفتاة وبين شاب غريب عنها ، وأن تفكري بنهايتها ، وعن الهدف منها ، وعن احتمال الفضيحة في الدنيا قبل الآخرة .. فإن فعلتِ هذا فسترين أن هذا الطريق لا خير فيه لا في دنيا ولا دين !

واحذري من الأكذوبة التي يرددها الكثير من الفتيات : " حبيبي غير الباقين " !!
فإننا إن قلنا لها إن المعاكس يريد فقط أن يحصل على شرفك ثم يتركك، وأنه لو كان يريد بك خيرا لتزوجك ولم يقبل أن تكوني كالجارية معه إن كان فعلا يحبك .. إن قلنا لها هذا قالت : حبيبي غير الباقين !
حبيبي صادق في كلامه ولا يمكن أن يكذب علي !
حبيبي لن يتركني وهو متعلق بي وأنا أثق به !

وأنا أقول : هل تتوقعين يا أختي الفاضلة أن المعاكس سيقول لكِ أنه سيخدعكِ ؟ هل تتوقعين منه أن يقول لكِ أنني لا أريد منكِ إلا شرفكِ ثم سأترككِ لأذهب إلى غيركِ ؟
هل تتوقعين أن من وقعت من الفتيات ضحية هذه العلاقات المحرمة ، فحملت سفاحا ، أو اكتشفها أهلها ، أو غير ذلك من العقوبات الدنيوية التي ألمت بها … هل تتوقعين أن من كانت تظنه يحبها قد قال لها إنه لا يريد منها إلا الزنا بها فقط ؟؟ ألا تتوقعين أنه كان يقول لها إنه يحبها وإنه متعلق بها وإنه ينتظر اللحظة التي يجمعها به بيت واحد ؟؟
ضعي نفسكِ مكانها وفكري بهذا السؤال : هل أعطت هذه الفتاة ذلك المعاكس نفسها ليتمتع بها بدون سبب ؟؟ ألا تظنين أنه كان يخبرها أنه يحبها وأنه سيتزوجها ؟
احذري أشد الحذر من هذه الخدعة للنفس ، وحبيبك لن يكون أفضل حالا من غيره من المعاكسين !

ثم اعلمي أننا في دار ممر , ونحن الآن نسير في هذا الممر , وبعضنا سيبقى فيه لستين سنة وبعضنا سبعين وبعضنا أقل وبعضنا أكثر ! قبل الدخول كنا لا شيء , وبعد الخروج سنكون لا شيء , وفي الممر يراقبنا الله ويطلع على سرنا وجهرنا , وملكان عن اليمين والشمال يرصدان الأقوال و الأفعال والحركات والسكنات … فأين المفر ؟؟!!

أختي الكريمة :
لو كنتِ على موعد مع شاب وجاءك ملك الموت وقال لك سأقبض روحك بعد هذا اللقاء ، أفتحبين أن تلقي ربك وقد سُجِّل عليك هذا اللقاء ؟
تخيلي أنكِ في عرصات يوم القيامة وكتابك لا تدرين أتأخذينه بشمالك أو بيمينك ، أتحبين أن تكون هذه المعصية قد قُيِّدت عليكِ في صحيفة أعمالك ؟!
تخيلي أنكِ أمام الله عز وجل وهو يسألك عن شبابك فيم قضيتيه وعن ساعاته فيم ذهبت ، أفتحبين أن يذكرك الله بالساعات الغرامية التي تقضينها مع المعاكسين ؟ أو تحبين أن يذكرك الله بجريمة الزنا التي ارتكبتها في الدنيا ؟
تخيلي أنكِ تعبرين على الصراط , والنار من تحتك والجنة أمامك , والكلاليب تندفع من أسفل منكِ لتمسك بغيرك وتقذفهم في جهنم ، أتراك تحبين أن يكون هذا العمل في صحائف أعمالك ؟ أو ترجين أن تكون هذه العلاقة سببًا في بلوغك الجنة أم سببًا في مجيء كلوب يمسك بك ويهوي بك في النار ؟!

وبعد أن يدخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار ، تكون هناك خطبة إبليسية وخطبة ربانية ، يتعرف أهل النار على إبليس ويتعرف أهل الجنة على ربهم ويرونه سبحانه وتعالى ..
أما أهل الجنة فيجمعهم الله ويكشف لهم الحجب فيرونه سبحانه وتعالى فلا يكون لهم نعيم في الجنة أعظم من لذة النظر لوجه الله سبحانه وتعالى …
أما أهل النار فيقوم الشيطان بينهم خطيباً ويقول : { وَقَالَ الشَّيطَانُ لَـمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الحَقِّ وَوَعَدتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُمْ مِن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوتُكُمْ فَاْسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ مَا أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنْتُمْ بِمُصْرِخِّيَ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا اَشْرَكْتُمُونِ مِنْ قَبْل إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }22/ إبراهيم

فهل المعصية ستكون سببا لرؤية الله أم لسماع كلام الشيطان ؟

وأخيراً تذكري هذه الآيات :
{ وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ }46/الرحمن
{ فَأَمَّا مَنْ طَغَى * وَآثَرَ الحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الجَحِيمَ هِيَ المَأْوَى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَن الهَوَى * فَإِنَّ الجَنَّةّ هِي المّأْوَى }37/النازعات
{ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً * وَنَحْشُرُه يَومَ القِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَىً وَقَدْ كُنْتُ بَصِيراً * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتَكَ آيَاتِنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ اليَومَ تُنْسَى }124/طه

همسة في أذنك يا ولي الأمر

أخي ولي الأمر ..
لا شك أنك مسؤول أمام الله عن الأمانة التي ولاك إياها ، سواء أكنت أبا أم أما أم زوجا أم أخا أكبر أم أختا كبرى ، ولا يجوز لك أن تضيع هذه الأمانة وقد استرعاك الله إياها .
وسأوجه لك أيها الأب ولكِ أيتها الأم بعض النصائح التي أرجو منكما أن تتفكرا فيها .. ثم تتذكرانها في التعامل مع بناتكم .

أولا : من المفترض عليك أيها الأب أن تحمي ابنتك من الانحراف قبل حصوله ، فتربيها على الحياء والستر ، وتبين لها أن العلاقة السليمة بين المرأة والرجل لا بد أن يكون الطريق إليها سليما ..

فلا يصلح أن تربي ابنتك على الاختلاط بالرجال ، وعلى الحفلات الراقصة ، والملابس الفاضحة ، والأفلام والقصص الغرامية … ثم تستغرب إن هي طبقت ما رأته وما قرأته على أرض الواقع ! خصوصا في مرحلة المراهقة فهي مرحلة التقليد الأعمى ..
ويجب عليك أن تربيها على مراقبة الله في السر والعلن , وأن تزرع فيها فكرة : إن غبتِ عن عيني يا ابنتي فإنكِ لن تغيبين عن عين الله ..

كذلك يجب أن تقوم بإفهام ابنتك – عندما تصبح فتاة راشدة – أن الارتباط بالرجل لا طريق له إلا الزواج ، وأن البعد عن مواطن الشبهة والشك أسلم لها ولعائلتها ..
علمها أن الوسيلة الخبيثة لا يمكن أن تستخدم لنيل غاية طيبة ، فلا يمكن لها ولا لغيرها من الفتيات أن تحصل على الأولاد والبيت السعيد باستخدام وسيلة محرمة !

ثانيا : لتكن علاقتكِ أيتها الأم بابنتكِ علاقة الصديقة بصديقتها ، واحرصي على أن تكوني أنتِ مستودع أسرارها .. ولا تهمليها فتبحث عن غيركِ ليكون بديلا لكِ ، فالبديل اليوم غالبا ما يكون سيئا .

وكثيرا ما تخطئ الأم خطئا شنيعا ، فتهمل ابنتها وتتركها لرفيقات السوء وللمجلات والأفلام والأسواق وما ينتج عنها من مكالمات غرامية وغير ذلك … وتشتغل الأم بعملها أو بصديقاتها ولا تنتبه لخطئها إلا بعد أن يقع الفأس في الرأس .

ثالثا : احذر أيها الأب ، واحذري أيتها الأم من ترديد كلمة " أنا كنت ! " ، فهذه طريقة عقيمة في التربية لأنها ليست واقعية أبدا … فعجلة الزمن تدور ، والأجيال تتغير تغيرا تاما في عشرين أو ثلاثين سنة ، فكيف تقيس الأم نفسها على ابنتها ؟

في السابق كان الجميع يربي الولد والبنت : الوالدان ، الجيران ، الشارع ، القرية ..
ولم يكن هناك فساد كالذي نراه اليوم ..
ولم تكن الفتاة تتجاوز الرابعة عشرة – وربما أصغر من ذلك – إلا وهي في بيت زوجها ..
ولم تكن الفتاة تخرج من البيت ولا تختلط بالرجال إلا نادرا ..

فهل هذا ما يحصل اليوم ؟
إننا لا نستطيع أن نقيس أنفسنا على الجيل السابق لنا ، ولا على الجيل اللاحق .. فلكل جيل ما يناسبه ولا يناسب غيره !
فمتى يكف الوالد والوالدة عن ترديد هذه الكلمة " كنت " ، ويحاولان تفهم مشاكل أبنائهم التي لم تكن على عهدهم ؟ ولماذا لا ينتقل الآباء والأمهات من عالم الماضي إلى الواقع ؟

رابعا : وهذه قد تكون أهم ما في الموضوع !

ذكرنا سابقا الفرق بين نظرة الشاب والشابة للعلاقة المحرمة بين الرجل والمرأة ، وقلنا إن الفتاة تبحث عن الحب ، والشاب يبحث عن الجنس .
وهذا يقودنا إلى سؤال ، وجواب هذا السؤال سيبين لنا أن الوالدين هما من يتحمل المسؤولية الكبرى في فساد بناتهم ! والسؤال هو :

لو كانت الفتاة تجد الحب في منزلها ، فهل ستخرج للشارع وللسوق ، وهل ستكلم الشباب بالهاتف لتبحث عن هذا الحب ؟!

طبعا لا ، إلا عند من انتكست فطرتها من الفتيات ! ولهذا نقول أن من تعف نفسها لا يشترط أن تكون ملتزمة بالدين ، بل ربما تكون من أعداء الالتزام بالدين ومع ذلك تكون محافظة على شرفها .

إن مجتمعنا جاف جدا ، والمشاعر قد تكون مختفية في البيوت إلا في القليل منها .. وعندما تبحث الفتاة عن مكان تفرغ فيه عاطفتها فلا تجد إلا والدا مشغولا بعمله ، وأما مشغولة بأشياء تافهة .. وعندما تبحث عن شخص يبادلها الشعور بالحب ولا تجده في البيت .. وعندما تتاح لها الفرصة في إيجاد البديل – في غيبة من الدين والعقل – … فهل بعد هذا نستغرب إذا انحرفت مشاعرها عن طريقها الصحيح ؟

يجب على الوالدين أن يظهرا مشاعرهما لابنتهما ، وإظهار المشاعر يكون بالكلام الجميل ( أحبكِ ،حبيبتي ، اشتقت إليكِ … الخ ) ، ويكون بالقبلة واللمسة والضمة الأبوية الحانية ..

وليتأكد الوالدان أن ابنتهما إن وجدت عندهما ما يغنيها عن الحرام فإنها في مأمن من ألاعيب المعاكسين ، ولا يعني هذا أنها ستكون في غنى عن الزوج .. ولكنها ستكون أكثر صمودا أمام الإغراءات من تلك التي لم تتعود على الكلام الجميل وعلى الاهتمام بها في البيت .

وقد ضرب لنا أحد التربويين هذا المثال :

فتاة لم تتعود في بيتها من والديها إلا على الصراخ والشتائم ، وعلى أحسن الأحوال السكوت المطبق والتجاهل التام لها .. سمعت في يوم من الأيام – على الهاتف – عبارة : ( وش هالصوت الحلو ؟ ) ، وإذا بالكلمة صادرة من شاب غريب لا تعرفه ، ولكنها عبارة رائعة .. ولهذا لم تستطع أن تقاوم هذا الإغراء وبقيت لتستمع .. وكانت لا تفكر أبدا في إكمال هذا المشوار ، ولكنها كانت ترتوي بعد ظمأ عاطفي شديد ، فلم تكن لتترك هذا الكأس الذي مدته يد ذلك الشاب ..
ويوما بعد يوم توثقت صلتها به حتى جاءتها الكلمة السحرية ( أحبكِ ) بعد أيام أو أسابيع ، ففتحت الفتاة الأبواب لهذا الغريب الذي عوضها عن الحب المفقود !

أما الفتاة الأخرى فهي محبوبة والديها : لا تراها أمها إلا وتقبلها مرة ، وتضمها مرة ، وتتغزل بجمالها مرة .. وأبوها كذلك لا يقابلها إلا بالكلام الجميل الذي يعجب كل فتاة في مثل سنها ..
سمعت يوما ما صوت الهاتف ، فرفعت السماعة وإذا بكلمات الحب تنهمر عليها من أحد الشباب .. فلما انتهى قالت له :
" يا أخ .. أهذا كل ما عندك ؟! إن عندي في البيت أكثر من ذلك " وأغلقت خط الهاتف في وجهه !

ولهذا أقول لكما أيها الأب وأيتها الأم : لا تكونوا عونا للشيطان على ابنتكما ، ولتجد منكما الحب والعاطفة قبل أن تبحث عنها في الخارج !

وإذا حصل وأن انحرفت ابنتكما ، فوجها اللوم لأنفسكما أولا .. ثم وجهاه لابنتكما ثانيا .

قضايا لها صلة بالموضوع :

بعد الانتهاء من عرض الموضوع أصبح من الضروري أن نتعرض لبعض القضايا التي يتكرر من الفتيات الوقوع فيها أو المعاناة منها , ومعرفة أسبابها , واقتراح عدد من الحلول لها ..

والقضايا التي سأتكلم عنها هي :

1- الرجوع للحق مطلب والتمادي في الباطل خطأ .
2- بيدي لا بيد عمرو .
3- زهرة في غابة .
4- الحب المستحيل .
5- كيف أنساه ؟
6- الزواج قسمة ونصيب …….. ولكن !!

1- الرجوع للحق مطلب والتمادي في الباطل خطأ :
عندما تتورط الفتاة في علاقة مع أحد الشباب فإن هذه العلاقة تبدأ في العادة على شكل كلام عام ، وقد يكون فيها نوع من عبارات الإعجاب والثناء والغزل .. وبعد هذا تزداد العلاقة قوة بحيث تأخذ منحنى خطرًا ، وتبدأ عبارات الإعجاب والحب والغزل الصريح والوعود بالزواج والحب الخالد بالظهور .. إلى أن تصل هذه العلاقة إلى مرحلة التعلق والحب الذي يطمس صوت العقل !

عند هذا يبدأ الشاب – أو الفتاة في بعض المرات – بمحاولة زيادة هذه العلاقة الناشئة عن مجرد الكلام إلى رؤية صورة الحبيب ، وشيئا فشيئا تزيد هذه العلاقة وتستعر نار الشهوة والحب في الطرفين فيكون اللقاء ويتلوه اللقاء حتى يحصل المحظور والعياذ بالله !

والذي يحدث في أكثر الحالات أن الشاب يقوم بتسجيل المكالمات الغرامية هذه ، والتي – بالطبع – فيها اسم الفتاة وسنها ومعلومات كثيرة عنها وعن عائلتها ، وهذه المعلومات تكون من الكثرة بحيث يتأكد من يسمعها أنها فعلاً لهذه الفتاة وأنه لا مجال للإنكار أبدا ..

وعندما يحصل الشاب على الصورة فإنه يكون قد حصل على الدليل الثاني

وإذا تطورت العلاقة إلى الخروج مع ذلك الشاب فإنه قد يكون هناك تسجيل فيديو فيكون هذا هو الدليل الثالث ..

وهذه الأدلة – وغيرها – تساعد الشاب على ابتزاز الفتاة ، وإجبارها على قبول مطالبه التي لا تنتهي إلا برغبته هو ، وبعد أن تكون الفتاة قد استخدمت من قبله ، وربما من قبل أصدقائه أيضا .

ويخطئ من يظن أن كل شاب معاكس يتمنى أن يصل إلى ما يريده من الفتاة حتى يستخدمها بهذه الطريقة ، فإن هناك نسبة بسيطة جداً منهم تكون مخلصة لمن يحبون ، ويكون الابتزاز والإجبار ليس وارداً عندهم ، بل يكون الحب صادقاً ومن القلب .. ويختم هذا الحب بالزواج !

لكن هذا لا يعني أنه حب جائز .. بل هو محرم …! ولا بد من الزواج حتى تكون هذه العلاقة مباحة .




جزاك الله خير على الموضوع المهم جدا يسلموووو والله فتحت عقول الفتيات عسها تكون في ميزان حسناتك ياااااارب



اختي هلاك تسلمي حبيبتي وجزاكي اللهم اميييين



موضوع رائع وهذا نعطية للمراهقات



جالزاك الله خيرا حبيبتي



التصنيفات
منوعات

الحرمان من اللعب يسبب تراجعا في معدل ذكاء الطفل

أكدت دراسة علمية حديثة أن حرمان الطفل من ممارسة نشاط معين يؤثر على معدل ذكائه. وفقا لدراسة نشرت في مجلة الطفولة الطبية اللعب يساعد على نمو الخلايا الدماغية العصبية. على سبيل المثال عندما تعطي طفلك مكعبات ألعاب ثم تطلب منه تركيبها، وبينما هو منهمك في ذلك النشاط الذهني فإن خلايا دماغه العصبية تبدأ في الترابط والبناء مع كل حركة أو مهارة تركيب وما يصاحبها من تفكير، وهكذا كلما تعرض الطفل إلى مواقف تتطلب مهارات خاصة أو حتى عادية فإن خلايا دماغه تبني ذاتها وترابط بناء على تلك المهارات والتجارب.

مهارات تفكير عالية
هذا و كلما تعرض الطفل لمواقف تحفز على الذكاء أو تتطلب مهارات تفكير عالية كالانخراط في اللعب واللهو في فناء المنزل أو من خلال التدرب على الرسم، فإن العشرات من خلايا دماغه العصبية تبنى وترابط بموجب تلك المهارات لتشكل نماذج تعمم مستقبلا على معظم المواقف التي تواجهه، وهذا ينطبق على المواقف والمهارات التي لا تحفز على الذكاء.

وتوضح الدراسة أن منع الطفل من ممارسة الأنشطة المختلفة كالموسيقى مثلا سيؤدي إلى ضمور أو موت بعض خلايا الدماغ العصبية الخاصة بالموسيقى ما يعني فقدانه نهائيا للرغبة فى الاستمتاع لصوت ونغمات الموسيقى، وهذا ينطبق على الكثير من النشاطات والممارسات اليومية التي عندما يحرم من ممارستها فإن دماغه لن يعمل بكامل طاقته ما يعني تدني مستوى كفاءته العقلية ما تجعل الحياة أمامه والى الأبد أكثر تحديا وصعوبة.




يسلموووووووووو دياتك
بجد موضوع رائع حبيبتي و معلومات مفيدة



خليجية



شكرلكم



يعطيكي العافيه



التصنيفات
منوعات

ذكاء حتى في اللعب

قيل أن نيوتـن و باسكـال و اينشتايـن و كولـوم قـرّروا أن يلعبـوا لعبة "التخفي" فـي يـوم مـن الأيـام

فبـدأ اينشتايـن بالعـد 1-2-3 … و بـدأ الباقـون بالإختبـاء .. ماعـدا نيوتـن حيـث رسـم مربّـع طـول ضلعـه متـر واحـد و وقـف فيـه

وعندما انتهـى اينشتايـن مـن العـد وجـد نيوتـن واقفـاً … فأمسكـه وقـال لـه مسكتك ! .. فقـال نيوتـن : لـم تمسكنـي .. فـردّ آينشتـايـن : كيف ؟؟!

قـال نيوتـن: لقد أمسكت (نيوتن متر مربع) أي انك أمسكت ‘باسكال.
هههه




طبعا الي دارسة فيزياء و بتعرف بالقوانين الفيزيائية
رح تفهم الحركة الذكية
الي عملها نيوتن



خخخخخخخخخخخخخخخ الله يعين عليهم حتي باللعب مهبيلنا
تسلميلنا علي هيك طرح



هههههههههههههههههه

والله ذكية اللعبة ويلي عملها




عاااد انا ام الذكاء هههههههههه
والله مدري وش السااالفه بس فهموني بعدين ههههههه

غموضه